دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

    إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

    بيانات قرءانية تعبر سقف العلم المعاصر

    (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِلْعَالِمِينَ) (الروم:22)

    من المؤكد ان النص الشريف لن يكون إعلاما صحفيا او حجة إلهية يتباهى بها الله على خلقه خصوصا وان كثيرا من الناس لا يؤمنون بالإله الخالق ويعزون اختلاف الألوان والألسن الى مصادر تاريخية تسببت في تطور مخلوق الانسان خصوصا في اختلاف الألسن (اللغة) حيث يتصور كل الناس ان اللغة يصنعها حملتها وقيل فيها الكثير من الاقاويل الا ان الله يعزي اختلاف اللغة واللون الى خلقه هو ولا علاقة للبيئة او التطور او غيرها من النظريات التي تأله التطور تارة او تأله الجينات الوراثية تارة اخرى حتى قيل فيما قيل ان اكثر من ءأدم نزل على الارض او قيل ان هنلك بشر قبل ءأدم اوقيل بفاعلية الهندسة الوراثية وما يطرأ عليها من (طفرات) او عندما تتحول مرابط الاختلاف النوعي البشري في عقول البشر الى تأريخ الانسان على الارض وتأقلمه المفترض بصيغ فاعليته المستقلة بعيدا عن الخالق وكأن الخالق قد استقال من ادارة الخلق بعد الخلق ...!! وبما ان التأريخ القديم مجهول فاصبح البناء الفكري في المجهول هو إعوجاج في مراشد العقل بشكل واضح ذلك لان أي زرعة في المجهول لن تنبت ولن يكون لبؤر المجهول ثمرة ترجى فاصبح الانسان بعيدا عن مصدرية نظم الخلق المسطورة في قرءان الله والتي عالجها النص الشريف (ان في ذلك لآيات للعالمين) فان كان القصد الشريف للعالمين بقصد (العلماء) او كان القصد الشريف هو لـ (عالم عقلاني + عالم مادي) فالامر سيان في الفهم فالعلماء انما يربطون عقولهم (عالم عقلي) مع الخلق المادي (عالم مادي) وبذلك يكون القصد الشريف شاملا لكلا القصدين فهي آيات للعلماء او آيات في عالم المادة وعالم العقل ..!!

    القرءان يؤكد ان بديء الخلق لا ينظر في التأريخ فلا يمكن ان يكون للمجهول حضورا يقينيا مهما تفنن الانسان بوسائله وتقنياته ولا يمكن ان يكون الاثر المادي التاريخي دليلا قاطعا لا ريب فيه ذلك لان الدليل يتعرض الى متغيرات غير معروفة وبالتالي يبقى الدليل المادي التاريخي يحتاج الى تعيير في المراشد العقلية ليكون منقولا من دائرة المجهول الى دائرة منظورة لا ريب فيها خصوصا في موضوعية تاريخ الانسان اما عوالم الحيوانات المنقرضة وما قيل في الديناصورات فهي لا تعبر سقف الفضول المعرفي ولن يكون لها حضور علمي تطبيقي واذا اردنا ان نعرف السابقين من البشر فنعرفهم من خلال الحاضرين بنص شريف لازم

    (اسْتِكْبَاراً فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلا سُنَّتَ الأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً) (فاطر:43)

    وبما ان المكر السيء يحيق باهله وهو من خلال الاستكبار في الارض والذي نراه في علماء هذا الزمان فان القرءان يلزم حملة القرءان في التعرف على بديء الخلق من خلال ناظور معاصر ولن يكون في سنة الاولين وكيفية هبوط ءأدم الى الارض ومن ثم كيف زوج بناته واولاده (يحيق المكر السيء باهله) فقالوا بما يوحي بالزنا في زواج الاخت وهو ما يخالف نصا قرءانيا بعدم التبدل لسنن خلق الله وان قالوا ما قالوه فالقرءان لا يلزم حامليه بما قيل فيه وعلى حامل القرءان ان يستدرج وعيه بالذكرى في قرءان لان القرءان ذي ذكر ويقيم التذكرة

    (قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (العنكبوت:20)

    وان كان متابعنا الفاضل على متابعة سابقة مع طروحاتنا فان (سيروا في الارض) لا تعني السياحة في الارض بل (السريان في اوعية الرضا) ففيها يتم تذكرة بديء الخلق وفيها منهج علمي غاية في التألق في قمة علمية لا تعلوها قمم العلم المعاصر فالله القائل

    (أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ * أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ) (الواقعة:59)

    وتلك بداية خلق يعلنها الخالق من خلال سريان في الرضا فنعرف ان المني خلق الهي اولي ليس لنا به مسار رضا ولا نملك فيه ناصية الرضا (ارض) فهو خلق إلهي يتكون في الجنين وهو لا يزال في رحم امه وبالتالي فان القول ان مني ءأدم الاول هو الذي اوجدنا ونحن منه انما هو استكبار في الرضا (استكبارا في الارض) لان المني خلق اولي يحمله الانسان فيمنيه فهل يكون من يمني منيه مثل ءأدم الذي تصوره العقل البشري هو الاساس في (بديء الخلق) ولماذا لا يكون صاحب المني ايضا كأءدم وما الفرق .... !!! وبالتالي فان فلان من الناس لا بد ان يكون ءأدم لمن يخلفه من ذرية حيث تتطابق الوظيفة التكوينية بين فرد يعيش هذا الزمان وينجب ويكون له ذرية فهو ءأدم فيكون كل الناس ءأدميين لانهم يمثلون صفة تسلسلية لمن بعدهم وتلك فطرة عقل لا تقبل الحيود عن مستقرها فكيف ينطبق (بدء الخلق ) ذلك على ءأدم في التاريخ حصرا في مكرهم السيء في بشر يعتقد انه مخلوق من ابويه ..!! واين الله (مستقيل ..؟؟!!) ومن ثم يقولون سلسلة آباء وصولا الى ءأدمي فرد ...!! حتى حاق بهم المكر السيء فاحتاروا اليوم باختلاف الجينات البشرية بين الاسود والابيض واحتاروا في عامل الـ (RH) في اصناف الدم البشري المختلف بين فصائل الناس (الوانهم) وهم يعلمون ان ذلك العامل ينتقل من الاب لابنائه فكيف اختلف وءأدمهم واحد واحتاروا بمكرهم ..!!! وكلما تتسع الدائرة العلمية تتكاثر المعلوماتية ويبقى سر الخلق غير مرئي كبداية تكوينية والقرءان يطالب حملته بالنظر الى بدء الخلق في انفسهم

