دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أبجدية الخلق وفيزياء هيكل العقل والذاكرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبجدية الخلق وفيزياء هيكل العقل والذاكرة

    أبجدية الخلق وفيزياء هيكل العقل والذاكرة




    في هذا الفيديو سنستمع ونشاهد لما يمكن أن نسميه بداية لأسس علم فيزيائي جديد وصاعق للعقل سيجعلنا نفوق من غفلتنا ليقودنا موسى بهدي القرءان ومن خلال الملة الإبراهيمية لرحلة الحج ومن ثم رحلة الخلاص ووراثة الأرض...ورغم أني كنت متردد في نشره أو مشاركته إلا أن هناك خاطر يقول لي أنشره فقد ءان أوانه وأقترب الوعد الحق ولتشخص أبصار الغافلين بعد ذلك...فنحن كـ أمة لها رسول ورسالة مأمورة بتبليغها بشكل علمي جهادي تحتاج إلى الصعق بفولتية عالية كي تفوق من غفلتها وترى وتدرك أين هي وما هو مبلغها من العلم لما بين يديها من الكتاب وما الذي يدور من حولها وإلى أين وصل أهل الكتاب في علمهم ...

    سأقوم بتلخيص محتوى الفيديو وإضافة بعض الشروحات المختصرة جداً دون أن أخوض بتفاصيله أو أن أعلق عليه وسأتركه لاحقا...طبعا هو يتكلم بشكل سريع ويختصر الكثير من النقاط المتعلقة بصور العرض وذلك لضيق الوقت المتاح له لذلك ربما البعض لا يستطيع أن يدرك ما يريد قوله ولكن مع وجود الصور ستكون المهمة العقلية سهلة نوعا ما للربط بين المحاور وإلتقاط الجوهر وأنصح أن تتم المشاهدة أولاً مع الترجمة ومن ثم قراءة التلخيص...ولكن في البداية يجب أن أعطي نبذة مختصرة عن هذا العالم والباحث....

    دانيال أو دان ونتر ولد في نيويورك وبدأ دراسته الجامعية في جامعة ديترويت ودرس الهندسة الكهربائية وعلم النفس وتخرج سنة 1974 ثم درس علم وظائف الأعضاء النفسي ثم في دراساته العليا عمل على جهاز كشف الكذب والإرتجاع البيولوجي...وبعد إنهاء دراسته عمل في علم البلورات في شركة للصلب في ديترويت ثم وظفته شركة ibm كمحلل أنظمة وأثار عنده تعلم لغة البرمجة دراسة تاريخ اللغات وأصل الرموز ثم ترك منصبه إثر إنتسابه لأحد المدارس الروحية...كما عمل في مختبر علم الفلك بالأشعة السينية في معهد ماساتشوستس...وحاليا يدير مزرعة إسمها كريستال هيل فارم بعد أن أسسها يقوم من خلالها بتطبيق تقنيات فيزيائية للشفاء بالإعتماد على العقل والرنين الموجي والمعتمد بدوره على ما يسمى بالهندسة المقدسة دون إستخدام أي أدوية مصنعة...ومنذ تخرجه ألف أكثر من كتاب وشارك بعشرات المؤتمرات ومئات المحاضرات ويعيش الان في فرنسا...

    هذا بشكل مختصر وأنا في الحقيقة بعد الإطلاع والقراءة لبعض بحوثه ومحاضراته أصبت بالدهشة والإعجاب وسبب ذلك ليس المحتوى أو المنتوج الفكري والعقلي فقط ولكن لما يمتلكه من همة عالية وذاكرة موسوعية وإصراره على إيصال رسالته بكل الوسائل المتاحة رغم معارضة الوسط العلمي له حتى إنه حول بعض من نتائج أبحاثه بشكل رسومي مبسط ووجهه إلى الأطفال وأصبح يدربهم على طرق الإدراك أو الوعي الذي يدعو له...وأعتبره من وجهة نظري النظير الغربي للحاج عبود ولكن دون قرءان يهدي للتي هي أقوم...


