دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسلسل مسميات الأنبياء والرسل في القرءان 6 اخوية رسالة صالح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسلسل مسميات الأنبياء والرسل في القرءان 6 اخوية رسالة صالح

    مسلسل مسميات الأنبياء والرسل في القرءان
    6
    اخوية رسالة صالح
    من اجل بيان شمولية العلم القرءاني عبر الزمن



    ارتبطت اخوية صالح قرءانيا بصفة العقاب المتقارب بالصفة مع اخوية نوح وثمود وقوم لوط بموجب تذكرة قرءانيه ملزمه وبيانها مبين في تقارب صفات تلك الامثال في مثل شعيب القائل

    { وَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ } (سورة هود 89)
    اختصت تذكرة رسالة صالح بالشرب وفق النص القرءاني

    { قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ } (سورة الشعراء 155)

    { وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } (سورة الأَعراف 73)

    عندما تقترن صفة (صالح) في ممارسة ماء الشرب فان ذكر عقلاني يقوم عند الباحث يجعله يتدبر وظيفة التذكرة في كونها تخص (الماء الصالح للشرب) وهو مصطلح شائع عند الاولين والمعاصرين فليس كل ماء صالح للشرب بل هنلك ماء غير صالح للشرب بسبب تلوثه بمواد غريبة ضارة بالإنسان !

    اسم (صالح) يحمل صفة نبي في التأريخ عالجه بعض المفسرين على انه (اسم عربي) الا ان تراث العرب وتأريخهم لم يسجل نبيا اسمه صالح باعترافهم فهو كشخصية تأريخية تأرجحت حقيقتها عند المفسرين الا ان سياقات التفسير الروائيه رغم ضعفها اعتمدت وقيل فيه روايات متضاربه فقيل انه من سكان جنوب شرق الجزيره العربيه (حضرموت) وقيل في جنوب غرب الجزيره العربيه (اليمن) وتلك هي صورة روايات التأريخ تعلن عن اضطرابها الحاد !

    عندما تظهر على طاولة البحث راشدة لـ (صلاحية ماء الشرب) في تذكرة قرءانية فان مذاهب العقل تذهب الى (شيء غير مرئي) في الماء يسبب عدم صلاحه وتلك فطرة عقل محض فلو كان عدم صلاح الماء ملون او داكن او رائحته كريهة لعرفه الناس ولا يحتاج الى تذكرة من قرءان منزل يبين ما خفي من سوء في الماء لرفع الغفلة عن حملة القرءان ... ذلك يعني ان الماء ملوث بمخلوقات غير مرئية تأكل شيئا غير مرئي !! وذلك ليس اقتراح عقلاني بل نتيجة بحثية يؤكدها العقل

    المخلوقات غير المرئيه اكتشفت منذ ظهر المجهر الضوئي الاول وكانت تسمى بالجراثيم وغالبيتها تسبب امراض عرفها العلماء الا ان مكتشف هلامي حي في الماء اكتشف منذ قرابة 15 سنه اولا في برك مشاغل دباغة الجلود فسميت حينها بالمخلوقات الهلامية وهي تأكل العناصر الثقيلة غير المرئيه في الماء لان تلك العناصر الثقيله هي جسيمات مادية نانوية لا ترى بالعين واذا عرفنا ان دباغة الجلود الحديثة تستخدم العناصر الثقيله في الدباغه مثل الكروم , النيكل , البروم فتكون تلك المخلوقات التي تأكلها سببا لترتفع كثافتها ثم تهبط نتيجة ثقلها الى اسفل الماء ليكون الماء في تلك البرك الصناعية مستعمرة لها لكثرة غذائها فيها

    عند توسع ذلك المكتشف وجد فرقاء بحث علمي وجود تلك المخلوقات في مياه الشرب أيضا وهي مثقله بعناصر ثقيله كذلك عثر عليها في قاع البحار وفي البحيرات العذبة وفي خزانات الماء ذلك لان العناصر الثقيله ليست في مواد الدباغه حصرا بل هي منتشرة في الأجواء نتيجة لموج الاتصالات المليء بالطيف النووي الثقيل ! كما بينته البحوث العلمية المتجددة !

