الهدف من الطرح : محاولة للكشف عن المزيد من ( كينونة ربط الحروف ) من خلال طرح بعض الامثلة
مقدمة : ( المشاركة رقم 4 من الملف الحواري )
سر القرءان المفقود (2) سبعا من المثاني والقرءان العظيم
(الاثارة اعلاه هي مجرد اشارة تحفيزية لوسعة كبيرة عندما يمكننا الله سبحانه من استكمال سر الحرف في القرءان حيث تحيلنا تلك الاشارة الى موضوع اكثر عمقا الا وهو (كينونة ربط الحروف) وهي كما هي الروابط الكيميائية لها نظمها التكوينية تحت مسمى مستعار من كيمياء المادة لتكون (كيمياء الحروف) حين نقول مثلا لفظ (سهل) فان الحروف ارتبطت باواصر قصدية بان بيانها في مقاصد السهولة والتسهيل وادى اللفظ وظيفته في اعلان البيان الا ان بعثرة حروف لفظ (سهل) لاعادة ربطها بشكل ءاخر فان اللفظ يفقد وظيفته فلا يظهر اي بيان للفظ مفترض لنفس الحروف في (لهس .. هسل .. لسه .. ) الا ان ربط الحروف في لفظ (هلس) يؤدي وظيفة قصدية تامة البيان .. تلك ظاهرة تجريبية يمكن تطبيقها على كثير من الالفاظ والتساؤل (لماذا فقد اللفظ وظيفته في بعض المرابط ..؟) تلك هي (كينونة ربط) لها نظمها التكوينية ... نجد مثلا ءاخر في لفظ (حرب) وحين نعيد التجربة سنجد ان حروف ذللك اللفظ قابلة للربط بما يختلف عن لفظ سهل فلفظ حرب حين تبعثر حروفه يمكن ان يحافظ اللفظ على وظيفته في عدة اشكال لفظية (حرب .. بحر .. رحب .. برح .. ربح .. حبر .. ) وهنلك الفاظ قرءانية ربطت على خارطة حرف لا تقبل التفكيك واعادة الربط مثل لفظ (صراط) فان تم تفكيك روابطه الحرفية (ص ر ا ط) فلا تنتج الالفاظ المستخرجة من ربط حروفه اي بيان فلو قلنا (طراص .. رطاص .. ارصط .. صطرا .. طصرا .. و .. و .. ) فكلها الفاظ لا تقيم اي بيان رغم ان الحروف تحمل مقاصدها في العقل ... مثل تلك الفارقة تقيم (نتيجة) لـ (بيان) ان الصراط لا يمكن تفكيكه واعادة بنائه والبيان قام من خلال خارطة الحرف وليس من حروف اللفظ ومركز نتيجة البيان في التعامل مع النظام التكويني لربط الحروف ... اذن هنلك نظام تكويني لربط الحروف (لبنة المقاصد) لمنشأة (البيان) وذلك النظام فيه ما يمكن ربطه وما لا يمكن ربطه حرفيا كذلك فيه ان بعض الحروف فيها اواصر متعددة كما هي اواصر عناصر المادة (معامل التكافؤ) وهنلك بعض الحروف تمتلك اواصر محددة (اقل من غيرها)) انتهى الاقتباس
.............................
قراءة في بعض الآلفاظ التي لايمكن تفكيكها واعادة ربطها في ألفاظ اخرى
- لفظ (الجلالة ) : الله
- ليل
- موت
- سمع
- فن : من جذر ( فنى - فان - فناء ..)
- رسل
-حي
- شمس
-يد
- عن
- قل
كملاحظة أولى جميع امثلة الالفاظ المذكورة تحتوي على أحد الحروف التالية ( ن ، و ، ل ، ي ،م ) .
وهي كفرضية نطرحها ضمن البحث حتى نرى ان كانت ستترسخ بين أيدينا أم لا ؟ ثم الانتقال بعد ذلك الى البحث في استقراء علاقات أخرى لتلك الحروف داخل اللفظ .
