حياك الله استاذنا الفاضل الحاج عبود الخالدي وجميع الاخوة أدارة واعضاءا في هذا المعهد المبارك.....
قرأنا ملفكم (اصحاب الكهف والرقيم) المنشور على صفحة جمعيتكم المباركة واثار لدينا تساؤلات كثيرة بخصوص هذه الخامة التذكيرية نذكر منها :
قال تعالى (سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحدا) الكهف-22 . فمن هم القائلون؟ وهل هي مجموعة واحدة؟ وهل يرتبطون بزمن محدد ام لا؟ ولماذا (سيقولون ، ويقولون) ؟ نلاحظ ان هنالك فارقة في القول عن العدد فالذين (سيقولون) قالوا (ثلاثة رابعهم كلبهم) والذين (ويقولون) قالوا (خمسة سادسهم كلبهم) والذين (ويقولون) ايضا قالوا (سبعة وثامنهم كلبهم ) وهنا تحديدا ما علاقة الحرف (س) بقول (ثلاثة رابعهم كلبهم) وماعلاقة الحرف (و) بقول (خمسة سادسهم كلبهم) و بـ (سبعة وثامنهم كلبهم)؟ ولماذا ظهر الحرف (و) في قول (سبعة وثامنهم كلبهم) اي بين (سبعة) و (ثامنهم) دون الاقوال الاخرى ؟
ايضا لماذا لانجد في النص قولا يقول ( اثنان ثالثهم كلبهم) او (اربعة خامسهم كلبهم) او (ستة سابعهم كلبهم) فاذا كانت احتمالية العدد مفتوحة بسبب عدم معرفة عددهم فلماذا لانجد مثل هكذا احتمالات عددية لعددهم؟
السؤال الاخر استاذنا الفاضل ما الذكرى التي يقيمها هذا النص تحديدا وهو في ضوء اقوال من قائلين لاعلاقة لها بحقيقة عددهم ؟ وايضا دون الحصول على مستقر عقلي يربط بين ضرورة عددهم مع مجمل مثلهم القرءاني ؟
وفقنا الله وايأكم الى سبيل الرشاد عله يؤينا الى كهفه الحصين ويستجيب لقولنا (ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا).
قرأنا ملفكم (اصحاب الكهف والرقيم) المنشور على صفحة جمعيتكم المباركة واثار لدينا تساؤلات كثيرة بخصوص هذه الخامة التذكيرية نذكر منها :
قال تعالى (سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفت فيهم منهم أحدا) الكهف-22 . فمن هم القائلون؟ وهل هي مجموعة واحدة؟ وهل يرتبطون بزمن محدد ام لا؟ ولماذا (سيقولون ، ويقولون) ؟ نلاحظ ان هنالك فارقة في القول عن العدد فالذين (سيقولون) قالوا (ثلاثة رابعهم كلبهم) والذين (ويقولون) قالوا (خمسة سادسهم كلبهم) والذين (ويقولون) ايضا قالوا (سبعة وثامنهم كلبهم ) وهنا تحديدا ما علاقة الحرف (س) بقول (ثلاثة رابعهم كلبهم) وماعلاقة الحرف (و) بقول (خمسة سادسهم كلبهم) و بـ (سبعة وثامنهم كلبهم)؟ ولماذا ظهر الحرف (و) في قول (سبعة وثامنهم كلبهم) اي بين (سبعة) و (ثامنهم) دون الاقوال الاخرى ؟
ايضا لماذا لانجد في النص قولا يقول ( اثنان ثالثهم كلبهم) او (اربعة خامسهم كلبهم) او (ستة سابعهم كلبهم) فاذا كانت احتمالية العدد مفتوحة بسبب عدم معرفة عددهم فلماذا لانجد مثل هكذا احتمالات عددية لعددهم؟
السؤال الاخر استاذنا الفاضل ما الذكرى التي يقيمها هذا النص تحديدا وهو في ضوء اقوال من قائلين لاعلاقة لها بحقيقة عددهم ؟ وايضا دون الحصول على مستقر عقلي يربط بين ضرورة عددهم مع مجمل مثلهم القرءاني ؟
وفقنا الله وايأكم الى سبيل الرشاد عله يؤينا الى كهفه الحصين ويستجيب لقولنا (ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا).
تعليق