السلام عليكم
تعقيبا على كلام الحاج الفاضل
(ذكرى مبينه تفيد حصول التدهور الجيني ونحن ندركه من خلال التصاعد المستمر بالولادات المعوقة (وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا) )
ليس فقط الولادات المعوقة مثال على التدهور الجيني بل ان اغلب الامراض المعاصرة ( السرطان السكري, امراض القلب ,الالتهابات ,وامراض المناعة الذاتية كالمفاصل وامراض الغدد هي ناتجة من تدهور جيني يفسره علم التخلق او يسمى (فوق الجيني)

علم التخلق يسمى (ما فوق الجينات) هو حقل علمي ناشئ يدرس التغيرات التي يُحدثها تنشيط الجينات وتثبيطها دون إحداث أي تغيير على سلسلة الحمض النووي الريبي منقوص الأكسجين.

فليست الجينات وحدها هي التي تحكم وتملي علينا هويتنا أو علاقتنا بالأمراض".بل هنالك عامل فوق الجيني يسمى علم التخلق يحكم وتملي علينا هويتنا

يعود أصل الكلمة «ما فوق الجينات» (Epigenetics) إلى اليونانية ، وتعني حرفيًا على طول الجينوم وأعلاه
اسباب تنشيط الجين وتثبيطه عن طريق العوامل فوق الجينية وهي عوامل كيميائية فيزيائية او بايولوجية و سلوك وممارسات الحياة ( السمنة الاغذية غير الصحية تلوث الجو والماء والهواء والادوية الكيميائية والاشعاعات النووية والكهرومغناطيسية والقلق والكأبة وكثير من الممارسات غير الصحية ) كل هذه العوامل والاسباب وهذه المركبات تقوم بتعديل ميثلة الحمض النووي (‪DNA‬) ، وتعديلات هيستون ، والحمض النووي الريبي غير المشَفِّر وبالتالي تعديل التعبير عن الجينات المرتبطة بالعمليات الفسيولوجية والمرضية , بما في ذلك التطور الجنيني والامراض المرتبطة بالعمر والسرطان ، وامراض المناعة الذاتية والسكري النوع الثاني والسمنة ، وأمراض القلب والأوعية الدموية (‪CVD‬) ، واضطرابات الإدراك والسلوك ...

خلال تطور الإنسان ، تتعرض كروموسوماته لتغيرات كيميائية لا تؤثر في تتابع نيوكليوتيداته، ولكنها تشغّل الجينات وتوقفها. تظل هذه العلامات التخلقية ( فوق الجينية ) مؤثرة في الجينات طوال العمر، و أن بعض تلك العلامات تستمر وتبقى ليرثها الجيل القادم.

وجدت كثير من الدراسات أن بعض التغييرات المتعلقة بالعلامات التخلّقية epigenetics -- تؤثر في التوجه الجنسي.وأن التغيرات في التخلّق من أسباب المثلية الجنسية

والسلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نضيف على ما جاء في البيانات القرءانية العلمية هذه الابحاث العلمية التي تبين ضرر المجالات الكهرومغناطيسية على الهرمونات التكاثرية وعلى جودة السائل المنوي وخصوبة الذكور خصوصا!

تأثير الإشعاع الكهرومغناطيسي (EMR) من جهاز الكمبيوتر المحمول على الهرمونات التكاثرية وجودة الحيوانات المنوية ومحفزات البروستات المحددة لجرذان ألبينو الذكور (RATTUS NORVEGICUS)

https://ebzr.nung.edu.ua/index.php/e...ticle/view/389

هل يمكن أن تسبب أجهزة الكمبيوتر المحمولة العقم عند الذكور؟

https://www.verywellhealth.com/lapto...tility-2328837

المجالات الكهرومغناطيسية منخفضة التردد آثار التعرض طويل المدى على أنسجة الخصية وجودة الحيوانات المنوية ومستويات
هرمون التستوستيرون لدى ذكور الجرذان

https://www.sciencedirect.com/scienc...05050015000044
-
ومن بعض الاضرار التي توصلت لها بعض هذه الابحاث عن ضرر الويفي Wifi مثلا على الخصوبة:
انخفاض عدد الحيوانات المنوية

