تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العلمين و الصلاة و السلام على خاتم الأنبياء و المرسلين و المهتدين و بعد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إلى من أراد أن يرتقي سليمن ( سليم + سليم ) و يكون له جنوده من من الجن و الإنس و الطير و أهمهم هد+هد ( هدى ) فليلتقم لقمن ( لقم + لقم ) مع ملقم الأكوان {يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16)} ... لقمن
هذه سطور افتراضية علها تصيب و علها ...؟ للتدارس فقط .
سنحاول في عجالة الإشارة إليها
في ما مضى كان الإنسان يقطع الليالي الطوال لتحصيل العلم و لطلب الرزق و أما في أيامنا فقد صار العلم الذي بناه أصحاب العلم التجريبي العقيم أمامنا نطلبه بكبسة زر لنجده أمامنا عبر شبكة الانترنت ... كيف تعمل الانترنت ؟
تعمل الانترنت عن طريق تحقيق الاتصال بين مستخدم الانترنت و هو الزبون و مقدم خدمة الانترنت (الملقم) كخطوة أولى ثم يتم الابحار بعدها في فضاء الانترنت وفق ما يسمح به مقدم خدمة الانترنت ...
لله سبحانه و تعالى المثل الأعلى و الأكبر فالنعمة التي ينعمها الله شبكة الاتصالات الكونية توفر العلم الصحيح كما تنقل المادة مثل نقل سليمان الذي عنده علم من الكتاب عرش ملكة سبأ بل و تنقل مستخدم الشبكة أيضا و لكن لتحقيق ذلك لا بد من تحقيق اللقم الأول ( يبني لا تشرك بالله ) كما كان في حال سليمان حين قال ( رب اغفر لي و هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي ) و الله سبحانه القائل ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) و بتحقيق اللقم الاول فقد تحقق الدخول إلى شبكة الاتصالات الكونية ملقمها الله لم يبقى سوى تحقيق اللقم الثاني و عنوانه ( أقم الصلاة ) ..( أقم الصلاة لذكري ) ...(ص و القرآن ذي الذكر ).. يتبع بمشيئة الله سبحانه و تعالى و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله رب العلمين و الصلاة و السلام على خاتم الأنبياء و المرسلين و المهتدين و بعد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إلى من أراد أن يرتقي سليمن ( سليم + سليم ) و يكون له جنوده من من الجن و الإنس و الطير و أهمهم هد+هد ( هدى ) فليلتقم لقمن ( لقم + لقم ) مع ملقم الأكوان {يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16)} ... لقمن
هذه سطور افتراضية علها تصيب و علها ...؟ للتدارس فقط .
سنحاول في عجالة الإشارة إليها
في ما مضى كان الإنسان يقطع الليالي الطوال لتحصيل العلم و لطلب الرزق و أما في أيامنا فقد صار العلم الذي بناه أصحاب العلم التجريبي العقيم أمامنا نطلبه بكبسة زر لنجده أمامنا عبر شبكة الانترنت ... كيف تعمل الانترنت ؟
تعمل الانترنت عن طريق تحقيق الاتصال بين مستخدم الانترنت و هو الزبون و مقدم خدمة الانترنت (الملقم) كخطوة أولى ثم يتم الابحار بعدها في فضاء الانترنت وفق ما يسمح به مقدم خدمة الانترنت ...
لله سبحانه و تعالى المثل الأعلى و الأكبر فالنعمة التي ينعمها الله شبكة الاتصالات الكونية توفر العلم الصحيح كما تنقل المادة مثل نقل سليمان الذي عنده علم من الكتاب عرش ملكة سبأ بل و تنقل مستخدم الشبكة أيضا و لكن لتحقيق ذلك لا بد من تحقيق اللقم الأول ( يبني لا تشرك بالله ) كما كان في حال سليمان حين قال ( رب اغفر لي و هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي ) و الله سبحانه القائل ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) و بتحقيق اللقم الاول فقد تحقق الدخول إلى شبكة الاتصالات الكونية ملقمها الله لم يبقى سوى تحقيق اللقم الثاني و عنوانه ( أقم الصلاة ) ..( أقم الصلاة لذكري ) ...(ص و القرآن ذي الذكر ).. يتبع بمشيئة الله سبحانه و تعالى و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعليق