دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فَبِأَيِّ ءالَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    كيف يدرك الإنسن أيان ساعة الوجود في كل ءان هذا هو موضوع سورة الرحمن...فهو يسأل عن أيان مرساها ليأتيه الجواب (فيم أنت من ذكراها) أي أن من تسأل عنه هو ما تتبادل مشغله من محتوى الذاكرة المنزلة بالحق والتي تقرئها بين يديك...
    هذا ما تيسر وعفا الله عنه من البيان الذي علمنا إياه الرحمن من خلال تعليم القرءان فبدت لنا ءاي ءالاءه في سورته وما زلنا على حواشي نظم الخلق فالأمر يحتاج تقليم وتسبيح وذكر أكثر وخصوصا مفاصل ذاكرة الجنتان وءالية صرم حرثهما
    والتي لم أدخل في تفاصيلها المعقدة جداً وأكتفيت بالصرم العام والإحالة لبحوث المعهد كما أسلفنا...فنرجوا أن لا نكون من الضالون المحرمون إنا الى ربنا راغبون...فالحديث هنا متشعب لظلال عوالم ثلاث ونحن كـ (إنسن) حاملين وقارئين لذاكرة القرءان جُعلنا بوصفه لنا حاوية تشغيل لوسط عالم التكوين (امة وسطا) وهو عالم البرزخ الذي يشير إليه دوماً معلمنا بالزمن الوسط!...فلولا رسوخ محتوى الذاكرة التالية في سبورة الوعي والتي مررها الأب الفاضل قديماً بين السطور والتي كانت ذاكرة فاصلة في تفاعلي وذاكرة القرءان والتي تزامنت وطرح موضوع الـ ءالاء ما كان لهذا القلم أن يكتب...هذا التزامن الموفق هو ما جعلني أفوق وأتفوق قليلاً بعد الصعق في الإقتراب من صفة الرحمن...وهذا نص محتواها...


    مقومات موسى هي المستويات العقلانية الخمس التي تحيا في (زمن الفلك) بما فيها الحراك المادي والبايولوجي في مجمل الخلق وموسى يحيى في (زمن الموت) وعندما نسيا حوتهما (اختزلا حياتهما) حين اجتمعا في مجمع البحرين وهو (الزمن الوسط) الذي يتوسط زمن الفلك وزمن الموت والذي كان مسرحا للمثل القرءاني الشريف في اصلاح ما يتصدع من المنهج الالهي في خلقه !!!
    وهكذا يقوم الرضا (بين بين) تلك التبادلية ونحن نرى سنة خلق تقرأ في يومنا المعاصر هذا وهي نفس ـ انفس .. اربعة منها مادية لا تموت في منامها اما العقلانية (مستوى خامس وسادس) لا يموت في منامه فالمستوى العقلي السادس نفس مقضي عليها بالموت في كينونتها اما المستوى الخامس فهو في الصحو في أجل مسمى (زمن الفلك) وفي النوم في اجازة (معزول عن زمن الفلك) فيكون في زمن وسط يتوسط عنصر زمن الحياة (الفلك) وعنصر زمن الموت
    مع
    التأكيد ان (الزمن الوسط) لا يمتلك وجود معرفي في مجمل المعارف القائمة قديما وحديثا وهو عنصر زمن تم التعرف عليه على طاولة علوم الله المثلى حصرا والتي يغطيها النص القرءاني بكامل بيانه !!

    فالحديث يطول في ربط ذاكرة الأيات ومناسبات نزولها في سور دون سور لذلك أنا هنا مذكر ولست مسيطر ولا أدعي الإحاطة أبداً فساعة التزامن ءاية عظيمة ومحتوى قولها وعلقها القرءاني كذاكرة كلية ثقيل جداً وصعب على العقل وقول منزله أنه ميسر للذكر يحتاج تدبر وفهم أخر غير الفهم السائد...ولكن أنا على يقين أن من خلال تنزيل مفاصل وتفاصيل سورة الرحمن على ذاكرتنا ومقوماتنا مفصل مفصل كـ (نظام تشغيل) أو كـ (وحدة معالجة مركزية) لحيز خلق ءايات الموت والحيوة سنتمكن من الإقتراب رشدا لعقل ءالية تعليم القرءان ككل فإذا فُهم حيز ءالاء ذاكرة سورة الرحمن فُهمت بالضرورة ءاية الزمن ومجمعها وبرزخها والتي ما يفتأ يذكرها الأب الفاضل في أغلب مفاصل بحوثه وبين سطوره...فلكل نبأ مستقر وسوف تعلمون...وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسءلون...