    قيام تلك المخلوقات باكل العناصر الثقيله ليصبح الماء صالحا للشرب ما هي الا رساله من الله سبحانه في قرءانه ذي الذكر عسى أن تصادق عقول حملته المعاصرين على علمية نصوص القرءان بصفته خارطة خلق عظيمه وشامله ! ليس ذلك فقط فقد حمل القرءان اكبر من ذلك البرهان العقلي حين جاء فيه (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ) ولم يكن للمفسرين ولا حملة القرءان قدرة عقلية على استعياب ذلك النص وقيام تذكرته الا ان جيلنا المعاصر ادرك الذكرى متزامنة مع اكتشاف علمي فضائي افاد ان القمر تابع للأرض بموجب قوانين الجذب التي اكتشفت في العصر الحديث

    تلك هي (اخوية صالح) موجوده في عقول اكثر الناس وهم يبحثون عن (الماء الصالح للشرب) ويسعون لصلاحه بوسائل شتى خصوصا في الحضارة الحديثة حين بدأوا بإضافة مركبات الالمنيوم (الشب) في احواض الترسيب في محطات الاساله لغرض الإسراع في ترسب الاطيان التي يحملها ماء النهر وبعد ذلك يعقرون ناقة الله واسموها (الجراثيم) بـ غاز الكلور وهو غاز قاتل ومركباته العرضية مؤذية لشاربيه

    عند تقدم تقنيات الحضارة فرضت على وحدات اسالة الماء التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية وهي تنتج (الأوزون) وتقتل ناقة الله (عقر ناقة الله) لان تلك الخلايا الشفافه تنفق وتتوقف فاعليتها التكوينية لـ تنقية الماء تكوينيا بسبب التعقيم

    { فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا } (سورة الشمس 13 - 14)

    عند عقر تلك المخلوقات المنقية للماء تظهر امراض الدم حسب التذكرة الشريفة (فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ) ولا نحتاج الى اكتشاف ذلك فـ امراض الدم في زمن عقر ناقة الله !! تكاثرت في صور كثيرة مثل امراض تشوهات كريات الدم الحمراء مع مشاكل متكاثره في الغدد والهرمونات والانزيمات ومثل وظائف الكبد وأكثرها شهرة هو السكري من النوع الأول الذي يحصل نتيجة لـ قصور في انتاج الانسولين

    ذلك هو مثل (صالح) في ذكرى قرءانية تذكرنا برابط اخاء عقلي في الانسان المعاصر الباحث عن صلاح ما يشرب وهو متصل برحمة إلهية مبينة في زمن التحضر الذي يعقر ناقة الله (تعقيم ماء الشرب) وهنا حجة إلهية وردت في نص مبين (قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ) عسى ربنا ان يهدي من يحب لصراطه المستقيم فينجو من عاديات الحضارة

    يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ

    اذا عرفنا من مذكرات سابقة أن عاقبة قوم نوح وقوم هود وقوم لوط هو التدهور الجيني واسبابه واضحة في زمننا في الجسيمات النووية التي تبثقها ادوات الحضارة فان ذلك يعني أن الاشعاع النووي الثقيل يغزو مياه الشرب الذي نشربه فـ فقد (صلاحه) واصبح يغزو اجسادنا من خلال شربه بما يحمل من عناصر ثقيله وكذلك نعلم علميا ان انتشار الطيف النووي يؤثر في الدم وتركيبته وكل ذلك يؤثر بشكل مباشر في جينات جيلنا والاجيال اللاحقه {وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ} وقوم نوح وصفهم القرءان { إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا } وهي الولادات المعوقة ببيان تذكيري مبين وبلسان عربي مبين

