حوار في أوليات علم الحرف القرءاني
من أجل مباديء البيان في بديء الحراك الفكري لمعرفة مقاصد الحرف في النطق
جرى حوار مع احد الاخوة المتابعين لمنشورات المعهد وعلى صفحات المعهد تحت الرابط التالي :
http://www.islamicforumarab.com/vb/t19-2/
وكان التساؤل الاول من المقتبس التالي :من أجل مباديء البيان في بديء الحراك الفكري لمعرفة مقاصد الحرف في النطق
جرى حوار مع احد الاخوة المتابعين لمنشورات المعهد وعلى صفحات المعهد تحت الرابط التالي :
http://www.islamicforumarab.com/vb/t19-2/
السلام عليكم ورحمة الله،
بدايةً أشكركم على إنشاء مثل هذا المنتدى وأتمنى لمشروع المعهد أن يجلب العديد من المؤمنين والمسلمين لتحقيق اهدافه.
أنا عضو جديد ولكن بدأت بقراءة بعض المواضيع والنقاشات منذ فترة. إستقطبتني بحوث الحروف المقطعة حيث كنت ابحث عن دراسات تعتني ببنية الحرف القرآني في الكتاب العزيز.
بدايةً أشكركم على إنشاء مثل هذا المنتدى وأتمنى لمشروع المعهد أن يجلب العديد من المؤمنين والمسلمين لتحقيق اهدافه.
أنا عضو جديد ولكن بدأت بقراءة بعض المواضيع والنقاشات منذ فترة. إستقطبتني بحوث الحروف المقطعة حيث كنت ابحث عن دراسات تعتني ببنية الحرف القرآني في الكتاب العزيز.
مقتبس من نص السؤال الثاني
وحسب ما فهمته وما تابعته لمشروعكم فالهدف والأساس في نفس الوقت هو الانطلاق من مقصد الحرف القرآني لإيجاد مقاصد الله في كتابه العزيز. وعلى أن السؤال يبقى كيف يتم تحديد قصد الحرف بالدرجة الأولى وهل هناك قواعد نعتمد عليها حتى لا نتيه فيما بعد في النتائج، فإن ما توصل إليه هذا المشروع يعد جديداً وغريباً إنطلاقاً من مقاصد الحرف الاولى.
نص الجواب :
نأمل ان يكون شخصكم الكريم على اطلاع بما جرى ويجري حول محاولة العقل البشري (عموما) والعربي (خصوصا) للتعرف على وظيفة الحرف في منطق الناطقين ... حين اطلعنا على الجهد العربي في خصوصية الحرف ظهر لدينا إستدلال يشير الى متاهة فكرية بعيدة جدا عن مركز الهدف حيث فصل بعض او كثير من اللغويين حروف الهجاء الى صفات صوتية مثل ما قيل في حروف الصفير وحروف التفشي وامثالها وءاخرون ذهبوا الى منح الحروف قيمة رقمية لغرض مراقبة خصوصية الرقم في الكلمة
في عام 1971 كنا مع مجموعة من الناشطين المحبين للبحث والتقصي وكانت تلك المؤسسة الشبابية تحضى بدعم من جهات قطاعية بحثية ومن جملة تلك البحوث طرح بحث يبحث عن (الطول الموجي) لكل حرف من حروف الهجاء وقد حصلت مفاجأة كبيرة حين ظهرت النتائج بشكل واضح ومبين على جهاز العرض الخاص بقراءة الطول الموجي سواء كان للموج الذي يزيد عن 20000 ذبذبة وهو موج غير مسموع (فوق الصوتية) بعد كشف موجة التحميل كذلك الموجات الصوتية التي تقل عن 20000 ذبذبة في الثانية ورغم ان نتائج البحث كانت مذهلة الا ان المشروع لم ينل اي اهتمام من اي جهة قطاعية لغوية او فيزيائية وبقي في دائرة اهتمامنا الشخصي فقط ولبضع سنين وكان اهم ما حصلنا عليه من نتيجة ان (الطيف الموجي) لاي حرف محدد المعالم فيزيائيا ويمثل الطيف الموجي هوية الحرف عدا حرف (ش) حيث كانت قراءاته محيرة فهو يمتلك حزمة من الاطوار الموجية وليس طور واحد ... حاولنا في مرحلة لاحقة بناء مسارب توافقية للحروف المثبتة في بعض الطلاسم القديمة التي يقال انها من اثر نبي الله دانيال او بعضا من تلاميذه الا ان المحاولات تلك وما التحق بها لم تسفر عن اي نتاج يمكن ان يكون مسربا فكريا يوصل الى هدف الحصول على وظيفة الحرف في المقاصد العقلية