تغيير حجم وشكل الحيوانات المنوية (مورفولوجيا)

تغيير حركة الحيوانات المنوية (قدرة الحيوانات المنوية على السباحة في الاتجاه الصحيح)
إتلاف الحمض النووي للحيوانات المنوية

تسبب في قطع أجزاء من الكروموسومات (تكوين النوى الصغيرة)

زيادة احتمالية حدوث طفرات جينية (تغيرات) أثناء انقسام الخلية

يعطل الإنزيمات والهرمونات الهامة

السلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نشكركم اخي الدكتور اسعد على هذه البيانات المؤكده لما ذهبنا اليه في ربط الموجات الحديثه بالمتغيرات الجينيه واهمها تلك المتغيرات الغرائزية مثل الزواج المثلي والتحول الجنسي والحقيقة ان مراشدنا الباحثة في القرءان تمنحنا لاول مره صفة الذكورة خارج الخلق العضوي وقد رصدناها بالبثق النووي الذي يبثقه الهاتف المحمول والحاسبات واجهزة البث الموجي وما سمي بـ (واي فاي) حيث قامت الذكرى من مثل لوط ( أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ ) لان معارفنا اختصت بربط صفة الانوثة والذكورة بالخلق العضوي دون الخلق المادي

يبقى تساؤلنا الفكري قائم عن البثق النووي لمعرفة صفة الذكورة في (النيوترون) ام (البروتون) عسى ربنا ان يهبنا ذكرى ذلك الهدف وعندها نستطيع معرفة الصفة الذكورية والانثوية للعناصر فانها سوف تفسر هوية الترابط الكيميائي بشكل عام واهم ما نصبو اليه هو عمل الهرمونات والانزيمات في جسد الكائن الحي واهمها الانسان لغرض تأمينه من عاديات حضارتنا القاسية على مؤهليها

السلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا اخي الفاضل يوسف الفارس على نشر هذه البيانات التي تعلن عن فساد محتوم لابناؤنا الغارقون في استخدام وسائل الاتصال الحديثة ولم يكن في بال احد انها تسبب تلك المساوئ الكبيرة حيث اجتهدت العوائل المحافظه على دينها بمراقبة ابنائها في نوعية اتصالاتهم بما يتعلق بـ وقارها بمرابط الاتصال دون الانتباه الى اثر تلك التقنية الموجية على اساسيات خلق الانسان وجيناته وفي هذا المقام التذكيري ندرك ان هنلك (تسريع) في ادوات السوء جائت تذكرته في القرءان تريد منا ان نذكر مثل قوم نوح وتذكيرنا بمثل نوح يعني اننا سنقع بنفس وقعتهم وذلك استدلال فطري ملزم لفطرة الباحث والتسريع نجده في الانتشار السريع جدا لتقنية الاتصال الحديثة وانتشاره بشكل قياسي لم يشهد تاريخ الحضاره انتشارا سريعا وبالكم المفرط لادواته مثله على طول مراحل عصر التقنيات ونقرأ

{ أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } (سورة الأَعراف 69)

مثل قوم نوح في القرءان حمل صفة التدهور الجيني

{ إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا } (سورة نوح 27)

من الواضح إن البشرية المعاصرة تلاحقها غضبة الهية مبينة لان الانفلات عن سنن الخلق وما خلق الله يتصاعد بشكل مفرط وهنلك تقدم تقني كبير في ممارسات التدمير الخاصة بالاتصلات الموجية النووية ويبدو انها تسير بموجب منظومة إلهية سميت بـ (إذن الله) بسبب استحقاقاتنا لمثلها ان تقع وتتسارع وعلينا أن ندركها على شكل غضبة ربانية فـ لامثالها مظاهر مرئية اكثر بكثير من تدهور جينات الانسان غير المرئية الا وهي الغضب البيئي الذي يتصاعد طرديا مع تصاعد الحضارة وتطور تقنياتها

الله وعد بنجاة المؤمنين عسى ان يكتبنا ويكتبكم ويكتب لكل بريء من الحضارة عائد الى سنن الله الطبيعية بالنجاة والخلاص وهنا وعد إلهي مبين

{ إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة الأَنْفال 19)

{ وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا } (سورة مريم 71 - 72)

{ فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (102) ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة يونس 102 - 103)

كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ .... كــــيف !!! لكل مؤمن منهج يختاره الله في نجاته !! بحسب ما هو فيه وحسب ما هو عليه !! وكذلك لكل مذنب منهج يختاره الله في عقابه بحسب ما هو فيه وحسب ما هو عليه

{ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ } (سورة القصص 68)

الله يختار من ما خلق والعبد يختار السبيل اما شاكرا واما كفورا

{ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا } (سورة الإِنْسان 3)

السلام عليكم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بناء على ما ذكر من بيانات في مذكرة قوم لوط ..هذا يعني أن العالم الذي نحيا به كله قوم لوط وأننا من المغضوبين !!

وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ (82) فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ (83)

لكن القرءان يحدثنا عن النجاة ..فمن هم الناجين ؟ وكيف نفهم امرأته هل هو الأمر ام المراه ؟ ومعنى لفظ غابرين بعلم الحرف ؟

السلام عليكم؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لفظ (ألغابرين) من جذر عربي (غبر) وهو في البناء العربي (غبر , غبار , غابر , أغبر .. غابرين .. الغابرين .. الغبره .. ووو) لفظ (غبر) في علم الحرف تعني (وسيلة حيز متنحي القبض) واذا ركزنا مفاهيمنا مع هذا الترشيد الحرفي وربطناه بالموجة اللاسلكية عموما لوجدناه متطابق مع علة ما يفعله الموج فهو طيف نووي منفلت (حيز متنحي القبض) وحسب ما وصفته تقارير كثيره حتى جاء في بعضها نصا فطريا بوصف (الغبار النووي) ...

(ألغابرين) تعني (استبدال تكويني ن أ) لـ (حيازة منقول ي ل) لـ (وسيلة حيز متنحي ر غ) (يقبض فاعليه ب ا) ... ذلك واضح في تطبيقات التذكرة عند االانطلاق النووي نتيجة لـ صنع الموج حضاريا .. حيازة منقول وهو (الغبار النووي الموجي) عندما تستلمه اجهزة الاستقبال الموجي وما يستلمه جسد لوط بالتبعية التكوينيه لان الطيف الموجي منتشر ولا يستقطب من جهاز الاستلام حصرا بل هو طيف مبثوث في كل ما يحيط بالانسان ... وسيلة حيز متنحي وهو (النيوترون او البروتون الذكوري) ... (يقبض فاعليه) وهو يقبضها فتنحرف جيناته

تلك الفاعلية المقبوضة عند الناس هي فاعلية انحراف الجينات التي خلقها الله فيتم استبدال بعض مكوناتها الخلقية (عوق او انحراف جيني) وذلك واضح في المتحولين الجنسيين والساعين للزواج المثلي لان قرارهم غرائزي والعلم يعرف ان الجينات غرائز خلق لكل مخلوق عضوي واكبر ظاهرة انحراف متكاثرة ظهرت عند المثليين كذلك هنلك الكثير من المصابين بامراض اخرى لاسباب انحرافات جينية وهي ايضا لها رابط مع طبيعة الخلق وتشملها صفة الصحة العامة وهي غريزة غرزها الله (فطرة خلق) فطرها في الناس

{ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ } (سورة التين 4 - 6)

قوم لوط لا يعني أنهم الناس من حول لوط بل عند تدبر القرءان بلسان عربي مبين تتضح التذكرة ونراها عقلا إنها (مقومات لوط) كما ننطق المقومات بالفطرة ويمكن ان يكون لوط اوغيره له (قوم من البشر) حيث البشر يأتلفون بلغة مثل (القومية العربية) سواء كانت بالنسب او النطق او كليهما او يأتلفون بمنطق جغرافي مثل ما نقول (الشعوب الاوربية) وهم لا يرتبطون بمقومات النسب او اللغة او الارتباط اللغوي ومثلها حين نقول (القومية الفارسية او الكرديه) ولا يشترط ان يكون رابط مقوماتهم بالنسب بل باللغة التي يستخدمونها

