دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسم الله الاعظم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسم الله الاعظم

    بسم الله الرحمان الرحيم.


    نضع بين يدي الاخوة الساعين الى رضوان الله ، والمجاهدين بانفسهم للعيش على الفطرة النقية .

    هذه الكلمات القرءانية من كتاب الله، وفيها اسم الله الاعظم .

    فالزموها ذكرا بالسنتكم وقلوبكم وافعالكم .

    واستجييوا الى الله ليستجاب لكم.

    الدعاء:

    لا اله الا الله محمد رسول الله.

    الله اكبر

    ياحي يا قيوم

    وهو العلي العظيم.

    هام : ولا تنسوا اننا نعظم الله في ركوعنا ، ونقول في سجودنا ( سبحان ربي الاعلى ).

    ولا الا الله محمد رسول الله : قلب التوحيد.


    والعلي العظيم ركن التنزيل .

    الزموها.

    السلام عليكم

    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لم يرد في القرءان مصطلح (اسم الله الاعظم) بل ورد ذلك المصطلح في بعض الروايات وذكرها بعض المفسرين وقيل من قبل بعضهم انه يتألف من 72 حرف وهو وصف يعجز فيه الناطق عن نطقه كأسم مسمى لشيء سواء كان قدسيا او عقلانيا او ماديا وفي دستور القرءان لم يرد لفظ لاكثر من 10 حروف وهي في {
    أَنُلْزِمُكُمُوهَا } وكذلك وردت كلمة { فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ } وهي 11 حرف وذكر بعض اللغويون أن الواو زائده فهو (فَأَسْقَيْنَاكُمُهُ) لان الميم مضمومه (مـُ) وذلك العدد العشري للفظ انلزمكموها , فاسقيناكمه يتوافق مع النظام العشري الذي يسري في عدد حروف الكلام وفي التصاعد الرقمي

    قيل في بعض الروايات !!!! ان ابليس الذي عصى ربه يحمل ذلك الاسم (اسم الله الاعظم) وهو يعد نفسه انه سيطفي نار جهنم باستخدامه الا ان الله سينسيه نطق ذلك الاسم بارادته !!!

    اسم الله الاعظم خيال روائي واستخدمه بعض السحرة كدعاية سحرية لهم ليجتذبوا به زبائن من اجل الربح !!

    { يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ
    وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } (سورة المائدة 4)

    (يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا) ... (فَاذْكُرُوا اللهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ ) ... (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ) ... ( لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ )

    ورد نص (
    اسْمُ اللهِ) في القرءان 9 مرات ولم يرد (اسم الله الاعظم) !

    ورد لفظ (أعظم) في القرءان ثلاث مرات وهي ( أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ) ... (مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ) ... (وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا ) وتلك العظمة (أعظم) لا ترتبط باسم الله بل هي مفاضله بين عملين صالحين ومنه (اعظم درجه) من الاخرى

    المسلمون حين يقرأون القرءان يختتمون تلاوتهم بـ عبارة (صدق الله العظيم) ولم يرد اسم (العظيم) ضمن اسماء الله الحسنى في القرءان وقد ورد لفظ (العظيم) في القرءان 36 مره ولم يرد لفظ (العظيم) في خصوصية الله بل جاء (
    وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ) فالعظمة ليس فيه بل في الفضل الذي تفضل به على عباده لان لفظ (العظيم) ورد في المقدوحات وعظمتها ايضا (مَنْ يُحَادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ) كذلك وصف السحر مقدوحا في القرءان (سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ)

    لا يوجد في القرءان دلاله على ربط (العظيم ’ الاعظم) باسم الله سبحانه

    السلام عليكم

    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      .الحاج الفاضل عبود الخالدي. إسم الله العظيم ورد في أية الكرسي (وهو العلي العظيم) ونرى في اسماء التعبد (عبد العظيم , عبدالرشيد ) إلا أن الرشيد ليس إسما لله فهل مثل هذه التسميه تصح (عبدالرشيد) جزاكم الله خيرا .

      والسلام عليكم

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمان الرحيم

        الاب والمعلم الفاضل الحاج الخالدي.

        جزاكم الله خيرا على هذا البيان الكريم.

        ففي الحقيقة هذه اول مرة التي نسمع فيها ان ابليس لعنه الله له اسم اعظم ، ويطمع ان يوظفه لاطفاء النار التي يحرق فيها هو واتباعه يوم الوعد المعلوم.

