تحية واحترام
لا تزال ذاكرة بضعة اجيال موجودين في الحياة تستذكر سبعينات القرن الماضي والحرب الاهلية اللبنانية التي بنيت على الخلاف الديني وكان ما كان من لبنان (عروس الديمقراطية) الذي تحول الى مقبرة للناس والسلاح بل مقبرة لايرادات النفط
لا تزال معارف الناس تعرف كيف كان النزاع الديني في شرق اسيا وفي اوربا الذي حصد ارواح بشرية تاركة عبئ مجتمع متثاقل بالجراح لاسباب دينية وعرقية
اليوم تقرع طبول حرب اهلية في العراق واليمن وسياسيوا بلدان الاسلام هم ازرار تشغيل تلك الحروب الا ساء السايس والمسيس في عدوان يستعر بين الناس بسبب العقيدة والدين فوالله لا تنجو امة تترجم الدين الى عدوان
يبدو ان العراق سيعود الى ما قبل الحضارة وسط زحمة عدوان ديني وعرقي حارق يحرق امة من الناس والامل يختفي تدريجيا حتى بات الامل شبحا لا يرى وضاعت الحكمة عبر فوهات اسلحة ملأت اركان حملة الدين فالناس حين لا ترحم بعضها فان رحمة الله لن يكون لها اثرا بينهم
احترامي
لا تزال ذاكرة بضعة اجيال موجودين في الحياة تستذكر سبعينات القرن الماضي والحرب الاهلية اللبنانية التي بنيت على الخلاف الديني وكان ما كان من لبنان (عروس الديمقراطية) الذي تحول الى مقبرة للناس والسلاح بل مقبرة لايرادات النفط
لا تزال معارف الناس تعرف كيف كان النزاع الديني في شرق اسيا وفي اوربا الذي حصد ارواح بشرية تاركة عبئ مجتمع متثاقل بالجراح لاسباب دينية وعرقية
اليوم تقرع طبول حرب اهلية في العراق واليمن وسياسيوا بلدان الاسلام هم ازرار تشغيل تلك الحروب الا ساء السايس والمسيس في عدوان يستعر بين الناس بسبب العقيدة والدين فوالله لا تنجو امة تترجم الدين الى عدوان
يبدو ان العراق سيعود الى ما قبل الحضارة وسط زحمة عدوان ديني وعرقي حارق يحرق امة من الناس والامل يختفي تدريجيا حتى بات الامل شبحا لا يرى وضاعت الحكمة عبر فوهات اسلحة ملأت اركان حملة الدين فالناس حين لا ترحم بعضها فان رحمة الله لن يكون لها اثرا بينهم
احترامي
تعليق