    لذلك ما كتب ما هو إلا خواطر عقلية تبادلنا من خلالها نون الرحمن وربطنها بالقلم وقذفناها في يم الرحيم وقولي الدائم ما كانت لتسطر لولا مشيئة الله أولا ثم مذكرات الأب الفاضل ثانيا فهو صاحب الفضل بعد الله في ما تذكرنا (وإحتراما لقلمه تم إدراج البحث في موضوعه) أروم من خلال هذه الذاكرة توسيع مدارك العقل لنعقل ذكرنا المنزل والمسطور في كتاب على أمل أن تنشط طائفة جماعية يوم القيامة تلتقط ما قذفناه لتربط بشكل علمي وتطبيقي مفاصل ءاية الزمن بشكل عام وءاية ومفاصل واقعة التزامن بشكل خاص بين زمن ذاكرة يسار الأيات وزمن يمينها في طور الخلق ولكل أجل كتاب...فتزامن روابط الواقعة عندما تقع ليس لوقعتها كاذبة ولكن نحن من نكذب بيوم الدين وءالاءه...فويل يومئذ للمكذبين..

    كل الشهور وأرحام الجميع بخير وعافية
    التعديل الأخير تم بواسطة احمد محمود; الساعة 05-11-2022, 01:32 AM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة احمد محمود مشاهدة المشاركة
      سورة الرحمن
      قراءة في ذاكرة برزخ الأن



      فحيز المعشر نفسه قبل وبعد أن يبدأ السعي والنفاذ حيز إعدادات مستويات طاقته والمعدة للسعي ثابتة ومتوازنة (لاريب فيها) لا يتعدى فيها مستوى على مستوى بسبب ما أودعه خالق المصفوفة العشرية نفسه (الرحمن/مالك الملك/ الحكيم الخبير) فهو الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ويمسك بالطير الصاف والقابض والذي يرسل على علتهما شواظ من نار ونحاس كي لا تفسد المصفوفة وذلك أثناء التقاء مرج البحرين بما فيها من فلك جاري فإرسال هذا الشواظ ليس عشوائي بل هو ارسال تزامني يتقاطع وناتج عمليات خلق جبارة مرسلة في الحيز مرتبطين بها وتحدث في مستوى أكبر والمذكور في سورة المرسلات والتي تترد فيها ذاكرة شبيه بذاكرة الـ ءالاء (ويل يومئذ للمكذبين) فلا ينتصر فيه مكون على مكون فلكل وظيفته في الخلق المقضية له في أجله المسمى بإسمه ولنقرأ..


      ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون (34) سورة الأعراف

      ما تسبق من أمة أجلها وما يستءخرون (43) سورة المؤمنون


      ولكن هذا لا يعني أن الأمر ميكانيكي حتمي كما هو في مذاهب الماديين القدماء فالأمر فيه سعة فإذن الله حاكم لكل أجل

      ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزوجا وذرية وما كان لرسول أن يأتى بءاية إلا بإذن الله لكل أجل كتاب (38) سورة الرعد