        كما اني اتفق معك ان اهل السحر والمنافقين وما اكثرهم يستغفلون الناس الجهلة وقليلي الايمان لادخالهم في الشرك او خيوط شيطانية تحت غطاء ديني.

        لكن ، لا خوف على العقل الحر والابراهيمي من كل هذه الضلالات والالاعيب الشيطانية .

        ولعلي اوضح امرا ، لم اوفق في ايصال فكرته بشكل مبين.

        فاسماء الله كلها عظيمة ، لكن هناك اسم مرتبط بعلاقة كل شخص بربه .

        فهناك من يستشعر بعلاقة قلبية ان اسم الله العظيم هو ( الرؤوف الرحيم ) ، ومنهم من يشعر ان اسم الله العظيم هو ( القوي الجبار ).

        حسب حالة كل عبد وعلاقته بربه ، والظروف التي مر بها ووجد فيها الله باحد اسمائه الحسنى قريبة منه.


        بسم الله الرحمان الرحيم

        لا اله الا الله محمد رسول الله

        هي طريق النجاة والنصرة من عمل بها قلبا وقالبا.

        وجعل من كتاب الله دستور حياة .

        والسلام عليكم
        sigpic

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          .الحاج الفاضل عبود الخالدي. إسم الله العظيم ورد في أية الكرسي (وهو العلي العظيم) ونرى في اسماء التعبد (عبد العظيم , عبدالرشيد ) إلا أن الرشيد ليس إسما لله فهل مثل هذه التسميه تصح (عبدالرشيد) جزاكم الله خيرا .

          والسلام عليكم
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          العلي العظيم ... لا تعني (العلي الاعظم) وقد كانت معالجتنا للفظ (الاعظم) وليس العظيم وبينهما فارق في القصد

          الأعظم .. يعني في علم الحرف (مشغل تكويني م , أ) لـ (خروج حيازه ناقله ظ , ل) (ينتج مكون ع , أ) .... الله سبحانه (لا ينتج مكون) بل (يخلق المكون) وبذلك كان وجوبا علينا اعلان ذلك البيان لان في كتمانه لعنة من الله ولعنة من هو بحاجه لذلك الاعلان

          عندما يكون العلي العظيم فيكون القصد العربي مختلف

          ألعظيم .... في علم الحرف يعني (مشغل تكويني م ,أ) لـ (حيازة ناقل ي , ل) لـ (يخرج حيازة نتاج) وذلك الوصف يختلف تماما عن (الاعظم) فوصف العظيم ينطبق على الخلق الذي ينتج خارج حيازته مثل الانجاب والغله والتكاثر عموما وهو مرتبط بـ (العلي) وهي صفة في الله

          العلي ... في علم الحرف يعني
          (حيازة مكون) لـ (نقل ناقل منتج) وهو ما يحصل في التكاثر في البذور للنبات وفي الانشطار في الخمائر وفي البيوض والحيامن في مخلوقات الدم الحار

          لفظ (وهو) تعني في علم الحرف (ربط لـــ رابط دائم) وهو التكاثر في الخلق او سلالة الخلق الذي يمتلك رابطان في التكاثر العضوي (ذكوري وانثوي) فلكل منهما (رابط يرتبط) فـــ (الكروموسوم الذكوري يرتبط برابط مع الكروموسوم الانثوي) و (الكروموسوم الانثوي يرتبط برابط مع الكروموسوم الذكوري)

          وهو العلي العظيم ... صفة علمية تشغيليلة من بيان (
          وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)

          يَئُودُهُ ... في علم الحرف تعني (ديمومة حيازه) لـ (منقلب مسار مكون رابط) وذلك الوصف ينطبق على الحراك العضوي للكروموسومات داخل الخليه بعلة تكوينية (العلي) وهي في الرشاد الحرفي (حيازة مكون) لـ (نقل ناقل منتج) وهو ما يحصل في التكاثر عند الانقسام الخلوي