  • #2
    لقد تحدث الدكتور في البداية أن الأمر يتعلق بتوصيل فكرة الوحدة الكامنة في أصل الأبجدية المقدسة الناتجة عن الإنفجار الداخلي للـ الأشكال الأفلاطونية (نسبة لأفلاطون وأشكاله الهندسية الخمسة والصلبة) والمرتبطة بدورها بمحور الغزل أو اللف والمرتبط بدوره بزمن الكتلة والخلق ويضرب مثال على ذلك بما يفعله الدراويش عندما يدورون من خلال محور ثابت دون أن يفقدو توازنهم أو يشعروا بالدوار...وهو الموضوع الذي يقودنا إلى الأبجديات الأصلية ويعرض صورة لشكل حلقي يسمى الطارة أو توروس أو كعكة الدونات والذي يبين من خلاله كيفية إنشاء قوة الجاذبية المركزية وهو مفتاح فهم أصل الأبجدية المقدسة بينما تنفجر من الداخل إلى الخارج وهي التي تشبه دوامات الإعصار وبين أنها تتبع الشكل الحلقي والذي يشبه من الأعلى خيمة خماسية الأضلاع وكيف أن الشامان أو العراف في الحضارات القديمة كان يستطيع أن يغير إتجاه سيره من خلال طقوس معينة يندمج عقلياً من خلالها ويوجهها إلى مركز الإعصار كي يتعاطف معه ويمتص غضبه وهي تشبه الأدوات البيوبلاستيكية التي إستخدمت في دراسة الإعصار من الداخل في فيلم الإعصار المشهور (وهو فيلم من إنتاج هوليود أعتقد أنه معروف) فالإعصار الحلقي الدوار هو مفتاح أصل الأبجدية المقدسة وبالتالي أصل الإندماج والتواصل..فهذا الشكل الذي يسمى (أنو) هو ما رأه العراف في قلب الشمس وقلب الإنسان وقلب الهيدروجين وهي سبعة لفات أو دورات خارجية وخمس دورات داخلية والتي تماثل طبقات عضلات القلب البشري...
    ثم يبين هذه الطبقات وطريقة دورانها من خلال هيكل سلكي ثلاثي الأبعاد والذي يحتوي على سبعة مكعبات واحد في المنتصف وستة على وجوهه تدور من الخارج لتشكل سبع محاور متناظرة ومتعددة الوجوه (في كل محور أربعة وجوه وشكل حلقي واحد أو دونات في المنتصف) أو خمس مكعبات تدور من الداخل لها إثنا عشر وجه (دوديكاهيدرون) وعند الغزل بشكل متزامن تتداخل المحاور فيما بينها لتشكل ما يسميه أعشاش وهي مفتاح الأبجدية المقدسة كما سنرى في العبرية والسنسكريتية فهذا النظام الهندسي الثلاثي الأبعاد تتشكل فيه عقدة إنزلاق لحظة الإدراك أو الوعي...

    بمعنى أخر إدراك ما تشكله هذه الدورات من أعشاش له علاقة بزاوية ميل محاور الشكل أو الدونات وهو ما يمكن أن نراه عندما تصنع المادة من الضوء كما في فيزياء الجدول الذري فهذه هي النواة الهندسية النووية للفوتونات والنيوترونات التي تصنع أصداف أو قشرة أو غلاف الألكترون فنرى أنهم عبارة عن أعشاش مكونة من تلك الأشكال الأفلاطونية...لذلك إذا تعلمت طريقة إمالة تلك الطارة أو الدونات بدقة فأنت حرفياً تصنع المادة من الضوء فإذا فهمت الإنصهار أو الإندماج الداخلي والذي يمثل ضغطا مثاليا على الشحنة فستتعلم أصل الحياة وأصل التنظيم الذاتي أو ما يسمى بالأنتروبيا السلبية!!...وهو الذي له علاقة بالنسبة الكسورية الإنضغاطية التي تتكامل مع النسبة الذهبية وعند تدوير شكل هذه النسبة من الجانب سنحصل على شكل الكأس المقدس المشهور والذي في الحقيقة هو ثورة تم تطبيقها في الطب العلاجي (من جهته) من خلال موجات الدماغ ونبضات القلب والعمارة البيولوجية ويذكر أمثلة وتطبيقات وتجارب ومواقع على ذلك...


    الأن نأتي للـ الأبجدية ونرى اللولب الذهبي منظم من خلال الألوان على سطح التوريس أو الدونات وإذا تذكرنا المحاور السبعة لرباعي الوجوه وفهرسنا كيف تتلائم هذه المحاور مع خريطة الألوان السبعة لسطح الدونات (والمنظم ذاتياً) وهي مشكلة قديمة في الطوبولوجيا...سنقوم الأن بتحريك تلك المحاور على هذا الحلزون والذي يبدأ من مركز الشكل إلى سطحه الخارجي فيظهر لنا بداية الأبجدية وهو أمر بسيط لذا كانت الأبجدية هي المهارة الخاصة بعش زاوية الدوامة الكلية الموجودة حرفيا ببلازما عقلك وهي بالضبط فيزياء الوعي...فهذه الدوامة من البلازما الموجودة داخل رأسك في القشرة العليا هي الدماغ الهولوغرافي المقدس والتي تتعلم من خلالها إمالة تلك الدونات ثم الأبجدية والتي تساعدك على التوجيه والقيادة سواء كنت على سبيل المثال في عالم الحلم أو عالم الموت....