    (وَفِي الأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ * وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ) (الذريات:21)

    اختلاف الوانكم .... العلماء الذين يملكون (عقل فعال) ويملكون (وعاء مادي فعال) غير قادرين على تفعيل ذينيك العالمين في آية من ايات الله خلق فيها مستويات العقل (السماوات) وخلق فيها وعاء الرضا (الأرض) فمن اياته (خلق السماوات والارض) ومنها اختلاف الوانكم فما هي حكاية هذا المفصل الكبير من مفاصل خارطة الخلق وما هي الالوان في عقول العلماء وفي مختبراتهم ...!!؟؟

    اللون ظاهرة فيزيائية قيل في بدايات نهضة العلم انها من اثر كيميائي الا ان العلم بعد زمن كشف الحقيقة فوجد ان الالوان هي (طور موجي) وبدايات ذلك الاكتشاف بدأت عندما تم تحليل الضوء من خلال الموشور فظهرت الوان الطيف الضوئي المعروفة وعندما كان يقوم المدرس في مختبر الفيزياء في المدرسة الابتدائية بتدوير قرص متعدد الالوان امام تلاميذه يتحول القرص المتعدد الالوان الى لون ابيض وتختفي اطياف الالوان المتعددة عند تدويره بسبب ضياع الطول الموجي لكل لون في مدركات العين البشرية التي تميز الالوان ولعلنا في حق ثابت عندما نتعامل مع فطرتنا العقلية حين نشاهد شاشة الحاسوب او شاشة التلفزيون فالالوان على شاشة التلفزيون جميعها ليست من حبر كيميائي بل هي اطياف موجية مثلها شاشة السينما فالالوان التي تظهر عليها ناتجة من طور موجي يحققه شريط الفلم الملون ولعل نهاية القرن الماضي شهدت تقنية ظريفة اعلنت في الاعلام عن قدرة التقنيات الالكترونية على اعادة الالوان الى الافلام السينمائية القديمة التي صورت بالاسود والابيض منذ بداية تقنيات الافلام الفوتوغرافية السينمائية حيث استطاعت الكوادر التخصصية ان تضع على الافلام السلولوزية مجسات الكترونية لبرامجية الحاسوب الالكتروني تستطيع ان تقرأ الطيف الموجي من خلال شدة ترسبات اوكسيد الفضة المؤكسد بضوء صور الشخوص امام الكاميرا على اللوح السللوزي وتنقلب تلك القراءة الالكتونية للطيف على شاشة الحاسوب بنفس الوان الممثلين وخليفاتهم التي مثلوا بها في زمن التمثيل بنفس الالوان التي صورت وقت تسجيل الحدث التمثيلي ..!! انها الالوان ومنها (الوانكم ...!!) فهي طور موجي في سنة التكوين التي لا تتبدل

    العلم في زمننا يعلم يقينا ان كل بقعة في الارض لها طور موجي وهي معلنة ومعروفة من خلال جهاز يعرفه كثير من الناس (GPS) وهو يقرأ (منظومة الخارطة الجغرافية للارض) من خلال الطور الموجي المغنطي لموقع الارض التي يكون فيها الجهاز وهنلك هواتف نقالة تقرأ الـ (GPS) لشهرة استخدام هذا النوع من التقنية وهنا يحصل تحدي يقوم في هذه السطور للمنظومة العلمية بدءا من فايروس (نيوكايسل) وهي المدينة التي افرطت في استخدام الكهرباء بدء انتشار استخدام الطاقة الكهربائية في بريطانيا وسجلت اول وباء فايروسي عرفه الانسان بسبب التغيير الصناعي الذي غير تركيبة الطور الموجي لتلك المنطقة فانتج فايروس هلك بسببه قرابة 55 مليون انسان وقد اكدت البحوث الحديثة التي اجريت على جثث ضحايا ذلك الفايروس بقيت مدفونة دون ان تتفسخ في كتل ثلجية حيث ظهر ان الفايروس كان من نوع (H- 1 – N-5) وهو فايروس انفلونزا الطيور ... ولا ننسى رابطة التكوين ان الفايروس هو عبارة عن حمض نووي يسمى في التقارير العلمية (RNA) او (DNA) وهو (رحيق الحياة) الاول وهو اللبنة الاساسية في الخلق ترتبط برباط مؤكد بالموقع الجغرافي ربطا علميا يقينيا فلا شيء ينفلت عن الجاذبية وفي كل موقع ارضي طور موجي تكويني يعرفه اهل العلم جيدا ومن خلاله يعمل جهاز تحديد المكان موجيا (GPS) الا ان العلماء عن خارطة الخلق بعيدون وهم مستكبرون في الارض ويحيق بهم المكر السيء لان المكر السيء يحيق باهله من خلال نص قرءاني لا بد للبشرية ان تركع له ...!!

