تحية واحترام
المسلمون يعرفون انهم مشتتون ممزقون بسبب فرقتهم الدينية التي توضحت بالحبر الغامق في زمن الفضائيات ووسائل النشر والاتصال الحديثة والتي استعرت فيها اخلاقيات غير اسلامية وغير موزونه وغير حميده مما ادى الى تثقيف العقل البشري جميعا عبر فضائيات رسمية وفضائيات اخرى تدعي الاستقلالية الاعلامية ان الاسلام بطبيعته دين صراع عقائدي مسلح يجعل العقيدة تمر عبر فوهة نار كما يجري الان في العراق وسوريا وباكستان وافغانستان والصومال ونايجيريا وغيرها
الفضائيات الرخيصة ومن خلفها العناصر الممولة لها والتي تعمل عمل الريبوت الخادم للهدف المركزي الذي تقوده الفئة الباغية ضد الاسلام وايدلوجية الاعلام الاممي الخاضع لسلطوية نفس الفئة جعلت من الاسلام مصدرا مخيفا فالعدوان بين المسلمين انفسهم تحت مسميات اسلامية رسمت صورة سوداء للمجتمع المسلم المتناحر عبر سلاح فتاك ومنهجية قتالية غادرة تغدر بالناس كيفما كانوا واينما كانوا
غير المسلمين لا يرون ما يراه المسلمون فالمسلم الواعي حين يرى موسم الحج الذي يجمع قرابة 2 مليون حاج في موسم واحد ويجمع ملايين المسلمين في منسك العمرة في العام الواحد وهم جميعا من مذاهب متعددة ومن امصار مختلفة الا انهم يتراحمون بينهم بلا عدوان وبدون اي ظاهرة مذهبية تدفعهم للقتال او حتى للجدال وكل منهم يؤدي مناسكه وفق مذهبه هو دون اعتراض الاخر , تلك الصورة الزاهية الالوان لا يراها الاعلام العالمي ولا تراها الفضائيات المأجورة وبالتالي لا يراها البشر جميعا وحتى كثير من المسلمين لا يرون تلك الحقيقة البيضاء الناصعة البياض بل يرون الصور السوداء لفاعلية السلاح المعبر عن العقيدة المختلفة التي تحولت الى صراع قاتل بين المسلمين ولكن الا يرى الناس ان في مناسك الحج والعمرة حين يتالف الناس المختلفين مذهبيا ان المشاعر المقدسة خالية من السلاح !!!!
اينما يوجد السلاح يكون الاختلاف سواء كان وطنيا او قبليا او عقائديا فاللعنة على من يوصل السلاح باسم الدين لحثالات من المسلمين يشوهون حقيقة الاسلام ويرسمون صورة شيطانية مقيته باسم الاسلام
احترامي
المسلمون يعرفون انهم مشتتون ممزقون بسبب فرقتهم الدينية التي توضحت بالحبر الغامق في زمن الفضائيات ووسائل النشر والاتصال الحديثة والتي استعرت فيها اخلاقيات غير اسلامية وغير موزونه وغير حميده مما ادى الى تثقيف العقل البشري جميعا عبر فضائيات رسمية وفضائيات اخرى تدعي الاستقلالية الاعلامية ان الاسلام بطبيعته دين صراع عقائدي مسلح يجعل العقيدة تمر عبر فوهة نار كما يجري الان في العراق وسوريا وباكستان وافغانستان والصومال ونايجيريا وغيرها
الفضائيات الرخيصة ومن خلفها العناصر الممولة لها والتي تعمل عمل الريبوت الخادم للهدف المركزي الذي تقوده الفئة الباغية ضد الاسلام وايدلوجية الاعلام الاممي الخاضع لسلطوية نفس الفئة جعلت من الاسلام مصدرا مخيفا فالعدوان بين المسلمين انفسهم تحت مسميات اسلامية رسمت صورة سوداء للمجتمع المسلم المتناحر عبر سلاح فتاك ومنهجية قتالية غادرة تغدر بالناس كيفما كانوا واينما كانوا
غير المسلمين لا يرون ما يراه المسلمون فالمسلم الواعي حين يرى موسم الحج الذي يجمع قرابة 2 مليون حاج في موسم واحد ويجمع ملايين المسلمين في منسك العمرة في العام الواحد وهم جميعا من مذاهب متعددة ومن امصار مختلفة الا انهم يتراحمون بينهم بلا عدوان وبدون اي ظاهرة مذهبية تدفعهم للقتال او حتى للجدال وكل منهم يؤدي مناسكه وفق مذهبه هو دون اعتراض الاخر , تلك الصورة الزاهية الالوان لا يراها الاعلام العالمي ولا تراها الفضائيات المأجورة وبالتالي لا يراها البشر جميعا وحتى كثير من المسلمين لا يرون تلك الحقيقة البيضاء الناصعة البياض بل يرون الصور السوداء لفاعلية السلاح المعبر عن العقيدة المختلفة التي تحولت الى صراع قاتل بين المسلمين ولكن الا يرى الناس ان في مناسك الحج والعمرة حين يتالف الناس المختلفين مذهبيا ان المشاعر المقدسة خالية من السلاح !!!!
اينما يوجد السلاح يكون الاختلاف سواء كان وطنيا او قبليا او عقائديا فاللعنة على من يوصل السلاح باسم الدين لحثالات من المسلمين يشوهون حقيقة الاسلام ويرسمون صورة شيطانية مقيته باسم الاسلام
احترامي
تعليق