بسم الله الرحمان الرحيم
-منقول للافادة-
كيف يمكن كشف فيديوهات الـDeepFake والـصور المفبركة؟
يمكن للديب فيك أن يوهم الإدراك البشري، ومن الصعب أن يحلل العقل بسرعة المفارقات في محتوى الفيديو. لذا يركز الباحثون على الطابع البشري للفيديو، خاصة من ناحية مراقبة العين وبالتحديد من وجود رفة العين والوقت بين كل رفة عين وسرعتها.
يمكن للديب فيك أن يوهم الإدراك البشري، ومن الصعب أن يحلل العقل بسرعة المفارقات في محتوى الفيديو. لذا يركز الباحثون على الطابع البشري للفيديو، خاصة من ناحية مراقبة العين وبالتحديد من وجود رفة العين والوقت بين كل رفة عين وسرعتها.
تابِع.....
تقترح نايلة الصليبي في "إي ميل" مونت كارلو الدولية، بعض الأدوات لكشف الصور المفبركة، وايضا بعض النصائح لكيفية كشف الفيديوهات المزيفة الــ"ديب فيك" التي تنتشر عبر المنصات الإجتماعية و تطبيقات الدردشة و البريد الإلكتروني .
تقنية الديب فيك، التزييف العميق للفيديو بمساعدة تقنيات الذكاء الاصطناعي هي اليوم تقنية يمكن أن تستخدم لأهداف التضليل الإعلامي ويمكن أن تؤدي إلى خداع المستخدمين لإثارة غرائزهم والتلاعب بمشاعرهم، وهذه التقنية باتت اليوم من ضمن منظومة تقنيات الأخبار المضللة التي تعمل المؤسسات الإعلامية على مواجهتها.
صحيح أنه اليوم تتوفر أدوات عديدة تساعد المهنيين وأيضا المستخدم العادي لكشف الصور المفبركة ومصدر الصور المنشورة على المنصات الاجتماعية من خلال البحث في محركات بحث متخصصة بالبحث العكسي للصور مع إمكانية الخطأ من غوغل وyandex و أيضا موقع TinEyeو غيرها من الأدوات كأداة Forensically خدمة مجانية على الإنترنت. وأيضا عبر أدوات معلوماتية كبرنامج Truepic أوEerelay، وهي تقنيات تعتمد على تقنية بلوك تشين للمصادقة على الصور وبرنامج Tungstène الذي تستخدمه بعض وكالات الأنباء ووزارة الدفاع الفرنسية.
غير أن مشكلة الديب فيك كونه من التقنيات التي تستخدم التعلم العميق والذكاء الاصطناعي. كثير منشركات التكنولوجيا العملاقة والمؤسسات الإعلامية الكبرى ومراكز الأبحاث الجامعية تتعاون اليوم لتطوير أدوات تعتمد أيضا تقنيات الذكاء الاصطناعي لكشف الفيديوهات المزيفة الديب فيك التي تتطور مع تطور التقنيات وتصبح صعبة الكشف ومعظم التقنيات التي تم تطويرها اليوم فشلت على المدى الطويل في أتممة عملية الكشف. بالرغم من توفر بعض الأدوات في مراكز الأبحاث المختلفة يبقى أن المستخدم العادي ليس لديه أدوات وقدرات لكشف هذه الفيديوهات المزيفة الذي يتلقفها يوميا مع الكم الهائل من المنشورات المختلفة عبر المنصات الاجتماعية وتطبيقات الدردشة ويسألون كيف يمكنهم كشف الفيديوهات المزيفة؟
الفيديوهات التي تمّ تحريرها أو تحويرها وتغيير كلماتها من دون استخدام الذكاء الاصطناعي و التي تعرف بمسمى الـShallowFakes او الـCheap Fakes ، يمكن كشفها بسهولة إن من ناحية موضوع وسياق الفيديو أو من التسلسل المنطقي للفيديو ومن خلال استخدام الأدوات لكشف الصور المزيفة.
أما الديب فيك يمكنه أن يوهم الإدراك البشري، ومن الصعب أن يحلل العقل بسرعة المفارقات في محتوى الفيديو. لذا يركز الباحثون على الطابع البشري للفيديو، خاصة من ناحية مراقبة العين وبالتحديد من وجود رفة العين والوقت بين كل رفة عين وسرعتها. وهي من المؤشرات التي تعتمدها معظم الأدوات لكشف الديب فيك. غير أن البرامج تتطور وأصبح من الصعب كشف التزييف من خلالها. لكن تبقى اليوم إحدى المؤشرات الرئيسية المستخدمة.
على المستخدم المشاهد إذا التنبه لـرفة العين للشخص في الفيديو ومراقبة ملامح الوجه مراقبة الأنف والاذنين، خاصه عندما يحرك الشخص راسه. فالبرمجيات التي تطور الفيديوهات المزيفة تنتج حاليا صورة ثنائية الأبعاد ولديها صعوبة في أداره اتجاه الضوء، وخاصه في أطراف الوجه. وأيضا انعكاس الضوء على الجلد البشري وطبيعة الجلد البشري .وعلى المشاهد مراقبة حركه الشفاه،في كثير من الأحيان، يمكنه أن يلحظ تأخر طفيف بين الصوت وحركات الشفاه. علما أن هذا الأمر يمكن أن يحدث بعد خطأ تقني في نشر الفيديو غير المزيف.