إمرأة لوط حين ترتبط بمقومات لوط الموجية الصفة فهي الانثوية المنطلق اشعاعها من نواة العناصر التكوينية (المادية) التي بثقت الموجة (اجهزة الارسال) وهي لها منطلق موجي نووي منفصل عن وظيفة الاتصالات وهي موجوده بشكل كبير محسوس قرب ابراج البث وشأنها معروف وموجوده في الهواتف المحموله وهي ضاره دون ان يستخدم صاحب الهاتف هاتفه وذلك شأن معروف ايضا فهي طيف نووي انثوي لان الطيف الذكوري هو الذي يشغل وسيلة الاتصال حسب تذكرة القرءان وهي تكون حتما في اجهزة البث الموجي ذلك لان الموجات الاثيرية للاتصال حسب النص القرءاني هي (ذكران) اي ذكورية مزدوجه من مصدرها (اجهزة صنع الموج) الى المستلمين حيث تستلمها نوى خلايا الجسم البشري الذكوريه وهي التي عبث بها الموج الذكوري وقلنا اننا (لا زلنا ننتظر تذكرة من قرءان ذي ذكر) لنذكر هل الذكورية في صفة جسيم (النيوترون) النووي والانثوية في جسيم (البروتون النووي) او بالعكس والله يقول ( وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرءانِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا )

الجسيم الانثوي في خلايا اجساد المخلوقات العضوية سواء كان (نيوترون او بروتون) هو المرشح أن يكون إمرأة لوط (فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ) فـ لوط (وهو المتأثر بالموج) فاذا ما كان في صحوة علمية من تلك المقومات الموجية اي مؤهلاته (أهله) فهو في نجاة من السوء واما اذا كان لوط ألمصاب بالعصف الموجي بلا موانع او معالجات فانه لم يحسن مقوماته ضدها ويهلك بهلاك مقوماته .... ذلك الرشاد المبني على ذكرى قرءانيه تعني اننا نتعامل مع خارطة خلق (قرءان فيه تصريف لكل مثل) ولم نستطع الحصول على (مجهر الكتروني) بعد جهد فائق لرصد كروموسومات النبات والحيوان ونرى اثر الموجات في تلك الكروموسومات في مناطق متاخمه لاجهزة البث الموجي مع مقارنتها بمثلها في مكان اخر غير مرتفع الموج وكان في منهجنا أن نفتعل كثافة موجية على النبات والحيوان في مختبر خاص الا ان الشركات المنتجة للمجهر الالكتروني تشترط أن تخضع تلك الطلبات لقوانين حكومية تفرض على من يريد أن يقتني ذلك المجهر ان يحصل على موافقة حكومة موطنه ليبيعوا له المجهر معززه بتصديق سفارتها وهو شأن غير متاح قانونا لنا لاننا لا نمتلك اجازة مختبر رسمي واجازتنا صادرة من القرءان حصرا في نص

{ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ } (سورة الواقعة 77 - 80)

نأمل ان يكون التنزيل من رب العالمين يكفي ان نكشف ما اعجزتنا عنه الدولة الحديثة

حسب مراشدنا الاولية أن الناجين من بلاء الموجات وطيفها النووي المدمر لجينات البشر هو تفعيل الالتصاق بالطبيعه والتمسك بادواتها النقية من التحضر اينما تكون في (مأكل او مشرب او ملبس او مسكن) وتجاربنا مستمره وجميعها اظهرت نتائج تقوض مظاهر سيئه يعاني منها المعاصرون في تقديرات اوليه عند العقد الرابع من عمرهم ! حيث تظهر فيها مظاهر السوء اكثر من الناس الاقل سنا !

مقومات لوط :

لبس الملابس من خامة طبيعية (خلقها الله) .. صوف .. قطن .. فيسكوس او المسى بـ (الحرير الصناعي) وهو يستحضر من عجينة الخشب وهنلك خامات اخرى طبيعية قد تصلح للفراش مثل ريش الطيور وفي الملبس هنلك خامات تستخرج من لب القصب

