دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لقمان الحكيم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لقمان الحكيم

    السلام عليكم ورحمة الله تعالي و بركاته .

    رمضان كريم تقبل الله منا ومنكم صيامنا و عافا به أجسادنا وزادنا به إيمانا و نور به عقولنا ...


    خلال هده الأيام خطر في بالي اسم (لقمان) .فراجعنا السورة الكريمة الواردة باسمه في القرآن


    قال تعالي (لَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)لقمان 12

    رسخ لدينا في هدا المنتدى أن موت الموصوف لا يعني موت الصفة ..فصفة لقمان حاضرة بيننا و حاضرة في كل زمان ولا ترتبط حصرا بلقمان التاريخي .من خلال هذا نتجت لدينا بعض التساؤلات .نطرحها في إنتظار ردودكم الكريمة.


    لقم + لقم = لقمان.. لقم من جدر (لق) و منه ..لق.لقي.لقو.التقي.لقاء.لقم.لقمة.. متل ..حك.حكي.حكم.حكمة...


    فنقول لقمة طعام أي (حاوية لقم الطعام) فما هو لقم الطعام ؟؟


    (لق) يملك صفة تشغيل فأصبح (لقم) فماذا يشغل ؟


    (لَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ) ..لقمان أوتي حاوية الحكم ..فهل اللقم هو الذي يشغل فعل الشكر لله ؟ وكيف يكون هذا الشكر؟؟




  • #2
    رد: لقمان الحكيم

    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالي و بركاته .

    رمضان كريم تقبل الله منا ومنكم صيامنا و عافا به أجسادنا وزادنا به إيمانا و نور به عقولنا ...



    خلال هده الأيام خطر في بالي اسم (لقمان) .فراجعنا السورة الكريمة الواردة باسمه في القرآن



    قال تعالي (لَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)لقمان 12

    رسخ لدينا في هدا المنتدى أن موت الموصوف لا يعني موت الصفة ..فصفة لقمان حاضرة بيننا و حاضرة في كل زمان ولا ترتبط حصرا بلقمان التاريخي .من خلال هذا نتجت لدينا بعض التساؤلات .نطرحها في إنتظار ردودكم الكريمة.



    لقم + لقم = لقمان.. لقم من جدر (لق) و منه ..لق.لقي.لقو.التقي.لقاء.لقم.لقمة.. متل ..حك.حكي.حكم.حكمة...



    فنقول لقمة طعام أي (حاوية لقم الطعام) فما هو لقم الطعام ؟؟



    (لق) يملك صفة تشغيل فأصبح (لقم) فماذا يشغل ؟




    (لَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ) ..لقمان أوتي حاوية الحكم ..فهل اللقم هو الذي يشغل فعل الشكر لله ؟ وكيف يكون هذا الشكر؟؟


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ونأمل ان يكون رمضان لكم كما هو لنا وللمؤمنين منـّة ورحمة من رب رحيم ونسأله ان يجعل لكم خير الـ (عائدات) في (عيد) رمضاني مبارك

    أحسنتم في صفة لقمان فهي (لقم + لقم) فهي لقمتان في (لقمان) واللفظ ليس من جذر (لق) فمن لفظ (لق) هو (لقاء وملتقى .. لاق .. ملاق .. إملاق .. و .. و) اما لقمان فهي من جذر (لقم) ومن تخريجاته في القرءان

    { فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ } (سورة الصافات 142)

    الا ان تخريجات لفظ (لقم) في منطق الناس قليلة نادرة مثل (لقمة .. ملقم .. ألقم .. إلتقم .. و .. و ) ... لفظ (لقم) في علم الحرف القرءاني يعني (مشغل ناقل فاعلية ربط متنحية) فاللقمة التي نلتقمها (مثلا) هي عملية تشغيلية لـ (لنقل حاوية أكل) على قدر محدود لربطها في جوف الانسان وهي (فاعلية ربط متنحية) فليس الفم (هدف) اللقمة بل الهدف هو جوف الطاعم لتلك اللقمة ... لقمان أوتي الحكمة والموعظة من قبل ربه فكان من الشاكرين واذا اردنا تحويل النص الشريف الى (دستور) نافذ فان (صفة لقمان) ان حملها المكلف صار من الشاكرين ومن صفة الشكر النافذ تكون الحكمة والموعظة مأتية للمكلف من نظم الهية النفاذ ...

