من حيث أصل الانسان الذي جعله خليفة في الارض
ومن انه أنسان أسلم لأمر الله تعالى وأنقاد لحكمه
فأستخلفه في الأرض وأسترعاه أهلها وتقبل هذه الخلافة
وتحمل هذه ألامانه يأتي قول ألله سبحانه وتعالى
وهذه الأمانة التي تقبلها الانسان وتحملها الانسان
الذي يمتلك تلك ألطاقة الروحيه
وذلك الوقود الرباني الذي يجدد دائما ارادة الانسان
وقدرة الانسان على تحمل المسؤلية الرسالية
وهي الاستخلاف في الارض وازدهار علاقة الانسان مع الطبيعة
وتفتحت الطبيعة عن كنوزها وأعطت المخبوء من ثرواتها
ونزلت البركات من السماء وتفجرت الأرض بالنعمة والرخاء.
وعلى الانسان أن يعرف الله وأن يسلك الطريق
الذي حدّده لتساميه
هذه العلاقة القرآنية هي العلاقة التي شرحها القرآن في قوله تعالى
{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ
وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} الاعراف 96
ومن انه أنسان أسلم لأمر الله تعالى وأنقاد لحكمه
فأستخلفه في الأرض وأسترعاه أهلها وتقبل هذه الخلافة
وتحمل هذه ألامانه يأتي قول ألله سبحانه وتعالى
وهذه الأمانة التي تقبلها الانسان وتحملها الانسان
الذي يمتلك تلك ألطاقة الروحيه
وذلك الوقود الرباني الذي يجدد دائما ارادة الانسان
وقدرة الانسان على تحمل المسؤلية الرسالية
وهي الاستخلاف في الارض وازدهار علاقة الانسان مع الطبيعة
وتفتحت الطبيعة عن كنوزها وأعطت المخبوء من ثرواتها
ونزلت البركات من السماء وتفجرت الأرض بالنعمة والرخاء.
وعلى الانسان أن يعرف الله وأن يسلك الطريق
الذي حدّده لتساميه
هذه العلاقة القرآنية هي العلاقة التي شرحها القرآن في قوله تعالى
{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ
وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} الاعراف 96