    اختلاف الخارطة الجينية هو اختلاف الطور الموجي لمكونات تلك الخارطة التي تتشكل لبناتها من الحمض النووي (عناصر مادية) تخضع للفيض المغناطيسي الذي يمكرون فيه مكرا سيئا شديدا وعندما ترتفع الغشاوة عن العلماء (العالمـِون) فانهم سيركعون امام النص القرءاني وهم يعرفون جيدا ان للفايروس موطن جغرافي ومن موطنه ينفلت في عدوى متناقلة بين الناس فالفايروس عندما يكتشف يكون له موطن جغرافي معلن على الملأ مثل فايروس نيوكايسل الذي ولد في مدينة (نيوكايسل) ومثل فايروس جنون البقر الذي ولد في بريطانيا ايضا وفايروس انفلونزا الخنازير الذي ولد في المكسيك وفايروس انفلونزا الطيور الذي ولد في اندونيسيا وهكذا يقينا ان للفايروس موطن يولد فيه من (رحم عقلاني) لا يعرفه العلماء وهو يرتبط بنفاذية رابط (طور) يكون في بقعة محددة في الارض نتيجة اختلال تكويني موجي يحصل في عملية الربط بين الحمض النووي والطور الموجي في الموطن الجغرافي الذي هو فيه ..!!

    اختلاف الخارطة الجينية للبشر تنحى نفس المنحى التكويني (اختلاف الوانكم) ففي كل بقعة ارض طور موجي ولكل اقليم في الارض طور موجي ومن تلك الضابطة العلمية التي يذكرنا بها القرءان (الوانكم) ندرك الاختلاف الجيني بين الافارقة والبيض .. وبين قصار القامة في شرق اسيا وطوال القامة في فرنسا ولعلنا لا نذيع سرا بل مليء الاعلام العلمي في التسعينات عن دراسات في امريكا اكدت ان اليابانيين في امريكا والذين يتزاوجون من جنسهم (بدون تهجين) طالت قامتهم عن معدلها في موطنهم الاصلي كما اعلنت دراسات اجريت على الافارقة تؤكد تغير واضح في ضخامة شفاه الفم وحجم الانف عن اصولهم في افريقيا كما اكدت دراسات اجريت في فرنسا على السود المستوطنين فيها اكدت اختلافات الشكل فيهم عن موطنهم الاصلي افريقيا كما شمل التغيير لون البشرة ومن المؤكد يقينا ان تلك الاختلافات التي رصدت تعني تغييرا جينيا يحصل في سلالتهم ولو استمر التوثيق المصور المعاصر لمئات من السنين الآتية سنجد ان الافارقة في الشمال سينقلبون تدريجيا عن شكل اجدادهم الافارقة بسبب موطنهم الجديد المؤثر من خلال رابط نافذ هو (الطور الموجي) للموقع الجغرافي الذي يعيشون فيه ولو كان الانسان القديم موثق بالصورة كما هو اليوم لعرفنا ان الافارقة والبيض هم من جنس واحد والاختلاف في اللون والشكل العام وطول القامة هو اختلاف في رابط الطور الموجي ولعلنا لا نحتاج الى مؤسسات اكاديمية او فرق بحث تخصصية تؤكد لنا هذه الآية البينة فان عيوننا المرتبطة بالعقل الفطري المستقل تدرك حين تشاهد بوضوح تغير اشكال اليابانيين في امريكا عن شكل اقرانهم في اليابان من خلال رقابة حدقات العين واستدارة الوجه وشكل الانف والطول كذلك تدرك عقولنا الفطرية حين تشاهد عيوننا بشكل واضح تغيير في اشكال السود في اوربا وينتظر اولادنا واحفادنا في تاريخ لاحق ان يكون الامريكيون جميعا في خارطة جينية واحدة تتطابق مع الخارطة الجينية للهنود الحمر وهم سكان امريكا الاصليون ..!!

    ربما تكون تلك النتاجات الفكرية غير مصادق عليها من جهات اكاديمية وتلك صفتها فالقرءان مطرود من المختبرات ومهجور علميا من قبل حملته الا ان له حضور تذكيري لان الله وعد بحفظ الذكر وحملة القرءان هم المرشحون لقيام الذكرى في عقولهم الواعية وفطرتهم العقلية التي فطرها الله فيهم ونرى رديف تذكيري لاختلاف الوانكم في اختلاف السنتكم ونأمل ان يكون متابعنا هنا قد تابع ادراجنا (عولمة الحرف في المقاصد البشرية)
    عولمة الحرف في المقاصد البشرية


    فاذا رسخ لدينا ان مقاصد الحرف في العقل البشري متطابقة فان فطرتنا العقلية تبين لنا ان اللسان هو نفاذية رابط يربط الحروف (طور) ليقوم البيان التبادلي للعقل البشري (نقل البيان) حيث تدرك عقولنا ان اللسان هو رابط حرفي وله طور ايضا وقد كانت لنا بحوث قديمة لفحص ترددات الحروف الصوتية فاتضح ان لكل حرف مساحة تردد تظهر على جهاز الفحص الموجي (الاوسلو سكوب) وذلك التردد الموجي لحرف محدد ثابت عند كل البشر على اختلاف لغاتهم الا ان اختلاف نفاذية الرابط (اللسان) جعل من البشر يختلفون في لسانهم وبالتالي فان مراصد خارطة الخلق تذكرنا لنرى ان ارتباط الانسان بالارض ليس ترابط بيئي مادي محض بل يخضع الى متغير عقلاني مهيمن على المادة (الخارطة الجينية) او ان ولادة الفايروسات او اختلاف اللهجات وتلك راصدة علم في اساسية خلق يتوجب ان تقوم على هشيم حافة علمية قصمت نظرية العلم المادي وتكاد تنقل العلماء الماديون الى انبات بذورهم العلمية في عالم المجهول اضطرارا كما هو شأنهم دائما فعندما تضيق بهم حافة العلم ينتقلون الى مساحة واسعة من المجهول ينبتون بها بذرات علمية لا تثمر واشهرها منظومة الطب التي تعلق كثيرا من الاجهاضات التفسيرية على ناصية (النفس) أي لاسباب نفسية واذا علمنا ان النفس هي بحد ذاتها مجهول علمي كبير فيكون انبات العلم في المجهول شططا عقليا