    الناس لا يعرفون (مادة الشكر) فالشكر عند اكثر الناس يتفعل من خلال قول المكلف لفظ (الشكر) مقرونا لله سبحانه الا ان ذلك النوع من الشكر هو (شكر العقل) اما (الشكر المادي) فهو في (عدم التفريط بالنعم) فالتفريط بالنعم هو (الكفر بانعم الله) ولذلك النوع من الكفر عذاب شديد بل من اشد انواع العذاب

    { وَضَرَبَ اللهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ ءامِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللهِ
    فَأَذَاقَهَا اللهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ } (سورة النحل 112)

    لباس الجوع والخوف حاد وقاسي للغاية ونجده في كثير من المرضى (المعاصرين) بما يحملون من مرض يجعلهم محرومين من المأكل وخائفين من المرض والسبب هو الكفر بالنعم .. اما من يلتقم الاكل بلقمتان (لقم + لقم) فيكون لقمان فهو في دستور الخلق (شاكرا لانعم لله) وهو الذي لا يفرط بنعمة الرزق في مأكل ومشرب ومطعم وملبس فتراه حين (يلتقم) اللقمات الرئيسية يعود فيلتقم الفتاة ليس لسد جوع او لـ بخل في طبعه بل (شاكرا لله) فهو ذو لقمتان الاولى (رئيسية) للشبع والاخرى (فرعية) للشكر واحترام نعم الله عليه كذلك في مشرب الماء وفي ملبسه فلا يسيح الماء الفائض من شربته الاولى ويحافظ عليه لشربة ءاتية ومثله الثوب والقميص فان سقط من وظيفته كثوب او قميص او سروال فيلتقمه لقمان من مصيره في القمامة الى وظيفة اخرى فيكون شاكرا لانعم الله وتلك هي (حكمة) اي (حاوية حكم) عند من يحمل صفة لقمان ذو اللقمتين ومن تلك الممارسة فان حامل صفة لقمان سيرتبط بنظام كوني الهي متصل مع كيانه العقلي (الفكري) فيحصل على بطاقة (الحكمة والموعظة) من نظم الله وحكومته

    في رواية معاصرة منقولة من شخوص الحدث ان مجموعة من الاشخاص العرب في دولة اوربية كانوا في مطعم وطلبوا اطباقا على عددهم ولم يأكلوا اطباقهم الا نتفا قليلة وحين حاججهم مدير المطعم وهي امرأة عن سبب عدم اكلهم للطعام فاحتجوا عليها انهم قد دفعوا حساب المطعم كاملا ولا يحق لمدير المطعم ان يحاسبهم لانهم لم يأكلوا فغضبت مديرة المطعم وطلبت الشرطة لتقيم عليهم دعوى (هدراموال الامة) وهي تقول ان هذه الامة قدمت لكم الاكل وانتم غير مستحقين له واللعنة على فلوسكم !!!

    اللقمتان في (لقمان) هي رياضة عقل عابد ورشيق تمنح حامل العقل متقلبات فكرية رصينة تاجها الحكمة والموعظة !!