      فعندما يبدأ السعي وسريان الحيازة (فإذا) وذلك لحظة احتواء انشقاق السماء المرفوعة بما فيها من مكونات غالبة وفعالة والتي في كينونتها دخان...فالدخان الناتج من تفريق الصفات هو الأصل الساري والدائم (ثم استوى الى السماء وهي دخان) وعندما إحتوت فاعلية تبادل الكينونة (الحدث) أرتدت كمحتوى تكويني لمحتوى له روابط (أتت) تم مسكها وأصبحت وردة كالدهان أي أن محتوى انشقاق السماء اصبح حاوية ربط لمنقلب مسار الوسيلة أي إنعكست كـ (هالة) أو أنطبعت أو تكثفت كسيولة لزجة بعد أن كانت دخان وذلك نتيجة (النفخ في الصور) وهو ما يمكن أن نسميه لحظة تكويد أو أرشفة واقعة الحدث الأني في الذاكرة...كما يحدث الأن (والمثل للتشبيه) في الكاميرات الرقمية الي تمسك بذاكرة ضوئية غازية (الفوتونات) لتطبعها على شريط فلمي أو في ذاكرة فلك كهرومغناطيسي أو سحابي ولكن الفرق الكبير هنا أن الذاكرة حية ومحشورة ومتداخلة ومترابطة ومعشرة الأبعاد في ظاهرها وباطنها...فعندها يتم اتحاد الصفة والفعل لإنه حدث مشروط في قيامته (فإذا/يومئذ) ولا يسئل عن ذنبه انس ولا جان لأن منظومة مستوى السماء المرفوعة والخاصة بسعي المعشر انشقت وأذنت لربها وحقت ومنظومة الأرض الموضوعة مدت وألقت مافيها وتخلت وأذنت لربها وحقت معلنة بداية سعي الإنسن كوعي وجودي له ذاكرة ومسئول عن أفعاله والذي أتي عليه حين من الدهر لم يكن شيء مذكورا...يأيها الإنسن إنك كادح إلى ربك كدحا فملقيه...

      من هنا تبدأ نتائج ذاكرة السعي في الظهور والتي سيجنيها ويستودعها في أرضه المنفعلة (رد الفعل) والناجمة عن تنفيذ قانون السببية المتشجر والتي سيلقاها الإنسن الكادح إلى ربه من خلال تشغيل أثقال الميزان الموضوع من السماء عند إفراغ الثقلان لتخرج الأرض أثقالها وتحدث أخبارها ومن خلال نوعية قابض السلطان في كل مستوى والتي بمجملها تعود له كأنسن فرد فيه الجمع والحشر...

      يتبع...
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      بحث متقدم ومذكرات تستحق التأمل نشكركم عليها ءاملين استكمالها بما يزيد من سعة التذكير والمعالجة المعلوله والحقيقه ان هذه المذكرات جددت الامل في تنامي علوم الله المثلى بعيدا عن رواية التأريخ معتمدة على ما يذكرنا به القرءان مقرونا بما ندركه من تطورات واسعة في كشف ما كتبه الله في الخلق في زمن الحضارة المادية

      النقطة التي نرغب بطرحها على ناصية هذه الذكرى تتعلق بـ (عنصر الزمن) وهي حاوية السعي التي تسعى فيها مخلوقات الله جميعا من اصغر صغائر الخلق (الميزونات) الى ابعد حراك اكتشف في الكون (الثقوب السوداء) وما نراه ونلمسه في مسعانا ومسعى الحيوان والنبات حتى ندرك (سعي الخلية) الواحدة سواء كانت مخلوق مستقل او خلية في مخلوق اي ان رصدنا للزمن ينتقل من الفيزياء الى الكيمياء ثم الى الحياة العضوية وقد ثبت للعلم ان الكروموسومات الذكورية والانثوية (الحلزونية) تتحرك بحركة حلزونية منسقه بشكل يقيم الشهادة في العقل أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له !!!

      الزمن حسب ما روجنا له في عدة مذكرات تخص الزمن نشرت في المعهد انه (بلازما الخلق) اجمالا وان الصمت العلمي عن كينونة الزمن جعل من عنصر الزمن (ظاهرة) ولم يتعامل العلم الحديث مع عنصر الزمن بصفته عنصر مخلوق يتحكم بحاوية السعي (الساعة) ومع كل مخلوق خلقه الله وبلا استثناء ونظن ان صمت علماء العصر وعدم تعاملهم مع كينونة الزمن ناتج من (جاهلية علمية) كبيرة فعندما استخدم علماء العصر عنصر الزمن بصفته (ظاهرة) فقدوا وصالهم الفكري بصفته (عنصر) اساسي من عناصر الخلق ولكن وسيلة (تحليل الزمن) على شكل مكونات فعالة مفقوده مع الزمن ولم يجهدوا كما جهدوا انفسهم علميا و اكتشفوا عناصر الماده وحددوا وزنها النوعي واكتشفوا مكونات كل عنصر ورغم ان عناصر الماده حوالي 100 عنصر الا ان الزمن بقي خارج جهود العلماء الماديين ولا يمتلك اي بيان عن عناصره ومكوناته سوى ما استقر في اعراف العلم من تقسيمات استندت الى ظاهرة الليل والنهار ومنحوها تقسيم ءالي في عقارب الساعة الميكينكية بـسعة (60 دقيقه) اسموها (ساعه) وقسموا اليوم الى 24 ساعه الا ان ذلك التقسيم تعامل مع ظاهرة الزمن وليس كينونتها وبني ذلك التقسيم على شكل مقترح استقر الى ثابت مثل مسميات القياس (متر = 100 سانتيمتر) وهو نظام فرنسي مبتكر ومثله نظام انكليزي مبتكر سمي بـ (البوصة والقدم)

      { يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي
      لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } (سورة الأَعراف 187)

      اذا رشد في عقل الباحث القرءاني أن ذاكرة الخلق الاجمالي محموله على عنصر الزمن فان تغيرا جذريا سيحصل في علوم الماده ولكن ليس للماديين نصيب فيه لان ذلك العلم لا يقوم إلا في عقل بشري متصل بذاكرة القرءان وفيها ذكرى ابراهيم الذي يمنحه صفة اليقين

      { وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ
      مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ } (سورة الأَنعام 75)


      مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ .... ذلك الملكوت يعني ان العقل البشري يمكن ان يعتلي ناصية علمية شاملة لكل الخلق بما فيها عنصر الزمن الا ان الصفة الابراهيمية مفقوده خصوصا في زمن الحضارة الحديثة بسبب تصدع كبير في فطرة العقل التي فطر الناس عليها !!

      هنيئا لمن يكون معتلا بعلة ابراهيم ليريه الله ذلك الملكوت الشامل ولو كنت معتلا بعلة ابراهيم لوسعت هذه التذكرة

      {
      إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ ءامَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة آل عمران 68)

      كيف نتبع ابراهيم ؟؟؟ سؤال لا يمتلك رابط معاصر بسبب تلوث فطرة العقل التي فطر الناس عليها ولا تبديل لخلق الله

      السلام عليكم

      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #33
        بسم ءلله الرحمان الرحيم
        السلام عليكم أجمعين أما بعد...
        تذكرة منك مسعفة منك ءبتاه الرباني الأصولي في قوله تعالى (ذواتا أفنان) ( ذات الأكمام) 🤔🤔🤔🤔
        مامعنى ( ذات..ذوات) 🤔( أفنان)🤔🤔🤔
        من خلال كيمياء الحرف القرءاني السليم
        جزاكم الله خيرا وقربى
        السلام عليكم أجمعين
        لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة وليدراضي مشاهدة المشاركة
          مامعنى ( ذات..ذوات) ( أفنان)
          من خلال كيمياء الحرف القرءاني السليم
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          { وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَا أَفْنَانٍ } (سورة الرحمن 46 - 48)

          ذوات ... حرفيا تعني (محتوى حيازه ساريه) لـ (فاعلية رابط) مثلما نقول العلماء ذوات عقل نير والمثل الشريف يقوم على متوالية ءايات فيكون الموصوف لـ (محتوى حيازة فاعلية رابط) تخص الجنتان لمن يخاف مقام ربه

          افنان ... حرفيا يعني (تبادلية تكوينيه) لـ (فاعليه تتبادل الفعل) اي ان الجنتان منهما فعل (يــ جني) نعمة تبادلية الصفة بينهما ويمكن ضرب مثل توضيحي لادراك القصد لمن يخاف مقام ربه جنتان يجني منهما غلة حسنه (ذوات افنان) فنرى في مثلنا ان الله يرزق (غيرالخائف) من مقام ربه عندما يرزقه ربه (ابناء) قد يكونوا غير صالحين او معوقين الا ان (الخائف من مقام ربه) الله يلطف به ربه ويحميه فيرزقه ابناء صالحين وذوي عقول نيره ناجحون في اعمالهم والمثل للتوضيح حصرا

          اعلى درجات العباده ان يكون العبد يمتلك مخافة الله وقيل في مأثور الكلام أن (رأس الحكمة مخافة الله)

          وفي القرءان

          { يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ } (سورة البقرة 269)

          ونقرأ نصوص مبينه ترتبط بنفس الذكرى

          { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ
          يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ } (سورة السجدة 16)



          { وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ } (سورة الأَعراف 56)

          السلام عليكم
          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
          يعمل...
          X