بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله اخوتي الكرام ، حصل بيني وبين بعض الآشخاص هذه الايام بعض المشادات الفكرية عن ماهية الظلم والجور الحاصل بالآرض الآن ، صاحبي قال أن ذلك ما نراه على الساحات العربية عموما من صراعات دامية واقتتال مزق الناس كل ممزق داخل أسوار أوطانهم وخارجها !! الا أنني قلت له أن الامر غير ذلك ، حيث أن التاريخ البشري شهد في ساحاته صراعات دموية أكثر من هذه بكثير ، بوحشيتها ، ولايمكننا تاويل الامور بهذه الطريقة وعلينا أن نفكر جيدا في حقيقة هذا الحديث ونراه بعيون علمية وعقلية أوسع ، فالحديث عن كل ( الآرض ) كلها دون استثناء ، فحقيقة هذا الحديث الشريف يتعلق بفساد بيئي خطير وخطير جدا تتعرض له الان ، وأن الآمر يخص العصف الموجي الذي يعصف الان بفساده في كل أنحاء الآرض ، واسترسلت في شرح هذه البيانات بما قرأناه عنكم كثيرا في هذا المعهد الموقر الرفيع بعلومه القرءانية البحثية - جزاكم الله خيرا.
واني اجد الآن الفرصة مناسبة للرفع من هذه الحقيقة مقتبسين بعض ما جاء من بيانات بهذا الشان بهذا المعهد :
مع البيان:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المتقلبات الفكرية التي وردت في مشاركتك الكريمة اصابت كبد الحقيقة فالتلوث يبدأ بالهواء فيصيب الاجساد البشرية اصابة مباشرة من خلال عملية التنفس ومن خلال تراكم اشعة الفا التي تمثل ايقاعات البث الموجي في الاتصالات والتي تتراكم على الملابس والاسطح والامتعة التي يستخدمها الانسان في نشاطه والتي تجعل من جسد الادمي المعاصر عبارة عن كتلة مكهربة وتلك الصفة تسبب ارتباكا وظيفيا للدم والجملة العصبية وكافة اعضاء الجسد البشري من ايض خلوي وهرمونات وانزيمات
الاشعاعات التي تصدر عبر الموجة اللاسلكية والتي يطلق عليها (ايقاعات الفا الاشعاعية) هي عبارة عن جسيمات مادية منفلتة من مصدرها الا انها مقيدة بقيد مغنطي (كهرو) (مغناطيسي) ومن صفاتها انها تغرق في الماء بشكل وفير في البحار فتسبب ظاهرة النيونو وفي الانهار والمسطحات المائية والاراضي المبتلة بمياه السقي وتنتقل تلك الجسيمات الى الانسان من خلال شرب الماء ومثله الحيوانات والنباتات وحين تدخل اجساد تلك المخلوقات تقيم الفحشاء فيها لانها جسيمات ينكرها الجسد وينكرها الايض الخلوي لانها مقيدة مغنطيا فتكون (الارض) وهي (وعاء الرضا) عند المخلوقات جميعا بدءا من الخلية صعودا الى مستويات العقل الاخرى مصابة بالفحشاء الجسيمية والمنكر فيتصدع الرضا ويصاب بـ (الجور) فتكون (الارض قد ملئت جورا) وظهرت (امراض العصر) وهي في تزايد مطرد مع انتشار ووسعة الاتصالات اللاسلكية وصناعة الكهرباء عن طريق التوليد التقليدية والتي تتسبب في تقطيع الفيض المغنطي بمعدل 100 مرة في الثانية (50 ذبذبه) التي يحملها التيار المتناوب المنتشر في كل مدائن الارض فقد تكسرت خطوط المغناطيس (من كل حدب) من