السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الساعة حاوية السعي للمادة ومشغل السعي المادي هو العقل الخامس هارون ومشغله العقل السادس موسى ومشغله من جانب الطور الأيمن وهو الأيسر إذا هذه سبعة أبحر وهي أقلام مشغل تكويني لفاعلية نقل لفعل رابط متنحي وهو بحر يمد سبعة ابحر وهو جانب الطور الأيمن (والطور وكتاب مسطور )مشغل سطور هو القلم (وما ) يسطرون (وما)أمر الساعة إلا (كلمح البصر )صفة القلم في القبض والنقل( أمر السعي) القلم هو يمين الطور يكون في يساره فيكون في يمين موسى فإذا هي حية تسعى إذا فبدء السعي من يسار الطور (فالجاريات يسرا(وهو مستقر في يمين الطور (وكل أمر مستقر )وهو مقسم في سبع سماوات و أرض تبادل مشغل السعي (فالمقسمات أمرا إنما توعدون لصادق وإن الدين لواقع )القرءان في أم الكتاب ) القلم الحاج الفاضل عبود الخالدي .كيف أرى الله إبراهيم إحياء الموتى وما المقصود ب( واتخذ ا الله إبراهيم خليلا) وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عنصر الزمن بين التخبط العلمي وحقائق التكوين من نصوص القرءان
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحاج الفاضل عبود الخالدي .كيف أرى الله إبراهيم إحياء الموتى وما المقصود ب( واتخذ ا الله إبراهيم خليلا) وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم.
نؤكد لكم اخي الفاضل ولاخوتنا المتابعين ان المثل الشريف (علمي) محض وهو يرتقي فوق منهج العلم الحديث كما سنرى
{ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } (سورة البقرة 260)
من المؤكد قرءانيا ان احياء (الموتى) من البشر يقع حصرا بيد الله ولن يُعَلًّمْ بشر ابراهيمي او غيره به لانه من خصوصية ربانية حصريه (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا) ... اجل الموت هو ميقات الموت (الساعة) وهي حاوية السعي وجاء فيها توقيت زمني وفق نص دستوري (يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ) حتى من يموت قتلا بضربة قاتل فان ذلك يعني ان اجله قام من الله (إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) ومثل ذلك الحياة لان الله سبحانه (هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) الا ان الله منح ابراهيم الاطلاع على (الكيفية) ولن تكون رؤيته لخلق الحياة او الموت بمقدرته هو لان الله وصف الابراهيمي بـ
{ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ } (سورة الأَنعام 75)
لذلك قال ابراهيم (رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى)
احياء الموتى بموجب تلك المعالجة التدبرية لنصوص القرءان كثيرة لا تحصى الا انها لا تخص موتى البشر ! وهنا تأكيد قرءاني
{ وَءايَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ } (سورة يس 33)
فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ ... رغم انها الفاظ مفهومه الا اننا نحتاج الى معرفة علمية للفظ (الطَّيْرِ) فهو حرفيا (وسيله تكوينيه) اي وسيله متاحه لـ (حيازة ناقل نافذ) اي يجب ان يكون خاضعا للاخذ النافذ وينطبق ذلك على الطير الذي نعرفه حين يستخدم (الهواء) كحيز يرفعه في السماء عندما يرف بجناحيه فيخف وزنه !! فيطير اي حيازة ناقل نافذ ولو لم يكن الهواء متاح لما طار طير !