    سطورنا تحدثت عن الطور الموجي (وسيلة نفاذية الربط) وهو لا بد ان يكون اثرا له مؤثر مرئي وان كان متابعنا الفاضل معنا في طروحات سابقة فان المؤثر لن يكون حصرا في (رحم مادي) بل لا بد ان يكون في (رحم عقلاني) ايضا والرحم العقلاني يستبق الرحم المادي في التفعيل وهو من فطرة عقل فالناشطة العقلانية تولد اولا وتلتحق بها الناشطة المادية التفعيلية (العقل قبل المادة) والتي تظهر للعيان فتكون مرئية وتلك من ثوابت (الرحمان الرحيم) وهو الله الذي يشغل الرحمين ومن تلك الثابتة العلمية الراسخة في علوم القرءان يقترن الطور الموجي بطور عقلاني يسبق في الولادة فان كان الطور الموجي وليد الجاذبية الارضية في قطبين شمالي وجنوبي (مادي) فان الولادة العقلانية تولد في رحم اليسار واليمين في قطبين ايضا هما (بيت الله الحرام وبيت المقدس) فيكون يقينا ان الطور الموجي المادي مترابط مع قطبي المغناطيس الشمالي والجنوبي وبموجبه يعمل جهاز الـ (GPS) فان الرحم العقلاني الذي يسبقه بالولادة يترابط بين (الكعبة وبيت المقدس) في اقدس بيان يطرح في طروحاتنا بصفته بيان يعبر سقف العلم في حيرة العلماء الذين يرصدون الولادة الفايروسية ويرصدون متغيرات الخارطة الجينية بين البشر فيضطرون الى الخروج من واقعهم المادي ليغرقوا في المجهول سواء كان في التاريخ بصفته صحراء فكرية (مجهول) او في (النظريات) التي يقولون بها وينبتون في تلك الصحراء الفكرية ولادة الفايروسات مثلا كما حصل مع فايروس الايدز حين قالوا ان اصله التاريخي من قرود افريقيا ... الا انهم يعرفون حقائق لا يستطيعون ربطها في واقعهم العلمي كما حصل في تسعينات القرن الماضي في مؤتمر (لاهاي) العلمي الذي اختص في فايروس نقص المناعة (الايدز) حيث قدمت اكثر من عشر تقارير تحدثت عن غياب الفايروس في اجساد بعض المصابين بالايدز مما دفع الى تصورات علمية عن (الفايروس الموجي) والذي بقي يراوح مكانه دون تقدم علمي معلن لان تلك التصورات لا ترقى للعلم وثوابته فبقيت في دائرة (النظرية) بسبب فقدان الرابط السببي بين الاثر والمؤثر بل ان العلماء امسكوا بالاثر (الفايروس الموجي) دون الامساك بالمؤثر (الرحم العقلاني) لان العلم يعلن (العقل بلا جواب) ..

    حملة القرءان قادرون على وضع خارطة (اختلاف الوانكم والسنتكم) استنادا الى جهاز الـ (GPS ) وحساب منظومة المثلثات الهندسية مع قطبا العقل (بيت الله الحرام وبيت المقدس) الا ان حملة القرءان هجروا قرءانهم بصفته دستور كل شيء والتحقوا بركب الحضارة المادية الذي يعلن بلا هيبة ان (العقل بلا جواب) والقرءان للذين يعقلون ..!!

    الفايروس يولد في موقع ارضي يتعرض الى تغييرات في الطور الموجي نتيجة التدخل الصناعي (كهرباء) وهو نتاج لتداخلات حقول مغناطيسية وحين يولد ويمتلك هوية عقلانية يبدأ في الانتقال من اجساد الحيوان الى اجساد الانسان ثم انسان اخر واخر وعندما نكون امام ذاكرة عقلية فذاكرة التاريخ لا تنسى هلاك 55 مليون شخص في كارثة نيوكايسل ... عقل الفايروس يرتبط بقطبا العقل قبل ولادته بل ولادة الفايروس تكون نتيجة للولادة العقلانية وبالتالي فان الخلاص من الفايروسات يحتاج الى قراءة قرءانية علمية عميقة وهي في وعد قرءاني صريح

    (حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ) (الانبياء:97)

    رغم انها سطور حرجة الا ان التفرج عليها سوف يثير تذكرة لمن يشاء الله له التذكرة وتبقى احلام نهضة علمية قرءانية حسرة في قلوب آمنت ان القرءان دستور كل شيء وجواب لكل شيء ولقد صرّفَ ربنا في القرءان من كل مثل فابى الناس الا كفورا ...

