العراق ومنذ الغزو الأمريكي عام 2003 م والى يومنا هذا والبلاد والعباد لازالى في نفق مظلم
وجرت يوم أمس الأنتخابات التشريعية ولسان حال الانسان العراقي يتسائل :
متى يعم الأمن في البلاد ويٌحمى أهله من كيد الأرهابين ؟
متى يندحر وينهزم الفساد ؟
متى يكون لكل عراقي بيتاً يؤيه ؟
متى تكون المستشفيات بمستوى الحاجة الانسانية للناس ؟
متى تكون المدارس للنشيْ الجدبد بمستوى الطموح ؟
متى يمتد الزرع وتعود الأرض خضراء ؟
لقد حققت دول الجوار هذه الأهداف لشعوبها وهي لا تمتلك ثروات العراق
فهل تتمخض نتائج هذه الأنتخابات عن وجوه جديدة تتصدر المسرح السياسي العراقي
وتكون قادرة على الأجابة على التساؤلات أعلاه
وتدرك حجم ما يستحقه العباد في هذه البلاد من تقدم ورفاه بعد أختيار دقيق وصائب
للنائب النزيه الذي يحارب الفساد وأهله والنائب الأمين الذي يحمل أمانة شعبه
والنائب القوي بالعلم والمعرفة ليحل مشاكلنا وأزماتنا والمثقف الكفوء الذي سيختار
الأكفاء لأدارة البلاد ويتحمل المسؤولية أمام الله تعالى ثم أمام الأجيال القادمة
من أجل أخراج البلاد والعباد من مستنقع الطائفية والأرهاب والفساد الفقر
ليس من باب التشاؤم والأحباط أقول .. بل هو واقع الحال يقول
هم قلة من هم في العملية السياسية في العراق من يمتلكون قوة الرأي
وشجاعة القرار ويحكمون ارادتهم بأستقلالية
وان من يحارب الفساد ولا يتهاون في محاسبة الفاسدين ليس له موقع قدم
في العملية السياسية لأنها أصبحت مرتعاً لطلاب المغانم الدنيوية
وهم لا ولن يدركوا حجم ما يستحقه العباد في هذه البلاد من حياة حرة كريمة
بحكم ارتهانهم بأجندات سياسية دولية واقليمية
والضحية شعب العراق الذي لا حول ولا قوة
والله تعالى المستعان مما قد يحدث في قادم الأيام .
وجرت يوم أمس الأنتخابات التشريعية ولسان حال الانسان العراقي يتسائل :
متى يعم الأمن في البلاد ويٌحمى أهله من كيد الأرهابين ؟
متى يندحر وينهزم الفساد ؟
متى يكون لكل عراقي بيتاً يؤيه ؟
متى تكون المستشفيات بمستوى الحاجة الانسانية للناس ؟
متى تكون المدارس للنشيْ الجدبد بمستوى الطموح ؟
متى يمتد الزرع وتعود الأرض خضراء ؟
لقد حققت دول الجوار هذه الأهداف لشعوبها وهي لا تمتلك ثروات العراق
فهل تتمخض نتائج هذه الأنتخابات عن وجوه جديدة تتصدر المسرح السياسي العراقي
وتكون قادرة على الأجابة على التساؤلات أعلاه
وتدرك حجم ما يستحقه العباد في هذه البلاد من تقدم ورفاه بعد أختيار دقيق وصائب
للنائب النزيه الذي يحارب الفساد وأهله والنائب الأمين الذي يحمل أمانة شعبه
والنائب القوي بالعلم والمعرفة ليحل مشاكلنا وأزماتنا والمثقف الكفوء الذي سيختار
الأكفاء لأدارة البلاد ويتحمل المسؤولية أمام الله تعالى ثم أمام الأجيال القادمة
من أجل أخراج البلاد والعباد من مستنقع الطائفية والأرهاب والفساد الفقر
ليس من باب التشاؤم والأحباط أقول .. بل هو واقع الحال يقول
هم قلة من هم في العملية السياسية في العراق من يمتلكون قوة الرأي
وشجاعة القرار ويحكمون ارادتهم بأستقلالية
وان من يحارب الفساد ولا يتهاون في محاسبة الفاسدين ليس له موقع قدم
في العملية السياسية لأنها أصبحت مرتعاً لطلاب المغانم الدنيوية
وهم لا ولن يدركوا حجم ما يستحقه العباد في هذه البلاد من حياة حرة كريمة
بحكم ارتهانهم بأجندات سياسية دولية واقليمية
والضحية شعب العراق الذي لا حول ولا قوة
والله تعالى المستعان مما قد يحدث في قادم الأيام .
تعليق