كيف يدرك الإنسن أيان ساعة الوجود في كل ءان هذا هو موضوع سورة الرحمن...فهو يسأل عن أيان مرساها ليأتيه الجواب (فيم أنت من ذكراها) أي أن من تسأل عنه هو ما تتبادل مشغله من محتوى الذاكرة المنزلة بالحق والتي تقرئها بين يديك...
هذا ما تيسر وعفا الله عنه من البيان الذي علمنا إياه الرحمن من خلال تعليم القرءان فبدت لنا ءاي ءالاءه في سورته وما زلنا على حواشي نظم الخلق فالأمر يحتاج تقليم وتسبيح وذكر أكثر وخصوصا مفاصل ذاكرة الجنتان وءالية صرم حرثهما والتي لم أدخل في تفاصيلها المعقدة جداً وأكتفيت بالصرم العام والإحالة لبحوث المعهد كما أسلفنا...فنرجوا أن لا نكون من الضالون المحرمون إنا الى ربنا راغبون...فالحديث هنا متشعب لظلال عوالم ثلاث ونحن كـ (إنسن) حاملين وقارئين لذاكرة القرءان جُعلنا بوصفه لنا حاوية تشغيل لوسط عالم التكوين (امة وسطا) وهو عالم البرزخ الذي يشير إليه دوماً معلمنا بالزمن الوسط!...فلولا رسوخ محتوى الذاكرة التالية في سبورة الوعي والتي مررها الأب الفاضل قديماً بين السطور والتي كانت ذاكرة فاصلة في تفاعلي وذاكرة القرءان والتي تزامنت وطرح موضوع الـ ءالاء ما كان لهذا القلم أن يكتب...هذا التزامن الموفق هو ما جعلني أفوق وأتفوق قليلاً بعد الصعق في الإقتراب من صفة الرحمن...وهذا نص محتواها...
مقومات موسى هي المستويات العقلانية الخمس التي تحيا في (زمن الفلك) بما فيها الحراك المادي والبايولوجي في مجمل الخلق وموسى يحيى في (زمن الموت) وعندما نسيا حوتهما (اختزلا حياتهما) حين اجتمعا في مجمع البحرين وهو (الزمن الوسط) الذي يتوسط زمن الفلك وزمن الموت والذي كان مسرحا للمثل القرءاني الشريف في اصلاح ما يتصدع من المنهج الالهي في خلقه !!!
وهكذا يقوم الرضا (بين بين) تلك التبادلية ونحن نرى سنة خلق تقرأ في يومنا المعاصر هذا وهي نفس ـ انفس .. اربعة منها مادية لا تموت في منامها اما العقلانية (مستوى خامس وسادس) لا يموت في منامه فالمستوى العقلي السادس نفس مقضي عليها بالموت في كينونتها اما المستوى الخامس فهو في الصحو في أجل مسمى (زمن الفلك) وفي النوم في اجازة (معزول عن زمن الفلك) فيكون في زمن وسط يتوسط عنصر زمن الحياة (الفلك) وعنصر زمن الموت مع التأكيد ان (الزمن الوسط) لا يمتلك وجود معرفي في مجمل المعارف القائمة قديما وحديثا وهو عنصر زمن تم التعرف عليه على طاولة علوم الله المثلى حصرا والتي يغطيها النص القرءاني بكامل بيانه !!
فالحديث يطول في ربط ذاكرة الأيات ومناسبات نزولها في سور دون سور لذلك أنا هنا مذكر ولست مسيطر ولا أدعي الإحاطة أبداً فساعة التزامن ءاية عظيمة ومحتوى قولها وعلقها القرءاني كذاكرة كلية ثقيل جداً وصعب على العقل وقول منزله أنه ميسر للذكر يحتاج تدبر وفهم أخر غير الفهم السائد...ولكن أنا على يقين أن من خلال تنزيل مفاصل وتفاصيل سورة الرحمن على ذاكرتنا ومقوماتنا مفصل مفصل كـ (نظام تشغيل) أو كـ (وحدة معالجة مركزية) لحيز خلق ءايات الموت والحيوة سنتمكن من الإقتراب رشدا لعقل ءالية تعليم القرءان ككل فإذا فُهم حيز ءالاء ذاكرة سورة الرحمن فُهمت بالضرورة ءاية الزمن ومجمعها وبرزخها والتي ما يفتأ يذكرها الأب الفاضل في أغلب مفاصل بحوثه وبين سطوره...فلكل نبأ مستقر وسوف تعلمون...وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسءلون...
لذلك ما كتب ما هو إلا خواطر عقلية تبادلنا من خلالها نون الرحمن وربطنها بالقلم وقذفناها في يم الرحيم وقولي الدائم ما كانت لتسطر لولا مشيئة الله أولا ثم مذكرات الأب الفاضل ثانيا فهو صاحب الفضل بعد الله في ما تذكرنا (وإحتراما لقلمه تم إدراج البحث في موضوعه) أروم من خلال هذه الذاكرة توسيع مدارك العقل لنعقل ذكرنا المنزل والمسطور في كتاب على أمل أن تنشط طائفة جماعية يوم القيامة تلتقط ما قذفناه لتربط بشكل علمي وتطبيقي مفاصل ءاية الزمن بشكل عام وءاية ومفاصل واقعة التزامن بشكل خاص بين زمن ذاكرة يسار الأيات وزمن يمينها في طور الخلق ولكل أجل كتاب...فتزامن روابط الواقعة عندما تقع ليس لوقعتها كاذبة ولكن نحن من نكذب بيوم الدين وءالاءه...فويل يومئذ للمكذبين..