    (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرءانِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الأِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً) (الكهف:54)

    (وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلا كُفُوراً) (الفرقان:50)

    ذلك وصف قرءاني يصف طبيعة الذكرى القرءانية في العقل البشري فيكون (اكثر الناس) مع التذكرة في وصف غير ممدوح (كفورا) وهي بحد ذاتها ذكرى

    (وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ) (الذريات:55)

    الحاج عبود الخالدي
    التعديل الأخير تم بواسطة الحاج عبود الخالدي; الساعة 03-28-2011, 06:26 PM.
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    السلام عليكم ورحمة وبركاته
    فضيلة الحاج عبود الخالدي
    نقرأ هنا علاقة رائعة بين عقل الفيروس الذي يتأثر كثيرا بالتلاعب الحاصل بالموجات الطيفية ..وعلاقة كل ذلك بخريطتنا الجينية ؟
    انها علوم القرءان التي تعلو سقف كل العلوم ... ما علاقة ( الفيروسات ) المحملة داخل المذنبات الفضائية ..والحاصب ؟
    وعلاقة كل ذلك بتغيير الموجات الطيفية ؟

    مع الشكر الجزيل لمتابعتكم
    جزاكم الله بكل خير ...والسلام عليكم ورحمة الله
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      شكرا للاشراف العام على رفع العنوان للتذكير

      هنلك شك كبير في قول بعض المصادر العلمية ان في بعض المذنبات توجد فايروسات وذلك الشك يقوم من رصد تناقض واضح في الاعلام العلمي وهو في الترابط الوثيق بين الفايروسات والوعاء الخلوي اذ ان الفايروس لا يعمل ولا يتكاثر الا في الخلية الحية ... العلماء يؤكدون ان المذنبات هي كتلة غازية ولا يوجد فيها حياة بايولوجية فكيف يكون فيها فايروسات ..؟؟

      المذنبات يقينا تحمل صفة (كيان مغنطي) وهو (طور مغناطيسي) وبحثنا التذكيري المنشور يربط بين الفايروسات والطور المغنطي وبما ان الفايروس هو عبارة عن بناء لعناصر ذرية متسلسلة فان العلماء يمكن ان يشاهدوا مسلسل لبناء من العناصر وفق طور ذلك المذنب ولكن ذلك الشكل الهندسي الذي شاهدوه لن يكون من نوع الحمض النووي (دنا او رنا) بل هو مجرد حجارة ذات بناء ذري متسلسل غير مرتبط بحياة بايولوجية محددة ... تلك النتيجة تدعم ما ذهبت اليه تذكرتنا القرءانية

      سلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان
        بسم الله الرحمان الرحيم


        ...البشرية في خطر... ولن مخرجاً لها الا بالعودة الى القرءان وعلومه العظيمة ، التي - ان أخذوا بها - نجوا من ويل ما هو آتي بل ما هو كائن حاضرا !! فالامراض المعاصرة اصبحت نحصد سنويا الملايين من الآرواح البشرية ولا حلول لها ؟ فالعلوم العصرية بكل تقنباتها المتطورة عاجزة ؟! وستعجز أكثر ولا حل الا باارجوع الى القرءان لان علومه تعبر سقف علوم العصر .




        السلام عليكم
        sigpic

        تعليق


        • #5
          رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

          السلام عليكم

          مع موجة انتشار الفيروس الجديد ( كورونا) الذي باتت معالمه مقلقة ، نعيد التذكير بهذا البيان العلوي القرءاني ، بيان موجه لاهل العلم ان ءامنوا بما جاء فيه ، لانه من كتاب الله

          ونرشد الملفات الخاصة ادناه - ذكرى للذاكرين

          (virus ébola- virus h1n1.. ( origine des virus, et solutions globale


          للعلاج والوقاية من فيروس ايبولا : pour guérir au ebola

          http://www.islamicforumarab.com/vb/t3111/
          .................................................
          سقوط ألآلـِهـَه
          من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

          سقوط ألآلـِهـَه

          تعليق


          • #6
            رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان


            السلام عليكم

            المقتبس 1: الفيروس يولد في موقع ارضي ومرتبط بالطور الموجي وقطبا العقل .


            الفايروس يولد في موقع ارضي يتعرض الى تغييرات في الطور الموجي نتيجة التدخل الصناعي (كهرباء) وهو نتاج لتداخلات حقول مغناطيسية وحين يولد ويمتلك هوية عقلانية يبدأ في الانتقال من اجساد الحيوان الى اجساد الانسان ثم انسان اخر واخر وعندما نكون امام ذاكرة عقلية فذاكرة التاريخ لا تنسى هلاك 55 مليون شخص في كارثة نيوكايسل ... عقل الفايروس يرتبط بقطبا العقل قبل ولادته بل ولادة الفايروس تكون نتيجة للولادة العقلانية وبالتالي فان الخلاص من الفايروسات يحتاج الى قراءة قرءانية علمية عميقة وهي في وعد قرءاني صريح


            (حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ) (الانبياء:97)

            المقتبس : الفيروس يولد من رحم عقلاني ، والرحم العقلاني ( قطبا العقل ) يمين ويسار وهما ( بيت الله الحرام وبيت المقدس


            سطورنا تحدثت عن الطور الموجي (وسيلة نفاذية الربط) وهو لا بد ان يكون اثرا له مؤثر مرئي وان كان متابعنا الفاضل معنا في طروحات سابقة فان المؤثر لن يكون حصرا في (رحم مادي) بل لا بد ان يكون في (رحم عقلاني) ايضا والرحم العقلاني يستبق الرحم المادي في التفعيل وهو من فطرة عقل فالناشطة العقلانية تولد اولا وتلتحق بها الناشطة المادية التفعيلية (العقل قبل المادة) والتي تظهر للعيان فتكون مرئية وتلك من ثوابت (الرحمان الرحيم) وهو الله الذي يشغل الرحمين ومن تلك الثابتة العلمية الراسخة في علوم القرءان يقترن الطور الموجي بطور عقلاني يسبق في الولادة فان كان الطور الموجي وليد الجاذبية الارضية في قطبين شمالي وجنوبي (مادي) فان الولادة العقلانية تولد في رحم اليسار واليمين في قطبين ايضا هما (بيت الله الحرام وبيت المقدس) فيكون يقينا ان الطور الموجي المادي مترابط مع قطبي المغناطيس الشمالي والجنوبي وبموجبه يعمل جهاز الـ (gps) فان الرحم العقلاني الذي يسبقه بالولادة يترابط بين (الكعبة وبيت المقدس) في اقدس بيان يطرح في طروحاتنا بصفته بيان يعبر سقف العلم في حيرة العلماء الذين يرصدون الولادة الفايروسية ويرصدون متغيرات الخارطة الجينية بين البشر فيضطرون الى الخروج من واقعهم المادي ليغرقوا في المجهول


