ليس في ديننا الحنيف سوى الانسانية والعطف ومحبة الآخر
مهما اختلفت الرؤى والمعتقدات
ومن يطلع على الاسلام جيدا لوجد فيه نظرية رائعة وحضارة رائعة
تتحاور مع الآخر ولا تلغي الآخر ولا تقصيه أبدا
نتحاور من موقع الثقة ووعي الذات والآخر
وننطلق من الدليل والبرهان في اثبات الحق واطلاق الحجة
وان في الاسلام معينا لا ينضب من المعرفة
واحترام حقوق الانسان
والاسلام في فكره وحركيته العامة ينتمي الى الأسرة الانسانية
ولا يميز بين أحد وآخر ومشغل لمنظومة التفكير الانساني
لا للتغالب والاقصاء( ان أكرمكم عند الله أتقاكم)
فمن كان تقيا أي صادقا وعادلا وأمينا ومسيطرا على شهواته
يكون متحضرا وكلما امتد الحوار سادت عملية الثقافة
وفهمنا بعضنا البعض وكان الحوار مدعاة للتعايش بين المسلمين
وغيرهم كما ان الحوار يؤدي الى تعميق الهوية الفكرية الصحيحة
ورفض النهج الذي يعمد في الممارسة الفكرية الى قمع آراء الآخرين
وان الطريق السليم لفهم الآخر يتمثل بفتح فضاء الحرية للأفكار
وان حرية التفكير وطرح الأسئلة والأشكالات دليل على تقدم
الثقافة الاسلامية وتفتح المعارف الدينية .
مهما اختلفت الرؤى والمعتقدات
ومن يطلع على الاسلام جيدا لوجد فيه نظرية رائعة وحضارة رائعة
تتحاور مع الآخر ولا تلغي الآخر ولا تقصيه أبدا
نتحاور من موقع الثقة ووعي الذات والآخر
وننطلق من الدليل والبرهان في اثبات الحق واطلاق الحجة
وان في الاسلام معينا لا ينضب من المعرفة
واحترام حقوق الانسان
والاسلام في فكره وحركيته العامة ينتمي الى الأسرة الانسانية
ولا يميز بين أحد وآخر ومشغل لمنظومة التفكير الانساني
لا للتغالب والاقصاء( ان أكرمكم عند الله أتقاكم)
فمن كان تقيا أي صادقا وعادلا وأمينا ومسيطرا على شهواته
يكون متحضرا وكلما امتد الحوار سادت عملية الثقافة
وفهمنا بعضنا البعض وكان الحوار مدعاة للتعايش بين المسلمين
وغيرهم كما ان الحوار يؤدي الى تعميق الهوية الفكرية الصحيحة
ورفض النهج الذي يعمد في الممارسة الفكرية الى قمع آراء الآخرين
وان الطريق السليم لفهم الآخر يتمثل بفتح فضاء الحرية للأفكار
وان حرية التفكير وطرح الأسئلة والأشكالات دليل على تقدم
الثقافة الاسلامية وتفتح المعارف الدينية .
تعليق