    السلام عليكم


    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: لقمان الحكيم

      السلام عليكم

      جزاكم الله خيرا على بيان المبذرين وانهم في عقاب (لباس الجوع والخوف) والحقيقة كنا نتصور ان ذلك العقاب من الجوع والخوف يصيب (قرية) تكفر بانعم الله كما جاء في القرءان (ويضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بانعم الله) وحين عرفنا ان كثير من المصابين بالامراض الحديثة معذبين بالجوع والخوف الا انهم ليسوا في (قرية) كالتي ضرب الله بها مثلا بل هم افراد منتشرين بين الناس لذلك نتسائل عن (القرية التي كانت امنة مطمئنة) وكيف نربط تلك القرية بالمصابين بامراض عصرية تمنعهم الاكل فيصيبهم الجوع وهم خائفين مثل المصابين بامراض ضغط الدم والسكري وقرحة المعدة وارتفاع الكولسترول واضطراب القولون والمصابين بجلطة الدماغ والذبحة الصدرية وامراض اخرى كثيرة لا يسعنا درجها جميعا الا ان الظاهر في اولئك المصابين انهم على جوع دائم فهم ممنوعون عن الافراط في الاكل والشبع كما في لقمة لقمان الاولى والتي قلتم انها للشبع كما يصيبهم الخوف من ان مرضهم سيهلكهم فهو وصف عظيم (لباس الجوع والخوف) , وهم جميعا ليسوا في قرية امنة قبل مرضهم , كل انسان يعرف من اقربائه او معارفه كثير منهم وحين عدت الى ذاكرتي بعد قراءة البيان وجدت حقا ان بعضا منهم كانوا يسرفون ويبذرون في الطعام وغيره من رزق الله ولا ننسى قول الله في القران

      يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ـ سورة الأَعراف 31

      وهل الاسراف في الاية الكريمة اعلاه يعني الاكل فوق معدل الشبع او ان الاسراف يعني عدم احترام النعمة كما جاء في بيانكم العظيم


      السلام عليكم

      تعليق


      • #4
        رد: لقمان الحكيم

        المشاركة الأصلية بواسطة حسين الجابر مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم

        جزاكم الله خيرا على بيان المبذرين وانهم في عقاب (لباس الجوع والخوف) والحقيقة كنا نتصور ان ذلك العقاب من الجوع والخوف يصيب (قرية) تكفر بانعم الله كما جاء في القرءان (ويضرب الله مثلا قرية كانت امنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بانعم الله) وحين عرفنا ان كثير من المصابين بالامراض الحديثة معذبين بالجوع والخوف الا انهم ليسوا في (قرية) كالتي ضرب الله بها مثلا بل هم افراد منتشرين بين الناس لذلك نتسائل عن (القرية التي كانت امنة مطمئنة) وكيف نربط تلك القرية بالمصابين بامراض عصرية تمنعهم الاكل فيصيبهم الجوع وهم خائفين مثل المصابين بامراض ضغط الدم والسكري وقرحة المعدة وارتفاع الكولسترول واضطراب القولون والمصابين بجلطة الدماغ والذبحة الصدرية وامراض اخرى كثيرة لا يسعنا درجها جميعا الا ان الظاهر في اولئك المصابين انهم على جوع دائم فهم ممنوعون عن الافراط في الاكل والشبع كما في لقمة لقمان الاولى والتي قلتم انها للشبع كما يصيبهم الخوف من ان مرضهم سيهلكهم فهو وصف عظيم (لباس الجوع والخوف) , وهم جميعا ليسوا في قرية امنة قبل مرضهم , كل انسان يعرف من اقربائه او معارفه كثير منهم وحين عدت الى ذاكرتي بعد قراءة البيان وجدت حقا ان بعضا منهم كانوا يسرفون ويبذرون في الطعام وغيره من رزق الله ولا ننسى قول الله في القران

        يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ـ سورة الأَعراف 31

        وهل الاسراف في الاية الكريمة اعلاه يعني الاكل فوق معدل الشبع او ان الاسراف يعني عدم احترام النعمة كما جاء في بيانكم العظيم


        السلام عليكم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        لفظ (قرية) من جذر (قر .. قري .. قرية) مثلها مثل بناء (سر .. سري .. سرية , هد .. هدي .. هدية , و .. و ) وجاء في القرءان لفظ (قري) مرتبطا بالاكل والشرب

        { فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا } (سورة مريم 26)

        فالقرية التي حشرت بها مقاصدنا على انها مجمع سكني ريفي صغير ما هي الا (قرة عين ساكنيها) فهي (مقرهم) و (مستقرهم) فهي قرية بما يحتاجه ساكنيها من أمن وأكل وشرب وسكينة فلفظ (قرية) لا يعني حصرا انها مجمع سكني صغير (قروي) بل في اللسان العربي (المبين) يكون (البيان) شاملا كامل القصد العقلاني لـ اللفظ ولا ينحسر في مقاصدنا التي تعارفنا عليها ...

