السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ما هو الشيء ؟
الشيء بالشيء يذكر كما قيل..
والله يقول (ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون .
شيء ( مكون فاعليات متنحية الحيازة. )
مثال / المصباح الكهربائي كان شيء في عقل أديسون فاعليته متنحيه عن البشر حتي ظهر ذلك المصباح بفاعليته المادية في حين من الزمن فهو شيئا مذكورا من ذلك الحين إلى حين اليوم الحاضر..
الزمن و فاعليته ... كل شيء في الزمن فاعليات متنحية الحيازة.. وحيازتها ماديا أو عقليا تكون بفاعلية الزمن وهي حين منه (الوقت ) لا يجليها لوقتها إلا هو.. حين (وقعتها )فيكون الشيء نتاج (وقتها ) مذكورا...ليس لوقعتها كاذبة ) .
القرءان و فاعليته.. كل شيء في القرءان عقلاني وهو ذكر لشيء عقلاني له مثل مادي مرتبط بفاعلية الزمن حين ينزل منه (إن هو إلا ذكر للعالمين ولتعلمن نبأه بعد حين )
وَمِنكُم مَّن یُتَوَفَّىٰ وَمِنكُم مَّن یُرَدُّ إِلَىٰۤ أَرۡذَلِ ٱلۡعُمُرِ لِكَیۡلَا یَعۡلَمَ مِنۢ بَعۡدِ عِلۡمࣲ شَیۡـࣰٔاۚ ...
وَاللهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
(لِكَیۡلَا ) هي أدات (لِكَیۡ لَا)
( ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له )
وهي ( فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لِكَیۡ لَا) فيكون في الزواج ربط (لكي لا ) يكون على المؤمنين حرج وكان أمر الله مفعولا )من قبل ومن بعد..
فيكون (قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم )من ربط الصفة بالشيء فتقوم فاعلية الشيء لتقوم فاعلية الذكر ( لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما )
(فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله إن الله غفور رحيم)سورة الأنفال, الآية 69:
يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم)سورة الأنفال, الآية 70:
الحاج الفاضل / عبود الخالدي.
يقول الله ( ورحمتي وسعت كل شيء ) ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما ) هل هي حروف النطق التي نسمي بها الأشياء أم هي فاعلية الحروف ؟ ايضا ما المقصود بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا )؟
جزاكم الله خيرا.
السلام عليكم
ما هو الشيء ؟
الشيء بالشيء يذكر كما قيل..
والله يقول (ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون .
شيء ( مكون فاعليات متنحية الحيازة. )
مثال / المصباح الكهربائي كان شيء في عقل أديسون فاعليته متنحيه عن البشر حتي ظهر ذلك المصباح بفاعليته المادية في حين من الزمن فهو شيئا مذكورا من ذلك الحين إلى حين اليوم الحاضر..
الزمن و فاعليته ... كل شيء في الزمن فاعليات متنحية الحيازة.. وحيازتها ماديا أو عقليا تكون بفاعلية الزمن وهي حين منه (الوقت ) لا يجليها لوقتها إلا هو.. حين (وقعتها )فيكون الشيء نتاج (وقتها ) مذكورا...ليس لوقعتها كاذبة ) .
القرءان و فاعليته.. كل شيء في القرءان عقلاني وهو ذكر لشيء عقلاني له مثل مادي مرتبط بفاعلية الزمن حين ينزل منه (إن هو إلا ذكر للعالمين ولتعلمن نبأه بعد حين )
وَمِنكُم مَّن یُتَوَفَّىٰ وَمِنكُم مَّن یُرَدُّ إِلَىٰۤ أَرۡذَلِ ٱلۡعُمُرِ لِكَیۡلَا یَعۡلَمَ مِنۢ بَعۡدِ عِلۡمࣲ شَیۡـࣰٔاۚ ...
وَاللهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
(لِكَیۡلَا ) هي أدات (لِكَیۡ لَا)
( ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له )
وهي ( فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لِكَیۡ لَا) فيكون في الزواج ربط (لكي لا ) يكون على المؤمنين حرج وكان أمر الله مفعولا )من قبل ومن بعد..
فيكون (قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم )من ربط الصفة بالشيء فتقوم فاعلية الشيء لتقوم فاعلية الذكر ( لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما )
(فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله إن الله غفور رحيم)سورة الأنفال, الآية 69:
يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم)سورة الأنفال, الآية 70:
الحاج الفاضل / عبود الخالدي.
يقول الله ( ورحمتي وسعت كل شيء ) ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما ) هل هي حروف النطق التي نسمي بها الأشياء أم هي فاعلية الحروف ؟ ايضا ما المقصود بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا )؟
جزاكم الله خيرا.
السلام عليكم
تعليق