احداب الارض وضاعت السكينة على اهل الارض وتمزقت (عاقبتهم) فالامراض تغزوا اهل الحضارة في زمن استراحتهم (بعد عمر الخمسين) بعد ان رميت اجسادهم في (سن التقاعد) وكأنه (سن الخردوات) ويبقى السوء يحيق بهم من خلال الادوية الكيميائية (غير العضوية) التي يلتهمونها لدرء اعراض امراض العصر الا ان تلك الادوية تتحول الى مشغلات سوء داخل الجسد فتظهر حزمة من الاعراض المرضية وبشكل مطرد حتى يصل الانسان الى مثواه تحت الثرى ليترك فوق الثرى حقيبة ادوية ترمى في القمامة من بعده
حين تضطرب الاجساد من فعل الجسيمات الموجية المقيدة فان للانسان نصيبا اكبر من السوء من بقية المخلوقات فالانعام تحميها اصوافها واوبارها فلا تستطيع اشعة الفا التاثير على اجسادها الا قليلا اما الانسان الذي ترك ملبس الصوف والقطن الطبيعي فاصبحت ملابسه التركيبية (ميتة) تغلف جسده ولا تحميه من فحش الاجواء كما ان الانسان الذي يمشي قائما على قدميه يتحول الى (قطب مغنطي) متحرك يستقطب كل سوء مغنطي في الاجواء بما يختلف عن الحيوان الذي لا يحمل من مظاهر القطبية المغنطية الا القليل
كل تلك البيانات جائت من (ذكرى قرءانية) تم تنزيلها على العقل البشري القاريء للقرءان ومن القرءان يعرف العقل البشري ان يأجوج ومأجوج هم مؤججي الطاقة ومستهلكيها وان العصف الموجي هو بسبب صحبة الفيل ... تلك هي ذكرى ينزلها القرءان وننصح بمراجعة :
يأجوج ومأجوج في التكوين
http://www.islamicforumarab.com/vb/t348/
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
http://www.islamicforumarab.com/vb/t546/
{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرءانِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً }الإسراء82
السلام عليكم
.....................................
المشاركة 10 من الرابط :
التنزيل من القران لغرض الشفاء
http://www.islamicforumarab.com/vb/t2885/
السلام عليكم ورحمة الله اخوتي الكرام ، حصل بيني وبين بعض الآشخاص هذه الايام بعض المشادات الفكرية عن ماهية الظلم والجور الحاصل بالآرض الآن ، صاحبي قال أن ذلك ما نراه على الساحات العربية عموما من صراعات دامية واقتتال مزق الناس كل ممزق داخل أسوار أوطانهم وخارجها !! الا أنني قلت له أن الامر غير ذلك ، حيث أن التاريخ البشري شهد في ساحاته صراعات دموية أكثر من هذه بكثير ، بوحشيتها ، ولايمكننا تاويل الامور بهذه الطريقة وعلينا أن نفكر جيدا في حقيقة هذا الحديث ونراه بعيون علمية وعقلية أوسع ، فالحديث عن كل ( الآرض ) كلها دون استثناء ، فحقيقة هذا الحديث الشريف يتعلق بفساد بيئي خطير وخطير جدا تتعرض له الان ، وأن الآمر يخص العصف الموجي الذي يعصف الان بفساده في كل أنحاء الآرض ، واسترسلت في شرح هذه البيانات بما قرأناه عنكم كثيرا في هذا المعهد الموقر الرفيع بعلومه القرءانية البحثية - جزاكم الله خيرا.