( انتهى)
........
-منقول للافادة-
كيف يمكن كشف فيديوهات الـDeepFake والـصور المفبركة؟
يمكن للديب فيك أن يوهم الإدراك البشري، ومن الصعب أن يحلل العقل بسرعة المفارقات في محتوى الفيديو. لذا يركز الباحثون على الطابع البشري للفيديو، خاصة من ناحية مراقبة العين وبالتحديد من وجود رفة العين والوقت بين كل رفة عين وسرعتها.
يمكن للديب فيك أن يوهم الإدراك البشري، ومن الصعب أن يحلل العقل بسرعة المفارقات في محتوى الفيديو. لذا يركز الباحثون على الطابع البشري للفيديو، خاصة من ناحية مراقبة العين وبالتحديد من وجود رفة العين والوقت بين كل رفة عين وسرعتها.
تابِع.....
تقترح نايلة الصليبي في "إي ميل" مونت كارلو الدولية، بعض الأدوات لكشف الصور المفبركة، وايضا بعض النصائح لكيفية كشف الفيديوهات المزيفة الــ"ديب فيك" التي تنتشر عبر المنصات الإجتماعية و تطبيقات الدردشة و البريد الإلكتروني .
تقنية الديب فيك، التزييف العميق للفيديو بمساعدة تقنيات الذكاء الاصطناعي هي اليوم تقنية يمكن أن تستخدم لأهداف التضليل الإعلامي ويمكن أن تؤدي إلى خداع المستخدمين لإثارة غرائزهم والتلاعب بمشاعرهم، وهذه التقنية باتت اليوم من ضمن منظومة تقنيات الأخبار المضللة التي تعمل المؤسسات الإعلامية على مواجهتها.
صحيح أنه اليوم تتوفر أدوات عديدة تساعد المهنيين وأيضا المستخدم العادي لكشف الصور المفبركة ومصدر الصور المنشورة على المنصات الاجتماعية من خلال البحث في محركات بحث متخصصة بالبحث العكسي للصور مع إمكانية الخطأ من غوغل وyandex و أيضا موقع TinEyeو غيرها من الأدوات كأداة Forensically خدمة مجانية على الإنترنت. وأيضا عبر أدوات معلوماتية كبرنامج Truepic أوEerelay، وهي تقنيات تعتمد على تقنية بلوك تشين للمصادقة على الصور وبرنامج Tungstène الذي تستخدمه بعض وكالات الأنباء ووزارة الدفاع الفرنسية.
غير أن مشكلة الديب فيك كونه من التقنيات التي تستخدم التعلم العميق والذكاء الاصطناعي. كثير منشركات التكنولوجيا العملاقة والمؤسسات الإعلامية الكبرى ومراكز الأبحاث الجامعية تتعاون اليوم لتطوير أدوات تعتمد أيضا تقنيات الذكاء الاصطناعي لكشف الفيديوهات المزيفة الديب فيك التي تتطور مع تطور التقنيات وتصبح صعبة الكشف ومعظم التقنيات التي تم تطويرها اليوم فشلت على المدى الطويل في أتممة عملية الكشف. بالرغم من توفر بعض الأدوات في مراكز الأبحاث المختلفة يبقى أن المستخدم العادي ليس لديه أدوات وقدرات لكشف هذه الفيديوهات المزيفة الذي يتلقفها يوميا مع الكم الهائل من المنشورات المختلفة عبر المنصات الاجتماعية وتطبيقات الدردشة ويسألون كيف يمكنهم كشف الفيديوهات المزيفة؟
الفيديوهات التي تمّ تحريرها أو تحويرها وتغيير كلماتها من دون استخدام الذكاء الاصطناعي و التي تعرف بمسمى الـShallowFakes او الـCheap Fakes ، يمكن كشفها بسهولة إن من ناحية موضوع وسياق الفيديو أو من التسلسل المنطقي للفيديو ومن خلال استخدام الأدوات لكشف الصور المزيفة.
أما الديب فيك يمكنه أن يوهم الإدراك البشري، ومن الصعب أن يحلل العقل بسرعة المفارقات في محتوى الفيديو. لذا يركز الباحثون على الطابع البشري للفيديو، خاصة من ناحية مراقبة العين وبالتحديد من وجود رفة العين والوقت بين كل رفة عين وسرعتها. وهي من المؤشرات التي تعتمدها معظم الأدوات لكشف الديب فيك. غير أن البرامج تتطور وأصبح من الصعب كشف التزييف من خلالها. لكن تبقى اليوم إحدى المؤشرات الرئيسية المستخدمة.
على المستخدم المشاهد إذا التنبه لـرفة العين للشخص في الفيديو ومراقبة ملامح الوجه مراقبة الأنف والاذنين، خاصه عندما يحرك الشخص راسه. فالبرمجيات التي تطور الفيديوهات المزيفة تنتج حاليا صورة ثنائية الأبعاد ولديها صعوبة في أداره اتجاه الضوء، وخاصه في أطراف الوجه. وأيضا انعكاس الضوء على الجلد البشري وطبيعة الجلد البشري .وعلى المشاهد مراقبة حركه الشفاه،في كثير من الأحيان، يمكنه أن يلحظ تأخر طفيف بين الصوت وحركات الشفاه. علما أن هذا الأمر يمكن أن يحدث بعد خطأ تقني في نشر الفيديو غير المزيف.
( انتهى)
........