حين بدأت رحلة البحث القرءاني المستقل عام 1979 كانت البدايات تسجل حضورا (واجما) مع الحروف المقطعة الا ان ذلك الوجوم لم يكن منقولا من المدرسة التقليدية الى طاولتنا البحثية ولم يكن ايضا وليدا من عقم المدرسة التقليدية في فهم الحروف المقطعة بل كان الوجوم الفكري والذي يمثل (رفض فكري) يتولد من نتيجة عقلية حين يرى العقل ان تلك الحروف خاوية البيان مهما تم تصفيفها على بساط مادي صوتي او الكتروني او رقمي او طلسمي وكان العقل الذي نحمله ينثني مع ثنايا القرءان ليشكل ليونة فكرية يرفضها فقهاء القرءان ويقبلها العقل المستقل ليسجل ثورة على (الوجوم الفكري) وكان البيان الاول لتك الحروف المقطعة عندما يكون التعامل العقلي مع (هشيم اللفظ) فاللفظ قابل للتهشيم والتفكيك مثلما كان قابلا للبناء حين تم بناء اللفظ في نشأة النطق في (منشأة النطق) وهو العقل الناطق ... من تلك القاعدة البيانية تم الرقي في سلالم بحث تبحث عن مركزية منهجية تستطيع ان تكون قاعدة بيان لمقاصد حروف الهجاء ومن تجربتنا الطويلة في ذلك الميدان وجدنا ان تلك المنهجية موجود لها رابط تذكيري في القرءان يشمل بؤرة الهدف الساعية لفهم حروف النطق
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ ءابَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ ءابَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ }البقرة170
فهم بحثوا في الحروف المقطعة في القرءان اربعة عشر قرن من الزمن وواضح جلي انهم ما كانوا مهتدين وما كانوا يعقلون تلك الحروف ...!! فاصبح الهدف ليس في تهشيم الكلمة الى حروف بل صار الهدف تهشيم المتراكم المعرفي الوراد عن الاباء لان اي مفردة من مفردات المتراكم المعرفي انما تجعل (ما انزل الله) تائها ضائعا في (ما ألفينا عليه ءابائنا) ..!!! لانهم كانوا(لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ)والقرءان يذكرنا
{إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرءاناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }يوسف2
من تلك المحاججة الفكرية الشخصية يتضح ان المنهج الموصل الى الهدف هو منهج (عقلاني) ولا يمكن ان يكون (مادي) وعلينا ان نفرق بين (مخازن العقل) و (فاعلية العقل) فكثير من العلماء (مثلا) ما هم الا مخازن فكرية (ذاكرة مؤرشفة) او (معرفة مكتسبة) وهو ما نسميه بالمتراكم الفكري وذلك ليس (عقل) بل هو (خزانة مواد عقلية) يتم جمعها من هنا وهناك لها نتاج خادع لا يصيب الحقيقة بل يطمسها (لو اتبعت اكثر اهل الارض لاضلوك) وفي تلك المراكب القاسية على الباحث ان يبحر بعقله في القرءان منتقلا بين ءايات الله التي يراها في كتاب الخليقة (كتاب الله) و ما (يعقله من القرءان (انه لقرءان كريم * في كتاب مكنون)
{كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ ءايَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }البقرة242
فاذا رسخ عند الباحث ان (النطق ءاية) من ءايات الله فبيان النطق بين (القرءان والناطق) هو المسرب الوحيد (الثابت) و (المستقر) والذي لا يوجد غيره فالوصول الى (المقاصد العقلية) لحروف الهجاء لا يمتلك (حافة مادية) ثابتة ليتحول البحث الى (ثابت مادي) بل (رسوخ القصد الحرفي في العقل) ينضبط عند حامل العقل ولا يمكن ان يكون (مادة عقلية) يمكن خزنها في العقول كما هي المعرفة المكتسبة