          ما اعتاد عليه الناس من اسماء تعبديه مثل (عبد الله) (عبد الجبار) (عبد الباريء) فان ارتبطت باسماء الله الحسنى فهي تعني في المقاصد عبودية الربوبيه مع التأكيد ان الاسم لا يعني نفاذ صفته فهنلك من اسمه (عبد الله) الا انه فاسق فاجر او ملحد !! وهنلك اسماء تعبديه اختصت بعبودية اشخاص صالحين مثل (عبد المهدي) (عبد الصالح) (عبد الحمزه) (عبد الحسين) فهي لا تعني عبودية الربوبيه بل تعني عبودية الخدمه فيكون القصد فيها (عبد المهدي = خدمة المهدي) ومثلها (عبد الحمزه = خدمة الحمزه) ومثلها عبد الحسين وبالرغم من مثل تلك الخدمه لا وجود لها في التنفيذ فلا الحمزة حي ليخدمه ولا الحسين حي ليخدمه الا انها مسميات تعلن مقاصد الناس على انهم متمسكين بخدمة الصالحين من السلف الاول وقد تكون خدمتهم في حمل صلاحهم وتلك المسميات لعبودية الخدمة لا تمتلك رابط علمي وهي نتيجة لغفلة مجتمعية متوارثة ولا تتصل بالدين لان (اسم الشخص) لا يحمل كينونة تنفيذية بل هي مسميات تعريف شخصية نحت منحى رضائي بين الناس وليس منحى تعبدي او قدسي او اي تصور ءاخر له رابط مع الدين
          بل تقوم روابطها مع العرف المجتمعي وطيفه العقائدي

          السلام عليكم
          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة


            ففي الحقيقة هذه اول مرة التي نسمع فيها ان ابليس لعنه الله له اسم اعظم ، ويطمع ان يوظفه لاطفاء النار التي يحرق فيها هو واتباعه يوم الوعد المعلوم.

            فاسماء الله كلها عظيمة ، لكن هناك اسم مرتبط بعلاقة كل شخص بربه .
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            قلنا ان بعض المفسرين قالوا ان ابليس يحمل اسم الله الاعظم وليس كل المفسرين ... وتلك من مختلفات التفسير وما اكثرها !

            اسماء الله هي صفات الله الغالبه في الخلق كما ذكرنا ذلك في بحوث المعهد منذ نشأته ولكن مفهومنا للفظ (عظيم) مضطرب وغير متصل بفطرة اللسان العربي المبين ففي القرءان ورد لفظ العظام (قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ) فكيف يمكن ان نصف العظمة وهي رميم فالعظمة في مفاهيمنا انها الرفعة الفائقة وذلك مفهوم غير علمي بل (العظيم) كما روجنا له في حوارات او منشورات سابقه انه يعني في معارفنا (المستكمل لوسيلته) فالملك العظيم هو الملك الذي يستكمل وسيلته وبما ان الله خلق الوسيله فهو خلقها (عظيمه) اي مستكمله لفاعليتها (وسيلتها)

            اسماء الله هي صفات الله الغالبه وهي بالتأكيد مستكمله لوسيلتها اما (الاعظم) فهو لفظ يختلف عن (العظيم) ويختلف عن (العظام) ويختلف ايضا عن (العظمه) ... بحوث المعهد علميه اي تشغيل لـ (علة البيان) كما عرفها رواده رغم قلتهم وان للحرف اثرا في تلك العلة بل الدليل عليها .. لفظ (الاعظم) من جذر عربي (عظ) وهو في البناء العربي (عظ , عظه , يعظ ... موعظه .. عظيم .. عظام .. عظم .. عظمه .. عظمة .. عظام ... عظامه .. أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ ..)

            اسماء الله الحسنى ليس كما هي اسمائنا للتعريف بشخوصنا اما منهج التفسير فاعتمد على اسماء الله الحسنى بصفتها (مسمى) للخالق الله وذلك خروج على البيان العلمي الذي اكد ان الاسماء التي تعبد هي اسماء نحن سميناها او التي وردت في اسماؤه الشريفة في القرءان

            { مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } (سورة يوسف 40)

            عبادة الله لا تعني التعبد باسمائه وقيل فيها ما قيل في التراث التأريخي ... اسماء الله هي الصفات الغالبه له في ما خلق مثلما عرفنا (الرحمان) وهو رحمي المادة والعقل ومثلما نقول (الرزاق) فهو ليس اسم كأسمائنا بل هو صفة غالبه في الله انه يرزق عباده وهكذا علينا ان نعود لاوائل مشروعنا ونعيد تلك المفاهيم المعلوله بعلوم الله المثلى الراسخة في القرءان فاسماء الله لا تعني مسميات لـ الخالق بل تعني الصفات الغالبه له في خلقه وفي غير ذلك الرشاد فان الله يشخصن باسمائه الحسنى كما عهدنا الخطاب الديني الروائي

            السلام عليكم


            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمان الرحيم

              يبدو انني فعلا لم اتوفق في ايصال المعنى.

