وقع القول ...وخرجت الدابة !!
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
لا تذهلوا من الخبر ولا تندهشوا من العنوان
فانا لا نقول بخبر (دعائي) أو بعنوان ( ترويجي )
بل هو اعلام (قرءاني ) صارخ يعلّمكم ان الدابة قد خرجت وان القول قد وقع على الناس، وهم في غفلة من هذا ؟! وهم كذلك ينتظرون خروج يأجوج وماجوج و( ماجوج وياجوج ) بيننا ،وينتظرون كذلك الدجال ونحن نعيش عصره ودجله بكل تفاصيله وحيثياته ..
عفوا منكم قبل اتمام ( الكلام ) ..اقرءوا لهذا البيان
[دابة الارض هي خطوط المغناطيس التي تدب في كل حدب في الارض .. وهي تحتاج الى (اخرج) لتتكلم .. لتبين المقاصد وربطها .. في اجهزة كهربائية .. كلها تقول (دجل) ... ترى المادة ... لا ترى العقل ... فهي عوراء .. فكان (اعور دجال) في اجهزة تقنية معاصرة ... ولا يوجد جهاز ... الا ومن وراءه قصد ... يتكلم ... وهل يرى متابعي الفاضل ان هنلك جهازا كهربائيا انتج بدون قصد ..؟!!
... حتى لو كان في لعبة طفل .. فهو معنى (الكلمة) لتكلمنا تلك الدابة التي يخرجها الله من الارض ..
ونسأل العلماء عن خطوط المغناطيس فيقولون انه فيض (غير معروف التكوين) فهو (من الله) يخرج من قطب الارض الشمالي ينساب نحو القطب الجنوبي (يخرج من الارض) ... دابة تنسال بحركية صامتة لم يحس بها الناس قبل الحضارة ولم يعرفوها .. ولكن اللذين وقع عليهم القول (بشر زمن العلم) .. كلمتهم تلك الدابة وبما ان القول (كان قد وقع عليهم) من (داروين ونيوتن وانشتاين وخلفائهم) فان تلك الايات فصلت عن الله فقامت في عقول اللذين ظلموا انفسهم .. وهم بها (لا يوقنون) ولا واحد من العلماء على (يقين) في كينونة تكوين تلك الايات والنظم حتى قيل فيما قيل عن علماء الفيزياء ان علماء الفيزياء يقتربون من المعتقد الديني كلما تعمقوا في نظم الفيزياء ..
مأجوج ... مصـّنع الكهرباء ... هو المسيخ .. الدجال الاعور ... والناس يتبعون مأجوج (مصـّنع الكهرباء) وكلهم يستهلكون الكهرباء (يأجوج) ومراجعة كريمة من متابع يريد الحقيقة مع ادراجنا (يأجوج ومأجوج في التكوين) في الرابط التالي
يأجوج ومأجوج في التكوين
الذين وقع عليهم القول ... بشر معاصر
الدابة ... خطوط الارض المغناطيسية
الكلمة ... اجهزة العلم الكهربائية
المسيخ الدجال والاعور الدجال ... مـصـّنع الكهرباء ومستهلك الكهرباء (يأجوج ومأجوج) المفسدون في الارض بنص قرءاني .. يطابقه الحديث] نهاية الاقتباس
...............................
ولن يكون هذا المقتبس من البيان كافيا للباحثين عن الحق والحقيقة من القرءان ، ولهذا ولأهمية ما نقول به نضع بين الاخوة الافاضل هذه المصادر ،للوقوف على جل الكلمة التي نشرها هذا البيان بالعناوين التالية :
الأعور الدجال .. عرض حال وتذكرة قرءان
(دابة الارض والرجل الأعور المسيح المسيخ الدجال)
يأجوج ومأجوج في التكوين
ذو القرنين صفة وليس اسم
ولا ولن ينفع للقراء المرور السريع على ما أرشدنا لهم من ( روابط ) ، بل المكوث عند هذا البيان القرءاني مكوثا كبيرا .
ولن ينفع بعد هذا عدم الايمان بعد بما نشر وبما ذُكّر من تذكرة قرءانية .
فلقد :وقع القول .. وخرجت الدابة
السلام عليكم
.........................................
تعليق