اذا اردنا تطبيق احياء موتى من غير البشر في زمننا فهنلك الكثير من الصفات والممارسات كانت (ميته) كالارض الميتة الا ان علل الفيزياء والكيمياء احيتها في فاعليات لا تحصى مثل الاتصالات والطيران وانتاج الكهرباء كلها (نظم فيزياء إلهية الخلق) كانت قبل الحضارة في حالة موت لكن تصدى لها (متبرهمون) فاكتشفوا كيفية احياء قوة البخار او احياء الموجه اللاسلكيه واحياء المكننه من حديد كان ميتا كالارض الميته في (خامات الحديد)
اولئك (الرواد) الذين حركوا انظمة ميتة فاحتيت انما (بشر مثلنا) ترشحوا للبراءة من واقعهم ليمارسوا مخترعات ظهرت في الحراك العقلي البشري بصفة تكوينية كسنة في العقل الا ان السالب الخطير في انشطتهم هي عدم الاكتراث بـ الامان من قبل المستثمرين الذين استثمروا تلك الاختراعات حتى وان كان المخترع مستثمر لما احيا من ممارسات حضارية تقنية ولعل اكثر ما ابتكروا من شمولية واسى هو في استحضار الاسمده والهرمونات النباتية على عمد منهم ولو كانوا خائفين من الله وعقوبته لامتنعوا عن مخالفته رغم ان عقولهم تبرأت من واقعهم الذي كان سببا في ادراك مكنونات ما اكتشفوه فاتصفوا بصفة ابراهيم من اصرة واحدة فقط تفتقد اصرة الامان وقد ضرب (نوبل) مكتشف الديناميت سوء فعلته فحول كل امواله لجائزة سميت باسمه (جائزة نوبل) ليكفر عن سيئته وخصصها للسلام بدلا عن الانفجار والتدمير
لو تصدى حشد مؤمن على ناصية علوم القرءان المعاصرة لتكاثر ابراهيميون يبتكرون كل شيء أمين لا يخالف سنن الله
وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا .... واضح من النص الشريف ان المتبرهم هو اداة ألهية حين يتخذه الله خليل .... لفظ (خَلِيلً) حرفيا يعني (ناقل ساري الفاعليه) لـ (حيازة ناقل) فالابراهيمي (ناقل لسنن إلهية في التطبيق) فهو لم يصنع الالكترون او يخلقه فالالكترون موجود في كل ذره (ساري الفاعلية في النقل ـ يدور حول النواة) وعندما ابتكر مخترع ماكنة التوليد الدواره جعل القلب الدوار ممغنط والمغنط هو ايضا (ساري الفاعليه) كظاهرة خلق كونية وبتلك الطريقة الدوارة سرق الالكترون ليسير في الاسلاك لتشغيل الاجهزة التي يشغلها الكهرباء ومن ثم ليعود الالكترون الى مصدر خروجه ... ذلك احياء لميت الا انه احياء ليست لـ حياة عضوية بل ماديه
المذكرة اعلاه قاسية على العقل الا ان احتظانها يرفع العقل المتفكر الى معرفة اسرار التكوين بعيدا عن مصادر الفكر التقليديه سواء في الدين او الممارسات التطورية المادية فالطور (الساماء السابعة) منحت (تاجر الموت نوبل) فرصة اختراع المتفجرات ولم يعلمه معلم ونحن نقرأ في القرءان (عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ) فالله يهدي للحق والله يهدي للضلال حسب طبيعة وصال العبد بربه
{ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا } (سورة الشمس 7 - 8)
{ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا } (سورة الإِنْسان 3)