              مشاركتنا لم تقل ان لله تعالى اسم يحمل لفظ ( الاعظم ).


              بل قلنا ان لله تعالى اسم مهمين اعظم من جميع الاسماء .

              كما هو الطور - مثلا - مهيمن على السموات الاخرى .

              ونحن نفهم ان الاسم في القرءان العظيم هو الصفة الغالبة للشيء.

              حتى اسماء الله الحسنى .

              واستدعاء اسماء الله الحسنى باللسان والقلب والمصدق للافعال ليس عيبا.

              فنحن نقرء القرءان في صلواتنا وذكرنا .

              ونقول في فاتحة الكتاب .. اهدنا الصراط المستقيم.

              ونقول في ءايات اخرى رب مسني الضر وانت ارحم الراحمين.

              الدعاء باللسان والقلب ليس عيبا ، فلكل شخص علاقة خاصة بربه ، فهناك الامي ، او ضعيف العلم.

              لا يملك الا الدعاء باللسان والقلب والجوارح والله يستجيب .

              كم عائد الى الله عاد الى الله بدعوة صادقة من القلب استجاب الله لها.


              فلتكن عبادتنا صادقة مع الله وقلوبنا سليمة عسى الله يستجيب برحمته لكل من وقف عند بابه.

              فليس بعلمنا لكن بقدرته
              وليس بوسائلنا وقدرتنا لكن برحمته وحكمته .

              فهو العلي العظيم

              والسلام عليكم
              sigpic

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                الله سبحانه (لا ينتج مكون) بل (يخلق المكون)

                نرجوا من فضيلتكم ان تبينوا لنا بايضاح اكثر الفرق بين انتاج المكون وخلق المكون ...؟؟؟؟

                (فهل لفظ انتاج مكون وخلق مكون نفس معنى انتاج وسيلة وخلق الوسيلة )؟؟؟

                مؤهلي الحضارة لم يخلقوا كهرباء بل انتجوا الكهرباء ولم يخلقوا النفط بل انتجوا النفط..

                وان العبادة هي ان نمسك بالوسيلة ... وهل عبادة الله هي ان نمسك بوسائل خلقه الله وليست بوسائل منتجة ؟؟؟

                وهل اذا تمسكنا بوسائل منتجة وليس مخلوقة هي عبادة من دون الله ؟؟؟ وكيف نميز بين المنتجة والمخلوقة ؟؟

                والسلام عليكم

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

                  الحاج عبود الخالدي .

                  (فسبح باسم ربك العظيم ) قول سبحان رب العظيم (في الصلاة ) هل تفهم مثل (رب العالمين ) (رب موسى وهارون) فإذ كان كذالك فما هو(العظيم) نرجو بيان ذالك .

                  وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة اسعد مبارك مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    نرجوا من فضيلتكم ان تبينوا لنا بايضاح اكثر الفرق بين انتاج المكون وخلق المكون ...؟؟؟؟

                    (فهل لفظ انتاج مكون وخلق مكون نفس معنى انتاج وسيلة وخلق الوسيلة )؟؟؟

                    مؤهلي الحضارة لم يخلقوا كهرباء بل انتجوا الكهرباء ولم يخلقوا النفط بل انتجوا النفط..

                    وان العبادة هي ان نمسك بالوسيلة ... وهل عبادة الله هي ان نمسك بوسائل خلقه الله وليست بوسائل منتجة ؟؟؟

                    وهل اذا تمسكنا بوسائل منتجة وليس مخلوقة هي عبادة من دون الله ؟؟؟ وكيف نميز بين المنتجة والمخلوقة ؟؟


                    والسلام عليكم
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    الله سبحانه (لا ينتج مكون) بل (يخلق المكون)