        الذين كفروا بانعم الله ... نص يحتاج الى تبصرة عقلية فالكافر بانعم الله انما هو حائز لها فـ فاقد الشيء لا يكفر به بل حائز الشيء هو الذي يكفر به وذلك الشخص القرير العين بمأكل ومشربه حين يكفر بانعم الله ولا يعيرها اهتماما فيتركها الى القمامة او يتركها حتى تتفسخ دون ان يأكلها او يطعمها لغيره انما يكفر بانعم الله حتى وان كانت حبة رز او حتات خبز فهي نعمة ينعمها الله على عباده فمن (التقم الطعام) فعليه ان (يلتقم فتاته) فيكون ذي لقمتين كما وضحنا ذلك كما ان المبذر بالنعمة يعني ان بذاره كان من خير وفير بين يديه فهو قرير بمأكله اي (في قرية ءامنة مطمئنة) يأتيها رزقها من كل مكان وفيها يحصل الكفر اما من هو في حاجة للغذاء (فقير) فلن يكون قرير المأكل (قرية مطمئنة) ولن يكون مطمئنا لسد جوعه !! فلن يحصل منه الكفر بانعم الله ... امراض (الجوع والخوف) غالبا ما تصيب المتخمين بالنعم ولنا مع المجتمع البدوي بحثا يبحث عن حقيقة ذلك المجتمع ليرى نسبة الامراض العصرية فيه مع مضاهاتها بنسبتها في المدن فكانت النتيجة ان المجتمع البدوي لا يزال قليل الاصابة بالامراض العصرية وان يومهم الاول كان افضل بكثير وشبه خالي من الامراض الا ان البدو حين امتلكوا السيارات السريعة واصبح اتصالهم بالمدن سهل ميسور واصبحت النعم بين ايديهم ليس كما كانوا قبل الحضارة فبدأت امراض العصر تغزوا اجسادهم رغم انها لا تزال اقل من نسبتها في المدن ذلك لان في البدو لا توجد مطاعم ولا أكلات سريعة ...

        الاية 31 من سورة الاعراف تخص (المأكل والمشرب) اي ان الاسراف في الاكل والشرب ولا يمكن ان يكون الاسراف بالنعم فالنعم مهما كثرت فلن تلتصق بها صفة الاسراف لان كثرتها خير اما الاسراف فيحصل عندما يكون الانسان نهما في مأكله ومشربه وحين تكثر النعم يخشى من صفة الكفر بها

        السلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          رد: لقمان الحكيم

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          رأي : ولكن لماذا يقتني الانسان فوق حاجته سواء في الماكل أو في الملبس حتى يضطر في الآخير الى الآكل فوق طاقاته أو تكديس الآمتعة والآلبسة والحاجيات الاخرى فوق حاجاته المخصصة ، فحبة القمح تحتاج لكي تنمو أرض وجهد وماء ، ونسيج الآثوبة ونتحدث هنا عن الآثوبة الطبيعية تحتاج لكي تنمو قطن او صوف ثم نسيج ذلك القطن أو ذلك الصوف ووقت ومال وثروات طبيعية قد تستنزف كما يحدث الآن بشكل فضيع اذا استمر الانسان على نهجه هذا في الاستهلاك

          ما أحلى البساطة في العيش واناقته دون افراط ولا تفريط ...

          "وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ " لقمان :18

          السلام عليكم
          sigpic

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
          يعمل...
          X