تلك الخامات عند فحصها كهربيا يراها الباحث انها تستقبل شحنات محدودة لحد ثابت مفترض (س) حسب سمك نسيجها وحجم الخامة تحت الفحص فهي تقوم بتسريب الشحنات من جسد الانسان نحو الخارج لان حجم استيعابها للشحنات منخفض بطبيعتها في الخالق اما الخامات التي خلقها الانسان من النفط (بوليمرات) فهي تمتص من الشحنات بلا توقف حتى تصل الى الاوج فيتم تفريغ تلك الشحنات على شكل صعقة (نتله) يحس بها مستخدم تلك الخامات وتستمر بالشحن والتفريغ لتزيد من معاناة المعاصرين ... تظهر نتائج فاعليات وممارسات ما اسميناه بـ مقومات لوط تلك على مرضى السكري فيشعرون بانخفاض معدله تدريجيا حتى يختفي السكر كظاهره مرضيه فهو ظاهره وليس مرض عضوي كما يزعمون

ما ينطبق على الملبس ينطبق على فراش النوم والوساده والشراشف والمناشف والاغطية وكذلك الارائك المحشوة بحشوات الاسفنج والمغلفة بخامات بوليمريه ولنا تجارب مبينه في ذلك الميدان !! ومن منهج مقومات لوط ايضا :

الصلاة على الارض او خامة طبيعية ... ترك خصلات من شعر الرأس بشكل دوري لان الشعر حين يطول تكون نهايات الشعيره مدببه والكهربائيون يعلمون ان الكهرباء المستقرة تتسرب من النهايات المدببة ومن سنن الاولين كانوا لا يقصون شعر الرأس بالصيغة التي عليها المتحضرون ... الاغتسال بصب الماء من حوض (جردل) بدلا من الدوش لان اتصال الدوش في خزان علوي يفرغ الكثير الكثير من الموج النووي في جسد المغتسل فالدوش يعمل عمل هوائي جسيمي مع جسد المغتسل .. الذين يتعاملون مع السلع والادوات البلاستيكيه مثل الاواني او رقائق التغليف والحبال واكياس التبضع وغيرها ارتداء قفازات من الصوف لكي لا تنتقل كهربية البلاستك الى اجسادهم وتلك تجربة مارسناها وكانت واضحة النتائج بامتياز !

الدوش المشحون ولا يصبون الماء صبا

https://www.islamicforumarab.com/vb/node/4463

مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة

https://www.islamicforumarab.com/vb/node/216

مقتبس (هذا يعني أن العالم الذي نحيا به كله قوم لوط وأننا من المغضوبين !!)

مقومات لوط إن قامت في عقل الانسان وادرك مخاطرها واهتدى للتخلص منها فهو من غير المغضوب عليهم ولا الضالين

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ؛

أبانا ومعلمنا الموقر الحاج عبود سلمت لنا وسلم قلمك الكريم الذي يضيء لنا ظلمات يومناً المليء بالطرق المعبده والسريعه التي تقود الي جهنم!

سلام عليكم؛

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم أجمعين أما بعد،
ءبتاه الرباني القرءاني فضيلة الحاج عبود الخالدي...تقول لنا (. يبقى تساؤلنا الفكري قائم عن البثق النووي
لمعرفة صفة الذكورة في (النيوترون) ام (البروتون) عسى ربنا ان يهبنا ذكرى ذلك الهدف وعندها نستطيع معرفة الصفة الذكورية والانثوية للعناصر
فانها سوف تفسر هوية الترابط الكيميائي بشكل عام واهم ما نصبو اليه هو عمل الهرمونات والانزيمات في جسد الكائن الحي واهمها الانسان لغرض تأمينه)
فمن منهما (النيوترون/ البروتون) من يتحرك أولا ويعقبه الآخر أو يتحرك أحدهما ويغشى الآخر أو يتحرك أحدهما ويسكن الآخر بسرعة أو ببطء عن الآخر حينها نفترض أن هذا الآخر الذي من طبيعته التباطؤ أو السكون أو مايشير اليه أنه هو (الذكر) بخلاف الآخر فهو (انثى) وذالك على مبدء قوله تعالى في سوره البقره (وقلنا يا ءادم اسكن أنت ...وزوجك الجنه ) فله هو السكون بخلاف زوجه فلها الجنه حيث تشاء من الحركة فهي في الأصل تختنق من الأربعة جدران سكنا ...
السلام عليكم أجمعين