            المقتبس 3 :حساب المثلثات الهندسية مع ( قطبا العقل ):بيت الله الحرام وببت المقدس .


            حملة القرءان قادرون على وضع خارطة (اختلاف الوانكم والسنتكم) استنادا الى جهاز الـ (gps ) وحساب منظومة المثلثات الهندسية مع قطبا العقل (بيت الله الحرام وبيت المقدس ان حملة القرءان هجروا قرءانهم بصفته دستور كل شيء والتحقوا بركب الحضارة المادية الذي يعلن بلا هيبة ان (العقل بلا جواب) والقرءان للذين يعقلون ..!!

            للحوار :

            في ظل ما تنشره وسائل الاخبار الرسمية عن تفاقم ازمة انتشار الفيروس الجديد فيروس ( كورونا ) .

            الخبر موقع للجزيرة : قادما من إيران.. كورونا يصل الخليج والعراق ويتوغل عالميا ويحصد وفيات قياسية بالصين

            https://www.aljazeera.net/amp/news/p...B5%D9%8A%D9%86

            ومن خلال ما ثم ترشيده في عناوين ( المقتبسات ) اعلاه ، وم- ومحتواها .

            هل نستطيع ام نستخلص ان ظهور الفيروس في اي منطقة او عند اي شخص راجع الى الاضطراب في الرحم العقلاني لتلك المنطقة او عند مجموعة من الناس بـ ( قطبا العقل ) للبيت الحرام والقدس .

            ام الاضطراب حاصل في تغير الطور الموجي( الرحم المادي ) لمنطقة ما مع قطبا العقل المرتبط بالبيت الحرام والقدس .

            ام الخلل في الاصل راجع الى اضطراب لقطبا العقل بموقعها القدسي بالبيت الحرام وبيت المقدس .

            حساب المثلثات : كيف يمكننا القيام بهذا الحساب للمثلثات الهندسية الخاصة لقطبا العقل ( البيت الحرام وببت المقدس )؟ ما هي الادوات العلمية التي تتيح للباحث ترشيد مثل هذه الابحاث وهي ابحاث خاصة بلغز ( العقل ) الكوني !!

            السلام عليكم
            sigpic

            تعليق


            • #7
              رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

              خريطة قرءانية علمية للنجاة من فايروس كورونا

              نشرة نجاة خارج اسوار العلم للموصوفين بـ

              { يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ } (سورة ال عمران 74)


              تساؤل : الاخ الفاضل وليد راضي

              سلام عليكم أجمعين

              فضيلة مولانا العالم القرءاني الحاج عبود الخالدي حفظه ءلله وثبته .
              قلت ( نرى ان علاجه في ممارسةاستخدام تيار كهربائي ذا فرق جهد عالي وتيار ضعيف جدا يكهرب به جسد المريض عدة لذعات في اليوم) فهل نلسع أنفسنا مثلا بشاحن الهاتف المحمول؟؟؟ أم ماذا د

              سلام عليكم أجمعين ورحمة ربي وبركاته

              الجواب :

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              شاحن الهاتف ذات فرق جهد (فولت) منخفض لذلك لمن يحتاج لتلك الممارسة ان يستعين بمتخصص كهرباء فهو يدرك تلك المقاصد التي تتوفر في قطعه كهربائية صغيرة تسمى (متسعة)

              شدة تيار واطيء (أمبير) مع فرق جهد عالي (فولت) له استخدامات كهربيه يعرفها ذوو الاختصاص جيدا ووحدة قياسها تسمى (فارادي) الا ان الوصف الشعبي لها متاح للتوضيح فهي تشبه (صائدة الحشرات الكهربائية المنزليه) ففيها اجزاء من مثل تلك الـ (متسعة) حيث يتم قتل الحشرة عند مرورها بين قطبين لتلك المتسعة من خلال اسلاك مثبته في جسم المصيدة فيتم تفريغ الشحنه في الحشرة فتهلك الا ان جسم الانسان يتحمل مثل ذلك التفريغ ولا يتلف الانسجة الحية

              المتسعة معروفة في الاستخدام انها حاظنة او حافظة لشحنات كهربائية يتم تفريغها في ومضة .. استخدام التفريغ الكهربائي وبمعدل عالي يمارسه الطب في الرأس لمرضى (الشيزوفراينا) الا ان نظرتنا لعلاج اصابه فيروسية ما فان التفريغ يتم بين اليدين والقدم المقابله ليشمل التيار مجمل الجسد وهو شحنة كهربية قليلة جدا بالنسبة للتفريغ الذي يمارس لعلاج مرض الشيزوفراينا فهي اذن ممارسة أمينة وقد لا يحتاج المريض لاكثر من بضعة لسعات كهربية ليوم او يومين



              صورة متاحة لاحدى انواع المتسعات من (جوجل صور)