كذلك الصفة الابراهيمية في العقل البشري تنحى منحى الصلاح (الهام التقوى) او (الهام الفجور) مثلها مثل الهدي الشاكر وهدي الكفور كما في النصين الشريفين اعلاه
الابراهيمية ليست (شخصية) متقولبه نوعا واحدا في كل البشر بل هي سنة عقلية من سنن العقل فيها الفجور وضديده ونرى ذلك في مجتمعنا القريب منا فكم ذكيا خارق الذكاء نراه محتالا فاسقا وكم غبيا فائق الغباء نراه ملتزما عفيفا
اخي الفاضل تساؤلكم اعلاه كان من اصعب الاسئلة التي وجهت الينا على طول مسار بحوثنا القرءانية لصعوبتها في مستحدثها المعاصر ولم تكن صالحة للنشر الا ان مطلبكم دفعنا لنشرها
السلام عليكم
قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله
قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . الحاج الفاضل عبود الخالدي. نشكركم على نشر هذا البيان العلمي للقرءان من كتاب مبين أملين منكم المزيد . حاج عبود (كهيعص)تصف (ماسكة دائمة الحيازة لنتاج فاعلية متنحية) (ذكر رحمت ربك عبده زكريا)زكريا (فاعلية لتفعيل وسيلة الحيازة لماسك الوسيلة. (ما هي (كهيعص)بصفتها التكوينيه وهل نتاج فاعليتها متنحية في مكون أو عن كل مكون ؟ونحن نقرأ (ذكر رحمت ربك عبده زكريا)و(عبدا ءاتيناه رحمة )ونقرأ(ءايتك الأ تكلم الناس ثلاث ليال سويا)و(قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا)فنطلقا.....؟ جزاكم الله خيرا والسلام عليكم
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. (ﺃَﻭَﻟَﻢْ ﻳَﺮَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻛَﻔَﺮُﻭﺍ ﺃَﻥَّ ﺍﻟﺴَّﻤَﺎﻭَﺍﺕِ ﻭَﺍﻟْﺄَﺭْﺽَ ﻛَﺎﻧَﺘَﺎ ﺭَﺗْﻘًﺎ ﻓَﻔَﺘَﻘْﻨَﺎﻫُﻤَﺎ ۖ ﻭَﺟَﻌَﻠْﻨَﺎ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻤَﺎﺀِ ﻛُﻞَّ ﺷَﻲْﺀٍ ﺣَﻲٍّ ۖ ﺃَﻓَﻠَﺎ ﻳُﺆْﻣِﻨُﻮﻥَ) (30 ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ(الحاج الفاضل عبود الخالدي نرجوا ان تكونوا بصحة جيده ماالمقصود بلفظ (أولم)في النص الشريف ولفظ( أفلا)جزاكم الله خيرا والسلا عليكم
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.(الحاج الفاضل عبود الخالدي نرجوا ان تكونوا بصحة جيده ماالمقصود بلفظ (أولم)في النص الشريف ولفظ( أفلا)جزاكم الله خيرا والسلا عليكم
{ أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } (سورة الأنبياء 30)
أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا ... الخطاب موجه للذين كفروا وكفرهم محدد الصفة كما سنرى في هذه المذكره ... (أَوَلَمْ يَرَ) مثلها نقول (الا ترى) وهو تأكيد على ان (الرؤيا متاحة) والتساؤل (اولم يروا) للتذكير بها وعدم اغفالها ... ورد لفظ (أَوَلَمْ) في القرءان 35 مره مما يدلل على ان اللفظ ذو منهج تذكيري قرءاني مهم
أَوَلَمْ .... حرفيا يعني (مشغل تكويني) لـ (ناقل رابط) وهو يخص مخاطبين يحملون صفة الكفر بالله (الَّذِينَ كَفَرُوا) وهم يرون (أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا) وهنا تحليل علة البيان القرءاني مرتبطا بعلة السماوات والارض
