من خلال شبكة علاقاتنا الواسعة في المجتمع اليوم
رصدنا ظاهرة مؤلمة تدمي القلوب وهي وجود عدد كبير من الآباء
يعيشون لوحدهم دون عوائلهم انهم يشعرون بالوحدة والألم
جراء ظروفهم التي ابعدتهم عن عوائلهم أو عقوق أبناءهم
أن الحياة تصبح صعبة جدا لكبار السن وهم يعيشون لوحدهم
ويعتمدون على طعامهم من الأسواق وينامون في غرف رطبة ومظلمة
ويشعرون بالوحدة والألم جراء ترك أبنائهم لهم
وانشغالهم بأمورهم الحياتية الخاصة وزوجاتهم واعمالهم
من دون أن يلتفتوا اليهم وأذا ما زاروهم فأنهم يفكرون
اولا باعطائهم مبلغ من المال الأمر الذي يزيد آلآمهم
فهم يحتاجون الى الحنان والحب والرعاية
ولا يريدون من أبنائهم غير ذلك ولكن الزمن فعل فعلته
ويتواجد عدد من الآباء في كل مكان في الفنادق
والغرف المستأجرة في المناطق الشعبية
وهؤلاء تركوا عوائلهم بعد بعد وفاة زوجاتهم وزواج أبنائهم
أذ أصبحوا يرون أنفسهم عالة على الآخرين أو لعقوق أبنائهم في الكبر .
أنها ظاهرة مؤلمة تدمي القلوب في زماننا البائس الصعب .
رصدنا ظاهرة مؤلمة تدمي القلوب وهي وجود عدد كبير من الآباء
يعيشون لوحدهم دون عوائلهم انهم يشعرون بالوحدة والألم
جراء ظروفهم التي ابعدتهم عن عوائلهم أو عقوق أبناءهم
أن الحياة تصبح صعبة جدا لكبار السن وهم يعيشون لوحدهم
ويعتمدون على طعامهم من الأسواق وينامون في غرف رطبة ومظلمة
ويشعرون بالوحدة والألم جراء ترك أبنائهم لهم
وانشغالهم بأمورهم الحياتية الخاصة وزوجاتهم واعمالهم
من دون أن يلتفتوا اليهم وأذا ما زاروهم فأنهم يفكرون
اولا باعطائهم مبلغ من المال الأمر الذي يزيد آلآمهم
فهم يحتاجون الى الحنان والحب والرعاية
ولا يريدون من أبنائهم غير ذلك ولكن الزمن فعل فعلته
ويتواجد عدد من الآباء في كل مكان في الفنادق
والغرف المستأجرة في المناطق الشعبية
وهؤلاء تركوا عوائلهم بعد بعد وفاة زوجاتهم وزواج أبنائهم
أذ أصبحوا يرون أنفسهم عالة على الآخرين أو لعقوق أبنائهم في الكبر .
أنها ظاهرة مؤلمة تدمي القلوب في زماننا البائس الصعب .
تعليق