تحية واحترام
يقولون ان في تاريخ اليمن كانوا قد ابتنوا سدا كبيرا ليجمع مياه الامطار وكان اسمه (سد مأرب) وينقل التاريخ ان (الفئران) هي التي هدمت ذلك السد حين بدأت تنخر فيه رغم ضخامته كمنشأة بناء متينة تقف بوجه سيول المطر !!
الفئران تخرب الديار !!
في بلدان ربيع العرب اليوم ديار اصابها الخراب رغم وجود اشكال متعددة من الوسائل للقضاء على الفئران ولا يمكن ان نتهم الفئران بخراب الديار الا ان المخرب الاول بامتياز هو (الانسان) فهو الذي حطم سد مأرب المعاصر الذي يجمع سيول الانسانية لتروي انسانية الانسان الا ان فئران اليوم اشد بطشا من فئران الامس وتلك الديار الخربة تلعن الانسان سواء كان امريكيا او اوربيا او روسيا او ايرانيا او سوريا او مصريا او ليبيا او عراقيا او حاملا لثروة نفط يسيح على حضارة المترفين فيتحول الى سلاح بيد فئران اليوم
قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ
لانه كفر بانسانيته قبل ان يكفر بخالقه فخرب دياره وانتزع الامن من دياره فصارت فئران اليمن في التاريخ اكثر منه انسانية فاللعنة على صانع السلاح ومن اشتراه ومن باعه ومن حمله واللعنة على من يدفع ثمنه
احترامي
يقولون ان في تاريخ اليمن كانوا قد ابتنوا سدا كبيرا ليجمع مياه الامطار وكان اسمه (سد مأرب) وينقل التاريخ ان (الفئران) هي التي هدمت ذلك السد حين بدأت تنخر فيه رغم ضخامته كمنشأة بناء متينة تقف بوجه سيول المطر !!
الفئران تخرب الديار !!
في بلدان ربيع العرب اليوم ديار اصابها الخراب رغم وجود اشكال متعددة من الوسائل للقضاء على الفئران ولا يمكن ان نتهم الفئران بخراب الديار الا ان المخرب الاول بامتياز هو (الانسان) فهو الذي حطم سد مأرب المعاصر الذي يجمع سيول الانسانية لتروي انسانية الانسان الا ان فئران اليوم اشد بطشا من فئران الامس وتلك الديار الخربة تلعن الانسان سواء كان امريكيا او اوربيا او روسيا او ايرانيا او سوريا او مصريا او ليبيا او عراقيا او حاملا لثروة نفط يسيح على حضارة المترفين فيتحول الى سلاح بيد فئران اليوم
قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ
لانه كفر بانسانيته قبل ان يكفر بخالقه فخرب دياره وانتزع الامن من دياره فصارت فئران اليمن في التاريخ اكثر منه انسانية فاللعنة على صانع السلاح ومن اشتراه ومن باعه ومن حمله واللعنة على من يدفع ثمنه
احترامي
تعليق