يشهد الله اننا نسعى لتسهيل المهمة الا ان حوارات سابقة مع اخوة متابعين كانوا يبحثون عن مفاتيح يمكن ان تكون مادية يتلقفها العقل بصفتها (سر القرءان الحرفي) فهي لا يمكن ان تكون كذلك بل يمكن ان تكون (عقل متحرك) يتحرك بين (اللفظ القرءاني) وءاية النطق التي يمارسها حامل العقل ووجدنا ان مثل تلك المداخل وكأنها متاهة او (اهواء) كما سماها البعض وتمت مطالبتنا بـ (كتاب) مكتوب ومبين الا اننا نعلن ان بيان الكتاب المبين لا يقع حصرا في (رحم مادي) بل كثير من امهات العقل فيما كتبه الله سبحانه يقوم كتابها في (رحم عقلاني) ولعل الايمان بالله هو الظاهرة الاكثر تألقا في العقل لتعلن ان ثوابت الايمان بالله لا تقوم في (رحم مادي) وعلى حامل القرءان ان يعي تلك الحقيقة ولا يبحث عن مادة عقلية يمكن اكتنازها في العقل بل عليه ان يجعل الحراك العقلي في خدمة الهدف كما هي ءايات النطق فكل لفظ ينطقه الناطق هو (حيز فعال) وهو (ءاية) تحتاج عقلانية العاقل وليس ارشيف ذاكرته
نامل ان نكون قد وفقنا لبيان مرحلي مبين في ءاية النطق
تعقيب مضاف من اجل البيان
كل حامل عقل مهما كانت لغته يستطيع وبلغته هو ان يعرف (مقاصد الحرف الواحد) في عقله على ان يكون (منفردا) مع عقله خارج مؤثراته البيئية والكلامية سيجد ان لكل حرف في العقل مقصد ثابت في عقله وفي لغته هو وعندها يستطيع ان يدرك البيان القرءاني بلا مترجم
اللغة البشرية الموحدة
علاقة الحرف بالعقل
السلام عليكم
في عام 1971 كنا مع مجموعة من الناشطين المحبين للبحث والتقصي وكانت تلك المؤسسة الشبابية تحضى بدعم من جهات قطاعية بحثية ومن جملة تلك البحوث طرح بحث يبحث عن (الطول الموجي) لكل حرف من حروف الهجاء وقد حصلت مفاجأة كبيرة حين ظهرت النتائج بشكل واضح ومبين على جهاز العرض الخاص بقراءة الطول الموجي سواء كان للموج الذي يزيد عن 20000 ذبذبة وهو موج غير مسموع (فوق الصوتية) بعد كشف موجة التحميل كذلك الموجات الصوتية التي تقل عن 20000 ذبذبة في الثانية ورغم ان نتائج البحث كانت مذهلة الا ان المشروع لم ينل اي اهتمام من اي جهة قطاعية لغوية او فيزيائية وبقي في دائرة اهتمامنا الشخصي فقط ولبضع سنين وكان اهم ما حصلنا عليه من نتيجة ان (الطيف الموجي) لاي حرف محدد المعالم فيزيائيا ويمثل الطيف الموجي هوية الحرف عدا حرف (ش) حيث كانت قراءاته محيرة فهو يمتلك حزمة من الاطوار الموجية وليس طور واحد ... حاولنا في مرحلة لاحقة بناء مسارب توافقية للحروف المثبتة في بعض الطلاسم القديمة التي يقال انها من اثر نبي الله دانيال او بعضا من تلاميذه الا ان المحاولات تلك وما التحق بها لم تسفر عن اي نتاج يمكن ان يكون مسربا فكريا يوصل الى هدف الحصول على وظيفة الحرف في المقاصد العقلية
حين بدأت رحلة البحث القرءاني المستقل عام 1979 كانت البدايات تسجل حضورا (واجما) مع الحروف المقطعة الا ان ذلك الوجوم لم يكن منقولا من المدرسة التقليدية الى طاولتنا البحثية ولم يكن ايضا وليدا من عقم المدرسة التقليدية في فهم الحروف المقطعة بل كان الوجوم الفكري والذي يمثل (رفض فكري) يتولد من نتيجة عقلية حين يرى العقل ان تلك الحروف خاوية البيان مهما تم تصفيفها على بساط مادي صوتي او الكتروني او رقمي او طلسمي وكان العقل الذي نحمله ينثني مع ثنايا القرءان ليشكل ليونة فكرية يرفضها فقهاء القرءان ويقبلها العقل المستقل ليسجل ثورة على (الوجوم الفكري) وكان البيان الاول لتك الحروف المقطعة عندما يكون التعامل العقلي مع (هشيم اللفظ) فاللفظ قابل للتهشيم والتفكيك مثلما كان قابلا للبناء حين تم بناء اللفظ في نشأة النطق في (منشأة النطق) وهو العقل الناطق ... من تلك القاعدة البيانية تم الرقي في سلالم بحث تبحث عن مركزية منهجية تستطيع ان تكون قاعدة بيان لمقاصد حروف الهجاء ومن تجربتنا الطويلة في ذلك الميدان وجدنا ان تلك المنهجية موجود لها رابط تذكيري في القرءان يشمل بؤرة الهدف الساعية لفهم حروف النطق
