ان ملائمة الأرض للحياة تتخذ صوراً عديدة لا يمكن تفسيرها
على أساس المصادفة والعشوائية
فالأرض كرة معلقة في الفضاء تدور حول نفسها
فيكون في ذلك تتابع الليل والنهار
وهي تسبح حول الشمس مرة كل عام
فيكون في ذلك تتابع الفصول الذي يؤدي بدوره
الى زيادة مساحة الجزء الصالح للسكنى من سطح كوكبنا
ويزيد من أحتلاف الأنواع النباتية
أكثر مما لو كانت الأرض ساكنة
فمن أبدع هذا النظام الرائع ؟
الصدفة و العشوائية
أم التدبير المحكم للاله الخالق تبارك وتعالى ؟
فالأرض كرة معلقة في الفضاء تدور حول نفسها
فيكون في ذلك تتابع الليل والنهار
وهي تسبح حول الشمس مرة كل عام
فيكون في ذلك تتابع الفصول الذي يؤدي بدوره
الى زيادة مساحة الجزء الصالح للسكنى من سطح كوكبنا
ويزيد من أحتلاف الأنواع النباتية
أكثر مما لو كانت الأرض ساكنة
فمن أبدع هذا النظام الرائع ؟
الصدفة و العشوائية
أم التدبير المحكم للاله الخالق تبارك وتعالى ؟
{سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
فصلت 53
أن هذا الفعل للخالق الحكيم فأن الذي سموه طبيعة
هو سننه في خلقه الجارية
على ما أجراها عليه
وأن الأبداع التام والتنظيم الدقيق والترتيب المنسق
التي تدل جميعها على وجود خالق مبدع من وراءها
رافضة لنظرية الصدفة والالحاد المنكرة لوجود الصانع تعالى
لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
فصلت 53
أن هذا الفعل للخالق الحكيم فأن الذي سموه طبيعة
هو سننه في خلقه الجارية
على ما أجراها عليه
وأن الأبداع التام والتنظيم الدقيق والترتيب المنسق
التي تدل جميعها على وجود خالق مبدع من وراءها
رافضة لنظرية الصدفة والالحاد المنكرة لوجود الصانع تعالى
{قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ
وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ }
يونس101
{قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ
ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
العنكبوت20
وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ }
يونس101
{قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ
ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
العنكبوت20