السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فوائد ( التمر )لا تحصى ولا تعد ، فكانت لفوائد ( خل التمر ) نصيب عظيم في نظم الصحة والتغذية والاستشفاء والسلامة .
احببت أن اشارككم هذا المقال ( المنقول ) الذي يعرض بعد تلك الفوائد ،ولكن لا يغنيها كلها ، لآن فوائد خل التمر لا تعد ولا تحصى .
..................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
مرحبا بكم في عالم التغذية الإسلامية والعلاج البديل.
والبداية اليوم مع خل التمر البيولوجي كغذاء ودواء.
يحضر من أجود أنواع التمور بطريقة بيولوجية طبيعية صحيحة تحتوي على مركب متنوع من الفيتامينات والأملاح المعدنية المتعددة والأحماض الأمينية الأساسية الضرورية، هذه العناصر كلها تضمن استمرار عملية التطور والبناء داخل الخلية وتحفظ الجسم من شرور الجذور الحرة « Radicaux Libres ». يعتبر الخل البيولوجي علاجا ذو فعالية عالية للبدن نظرا لمضادات الأكسدة التي يحتوي عليها والتي تقاوم ظاهرة الأكسدة السبب الرئيسي في ظهور أعراض الشيخوخة المبكرة بفعل تدهور وظائف الأعضاء وكذا تدهور وظيفة الجهاز المناعي. إذا أردنا أن نعرف فوائد خل التمر فعلينا أولا أن نعرف فوائد التمر حيث يعد التمر غداء متكاملا غنيا بالعناصر الغذائية الأساسية كما يعد مصدرا مهما لفيتامين أ A التي تقارب نسبته ما يوجد في زيت السمك ويعتبر أيضا مصدرا مهما للمنغنيزيوم وهذان العنصران أساسيان لضمان صحة جيدة بالإضافة إلى باقي العناصر الأخرى المشار إليها في البداية. قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح " نعم الإدام الخل " والراجح أنه خل التمر نظرا لقيمته الغذائية المتميزة. والتمر كما هو معلوم يمكن العيش عليه وحده فقط مع الماء إذا دعت الضرورة لمدة طويلة من دون ظهور مشاكل أو علل صحية. ولقد ورد ذكر التمر في أكثر من آية قرآنية وأكثر من حديث نبوي منها على سبيل الذكر لا الحصر الآية 67 من سورة النحل " ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن في ذلك لآية لقوم يعقلون " والآية 24 من سورة مريم " وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا " صدق الله العظيم. لذا كان أهل الجزيرة العربية قديما يعتمدون عليه كغذاء أساسي وكانوا أشداء أصحاء الأبدان. لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح " يا عائشة : بيت لا تمر فيه جياع أهله أو جاع أهله " كررها أكثر من مرة. يتميز خل التمر بحموضة مقبولة وطعم طيب يمكن استهلاكه بصورة منتظمة من دون أعراض جانبية بمعدل 2 ملاعق صغيرة في اليوم بعد الأكل للإشارة فإن هذا النوع من الخل يعتبر صيدلية حقيقية في الطب الطبيعي وباختصار شديد يعتبر خل التمر البيولوجي الطبيعي من أفصل الخلول على الإطلاق النافعة للصحة بصفة عامة.
فوائد خل التمر :
· موسع للشرايين ومقوي للقلب.
· يحسن عملية التنفس.
· يكسر الدهون.
· يخفف من الشد العصبي.
· مضاد حيوي قوي.
· معالج للجروح.
· مذيب للحصيات.
· حافظ للأغذية.
· ضد التهاب الأذن المزمن.
· يخفف آلام المفاصل والروماتيزم.
· نافع من عسر الهضم.
· مخفف للصداع.
· معالج للسمنة.
· مقوي لجهاز المناعة.
· مضاد للتعفنات الجرثومية.
· مخفض للسكر في الدم.
· يزيل تسمم الكبد.
· مخفض للكولسترول.
· علاج فعال لفقر الدم.
· مقاوم للشيخوخة المبكرة.
· يقضي على الفطريات.
· يزيل الإرهاق والتعب.
· منشط لوظائف الأعضاء.
· يعالج تعفنات المعدة والأمعاء.
· يزيل تسمم الدم.
· نافع من ضعف البصر.
· مضاد لالتهاب المسالك البولية.
· مضاد لالتهاب البروستاتة.
· مضاد لالتهابات الفيروسية.
· مضاد للزكام والأنفلونزا.
· مضاد لتسمم البشرة.
· مضاد للأكسدة.
· مزيل لتسمم التدخين.
· معالج للجهاز الهضمي.
· مقوي للثة.
· مهدئ ومضاد للأرق.
وفوائد غذائية وعلاجية أخرى لا تعد ولا تحصى.