    السلمون مرشحون لـ النجاة من عاديات الحضارة ان تحولوا من قراءة القرءان التقليديه (للثواب) الى قراءة علمية وفي القرءان تصريف لكل مثل سواء كان في الاولين او في المعاصرين او الأجيال القادمه فهو خارطة خلق بامتياز فائق

    العلماء المعاصرون يحملون تكليفا بالغ الخطورة على انفسهم تجاه خالقهم لكشف حقائق التكوين من القرءان وليس من غيره في مواجهة التدهور المهلك لادوات التحضر

    ماء الشرب هو الأكثر مساسا في صحة الانسان المعاصر

    التالي : شعيب


    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله
    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    جزاك ربي الجنه وماقرب إليها من قول وعمل ءبانا الفاضل المبارك الحاج عبود الخالدي..
    نود منك إشارة تأكيدية على ماهو منتشر بين الناس بم يسمى فلاتر المياه ذات الشمعه السيراميك مثل فلتر مياه الشرب باناسونيك أو انواع متكاثرة مثل 3مراحل أو 5مراحل أو 7مراحل ... فهناك منها ما يذهب الرائحة الكريهة والكلور ومنها ما يذهب البكتيريا وهي مابعد المرحلة الرابعة أو الخامسة وخاصة قطعة تسمى الممبرين وهي المسؤولة عن تنقية المياه من البكتيريا والجراثيم ومابعدها الآن حسب تنبيهاتك الجديدة تبين لنا أنها الجراثيم الموجودة في المياه ومن قبل كانت الناقة هي البكتيريا فما الفرق بين الجراثيم والبكتيريا فكلاهما (مبصرة) وكلاهما مابين نافع أو ضار بالصحة والراحة ...
    وأيضا تاكيدك على عملية تسخين المياه حد الغليان ووضعه على ملء غير مغلي كنسبة ⅓مغلي على ⅔ غير مغلي وتركهما فترة 24ساعة ومن ثم استعماله كشرب وغيره وجزاكم الله خيرا واحسانا
    لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الجراثيم والبكتيريا هي من مخلوقات الخلية الواحدة الا ان الفارق بينهما فارق وظيفي في الخلق فالبكتيريا هي مخلوقات بغالبيتها غير عدوانيه ضد البشر والحيوان من ذوي الدم الحار فالبكتيريا ذات وظائف خاصه بها ومنها ما هو نافع ويسهم في تفسخ المواد العضوية لتدوير النايتروجين في الطبيعه ومثلها خمائر الخبز ومنها ما هو ضار بالانسان الا انها لا تمتلك برنامج عدواني ضد الانسان وهنلك بكتيريا نافعه في امعاء الانسان تساعد على تحليل الاغذيه

      الجراثيم هي ايضا مخلوقات وحيدة الخليه الا انها تمتلك برنامج عدواني ضد الانسان وبعضها يؤدي الى هلاك الانسان مثل جراثيم الكوليرا والسل والجدري والملاريا وغيرها كثير كانت تشكل موجات من الاوبئه عند البشر

      الخلايا الهلامية هي خلايا نافعه وليس ضاره فهي تنقي الماء من العناصر الثقيلة حسب التذكرة القرءانيه وان القضاء عليها بالعقاقير هو تصرف مخالف لما جاء في تذكرة القرءان (
      قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) والنص يؤكد عدم عقرها وقتلها بمثل مادة الكلور او الغليان لانها مخلوقات تنفعنا في تنقية الماء فتعزل العناصر الثقيله فتأكلها عندها ترتفع كثافتها فتهبط فيزيائيا الى قاع الآنية ويمكن عزلها بدلك الماء النقي من الاناء لتبقى هي وما تحويه من عناصر ثقيلة ضارة عالقة في قاع الاناء يمكن التخلص منها بغسل الاناء

      استخدام الاغشية الحديثة او السيراميكيه او غلي الماء قد تعزل تلك الخلايا الا ان الجسيمات الثقيله النانويه التي فيها تبقى في الماء عند الغليان او عند الترشيح لان تلك العناصر الثقيله هي اصغر من جزيئة الماء فترشح من خلال تلك الاغشية وتضر بمن يشرب ذلك الماء

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمان الرحيم

        جزاكم الله خيرا عظيما ، على ما تجاهدون في نشره .

