بسمه تعالى
أمددونا جزاكم الله خيرا ، ان كان للمعهد حديث سابق عن ( الفجر وليال عشر ) ، وبيانها العلمي :
الايات : من سورة الفجر
( والفجر ( 1 ) وليال عشر ( 2 ) والشفع والوتر ( 3 ) والليل إذا يسر ( 4 ) هل في ذلك قسم لذي حجر ( 5 ) ألم تر كيف فعل ربك بعاد ( 6 ) إرم ذات العماد ( 7 ) التي لم يخلق مثلها في البلاد ( 8 ) وثمود الذين جابوا الصخر بالواد ( 9 ) وفرعون ذي الأوتاد ( 10 ) الذين طغوا في البلاد ( 11 ) فأكثروا فيها الفساد ( 12 ) فصب عليهم ربك سوط عذاب ( 13 ) إن ربك لبالمرصاد ( 14 ) )
فلقد قيل عن الليالي العشر ، هي ليالي ( العشر من ذي الحجة ) ، وبالاخص ذكر الآية الكريمة ( والليل اذا يسر ) وفيها اسراء ليلي ، والصفة تذكرنا باية الاسراء ( سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله لنريه من اياتنا انه هو السميع البصير) الاسراء :1
وفي مناسك الحج تتفعل منظومة الاسراء .
ولكن الاية تتحدث عن قسم لذي الحجر ! وفي ( القَــسْــمُ ) يَــقســِم الله تعالى الحق من الباطل !
فهي اذن ليست ( قَسَم ) بل : قِــــسْمـــَةٌ
و ( القِــــسْمـــَةٌ ) تفعلَّت بعد رباعية الآيات ( والفجر ( 1 ) وليال عشر ( 2 ) والشفع والوتر ( 3 ) والليل إذا يسر ( 4 ) )
فنرجو منكم ان تمدونا ببيانات عن هذه الآيات ، ان سبق للمعهد نشر دراسات عنها
واتمنى أن لا أكون ضيف ثقيل عليكم
شكرا
أمددونا جزاكم الله خيرا ، ان كان للمعهد حديث سابق عن ( الفجر وليال عشر ) ، وبيانها العلمي :
الايات : من سورة الفجر
( والفجر ( 1 ) وليال عشر ( 2 ) والشفع والوتر ( 3 ) والليل إذا يسر ( 4 ) هل في ذلك قسم لذي حجر ( 5 ) ألم تر كيف فعل ربك بعاد ( 6 ) إرم ذات العماد ( 7 ) التي لم يخلق مثلها في البلاد ( 8 ) وثمود الذين جابوا الصخر بالواد ( 9 ) وفرعون ذي الأوتاد ( 10 ) الذين طغوا في البلاد ( 11 ) فأكثروا فيها الفساد ( 12 ) فصب عليهم ربك سوط عذاب ( 13 ) إن ربك لبالمرصاد ( 14 ) )
فلقد قيل عن الليالي العشر ، هي ليالي ( العشر من ذي الحجة ) ، وبالاخص ذكر الآية الكريمة ( والليل اذا يسر ) وفيها اسراء ليلي ، والصفة تذكرنا باية الاسراء ( سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله لنريه من اياتنا انه هو السميع البصير) الاسراء :1
وفي مناسك الحج تتفعل منظومة الاسراء .
ولكن الاية تتحدث عن قسم لذي الحجر ! وفي ( القَــسْــمُ ) يَــقســِم الله تعالى الحق من الباطل !
فهي اذن ليست ( قَسَم ) بل : قِــــسْمـــَةٌ
و ( القِــــسْمـــَةٌ ) تفعلَّت بعد رباعية الآيات ( والفجر ( 1 ) وليال عشر ( 2 ) والشفع والوتر ( 3 ) والليل إذا يسر ( 4 ) )
فنرجو منكم ان تمدونا ببيانات عن هذه الآيات ، ان سبق للمعهد نشر دراسات عنها
واتمنى أن لا أكون ضيف ثقيل عليكم
شكرا
تعليق