منقول بتصرف
فوائد ( التمر )لا تحصى ولا تعد ، فكانت لفوائد ( خل التمر ) نصيب عظيم في نظم الصحة والتغذية والاستشفاء والسلامة .
احببت أن اشارككم هذا المقال ( المنقول ) الذي يعرض بعد تلك الفوائد ،ولكن لا يغنيها كلها ، لآن فوائد خل التمر لا تعد ولا تحصى .
..................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
مرحبا بكم في عالم التغذية الإسلامية والعلاج البديل.
والبداية اليوم مع خل التمر البيولوجي كغذاء ودواء.
يحضر من أجود أنواع التمور بطريقة بيولوجية طبيعية صحيحة تحتوي على مركب متنوع من الفيتامينات والأملاح المعدنية المتعددة والأحماض الأمينية الأساسية الضرورية، هذه العناصر كلها تضمن استمرار عملية التطور والبناء داخل الخلية وتحفظ الجسم من شرور الجذور الحرة « Radicaux Libres ». يعتبر الخل البيولوجي علاجا ذو فعالية عالية للبدن نظرا لمضادات الأكسدة التي يحتوي عليها والتي تقاوم ظاهرة الأكسدة السبب الرئيسي في ظهور أعراض الشيخوخة المبكرة بفعل تدهور وظائف الأعضاء وكذا تدهور وظيفة الجهاز المناعي. إذا أردنا أن نعرف فوائد خل التمر فعلينا أولا أن نعرف فوائد التمر حيث يعد التمر غداء متكاملا غنيا بالعناصر الغذائية الأساسية كما يعد مصدرا مهما لفيتامين أ A التي تقارب نسبته ما يوجد في زيت السمك ويعتبر أيضا مصدرا مهما للمنغنيزيوم وهذان العنصران أساسيان لضمان صحة جيدة بالإضافة إلى باقي العناصر الأخرى المشار إليها في البداية. قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح " نعم الإدام الخل " والراجح أنه خل التمر نظرا لقيمته الغذائية المتميزة. والتمر كما هو معلوم يمكن العيش عليه وحده فقط مع الماء إذا دعت الضرورة لمدة طويلة من دون ظهور مشاكل أو علل صحية. ولقد ورد ذكر التمر في أكثر من آية قرآنية وأكثر من حديث نبوي منها على سبيل الذكر لا الحصر الآية 67 من سورة النحل " ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن في ذلك لآية لقوم يعقلون " والآية 24 من سورة مريم " وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا " صدق الله العظيم. لذا كان أهل الجزيرة العربية قديما يعتمدون عليه كغذاء أساسي وكانوا أشداء أصحاء الأبدان. لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح " يا عائشة : بيت لا تمر فيه جياع أهله أو جاع أهله " كررها أكثر من مرة. يتميز خل التمر بحموضة مقبولة وطعم طيب يمكن استهلاكه بصورة منتظمة من دون أعراض جانبية بمعدل 2 ملاعق صغيرة في اليوم بعد الأكل للإشارة فإن هذا النوع من الخل يعتبر صيدلية حقيقية في الطب الطبيعي وباختصار شديد يعتبر خل التمر البيولوجي الطبيعي من أفصل الخلول على الإطلاق النافعة للصحة بصفة عامة.
فوائد خل التمر :
· موسع للشرايين ومقوي للقلب.
· يحسن عملية التنفس.
· يكسر الدهون.
· يخفف من الشد العصبي.
· مضاد حيوي قوي.
· معالج للجروح.
· مذيب للحصيات.
· حافظ للأغذية.
· ضد التهاب الأذن المزمن.
· يخفف آلام المفاصل والروماتيزم.
· نافع من عسر الهضم.
· مخفف للصداع.
· معالج للسمنة.
· مقوي لجهاز المناعة.
· مضاد للتعفنات الجرثومية.
· مخفض للسكر في الدم.
· يزيل تسمم الكبد.
· مخفض للكولسترول.
· علاج فعال لفقر الدم.
· مقاوم للشيخوخة المبكرة.
· يقضي على الفطريات.
· يزيل الإرهاق والتعب.
· منشط لوظائف الأعضاء.
· يعالج تعفنات المعدة والأمعاء.
· يزيل تسمم الدم.
· نافع من ضعف البصر.
· مضاد لالتهاب المسالك البولية.
· مضاد لالتهاب البروستاتة.
· مضاد لالتهابات الفيروسية.
· مضاد للزكام والأنفلونزا.
· مضاد لتسمم البشرة.
· مضاد للأكسدة.
· مزيل لتسمم التدخين.
· معالج للجهاز الهضمي.
· مقوي للثة.
· مهدئ ومضاد للأرق.
وفوائد غذائية وعلاجية أخرى لا تعد ولا تحصى.
منقول بتصرف
تعليق