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ ءابَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ ءابَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ }البقرة170
فهم بحثوا في الحروف المقطعة في القرءان اربعة عشر قرن من الزمن وواضح جلي انهم ما كانوا مهتدين وما كانوا يعقلون تلك الحروف ...!! فاصبح الهدف ليس في تهشيم الكلمة الى حروف بل صار الهدف تهشيم المتراكم المعرفي الوراد عن الاباء لان اي مفردة من مفردات المتراكم المعرفي انما تجعل (ما انزل الله) تائها ضائعا في (ما ألفينا عليه ءابائنا) ..!!! لانهم كانوا(لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ)والقرءان يذكرنا
{إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرءاناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }يوسف2
من تلك المحاججة الفكرية الشخصية يتضح ان المنهج الموصل الى الهدف هو منهج (عقلاني) ولا يمكن ان يكون (مادي) وعلينا ان نفرق بين (مخازن العقل) و (فاعلية العقل) فكثير من العلماء (مثلا) ما هم الا مخازن فكرية (ذاكرة مؤرشفة) او (معرفة مكتسبة) وهو ما نسميه بالمتراكم الفكري وذلك ليس (عقل) بل هو (خزانة مواد عقلية) يتم جمعها من هنا وهناك لها نتاج خادع لا يصيب الحقيقة بل يطمسها (لو اتبعت اكثر اهل الارض لاضلوك) وفي تلك المراكب القاسية على الباحث ان يبحر بعقله في القرءان منتقلا بين ءايات الله التي يراها في كتاب الخليقة (كتاب الله) و ما (يعقله من القرءان (انه لقرءان كريم * في كتاب مكنون)
{كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ ءايَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }البقرة242
فاذا رسخ عند الباحث ان (النطق ءاية) من ءايات الله فبيان النطق بين (القرءان والناطق) هو المسرب الوحيد (الثابت) و (المستقر) والذي لا يوجد غيره فالوصول الى (المقاصد العقلية) لحروف الهجاء لا يمتلك (حافة مادية) ثابتة ليتحول البحث الى (ثابت مادي) بل (رسوخ القصد الحرفي في العقل) ينضبط عند حامل العقل ولا يمكن ان يكون (مادة عقلية) يمكن خزنها في العقول كما هي المعرفة المكتسبة
يشهد الله اننا نسعى لتسهيل المهمة الا ان حوارات سابقة مع اخوة متابعين كانوا يبحثون عن مفاتيح يمكن ان تكون مادية يتلقفها العقل بصفتها (سر القرءان الحرفي) فهي لا يمكن ان تكون كذلك بل يمكن ان تكون (عقل متحرك) يتحرك بين (اللفظ القرءاني) وءاية النطق التي يمارسها حامل العقل ووجدنا ان مثل تلك المداخل وكأنها متاهة او (اهواء) كما سماها البعض وتمت مطالبتنا بـ (كتاب) مكتوب ومبين الا اننا نعلن ان بيان الكتاب المبين لا يقع حصرا في (رحم مادي) بل كثير من امهات العقل فيما كتبه الله سبحانه يقوم كتابها في (رحم عقلاني) ولعل الايمان بالله هو الظاهرة الاكثر تألقا في العقل لتعلن ان ثوابت الايمان بالله لا تقوم في (رحم مادي) وعلى حامل القرءان ان يعي تلك الحقيقة ولا يبحث عن مادة عقلية يمكن اكتنازها في العقل بل عليه ان يجعل الحراك العقلي في خدمة الهدف كما هي ءايات النطق فكل لفظ ينطقه الناطق هو (حيز فعال) وهو (ءاية) تحتاج عقلانية العاقل وليس ارشيف ذاكرته
نامل ان نكون قد وفقنا لبيان مرحلي مبين في ءاية النطق
تعقيب مضاف من اجل البيان
كل حامل عقل مهما كانت لغته يستطيع وبلغته هو ان يعرف (مقاصد الحرف الواحد) في عقله على ان يكون (منفردا) مع عقله خارج مؤثراته البيئية والكلامية سيجد ان لكل حرف في العقل مقصد ثابت في عقله وفي لغته هو وعندها يستطيع ان يدرك البيان القرءاني بلا مترجم
اللغة البشرية الموحدة
علاقة الحرف بالعقل
السلام عليكم
تعليق