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ... هي مجمل الخلق
{ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا } (سورة مريم 65)
السَّمَاوَاتِ ... هي سبع سماوات متطابقة {أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا} ... السماوات السبع هي المستويات العقلانية السبع حسب ما تم بيانه في مذكرات المعهد وكذلك روجنا في المعهد لفظ (الْأَرْضَ) بصفته (عنصر الرضا) الرابط بين المستويات العقلانيه بصيغة التطابق اي (عدم التنافر) لان رابط السماوات السبع مع الارض اي (الرضا) وتلك هي صفة قوانين الخلق في نشأته او في ديمومته وعندما اكتشف علماء العصر الحديث مكتشفاتهم قاموا بتجييرها لمكتشفيها فكانوا من (الَّذِينَ كَفَرُوا) ولم يذكروا ان الله خلق تلك القوانين وخلق التطابق في منهجها (الرضا) في الفيزياء والكيمياء والنشاط العضوي بدءا من جسيمات الماده وصول للسماء السابعة (الطور) وفيها ومنها التطور الذي ظهر في حضارة المعاصرين لذلك كان اخر الاية نص موجه لـ (الَّذِينَ كَفَرُوا) حين اكتشفوا قوانين الله التي استثمروها في حضارة تتطور سراعا (أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) ويذكرون اسم الله في كل صغيرة وكبيرة اكتشفوها
أَفَلَا .... حرفيا يعني ( فاعلية تكوينيه لـ ناقل فعل بديل) والناقل هنا نافي تم فيه نفي قدرة الله في تلك القوانين الكونية ونسبوها لمكتشفيها او للطبيعه وكأنها تكونت من ما اسموه بـ (الانفجار العظيم) ففقدوا ايمانهم (أمانهم) بالخالق واكتشفوا ما يضر الناس ولا ينفعهم تكوينيا بل اركسوا البشرية في سوء يتعاظم يعترف به العقل البشري المعاصر واكبرها مظهرا هو التدهور البيئي
أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا .... الـ (رَتْقً) حرفيا يعني (فاعلية ربط متنحي المحتوى) وهي قوانين الفيزياء والكيمياء والبايولوجيا مرتبطة بالسماوات السبع لان الله (فَتَقْهُمَا) وضرب الله مثلا في الماء (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ) لفظ (حَيٍّ) يعني (حيازه فائقه) سواء كان الماء الذي نشربه او الـ (ماء) بصفته الحرفية العلمية (مكون تشغيلي فعال)
الرتق في عربية العرب يعني (شق الثوب) مثلا او شق الالفة بين شخصين ومثله (الفتق) يعني انفصام الالفة بين اثنين وذلك هو نفس الوصف (عربيا) في خلق (السماوات والارض) بين مستويات العقلانية السبع وعنصر الرضا في قوانين الخلق نراها في فصام القمر عن الشمس (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ) وهو فتق كينوني في الخلق وبين القمر والارض (رتق) تكويني بحيث يجعل القمر تابع ارضي لا نفلت عن الارض ولا يصطدم بها وبينهما رتق (فاعلية ربط متنحية المحتوى) وهي قوى الجاذبية كما اكتشفها العلم ... مثل ذلك في الوصف العلمي لاجزاء الذرة وفي انفلاق الحب حين ينمو الجنين وعند تكوين الماء من هيدروجين واوكسجين بوجود شرارة كهربائية وعندما يتم فصل الاوكسجين والهيدروجين من جزيئة الماء عند التحليل الكهربائي وذلك الرتق والفتق قانون الهي سرمدي منه ولدت قوانين الخلق الشاملة في (خلق السماوات والارض)
