تويت
بسم الله الرحمان الرحيم
الكثبر من الاقاويل تشاع وتقال عن الفئة المسماة بالماسونية او المتنووين او الدولة العميقة او...او .
فلهذا الحزب ( حزب الشيطان ) الكثبر من المسمياة والكثير من الفروع.
ويشاع عنهم طقوس غريبة كزنا المحارم وحفلات ماجنة تتبادل فيها الزوجات ووووو .
لكن من افظع ما سمعنا عن هذا الحزب ، هو الطقوس الغريبة التي يقوم بها لخدمة معبودهم ابليس بطبيعة الحال.
حيث قيل ويقال انهم يقدمون في اوقات معينة من السنة قرابين بشرية وبدم بارد في معابدهم ( عششهم ) طاعة لابليس اللعين ، الا لعنة الله عليه وعلى كل من والاه من عبدة الشيطان والمجرمين.
فلقد راعنا ما قيل مؤخرا انهم قدموا مجموعة بشرية بعد تجويعها وسجنها لعدة ايام ، وحملت بطائرات لتقدم كحفلة شواء وقرابين بشرية لقوى الشر والظلام والسحر والشعوذة .
الا لعنة الله على الابالسة اينما كانوا ووجدوا .
وولينا الله الذي لا اله الا هو ، به نجول وبه ونعتصم .
وحسبنا الله ونعم الوكيل .
عاهدنا الله ان نقول كلمة الصدق والحق ، ونحن على ( العهد والامانة ) محافظون.
والسلام عليك ايها النبي ورحمته تعالى وبركاته والسلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.
ونشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله.
الكثبر من الاقاويل تشاع وتقال عن الفئة المسماة بالماسونية او المتنووين او الدولة العميقة او...او .
فلهذا الحزب ( حزب الشيطان ) الكثبر من المسمياة والكثير من الفروع.
ويشاع عنهم طقوس غريبة كزنا المحارم وحفلات ماجنة تتبادل فيها الزوجات ووووو .
لكن من افظع ما سمعنا عن هذا الحزب ، هو الطقوس الغريبة التي يقوم بها لخدمة معبودهم ابليس بطبيعة الحال.
حيث قيل ويقال انهم يقدمون في اوقات معينة من السنة قرابين بشرية وبدم بارد في معابدهم ( عششهم ) طاعة لابليس اللعين ، الا لعنة الله عليه وعلى كل من والاه من عبدة الشيطان والمجرمين.
فلقد راعنا ما قيل مؤخرا انهم قدموا مجموعة بشرية بعد تجويعها وسجنها لعدة ايام ، وحملت بطائرات لتقدم كحفلة شواء وقرابين بشرية لقوى الشر والظلام والسحر والشعوذة .
الا لعنة الله على الابالسة اينما كانوا ووجدوا .
وولينا الله الذي لا اله الا هو ، به نجول وبه ونعتصم .
وحسبنا الله ونعم الوكيل .
عاهدنا الله ان نقول كلمة الصدق والحق ، ونحن على ( العهد والامانة ) محافظون.
والسلام عليك ايها النبي ورحمته تعالى وبركاته والسلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.
ونشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله.
تعليق