السلام عليكم ورحمة الله،
للتوسعة في البيان القرآني ولمحاولة فهم بعض الإشكاليات اللغوية التي تظهر لأول وهلة في القرآن، اقترح أن نفتح موضوعاً مستقلاً يبحث في "الضمائر" التي وردت في القرآن ونسعى إلى فهم بنيتها وعلى ماذا تعود. وسأبدأ بآيات من سورة النحل :
1- في الآية 66 : "مما في بطونه". هل الهاء هنا ضمير يعود على الأنعام وإذا كانت كذلك لماذا لم ترد بهذه الصيغة "مما في بطونها" (و قد وردت في سورة أخرى بهذه الصيغة بخصوص الأنعام) ؟
2- في الآيات 68 - 69 : النحل - إن كان المقصود منه هنا ذلك الحيوان المعروف - فهو عادة يرمز إليه بصيغة "المذكر" ولكنه جاء في الايات بصيغة "المؤنث" (اتخذى، كلى، اسلكى). ثم على ماذا يعود الضمير في قوله "من بطونها" ؟
للتوسعة في البيان القرآني ولمحاولة فهم بعض الإشكاليات اللغوية التي تظهر لأول وهلة في القرآن، اقترح أن نفتح موضوعاً مستقلاً يبحث في "الضمائر" التي وردت في القرآن ونسعى إلى فهم بنيتها وعلى ماذا تعود. وسأبدأ بآيات من سورة النحل :
1- في الآية 66 : "مما في بطونه". هل الهاء هنا ضمير يعود على الأنعام وإذا كانت كذلك لماذا لم ترد بهذه الصيغة "مما في بطونها" (و قد وردت في سورة أخرى بهذه الصيغة بخصوص الأنعام) ؟
2- في الآيات 68 - 69 : النحل - إن كان المقصود منه هنا ذلك الحيوان المعروف - فهو عادة يرمز إليه بصيغة "المذكر" ولكنه جاء في الايات بصيغة "المؤنث" (اتخذى، كلى، اسلكى). ثم على ماذا يعود الضمير في قوله "من بطونها" ؟
تعليق