              مثل هذه المتسعة يتم شحنها من مصدر كهربي (تيار مستمر) اي (DC) بسيط (1,5 ـ 3 فولت) مثل بطارية واحده او اثنان على التوالي لبطارية لعب الاطفال كمصدر للشحن من قطبي البطارية لقطبي المتسعة فتكون المتسعة جاهزة للتفريغ السريع بعد شحنها ويتم التفريغ الكهربي من المتسعة من خلال سلكين ايضا (سالب و موجب) تربط بالقطبين كما في الصورة اعلاه ويمسك المصاب بالفيروس بسلك واحد بين الابهام والسبابه اليمنى اما السلك الثاني فبمجرد لمسه للقدم اليسرى يحصل تفريغ لـ الشحنة (لذعة) وتفعل فعلها التكويني في تفتيت بنية الفيروس المنتشر داخل جسد المصاب حسب نظرتنا المتصلة بحاوية البيانات العلمية صحبة علوم القرءان

              تلك الممارسة مورست من قبلنا لغرض ءاخر ليس لاغراض القضاء على الفيروس الا ان اختفاء اثر الاصابة الفيروسيه ظهر بين ايدينا لاكثر من مره كنتاج عرضي


              ظاهرة الفيروس غير معروفة المصدر علميا وذلك شأن مشهور الا ان هنلك مصدرا للعلم يعتبر (اساس) ثابت في العقل البشري بدأ به رواد العلم الاوائل حيث كانت فطرتهم دليل ماسكتهم العلمية مثل (ارخميدس , نيوتن , غاليلو, واط , فرداي , فهلمنك, اديسون , وغيرهم كثير) ولا يزال العقل البشري هو مصدر ومنشأ العلم المادي الا ان الغالبية الساحقة من البشر تستلهم العلم من علماء يمارسون (مناقلة العلم) وهي ممارسة ادنى من نشأة العلم في فطرة العقل فـ أصل العلم ومنبعه هو من فطرة عقل بشري فطره الله في وعاء المساس العقلي (موسى)

              العصف الموجي الكهرومغناطيسي وقطع قطبي المغناطيس (توليد الكهرباء) وشحنات الكهرباء الساكنه جميعا تؤثر في انسيابية الفيض المغنطي الطبيعي مثلما يؤثر الغبار في صفاء الهواء في الاجواء وتحصل ظاهرة نشأة الفيروس كنتيجة حتمية لـ مؤثر قسري يحدث نتيجة حراك ضخم للموج المغنطي فيؤثر في بناء الجسيمات المستحدثة وقد وردت تذكرة قرءانيه فيه وهي تذكرة صعبة غير متاحة بشكل معتاد بل تحتاج الى مواصفات عقلية خاصة كما جاء في النص

              { فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ (49)
              كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ
              (50)
              فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ
              (51) بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًا مُنَشَّرَةً (52) كَلَّا بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ (53) كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ (54) فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ (55) وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ } (سورة المدثر 49 - 56)

              كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ ... كأنهم لا تعني وصفا لهم كما هو منطقنا بل تعني في علم الحرف (مشغل ماسكه) لـ (ديمومة مكون تبادلي) وهو وصف ينطبق على الموج المغنطي الارضي علميا (كأنهم) فهو مغنط جاذب يشغل ماسكة وهي (الجذب) لـ ديمومة مكون تبادلي بين قطب المغنط الشمالي وقطب المغنط الجنوبي وهما قطبان لا يفترقان فقد عجز عباقرة العلم ان يصنعوا مغنطا من قطب واحد ! فهما قطبان يتبادلان التجاذب التكويني فالاقطاب المتشابه (شمال شمال) تتنافر والاقطاب المختلفه (شمال جنوب) تتجاذب الا ان الذي يحدث عندما يكون هنلك (نفور) بسبب صناعي فهي (مستنفره) لسبب قسري كما يجري في توليد الكهرباء (
              فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ) فـ الالكترون يفر بشكل قسري عند تقاطع قطبي المغنط في ماكنة توليد الكهرباء والعلم يعلم ان الالكترون عبارة عن هالة شحنات (ميزونات) متناهية في الصغر لها طاقة دوارة تمثل خامة البناء المادي في مكونات المادة اجمالا فهي شحنات خلق كونية حين تسحب قسرا في تقاطع اجباري في ماكنة توليد الكهرباء فهو (عبث) في نظم تكوينيه لا يمكن وصفه بصفة الامان

              لفظ (مستنفره) في علم الحرف يعني (ديمومة مشغل) لـ (وسيلة غالبة) لـ (فعل يستبدل المحتوى التبادلي) وهو ينطبق على وصف الفيروس فهو نتيجة لـ (مشغل وسيله غالبه) وهو (العصف الكهربي والموجي) الذي قام العلم بتغليبه ضمن الموج المغنطي الطبيعي وهو (فعل يستبدل المحتوى التبادلي) بين القطبين الناتج من قطع قطبي المغناطيس في مكائن التوليد الكهربائي وفي انتاج الموجة الكهرومغناطيسيه وكلا الفعلين يمثلان عبثا في طبيعة الخلق كما وصفها العالم (فان الن) الذي ابتكر جهازا شاهد فيه الموج المغنط الارضي فوق الارياف والاماكن الخالية بانه يشبه (شعر الحسناء المرجل) وشاهد الموج المغنطي فوق المدن الصناعية والمدن الكبيرة فوصفه بوصف (شعر المجنونة الاشعث) !! وهو وصف لفساد الموج المغنطي