نأمل ان تكون التذكرة نافعه
السلام عليكمقلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله
قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ
تعليق
-
ﺃَﻭَﻟَﻢْ .... ﺣﺮﻓﻴﺎ ﻳﻌﻨﻲ ( ﻣﺸﻐﻞ ﺗﻜﻮﻳﻨﻲ ) ﻟـ ( ﻧﺎﻗﻞ ﺭﺍﺑﻂ )وهو: ﺍﻟـ ( ﺭَﺗْﻖً ) ﺣﺮﻓﻴﺎ ﻳﻌﻨﻲ ( ﻓﺎﻋﻠﻴﺔ ﺭﺑﻂ ﻣﺘﻨﺤﻲ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻯ ) ﻭﻫﻲ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻔﻴﺰﻳﺎﺀ ﻭﺍﻟﻜﻴﻤﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﺒﺎﻳﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ ﺍﻟﺴﺒﻊ ﻻﻥ ﺍﻟﻠﻪ ( ﻓَﺘَﻘْﻬُﻤَﺎ ) ﻭﺿﺮﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺜﻼ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺀ ( ﻭَﺟَﻌَﻠْﻨَﺎ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻤَﺎﺀِ ﻛُﻞَّ ﺷَﻲْﺀٍ ﺣَﻲٍّ ) ﻟﻔﻆ ( ﺣَﻲٍّ ) ﻳﻌﻨﻲ ( ﺣﻴﺎﺯﻩ ﻓﺎﺋﻘﻪ ) ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮﺑﻪ ﺍﻭ ﺍﻟـ ( ﻣﺎﺀ ) ﺑﺼﻔﺘﻪ ﺍﻟﺤﺮﻓﻴﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ( ﻣﻜﻮﻥ ﺗﺸﻐﻴﻠﻲ ﻓﻌﺎﻝ ) ﺃَﻥَّ ﺍﻟﺴَّﻤَﺎﻭَﺍﺕِ ﻭَﺍﻟْﺄَﺭْﺽَ ﻛَﺎﻧَﺘَﺎ ﺭَﺗْﻘًﺎ ﻓَﻔَﺘَﻘْﻨَﺎﻫُﻤَﺎ يعني كينونة ال(رتق)بصفته الحرفية العلمية )فتقها الله في قوانين الفيزياء والكيمياء و البايولوجيا. وهي بصفتها التكوينية الماء بصفته الحرفية (مكون تشغيلي فعال ) الحاج الفاضل عبود الخالدي (ﻭَﻫُﻮَ ﭐﻟَّﺬِﻯ ﺧَﻠَﻖَ ﭐﻟﺴَّﻤَٰﻮَٰﺕِ ﻭَﭐﻟْﺄَﺭْﺽَ ﻓِﻰ ﺳِﺘَّﺔِ ﺃَﻳَّﺎﻡٍۢ ﻭَﻛَﺎﻥَ ﻋَﺮْﺷُﻪُۥ ﻋَﻠَﻰ ﭐﻟْﻤَﺎٓﺀِ ﻟِﻴَﺒْﻠُﻮَﻛُﻢْ ﺃَﻳُّﻜُﻢْ ﺃَﺣْﺴَﻦُ ﻋَﻤَﻠًﺎ ۗ ﻭَﻟَﺌِﻦ ﻗُﻠْﺖَ ﺇِﻧَّﻜُﻢ ﻣَّﺒْﻌُﻮﺛُﻮﻥَ ﻣِﻦۢ ﺑَﻌْﺪِ ﭐﻟْﻤَﻮْﺕِ ﻟَﻴَﻘُﻮﻟَﻦَّ ﭐﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻛَﻔَﺮُﻭٓﺍْ ﺇِﻥْ ﻫَٰﺬَﺍٓ ﺇِﻟَّﺎ ﺳِﺤْﺮٌ ﻣُّﺒِﻴﻦٌ) ﺳﺘﺔ ﺍﻳﺎﻡ ﻫﻲ ( ( ﻣﺸﻐﻞ ﻣﻜﻮﻥ ﻓﺎﻋﻠﻴﺔ ﺣﻴﺎﺯﻩ ) ) ﻓﻜﻞ ﺳﻤﺎﺀ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻣﺸﻐﻞ ﻓﺎﻋﻠﻴﺔ ﺣﻴﺎﺯﻩ ﻓﻲ ﺳﻤﺎﺀ ﺍﻭﻟﻰ ﺫﺭﺍﺕ ﻋﻨﺎﺻﺮ ( ﺍﻟﻤﺎﺩﻩ ) + ﺳﻤﺎﺀ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻋﻀﻮﻳﻪ ( ﺧﻠﻴﻪ ) + ﺳﻤﺎﺀ ﺛﺎﻟﺜﻪ ( ﻋﻀﻮ ﻓﻲ ﻛﺎﺋﻦ ﺣﻲ ) + ﺳﻤﺎﺀ ﺭﺍﺑﻌﻪ ( ﻛﺎﺋﻦ ﺣﻲ ـ ﺣﻴﻮﺍﻥ ) + ﺳﻤﺎﺀ ﺧﺎﻣﺴﻪ ( ﻋﻘﻼﻧﻴﻪ ﻣﺎﺩﻳﻪ ﺗﺒﺎﺩﻟﻴﻪ ﻫﺮﻭﻥ ــ ﺍﻧﺴﺎﻥ ) + ﺳﻤﺎﺀ ﺳﺎﺩﺳﻪ ﻟـ ﻋﻘﻼﻧﻴﻪ ﻓﻜﺮﻳﻪ ( ﻣﻮﺳﻰ ) + ﺳﻤﺎﺀ ﺳﺎﺑﻌﻪ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﻪ ( ﺍﻟﻄﻮﺭ ) ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻤﺘﺤﻜﻢ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ ﺍﻟﺴﺖ. وهي على العرش )وكان عرشه على الماء)والما بصفته(مكون تشغيلي فعال)هل قوانين الفيزياء والكيمياء والبايولوجيا المرتبطة بالسموات السبع هي (كينونة العرش) جزاكم الله خيرا . والسلام عليكم
تعليق
الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
تعليق