ان السبيل الى المعرفة لا يكون الا عبر معرفة حقائق وتجليات الواقع
الذي يصنعه الايمان ولذلك اننا عندما نتدبر في آيات الذكر الحكيم
التي تنطلق عادة من الايمان وتنتهي اليه ونتساءل عن حقيقة الايمان
فان القرءان الكريم يجيبنا عن ذلك من خلال بيان علامات الانسان المؤمن
وصفاته فيقول عز من قائل :
( قَدْ أفْلَحَ الْمُؤمِنُونَ * الَّذينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ *
وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذين هُمْ للِزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ) المؤمنون 1-4
كما واننا لن نستطيع سبيلا الى معرفة ربنا وخالقنا الا عبر الصراط المستقيم
الطريق القويم الواصل الى سعادة الدنيا والآخرة
ومعرفة آياته والاصرار على عدم قبول المعرفة الا بمصادقة قرءانية مع رؤيا ثاقبة في كتاب الله
فمن شاء اتخذ الى ربه سبيلا .
الذي يصنعه الايمان ولذلك اننا عندما نتدبر في آيات الذكر الحكيم
التي تنطلق عادة من الايمان وتنتهي اليه ونتساءل عن حقيقة الايمان
فان القرءان الكريم يجيبنا عن ذلك من خلال بيان علامات الانسان المؤمن
وصفاته فيقول عز من قائل :
( قَدْ أفْلَحَ الْمُؤمِنُونَ * الَّذينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ *
وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذين هُمْ للِزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ) المؤمنون 1-4
كما واننا لن نستطيع سبيلا الى معرفة ربنا وخالقنا الا عبر الصراط المستقيم
الطريق القويم الواصل الى سعادة الدنيا والآخرة
ومعرفة آياته والاصرار على عدم قبول المعرفة الا بمصادقة قرءانية مع رؤيا ثاقبة في كتاب الله
فمن شاء اتخذ الى ربه سبيلا .
تعليق