                    رؤيا الفرق بين انتاج المكون وخلق المكون تكمن في (طاقته الذاتية) المستقله فلو رصدنا ذرة اي عنصر وهي مخلوق خلقه الله نراها علميا انها تمتلك طاقة ذاتية رغم حركتها الدائمة بدوران الالكترونات حول النواة ودوران جسيمات الميزون في هالة متحركه دون ان يظهر علميا مصدر تلك الطاقة في الذرة او في الجسيمات المكونه لها كما ان دبمومة تلك الطاقة هب من الازل الماضي لغاية الامد الآتي بلا حدود , كما عرف العلم وبشكل واسع الطاقة الكامنه في نواة كل عنصر خلقه الله ولم تعرف ايضا مصدرية تلك الطاقة المتجددة حتى اعترف العلم بكامل جبروته أن (المادة لا تفنى ولا تستحدث) وهو دليل كامل تسجد له العقول الباحثة عن اصل قيام الذرة صعودا لكامل الكون بكامله اذا ما امتدت الرؤيا العقلية الى الكواكب واقمارها والشمس والقمر والمجرات وحركتها والطاقة التي تصدر منها بلا نضوب فهي حتما وبيقين فطري وعلمي انها (خلق) سواء رصدنا الطاقة الذاتية التي فيها او رصدنا توافقيتها الازلية والابديه

                    {
                    هَذَا خَلْقُ اللهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } (سورة لقمان 11)

                    الرصد المادي لا ينتهي عند هذا الكم الكبير من المراشد العقلية العلمية الثابته ثباتا مطلقا في العقل البشري فهنلك الضوء وفوتوناته وهنلك قوى الجذب وحاكميتها وهنلك قوانين الفيزياء والكيمياء التي لا يمكن استيعاب قوة ومتانة وجودها ومثلها قوانين الخلق العضوي التي لا يمكن عبور سقفها الذي صممه الخالق !

                    الخلق العضوي ... سواء كان وحيد الخليه مثل الخمائر أو النبات والحيوان والانسان يتكاثر تلقائيا دون ان يمر بمرحلة انتاجية بل بطور عضوي ذاتي ومستقل وليس كما في مراحل الصناعه بدءا من الخامات لغاية الصورة السلعية التي نراها في استخدامنا

                    عبادة الله كما بينا صورتها في محاورات متعددة انها تعني استثمار ما خلقه الله حصرا من مأكل ومشرب وملبس ومسكن لان ما خلقه الله ءامن وما صنعه البشر غير ءامن بشكل مطلق وءامن بشكل نسبي لحدود ضيقه عندما يقوم مستثمره بتأمينه مثل ركوب السيارة بسرعتها الخارجة على سنة الخلق !! ... كل شيء منتج يحتاج الى تعيير عنصر الامان فيه وفي كل مصنوع بشري وذلك يحتاج الى فكر ثاقب فلا احد يعرف (مثلا) ان العطور الصناعية غير ءامنه الا ان عابد الله مطمئن الى العطور الطبيعية لانها من خلق الله ونافر من العطور الصناعية لانها نكرة عنده اي (منكر) !

                    عبادة الله تحتاج الى معرفة السنن الالهية وعدم مخالفتها وهي في زمننا كثيرة لا تعد ولا تحصى مثل سنن الاستشفاء وسنن الزرع فان كانت اصولها إلهية النشأة الا ان نفاذها قد يكون غير ءامن مثل ما ادخلوا على الزراعة من متغيرات هدفها زيادة الغلة (انتاجا) بالكم او بالنوع مثل ثمرة (الموز) المعاصر فان كان ثمره من خلق الله الا ان التلاعب بمقدراته المخلوقه يفوق حد التصور ومثله اشياء اخرى لا تعد ايضا

                    هنلك ايضا اختلاط بين المخلوق والمصنوع نراه في كثير من الممارسات مثل تلقيح البويضة خارج الرحم او بيع وشراء البيوض والحيامن ومثلها التحسينات المفتعله على البذور فاصبح (نقاء) عبادة الله شأن صعب المنال الا ان طالب الامان لا يعدمه الله الوسيله وتبقى بوابة رحمة الله مفتوحه لعباده طالبي الامان (المؤمنين)

                    { قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا
                    فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ } (سورة البقرة 38)

                    {
                    بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ } (سورة البقرة 112)

