رد: نزول عيسى ( عليه السلام )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم وقد جاء بمثل ذلك المعنى بضعة احاديث من عدة مصادر واذا اردنا تعيير تلك الاحاديث مع القرءان فان مصداقية الحديث الشريف تقرأ في يوم معاصر
{ إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } (سورة يونس 24)
زخرف الارض وزينتها وصف قائم اليوم سواء كان في مكة او غير مكة والوعد الالهي هو ليس (ترهيب) وحسب بل هو بيان دستوري فالارض اخذت زخرفها و (ازينت) في كل شيء في نبات الارض وخلق الله جميعا
زخرفها .. لفظ في علم الحرف القرءاني يعني (تفعيل وسيله) (دائمة سريان الفعل) (تستبدل فاعلية الوسيلة) .. الوصف ندركه عند زخرفة جدار او زخرفة رواق حيث يستبدل الوجه الطبيعي للجدار او الرواق بما هو تفعيل لوسيلة اخرى في نحت او رسم او تطعيم مواد اخرى .. ذلك الوصف التكويني قائم الان في كل شيء فلم يبق من (وسيلة) الخلق التي فطرها الله في طبيعة الاشياء الا وقد تم (تفعيل وسيلة بديله عن وسيلة الخلق) (سارية الفعل بشكل دائم) في الزرع وماؤه المعالج باضافات كيميائية والسماد وتركيباته غير الطبيعية مع عدم الالتزام بموسم المنتج الزراعي فاختلط زرع الصيف بزرع الشتاء في بيوت تتحكم ببيئة الزرع كما شمل (الفعل البديل) عليقة الحيوانات كما شمل استبدال وسيلة طبائع الخلق في اختلاط المادة العضوية مع المادة غير العضوية والله يبين طبيعة الغذاء كيف يكون (كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَام ) الا ان الشأن اليوم مختلف تماما في حزمة لا حصر لها من المواد غير العضوية تدخل بطون (الناس والانعام) فاصبح (الحاج) في مكة وهو يحج فلا يحج كما كان الحج عند الاولين لان طبيعة جسده غير مرتبطة بوظيفة الكعبة والبيت الحرام برابط نقي من التصدعات بل يحمل ما هو غير حميد في وجوه كثيرة
في تقرير بيئي منشور منذ سنين افاد فريق من العلماء ان اكثر من (500 مادة) غريبة في اجساد البشر عموما ما كان لها وجود قبل حين .. فتعطيل وظيفة الكعبة يؤتى من مسربين (طبيعة اجساد الحجيج) + (طبيعة حوض مكة) وكليهما سجلا خروجا على طبيعة الخلق
وأزينت .. لفظ في علم الحرف القرءاني يعني (احتوت رابط) (استبدل مكون) (حيازة مفعل الوسيله) فالخلق في (الارض) احتوى رابط مستحدث (استبدل مكون التكوين) في حيازته لمفعل وسيلة الخلق فاختلف كل شيء سواء في (المأكل والمشرب والملبس والمسكن) .. حوض مكة لا يطاق في موسم الحج واول ما يعاني منه الحجيج هو عوادم السيارات فالسير في شوارع مكة يقع اضطرارا لمسافات طويلة وهو خانق لغاية لا تطاق ولا ننسى (اول اوكسيد الكربون) من عوادم السيارات العاملة بالديزل و (مركبات الرصاص) من عوادم السيارت العاملة بالبنزين واجساد بشرية تحمل اكثر من 500 مادة غريبة !!! وحوض مكة الذي لا يحق تسميته بـ (حوض) تكويني بل هو عبارة عن منخفض مملوء بالخرسانه والحديد وارض مبلطة بمخلفات النفط (قير) وعصف موجي من اتصالات موجية كثيفة بشكل مفرط فالناس لا يتكلمون مع بعضهم بقدر ما يتكلمون في هواتفهم حتى اثناء الطواف حول الكعبة وكل ذلك (بيئة غير طبيعية) مما ينذر بعطل غير حميد لوظيفة تلك الديار في الحج من فعل الانسان نفسه سواء كان صامتا على ما يجري او كان مساهما فيه وسلطات (حرمت السكائر) في مكة لقدسيتها الا ان عدد السيارات فيها لا يحصى وعوادمها تنفث من السموم ما لا يمكن وصفه بحجم السوء المنتشر في ذلك الحوض القدسي