              لفظ (حمر) يعني في علم الحرف القرءاني (وسيلة فائقة التشغيل) وهي تنطبق على الفيروس الذي يمتلك وسيلة جينية وهي وسيلة فائقة التشغيل كما نعرفها كـ مفصل لنشأة الحياة ومنه الفيروس الذي يستثمر تلك الفائقية التشغيلية فيستنسخ نسخا من خامته لينتشر في جسد المصاب مسببا له مشاكل كثيره توصله الى حالة التعطل الوظيفي فالموت لان الفيروس هو (خلق من دون الله) يقوم بسبب فعل الانسان في شيطنة مبينه لان عدوانه مبين فهو تنطبق عليه صفة الشيطنة والشيطان (بمجمل صوره) عدو مبين وتلك الشيطنة حصلت من قبل (شياطين الانس) وهم صناع الكهرباء ومستهلكي الكهرباء وبينهما رابط تكويني فان صناعة الكهرباء لا تسري تيارا (لا تتقاطع اقطاب المغنطيس) الا حينما يستهلك المستفيد من الكهرباء فيجري التيار ويجري تقطيع قطبي المغناطيس بتوافقية تكوينية بينهما

              يأجوج ومأجوج في التكوين


              وهنا وقفة نظر !! ما تسبب الكهرباء في (تصفيفه) في بنية الفيروس (يبعثره) الكهرباء ايضا فينهي دوره اما مؤسسة الطب الحديث فقد سعت منذ يومها الاول عند اكتشاف الفيروسات فجهدت في تدمير الفيروس عبر الادوية الا ان الفيروس خلق من حراك فيزيائي والقضاء عليه يستوجب حراكا فيزيائيا من نفس الجنس وتلك (فطرة عقل) تقيم نظرة فيها أمل

              الامل في (الاستحقاق) الالهي وليس في المعالجة العلمية لاننا جميعا مذنبون باستخدام الكهباء وندفع ثمن الخروج على سنن الخلق في تشغيل الالة وانارة الليالي باحثين عن زخرف الحياة

              انها نشرة نجاة خارج اسوار العلم للموصوفين بـ

              { يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ } (سورة آل عمران 74)

              والله القائل

              { وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ (13) وَإِذَا رَأَوْا ءايَةً يَسْتَسْخِرُونَ } (سورة الصافات 13 - 14)

              اصابنا الحرج في هذه الذكرى ولكن

              { إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ
              يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ } (سورة البقرة 159)

              والله القائل

              {
              وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ } (سورة يونس 100)

              السلام عليكم

              ------------------------------------------------

              المصدر :
              دعوة الى اهل العلم
              .................................................
              سقوط ألآلـِهـَه
              من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

              سقوط ألآلـِهـَه

              تعليق


              • #8
                رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

                السلام عليكم

                هل يمكن التصور و:

                القول/
                1/ءن الإنسان ءرهق الجآن وءن للجان دور في ظاهرة فيرس كرونا؟
                2/ ءن الحكومة الخفية (فرعون/المسيح الكذاب) لها دور في الأحداث؟؟؟

                ءم ءن الفايروس مرسل على كل الأرض من قبل منظومة الإصلاح كهدوء ماقبل العاصفة ( العذاب القادم على كل الأرض)؟؟؟؟

                لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

                تعليق


                • #9
                  رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

                  بسم الله الرحمان الرحيم

                  القادم الاعظم !!

                  ءذن ءلله بانزال حكومة الاصلاح في الارض ، لتصدع السلالة البشرية بجبال عدة ، فلقد ( فار التنور ) بمعظم نظم التكوين .

                  هناك تحلل اخلاقي واباحية جنسية منتشرة كعرف اصبح سائدا !! هذه الاباحية تدخل في نظام ( الجبال المتصدعة ) التي اثرت في سلامة النسل البشري من حيث ذاكرة السلالة النقية !! مخطئ من يظن ان من ينطق لسانه بما لايرضي الله من امراض القلب ان ذاكرة سلالته لن تتصدع !! ومثله من يرى ما لايرضي الله ...

                  كل شيء ... الخارج عن الصرط المستقيم يسجل في ذاكرة عقلية للنسل ... ومن سجلت ذاكرته السلالية ما يخالف الفطرة والطهر والنقاء .

                  فان القادم ... للمفسدين في الارض وان كانوا من اهل الصلاة ومسبحة اليد ...!!جند من الله مسلط .. قد تكون جرثومة اخرى اشد فتكا وهولا .. تعصف بالامراض القلبية والتدهور الاخلاقي والاباحة الجنسية عصفا !!


                  وللتائبين .. المستغفرين ...مقاما رفيعا محمودا عند الله.

                  هذا جزء بسيط مما نقرءه في كتاب الله مما هو قادم .

                  السلام عليكم
                  sigpic

                  تعليق


                  • #10
                    رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

                    المشاركة الأصلية بواسطة وليدراضي مشاهدة المشاركة
                    السلام عليكم

                    هل يمكن التصور و:

                    القول/
                    1/ءن الإنسان ءرهق الجآن وءن للجان دور في ظاهرة فيرس كرونا؟
                    2/ ءن الحكومة الخفية (فرعون/المسيح الكذاب) لها دور في الأحداث؟؟؟

                    ءم ءن الفايروس مرسل على كل الأرض من قبل منظومة الإصلاح كهدوء ماقبل العاصفة ( العذاب القادم على كل الأرض)؟؟؟؟

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    اخي الفاضل .. لنقرأ

                    {
                    يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ } (سورة الأَنعام 130)

                    بين الجن والانس عشرة (معشر) اما الفيروسات فهي عدوانيه تقتل الانسان ولا تعاشره

                    السلام عليكم
                    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                    تعليق


                    • #11
                      رد: إختلاف الخارطة الجينية والفايروسات والقرءان

                      توماس كووان: الفيروسات وكهربة الأرض

                      https://www.youtube.com/watch?v=QrZdFJzWuBY

                      تعليق

                      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
                      يعمل...
                      X