واني اجد الآن الفرصة مناسبة للرفع من هذه الحقيقة مقتبسين بعض ما جاء من بيانات بهذا الشان بهذا المعهد :
مع البيان:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المتقلبات الفكرية التي وردت في مشاركتك الكريمة اصابت كبد الحقيقة فالتلوث يبدأ بالهواء فيصيب الاجساد البشرية اصابة مباشرة من خلال عملية التنفس ومن خلال تراكم اشعة الفا التي تمثل ايقاعات البث الموجي في الاتصالات والتي تتراكم على الملابس والاسطح والامتعة التي يستخدمها الانسان في نشاطه والتي تجعل من جسد الادمي المعاصر عبارة عن كتلة مكهربة وتلك الصفة تسبب ارتباكا وظيفيا للدم والجملة العصبية وكافة اعضاء الجسد البشري من ايض خلوي وهرمونات وانزيمات
الاشعاعات التي تصدر عبر الموجة اللاسلكية والتي يطلق عليها (ايقاعات الفا الاشعاعية) هي عبارة عن جسيمات مادية منفلتة من مصدرها الا انها مقيدة بقيد مغنطي (كهرو) (مغناطيسي) ومن صفاتها انها تغرق في الماء بشكل وفير في البحار فتسبب ظاهرة النيونو وفي الانهار والمسطحات المائية والاراضي المبتلة بمياه السقي وتنتقل تلك الجسيمات الى الانسان من خلال شرب الماء ومثله الحيوانات والنباتات وحين تدخل اجساد تلك المخلوقات تقيم الفحشاء فيها لانها جسيمات ينكرها الجسد وينكرها الايض الخلوي لانها مقيدة مغنطيا فتكون (الارض) وهي (وعاء الرضا) عند المخلوقات جميعا بدءا من الخلية صعودا الى مستويات العقل الاخرى مصابة بالفحشاء الجسيمية والمنكر فيتصدع الرضا ويصاب بـ (الجور) فتكون (الارض قد ملئت جورا) وظهرت (امراض العصر) وهي في تزايد مطرد مع انتشار ووسعة الاتصالات اللاسلكية وصناعة الكهرباء عن طريق التوليد التقليدية والتي تتسبب في تقطيع الفيض المغنطي بمعدل 100 مرة في الثانية (50 ذبذبه) التي يحملها التيار المتناوب المنتشر في كل مدائن الارض فقد تكسرت خطوط المغناطيس (من كل حدب) من احداب الارض وضاعت السكينة على اهل الارض وتمزقت (عاقبتهم) فالامراض تغزوا اهل الحضارة في زمن استراحتهم (بعد عمر الخمسين) بعد ان رميت اجسادهم في (سن التقاعد) وكأنه (سن الخردوات) ويبقى السوء يحيق بهم من خلال الادوية الكيميائية (غير العضوية) التي يلتهمونها لدرء اعراض امراض العصر الا ان تلك الادوية تتحول الى مشغلات سوء داخل الجسد فتظهر حزمة من الاعراض المرضية وبشكل مطرد حتى يصل الانسان الى مثواه تحت الثرى ليترك فوق الثرى حقيبة ادوية ترمى في القمامة من بعده
حين تضطرب الاجساد من فعل الجسيمات الموجية المقيدة فان للانسان نصيبا اكبر من السوء من بقية المخلوقات فالانعام تحميها اصوافها واوبارها فلا تستطيع اشعة الفا التاثير على اجسادها الا قليلا اما الانسان الذي ترك ملبس الصوف والقطن الطبيعي فاصبحت ملابسه التركيبية (ميتة) تغلف جسده ولا تحميه من فحش الاجواء كما ان الانسان الذي يمشي قائما على قدميه يتحول الى (قطب مغنطي) متحرك يستقطب كل سوء مغنطي في الاجواء بما يختلف عن الحيوان الذي لا يحمل من مظاهر القطبية المغنطية الا القليل
كل تلك البيانات جائت من (ذكرى قرءانية) تم تنزيلها على العقل البشري القاريء للقرءان ومن القرءان يعرف العقل البشري ان يأجوج ومأجوج هم مؤججي الطاقة ومستهلكيها وان العصف الموجي هو بسبب صحبة الفيل ... تلك هي ذكرى ينزلها القرءان وننصح بمراجعة :
يأجوج ومأجوج في التكوين
http://www.islamicforumarab.com/vb/t348/
ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل
http://www.islamicforumarab.com/vb/t546/
{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرءانِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً }الإسراء82
السلام عليكم
.....................................
المشاركة 10 من الرابط :
التنزيل من القران لغرض الشفاء
http://www.islamicforumarab.com/vb/t2885/
تعليق