انها :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم وقد جاء بمثل ذلك المعنى بضعة احاديث من عدة مصادر واذا اردنا تعيير تلك الاحاديث مع القرءان فان مصداقية الحديث الشريف تقرأ في يوم معاصر
{ إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } (سورة يونس 24)
زخرف الارض وزينتها وصف قائم اليوم سواء كان في مكة او غير مكة والوعد الالهي هو ليس (ترهيب) وحسب بل هو بيان دستوري فالارض اخذت زخرفها و (ازينت) في كل شيء في نبات الارض وخلق الله جميعا
زخرفها .. لفظ في علم الحرف القرءاني يعني (تفعيل وسيله) (دائمة سريان الفعل) (تستبدل فاعلية الوسيلة) .. الوصف ندركه عند زخرفة جدار او زخرفة رواق حيث يستبدل الوجه الطبيعي للجدار او الرواق بما هو تفعيل لوسيلة اخرى في نحت او رسم او تطعيم مواد اخرى .. ذلك الوصف التكويني قائم الان في كل شيء فلم يبق من (وسيلة) الخلق التي فطرها الله في طبيعة الاشياء الا وقد تم (تفعيل وسيلة بديله عن وسيلة الخلق) (سارية الفعل بشكل دائم) في الزرع وماؤه المعالج باضافات كيميائية والسماد وتركيباته غير الطبيعية مع عدم الالتزام بموسم المنتج الزراعي فاختلط زرع الصيف بزرع الشتاء في بيوت تتحكم ببيئة الزرع كما شمل (الفعل البديل) عليقة الحيوانات كما شمل استبدال وسيلة طبائع الخلق في اختلاط المادة العضوية مع المادة غير العضوية والله يبين طبيعة الغذاء كيف يكون (كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَام ) الا ان الشأن اليوم مختلف تماما في حزمة لا حصر لها من المواد غير العضوية تدخل بطون (الناس والانعام) فاصبح (الحاج) في مكة وهو يحج فلا يحج كما كان الحج عند الاولين لان طبيعة جسده غير مرتبطة بوظيفة الكعبة والبيت الحرام برابط نقي من التصدعات بل يحمل ما هو غير حميد في وجوه كثيرة
في تقرير بيئي منشور منذ سنين افاد فريق من العلماء ان اكثر من (500 مادة) غريبة في اجساد البشر عموما ما كان لها وجود قبل حين .. فتعطيل وظيفة الكعبة يؤتى من مسربين (طبيعة اجساد الحجيج) + (طبيعة حوض مكة) وكليهما سجلا خروجا على طبيعة الخلق
وأزينت .. لفظ في علم الحرف القرءاني يعني (احتوت رابط) (استبدل مكون) (حيازة مفعل الوسيله) فالخلق في (الارض) احتوى رابط مستحدث (استبدل مكون التكوين) في حيازته لمفعل وسيلة الخلق فاختلف كل شيء سواء في (المأكل والمشرب والملبس والمسكن) .. حوض مكة لا يطاق في موسم الحج واول ما يعاني منه الحجيج هو عوادم السيارات فالسير في شوارع مكة يقع اضطرارا لمسافات طويلة وهو خانق لغاية لا تطاق ولا ننسى (اول اوكسيد الكربون) من عوادم السيارات العاملة بالديزل و (مركبات الرصاص) من عوادم السيارت العاملة بالبنزين واجساد بشرية تحمل اكثر من 500 مادة غريبة !!! وحوض مكة الذي لا يحق تسميته بـ (حوض) تكويني بل هو عبارة عن منخفض مملوء بالخرسانه والحديد وارض مبلطة بمخلفات النفط (قير) وعصف موجي من اتصالات موجية كثيفة بشكل مفرط فالناس لا يتكلمون مع بعضهم بقدر ما يتكلمون في هواتفهم حتى اثناء الطواف حول الكعبة وكل ذلك (بيئة غير طبيعية) مما ينذر بعطل غير حميد لوظيفة تلك الديار في الحج من فعل الانسان نفسه سواء كان صامتا على ما يجري او كان مساهما فيه وسلطات (حرمت السكائر) في مكة لقدسيتها الا ان عدد السيارات فيها لا يحصى وعوادمها تنفث من السموم ما لا يمكن وصفه بحجم السوء المنتشر في ذلك الحوض القدسي
انها :
بـــدايـــة الــنــهــايــة
السلام عليكم
تعليق