السلام عليكم
مقدمة : ( المشاركة رقم 4 من الملف الحواري )
سر القرءان المفقود (2) سبعا من المثاني والقرءان العظيم
(الاثارة اعلاه هي مجرد اشارة تحفيزية لوسعة كبيرة عندما يمكننا الله سبحانه من استكمال سر الحرف في القرءان حيث تحيلنا تلك الاشارة الى موضوع اكثر عمقا الا وهو (كينونة ربط الحروف) وهي كما هي الروابط الكيميائية لها نظمها التكوينية تحت مسمى مستعار من كيمياء المادة لتكون (كيمياء الحروف) حين نقول مثلا لفظ (سهل) فان الحروف ارتبطت باواصر قصدية بان بيانها في مقاصد السهولة والتسهيل وادى اللفظ وظيفته في اعلان البيان الا ان بعثرة حروف لفظ (سهل) لاعادة ربطها بشكل ءاخر فان اللفظ يفقد وظيفته فلا يظهر اي بيان للفظ مفترض لنفس الحروف في (لهس .. هسل .. لسه .. ) الا ان ربط الحروف في لفظ (هلس) يؤدي وظيفة قصدية تامة البيان .. تلك ظاهرة تجريبية يمكن تطبيقها على كثير من الالفاظ والتساؤل (لماذا فقد اللفظ وظيفته في بعض المرابط ..؟) تلك هي (كينونة ربط) لها نظمها التكوينية ... نجد مثلا ءاخر في لفظ (حرب) وحين نعيد التجربة سنجد ان حروف ذللك اللفظ قابلة للربط بما يختلف عن لفظ سهل فلفظ حرب حين تبعثر حروفه يمكن ان يحافظ اللفظ على وظيفته في عدة اشكال لفظية (حرب .. بحر .. رحب .. برح .. ربح .. حبر .. ) وهنلك الفاظ قرءانية ربطت على خارطة حرف لا تقبل التفكيك واعادة الربط مثل لفظ (صراط) فان تم تفكيك روابطه الحرفية (ص ر ا ط) فلا تنتج الالفاظ المستخرجة من ربط حروفه اي بيان فلو قلنا (طراص .. رطاص .. ارصط .. صطرا .. طصرا .. و .. و .. ) فكلها الفاظ لا تقيم اي بيان رغم ان الحروف تحمل مقاصدها في العقل ... مثل تلك الفارقة تقيم (نتيجة) لـ (بيان) ان الصراط لا يمكن تفكيكه واعادة بنائه والبيان قام من خلال خارطة الحرف وليس من حروف اللفظ ومركز نتيجة البيان في التعامل مع النظام التكويني لربط الحروف ... اذن هنلك نظام تكويني لربط الحروف (لبنة المقاصد) لمنشأة (البيان) وذلك النظام فيه ما يمكن ربطه وما لا يمكن ربطه حرفيا كذلك فيه ان بعض الحروف فيها اواصر متعددة كما هي اواصر عناصر المادة (معامل التكافؤ) وهنلك بعض الحروف تمتلك اواصر محددة (اقل من غيرها)) انتهى الاقتباس
.............................
قراءة في بعض الآلفاظ التي لايمكن تفكيكها واعادة ربطها في ألفاظ اخرى
- لفظ (الجلالة ) : الله
- ليل
- موت
- سمع
- فن : من جذر ( فنى - فان - فناء ..)
- رسل
-حي
- شمس
-يد
- عن
- قل
كملاحظة أولى جميع امثلة الالفاظ المذكورة تحتوي على أحد الحروف التالية ( ن ، و ، ل ، ي ،م ) .
وهي كفرضية نطرحها ضمن البحث حتى نرى ان كانت ستترسخ بين أيدينا أم لا ؟ ثم الانتقال بعد ذلك الى البحث في استقراء علاقات أخرى لتلك الحروف داخل اللفظ .
السلام عليكم
تعليق