                    اذا حمل الانسان (
                    فطرة عقل سليمة) فان قدرته العقلية المتصلة بانظمة الهية جبارة وفعاله تهديه الى سبل الرشاد ويستطيع أن يعالج كل فاعلية سوء تعترض امانه اي (ايمانه) والخالق هو نفسه ضمن ذلك وما اكبر ذلك الضمان

                    السلام عليكم

                    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      السلام عليكم أجمعين.
                      احببت مشاركتكم .. وأود أن أقول :
                      لم لا نفترض أن من بين أسماء الله الحسنى وصفاته العليا أسما عظيما يحقق المستحيل؟؟؟ يعني لا يقف امامه شيء طالما فهمه ( ذو علم ) ووصل إلى شرطه القرءاني ( التقوى+الإيمان) متوجها بهما إلى الله الرحمن الرحيم حينها فقط بمجرد استعماله يحقق به المستحيل من أي درجة فهم يقولون قولتهم المشهورة ( من رابع المستحيلات) فنقول لهم/ بهذا الشرط القرءاني+الاسم العظيم للرب جل جلاله وعلا سلطانه يتحقق ولو كان من عاشر المستحيلات فربنا لا يعجزه شيء قط.
                      ولو نظرنا في كتاب ربنا تبارك وتعالى وتقدس لوجدنا عجبا ..فعلى مستوى القرءان الكريم كله لا نجد غير موضعين متكررين كصورتين متعاكستين
                      الأول في سورة المائدة والثاني في سورة الأنفال
                      وكلاهما يشتركان في إستعمال نفس الإسم العظيم للرب جل جلاله وعلا سلطانه لكن الهدف مختلف ففي حين استجاب الله الرحمن الرحيم لما ورد في سورة المائدة لم يستجب في سورة الأنفال لأن الشرط أصلا كان منتفيا عنه
                      فتخيل معي أنك تريد أن تتنزل عليك بركة من السماء فتستعمله وانت محقق للشرط القرءاني فتجد الاجابه حصلت تماماً ( إذ قال الحواريون ياعيسى إبن مريم هل👈 يستطيع ربك أن ينزل علينا...قال👈 اتقوا الله إن كنتم مؤمنين 👉.....قال عيسى إبن مريم 👈اللهم ربنا أنزل علينا مائده من السماء....قال الله أنى منزلها عليكم......)
                      في حين لم يستجب لغيرهم لعدم توفر الشرط القرءاني الملزم فضلاً عن سوء استخدامه فبدل أن يدعوا للهدايه دعا بغيره
                      (وإذ قالو اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء....)
                      فكلاهما اشتركا في اسم عظيم (الله م ) لكن المؤمنين التزموا الادب والوقار ( الله م ) +ربنا...مع تحقيقهم للشرط القرءاني ( التقوى+ الإيمان بخلاف غيرهم ذوي الموقف السلبي...
                      وعليه يمكن فهم هذا الأمر على هذا القانون القرءاني
                      ومتفق مع أختنا الكريمة السيدة وديعة عمراني...في أن لكل مؤمن بالله العلي العظيم أسما من أسماء الله الحسنى وصفاته العلى به يطمئن قلبه لمولاه ويناجيه به ...فرجك قريب يا قريب يا مجيب يا رحيم يا رحيم...
                      السلام عليكم أجمعين
                      لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة مشاهدة المشاركة
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

                        الحاج عبود الخالدي .

                        (فسبح باسم ربك العظيم ) قول سبحان رب العظيم (في الصلاة ) هل تفهم مثل (رب العالمين ) (رب موسى وهارون) فإذ كان كذالك فما هو(العظيم) نرجو بيان ذالك .

                        وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ... بينا في حوارات سابقة ان لفظ (العظيم) يختلف عن لفظ (الأعظم) وزيادة في البيان الاعظم هو (اسم تفضيل) كما قال نحويوا العرب فعندما نقول (الاعظم) يعني ان الله افضل عظمة من غيره مثل الملك العظيم ومثل تلك المضاهاة بين الخالق والمخلوق في (الافضلية) هي طعنه بالذات الشريفة (
                        لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ) فكيف لنا ان نعظم شيئا ونقول الله اعظم ! اذا لا توجد صفة تفاضليه بين الخالق والمخلوق ! فالملك العظيم قد يكون فاسقا وطاق كسرى العظيم تهالك بالزمن ومثل تلك الصفات تحتاج الى وعي قدسي في جنب الله من اجل ان تبقى عقولنا بعيدة عن طعنات غير مقصوده لذات الله الشريفة لذلك فان التسبيح باسم الرب العظيم لا تعني المفاضله بينه وبين مخلوق اخر بل تعني السبح بصفات الله الغالبة لربك فالعظمة هنا تلتحق بصفات الرب وليس بالرب ذاته