        وصدقتم ، لكن كيف نتحصل على سقيا ماء طهور وسط هذا الكم من السوء.

        ولاقدرة للاغلبية على شراء مياه عيون ، او شد الرحال الى القرى النائية.

        فهل يكتفى بوضع الماء في جرة فخارية ومداومة قراءة ما تيسر من ءايات القرءان عليه.

        اللهم بقدرتك وقوة اعنا على مرابط الجهاد في سبيلك.

        فانت القوي ونحن الضعفاء


        وانت الغني ونحن الفقراء

        ولا اله الا الله محمد رسول الله
        sigpic

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني مشاهدة المشاركة


          ولاقدرة للاغلبية على شراء مياه عيون ، او شد الرحال الى القرى النائية.
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          يمكن استخدام ماء الاساله وتركه في اناء وفي اجواء دافئه نسبيا وهو قد يكون معقور اي (معقم) بغاز الكلور او بـ الاوزون ويتم تدويره بسرعه بواسطة الخلاط اليدوي او الآلي او باي طريقة لتحريك الماء وعدم جعله ساكنا مستقرا لزمن يخضع للتجربه لانه متعلق بكمية مادة التعقيم التي اضيفت للماء وتلك الطريقه هي لغرض التخلص من (مانعات) نمو ناقة الله ومن تجاربنا يتضح ان (سبورات) تكاثر ناقة الله منتشرة في الهواء ولم نتأكد من ذلك الرشاد مختبريا

          عند ترك الماء في الاناء سواء كان فخاري او معدني (عدا الآنية البلاستيكية) فان مخلوقات التنقية تبدأ تمارس نشاطها التكويني الذي وعد الله به في مذكرات (صالح) التكوينية وبعد 48 ساعه يتم افراغ الماء بسلاسه من الاناء فتظهر في اسفل الاناء مادة مخاطية لزجة هلامية ثقيله يمكن تحسسها بمنديل ورقي وذلك يعني نجاح عملية تفعيل ناقة الله التي وعد عباده بها في القرءان

          الماء المنتج بتلك الطريقه يكون (صالحا) للشرب

          قد تتلكأ التجربه مره ومرتين الا ان الوصول للهدف متاح اما اذا تم الحصول على ماء من ساقية او نهر او من ماء المطر فان تنقيته بناقة الله ستكون مباشرة واكثر يسرا

          الجهاد من اجل التخلص من عاديات الحضارة واجب تكليفي يجب على طالب الامان ان يمارسه بقرار جهادي لان الهدف هو (الامان من عاديات التحضر) وهو جزء لا يتجزأ من الايمان بالله وانظمته الجبارة

          الراسب اللزج الذي يبقى في الاناء وعادة يكون غني بجسيمات نووية نانوية (لا ترى بالعين) لـ عناصر ثقيله هي غالبا ما تكون من مصدر الاشعاع النووي الذي يصاحب البث الموجي عموما وبث اجهزة الاتصال الحديثة خصوصا والتي تظهر مترسبه في اسفل ءانية الماء حيث يمكن التخلص منها عبر الصرف الصحي وتطهير الاناء منها لوجبة ماء طهور تالية

          اذا كان مصدر الاساله في مدينتكم من ينابيع قريبه فهو غالبا ما يكون بدون تعقيم اذا ثبت لدى موظفي الاساله انها خالية من الجراثيم الحية او ان تعقيمها يكون بالاشعة فوق البنفسجية والتي تنتج الاوزون للتعقيم وذلك يمكن التخلص منه بسهوله بطريقة تحريك الماء وهو في الاناء لتتفعل ناقة الله وتؤدي وظيفتها التكوينية

          السلام عليكم


          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
          يعمل...
          X