السلام عليكم ورحمة الله،
(يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم) النساء
قرأت بعض المواضيع عن الذكروالأنثى على صفحات المنتدى لكن لم تعترضني مناقشة مسألة الارث التي شكلت مسألةً فقهية شائكة عبر التاريخ الإسلامي. ولا أدري إن تم نقاش هذه المسالة هنا من قبل وعلى كل حال فلنجعلها تذكرة لمزيد من البيان. ما أردت السؤال عنه هو كيف يمكن فهم هذه الايات على ضوء واقعنا المعاصر وما توصلنا إليه من علم؟ هل الأعداد المذكورة هنا (الثلث، السدس، الربع، الثمن) لها مقاصد رقمية أم مقاصد أخرى كانت غائبة على المفسرين القدامى؟
(يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم) النساء
قرأت بعض المواضيع عن الذكروالأنثى على صفحات المنتدى لكن لم تعترضني مناقشة مسألة الارث التي شكلت مسألةً فقهية شائكة عبر التاريخ الإسلامي. ولا أدري إن تم نقاش هذه المسالة هنا من قبل وعلى كل حال فلنجعلها تذكرة لمزيد من البيان. ما أردت السؤال عنه هو كيف يمكن فهم هذه الايات على ضوء واقعنا المعاصر وما توصلنا إليه من علم؟ هل الأعداد المذكورة هنا (الثلث، السدس، الربع، الثمن) لها مقاصد رقمية أم مقاصد أخرى كانت غائبة على المفسرين القدامى؟
تعليق