كل الشهور وأرحام الجميع بخير وعافية
هذا ما تيسر وعفا الله عنه من البيان الذي علمنا إياه الرحمن من خلال تعليم القرءان فبدت لنا ءاي ءالاءه في سورته وما زلنا على حواشي نظم الخلق فالأمر يحتاج تقليم وتسبيح وذكر أكثر وخصوصا مفاصل ذاكرة الجنتان وءالية صرم حرثهما والتي لم أدخل في تفاصيلها المعقدة جداً وأكتفيت بالصرم العام والإحالة لبحوث المعهد كما أسلفنا...فنرجوا أن لا نكون من الضالون المحرمون إنا الى ربنا راغبون...فالحديث هنا متشعب لظلال عوالم ثلاث ونحن كـ (إنسن) حاملين وقارئين لذاكرة القرءان جُعلنا بوصفه لنا حاوية تشغيل لوسط عالم التكوين (امة وسطا) وهو عالم البرزخ الذي يشير إليه دوماً معلمنا بالزمن الوسط!...فلولا رسوخ محتوى الذاكرة التالية في سبورة الوعي والتي مررها الأب الفاضل قديماً بين السطور والتي كانت ذاكرة فاصلة في تفاعلي وذاكرة القرءان والتي تزامنت وطرح موضوع الـ ءالاء ما كان لهذا القلم أن يكتب...هذا التزامن الموفق هو ما جعلني أفوق وأتفوق قليلاً بعد الصعق في الإقتراب من صفة الرحمن...وهذا نص محتواها...
مقومات موسى هي المستويات العقلانية الخمس التي تحيا في (زمن الفلك) بما فيها الحراك المادي والبايولوجي في مجمل الخلق وموسى يحيى في (زمن الموت) وعندما نسيا حوتهما (اختزلا حياتهما) حين اجتمعا في مجمع البحرين وهو (الزمن الوسط) الذي يتوسط زمن الفلك وزمن الموت والذي كان مسرحا للمثل القرءاني الشريف في اصلاح ما يتصدع من المنهج الالهي في خلقه !!!
وهكذا يقوم الرضا (بين بين) تلك التبادلية ونحن نرى سنة خلق تقرأ في يومنا المعاصر هذا وهي نفس ـ انفس .. اربعة منها مادية لا تموت في منامها اما العقلانية (مستوى خامس وسادس) لا يموت في منامه فالمستوى العقلي السادس نفس مقضي عليها بالموت في كينونتها اما المستوى الخامس فهو في الصحو في أجل مسمى (زمن الفلك) وفي النوم في اجازة (معزول عن زمن الفلك) فيكون في زمن وسط يتوسط عنصر زمن الحياة (الفلك) وعنصر زمن الموت مع التأكيد ان (الزمن الوسط) لا يمتلك وجود معرفي في مجمل المعارف القائمة قديما وحديثا وهو عنصر زمن تم التعرف عليه على طاولة علوم الله المثلى حصرا والتي يغطيها النص القرءاني بكامل بيانه !!
فالحديث يطول في ربط ذاكرة الأيات ومناسبات نزولها في سور دون سور لذلك أنا هنا مذكر ولست مسيطر ولا أدعي الإحاطة أبداً فساعة التزامن ءاية عظيمة ومحتوى قولها وعلقها القرءاني كذاكرة كلية ثقيل جداً وصعب على العقل وقول منزله أنه ميسر للذكر يحتاج تدبر وفهم أخر غير الفهم السائد...ولكن أنا على يقين أن من خلال تنزيل مفاصل وتفاصيل سورة الرحمن على ذاكرتنا ومقوماتنا مفصل مفصل كـ (نظام تشغيل) أو كـ (وحدة معالجة مركزية) لحيز خلق ءايات الموت والحيوة سنتمكن من الإقتراب رشدا لعقل ءالية تعليم القرءان ككل فإذا فُهم حيز ءالاء ذاكرة سورة الرحمن فُهمت بالضرورة ءاية الزمن ومجمعها وبرزخها والتي ما يفتأ يذكرها الأب الفاضل في أغلب مفاصل بحوثه وبين سطوره...فلكل نبأ مستقر وسوف تعلمون...وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسءلون...
لذلك ما كتب ما هو إلا خواطر عقلية تبادلنا من خلالها نون الرحمن وربطنها بالقلم وقذفناها في يم الرحيم وقولي الدائم ما كانت لتسطر لولا مشيئة الله أولا ثم مذكرات الأب الفاضل ثانيا فهو صاحب الفضل بعد الله في ما تذكرنا (وإحتراما لقلمه تم إدراج البحث في موضوعه) أروم من خلال هذه الذاكرة توسيع مدارك العقل لنعقل ذكرنا المنزل والمسطور في كتاب على أمل أن تنشط طائفة جماعية يوم القيامة تلتقط ما قذفناه لتربط بشكل علمي وتطبيقي مفاصل ءاية الزمن بشكل عام وءاية ومفاصل واقعة التزامن بشكل خاص بين زمن ذاكرة يسار الأيات وزمن يمينها في طور الخلق ولكل أجل كتاب...فتزامن روابط الواقعة عندما تقع ليس لوقعتها كاذبة ولكن نحن من نكذب بيوم الدين وءالاءه...فويل يومئذ للمكذبين..
كل الشهور وأرحام الجميع بخير وعافية
تعليق