رد: نزول عيسى ( عليه السلام )
السلام عليكم
معلومات قيمة نشكركم عليها اخي الفاضل عيسى عبد السلام
لا اخفي حقا اني كلما قرأت موضوعا في المعهد احس ان المسلمين يحتاجون الى مادة اسلامية يمكن ان تقيم الاسلام اليوم فقيامة الدين الاسلامي في ماضيه سوف لن تنفعنا في بناء اسلام يرضاه الله لان المادة الاسلامية من التاريخ اليوم معطلة وقد جاء في مشاركتكم ان السعي يجب ان لا يكون في سوق العطارين وقمنا بزيارة الرابط الذي وضعتموه وقرأت مضمونه فهو يحدد السعي من دار بني عباد الى زقاق بن حسين فمثل هذه المسميات لا يمكن ان نفهمها اليوم ولا نستطيع ان نطبقها فتلك المسميات غلفها التاريخ ولم تعد (دلائل) تنفعنا في تنفيذ سعي صحيح في الحج خصوصا وان ال سعود ما فتئوا يغيرون من معالم تلك الحدود ومسمياتها وفيما يلي مقتبس من مشاركة الحاج عبود الخالدي وفيه شئ يستوجب الوقوف عنده
مقتبس :
البيت العتيق لا يعني (القديم) بل يعني (العتق) فهو يعتق الحجاج من سوء الجسيمات المادية المنفلتة من مصادرها (الغبار النووي) ...
لاول مرة نسمع ان البيت العتيق لا يعني قديم بل يعني الانعتاق وسبق ان بحثت عن (من دخله كان امنا) ولم استطع ان افهم الامان في بيت الله الحرام ولم يبين لنا فقهاء الماضي والحاضر ما هو الامان المقصود في ذلك البيت وقد حصلت فيه خروقات امن كبيرة جدا وكان اشهرها حين احتل القرامطة الحرم وقتلوا فيه من الحجيج عددا كبيرا افزع المسلمين في تلك الفترة واذا هنا نسمع في المعهد ان الامان هو من الغبار النووي فهو مادة اسلامية حديثة يمكن ان نفهمها ونفهم العتيق على انه عتق وليس قدم وشيء كبير ان نعرف ان الحج (حاجة) فاذا عرفنا تلك الحاجة عرفنا كيف نغني تلك الحاجة واذا كان بالامكان ان نعرف ما يجري في السعي ولماذا نسعى استنادا لتلك الحاجة فان علماء مسلمين يستطيعون ان يحددوا مكان السعي دون الحاجة الى معرفة اين يقع دار بن عباد لان معرفة مكان الدار شيء مستحيل اليوم بعد التغييرات التي غيروها ال سعود في الحرم وليس الحرم فقط بل التغييرات شملت مجمل المشاعر في منى وعرفات والمزدلفة
ماذا يعني السعي بين الصفا والمروة فهل نجد ما يسد حاجتنا
سلام عليكم
السلام عليكم
معلومات قيمة نشكركم عليها اخي الفاضل عيسى عبد السلام
لا اخفي حقا اني كلما قرأت موضوعا في المعهد احس ان المسلمين يحتاجون الى مادة اسلامية يمكن ان تقيم الاسلام اليوم فقيامة الدين الاسلامي في ماضيه سوف لن تنفعنا في بناء اسلام يرضاه الله لان المادة الاسلامية من التاريخ اليوم معطلة وقد جاء في مشاركتكم ان السعي يجب ان لا يكون في سوق العطارين وقمنا بزيارة الرابط الذي وضعتموه وقرأت مضمونه فهو يحدد السعي من دار بني عباد الى زقاق بن حسين فمثل هذه المسميات لا يمكن ان نفهمها اليوم ولا نستطيع ان نطبقها فتلك المسميات غلفها التاريخ ولم تعد (دلائل) تنفعنا في تنفيذ سعي صحيح في الحج خصوصا وان ال سعود ما فتئوا يغيرون من معالم تلك الحدود ومسمياتها وفيما يلي مقتبس من مشاركة الحاج عبود الخالدي وفيه شئ يستوجب الوقوف عنده
مقتبس :
البيت العتيق لا يعني (القديم) بل يعني (العتق) فهو يعتق الحجاج من سوء الجسيمات المادية المنفلتة من مصادرها (الغبار النووي) ...
لاول مرة نسمع ان البيت العتيق لا يعني قديم بل يعني الانعتاق وسبق ان بحثت عن (من دخله كان امنا) ولم استطع ان افهم الامان في بيت الله الحرام ولم يبين لنا فقهاء الماضي والحاضر ما هو الامان المقصود في ذلك البيت وقد حصلت فيه خروقات امن كبيرة جدا وكان اشهرها حين احتل القرامطة الحرم وقتلوا فيه من الحجيج عددا كبيرا افزع المسلمين في تلك الفترة واذا هنا نسمع في المعهد ان الامان هو من الغبار النووي فهو مادة اسلامية حديثة يمكن ان نفهمها ونفهم العتيق على انه عتق وليس قدم وشيء كبير ان نعرف ان الحج (حاجة) فاذا عرفنا تلك الحاجة عرفنا كيف نغني تلك الحاجة واذا كان بالامكان ان نعرف ما يجري في السعي ولماذا نسعى استنادا لتلك الحاجة فان علماء مسلمين يستطيعون ان يحددوا مكان السعي دون الحاجة الى معرفة اين يقع دار بن عباد لان معرفة مكان الدار شيء مستحيل اليوم بعد التغييرات التي غيروها ال سعود في الحرم وليس الحرم فقط بل التغييرات شملت مجمل المشاعر في منى وعرفات والمزدلفة
ماذا يعني السعي بين الصفا والمروة فهل نجد ما يسد حاجتنا
سلام عليكم
تعليق