بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى في سورة يوسف
{ الر تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآَنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3) إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4)}
....
{وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آَبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (38) يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (39)}
قال الله تعالى في سورة يوسف
{ الر تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآَنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ (3) إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4)}
....
{وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آَبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (38) يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (39)}
....
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في عالم اليوم يعتمد الناس على نوعين من النظم الرقمية و هما :
1- النظام العشري الذي يعتمد التعداد ( 1 – 10 ) أساس البناء الرقمي
2- النظام الإثناعشري الذي يعتمد التعداد ( 1 – 12 ) أساس البناء الرقمي
و هي لا محالة نظم مستوحاة من تأهيل الناس للكتاب و هو وعاء نفاذية الخلق و بالتالي تكون ثوابتهم الرقمية مستوحاة من الخلق و ليست من وحي الخالق و عليه فكل معتمد على النظامين أو أي نظام آخر في من معادلته الإبراهمية لقلب رحم العقل إلى رحم مادة و العكس فهو في ضلال مبين و سيسلك لا محالة خطى الفجار في كتابهم سجين لأنه يفتقد إلى وسيلة استبدال الروابط (الله نور السموات و الأرض) مما سيجبره إلى خلقها لاستكمال معادلته الإبرارية ليقع في فخ كتاب الفجار و هو كتاب خاص و حصري بالله سبحانه و تعالى من اعتدى عليه نصب نفسه ندا لله و شريكا له سيخرج نفسه و من تبعه من دائرة التأمين الإلهي إلى دائرة العقاب الإبليسي .
1- الواحد القهار + 0 =1
2- الواحد القهار + 1 = 2
3- الواحد القهار + 2 = 3
4- الواحد القهار + 3 = 4
5- الواحد القهار + 4 = 5
6- الواحد القهار + 5 = 6
7- الواحد القهار + 6 = 7
8- الواحد القهار + 7 = 8
9- الواحد القهار + 8 = 9
10- الواحد القهار + 9 =10
11- الواحد القهار + 10 = 11
{قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنْذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (65)} ... ص
السلام عليكم
السلام عليكم
تعليق