ما حكم استخدام " الطاقة الكهرومغناطيسية "
في المجالات الحياتية ؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول الحق تعالى " قل اني على بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعجلون به ان الحكم الا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين " الانعام :57
ان الحكم الى الله ، وهو يقص الحق ، وهو خير الفاصلين .
نرغب بطرحنا لهذا التساؤل ان نعلم ونرى موضع "تطبيقات القرءان " و "تعاليم الاسلام " في حياتنااليومية ، هل نحن في موقع حق ام في موقع ظلمات وضلال .
فلقد صرف الله في هذا القرءان من كل مثل، ونريد أن نعلم مَثَل تطبيقات استخدام الطاقة الكهرومغناطيسية في حياتنا اليومية .
هل نحن نُحيي الدين بهذا التطبيق ، أم اننا نقتل بسفاهة اعمالنا ديننا القويم ؟
ونذكر الاخوة الآفاضل ان المعهد وعلى لسان صاحبه العالم الجليل الحاج عبود الخالدي طَرح عدة ابحاث قرءانية لها علاقة كبيرة ومباشرة بما نحاول نطرحه صياغته الآن على شكل تساؤل مباشر ، نهدف من خلاله ان نقول للناس الناسين لآمور دينهم " كفى !! " لقد هجرنا قرءاننا ما يكفي ، فهل من عودة حميدة من سبيل .
الادراجات الهامة التي لها علاقة بالموضوع :
يأجوج ومأجوج في التكوين
(وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ )( الآية : 99)
فان كان هذا الاستعمال ضلال في ضلال ، فما هو الحكم القرءاني الذي يُلزم الناس الالتزام به ، لكي نخرج من صفة الضلال الى صفة الهُدى والهّدي .
السلام عليكم
السلام عليكم
تعليق