                        في مشروعنا الفكري منذ انطلاقته الاولى نبحث عن العلة ومرابطها ولا ناخذ الدين على محمل روائي او عادة اعتادها المسلمين لاننا نعيش في زمن العلم وعلة الدين يجب ان تعلو فوق هامات علل العلم المادية وذلك هو جهدنا الفكري

                        الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .... ذكرنا في عناوين مذكرات مختلفه ان رب العالمين تعني الربوبية لـ (عالمان) وهما عالم الماده + عالم العقل ولكليهما ربوبية تختلف عن العالم الاخر وهما يتفعلان في (رحمان) لـ (عالمان) وفي حيز التنفيذ يكونان (رحمان لـ عالمين) في ربوبية (رحم مادي + رحم عقلاني) لـ (عالم مادي + عالم عقلاني) يتبادلان التفعيل المزدوج بموجب سنن وقوانين الهية جبارة ومهيمنه في حاظنة خلق عظيم خلقها رب عظيم ولن يكون الاعظم !

                        العظيم ... تعني (مشغل تكويني) لـ (حيز ناقل) لـ (خروج حيازه منتجه)
                        فـ خروج الحيازه المنتجه هو الخلق بعينه

                        رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ... وهما مستويان عقليان ذات خصوصيه متفرده في البشر دون كل المخلوقات وهما يخضعان الى ادارة إلهية تامة وقد روجنا لذلك في مذكرات متعدده وهنا نصوص تذكيرية ... وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ... إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ... وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ... وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ ... وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ ... مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ... وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَامًا كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ ... يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ... مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ ... وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا ...

                        من خلال مستوى العقل السادس (موسى) و المستوى العقلي الخامس (هرون) يكون الانسان عبدا لله رغم انفه بل هو مملوك لله بل هو دمية بيد الله يحركها الله بما كتب الانسان لنفسه من مسار موجب او سالب

                        { وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى } (سورة النجم 39 - 41)

                        ذلك هو رب موسى وهرون المسيطر على عقل عبده (الانسان) في كل شاردة وواردة من مثقال ذرة خير او شر

                        السلام عليكم
                        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          الحمد لله تعالى ، حصل معنا كشف رباني للوصول إلى أعظم صفة لأسماء الله ( اسماء الله هي صفات الله الغالبه في الخلق )

                          اسم الله الأعظم ... الذي يدل على أعظم صفة لله الغالبة في الخلق .

                          هو اسم الله تعالى
                          ( الحي ) ... الحي ..

                          الحي : أحبتي في الله هو اسم الله الأعظم .


                          الوحي .... وحي .... من الحي ..

                          وجعلنا من الماء كل شيء حي


                          الله لا إله إلا هو الحي القيوم ..

                          الحي ... اسم الله الأعظم


                          ولنا تفصيل في سر الكشف الرباني عن هذا الاسم العظيم في مشاركة أخرى بإذن الله تعالى .


                          السلام عليكم
                          sigpic

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم رب العالمين وسلام على كل الأنبياء المرسلين وكل عبد مصطفى من العالمين وبعد :
                            نشكر للكل سعيه لرضوان الله ونسأل الله أن يجعلنا وإياكم رفقة إلى الرحمان الرحيم وفدا دنيا وآخره...
                            اختي الفاضله والسيدة الوقورة (وديعه عمراني)... نشد العضد معك وكما هداكي الله لهذا الصفة (الحي) فقد هدانا أيضا لمعرفة الاسم الذي كان في عهد (ابراهيم واسماعيل واسحق ويعقوب ويوسف عليهم السلام جميعا وهو (الله ألأول)...
                            الله.. ألأول.. الحي
                            نسأل الله تعالى بعظيم رحمته ان يحيينا على كتابه قولا وفعلا انه هو العزيز الرحيم
                            سلام عليكم أحبتي جميعا ولكل من مر هاهنا بسلام
                            لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

                            تعليق

                            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
                            يعمل...
                            X