    ثم يعرض النتيجة والشكل النهائي لهذا العرض فيأخذ رباعي الوجوه وفي داخله اللولب المشتق من مركز الدوامة إلى سطحها ويقوم بإمالته بناءا على تلك المحاور السبعة فتظهر لنا مجموعة أصل الحروف العبرية فما يقوم به هو فهرسة زاوية الدوران في هذا المعكب الرباعي الوجوه مما يخلق الإنصهار أو الإندماج الداخلي وهو ما يمكن أن نسميه إقتران الطور والذي يبدو أننا نمسك به هكذا (كما يشرح)...فهذه هي المرة الأولى التي تم فيها قياس الأنتروبيا السلبية والتنظيم الذاتي وإنعكاس الوقت والتي تسمى في الفيزياء بصريات المرحلة الثابتة والتي تجعل الليزر يقترب من هذا الطور...ويتم قياس إندماج البلازما في المركز بشكل سلبي أي (الى الداخل) وهو الذي يجعل المدخلات الفردية تعمل...ويضرب مثال من خلال ما تم تطبيقه على المرضى في أحد المراكز وأيضا تم التعرف على السبب الذي يجعل شعر الرأس يقف في لحظة شروق وغروب الشمس (وهو شروق وغروب تكويني كوني سواء على مستوى الذرة فما تحت أو على مستوى المجرة فما فوق) ويرجع ذلك إلى أن البلازما يتم ضغطها وتصريفها طولياً لحظة إقتران الطور في أربع إتجاهات متعامدة في فيزياء الإتجاهات المقدسة والتي هي اربع نغمات ضوئية متداخلة مما يجعل شعر الرأس يتعامد معهما وبين في فيديو أخر أن هذا الوقت هو وقت مناسب للقيام بالصلاة الروحية أو الشفائية ولكن يجب أن تكون بعيدأ عن المدن أو الهياكل المعدنية بشكل عام!!...

    (وفي الحقيقة يقوم بشرح بحث أخر له علاقة بأشكال ومواد معينة ونتائج مترتبة عليها ولكن لم أستطع أن أفهم تفاصيل النقطة التي يشير إليها لأني لم أطلع على البحث أو أقرأه ولكن يمكن تلخيصها بأننا يمكننا نشر وتدريس فيزياء السلام الروحي من خلال فهم هذه الموجات بعد فحصها إن كانت في موجات الدماغ أو نبضات القلب أو البيولوجيا ومن ثم ملىء أو ترقيع أو تعويض الجانب المفقود منها بشكل توافقي كي تنصهر أو تندمج معها مرة أخرى فتدريس هذه الفيزياء هو في الحقيقة تعليم لكيفية التنظيم الذاتي...فهو أشبه ما يمكن أن نسميه قرءانيا بإقامة الصلوة أو تقويم الصلات ضمن كتاب موقوت لإرجاع مسارات وتدفقات الطاقة أو الذاكرة الأصلية حتى ننعم بالأمان والطمأنينة والسلام الداخلي من خلال التناغم والرنين الكوني...البحث موجود جزئياً في موقعه لذلك ربما نطلع عليه لاحقاً)...


    ثم في الدقيقة (13:30) يعرض الجانب الأخر من هذه الفيزياء الجميلة لأصل الأبجدية المقدسة أو فيزياء الإندماج من خلال تحليل الطيف الترددي لبعض الحروف العبرية بإستخدام محلل الطيف (spectrograms) وذلك من قبل عالمين من علماء الفيزياء والذي عمل معهم (فريد وولف / كارلوس سواريس) فيتم نطق على سبيل المثال حرف (يود) بالعبري أي (ياء بالعربي) فنرى صورته الصوتية تظهر في أطياف الطاقة والذي هو تحليل تردد شكل الحرف العبري ومكوناته الثلاثية (ي/و/د) والسبب الذي يجعلك ترى هذا الشكل هو أنك تجعل الصورة المجسمة الصوتية تخرج من فمك في الهندسة الصوتية الدقيقة وهي الشكل البصري للحرف لأن هذا هو الدليل الموجي...فتعلم الأبجدية هو في الحقيقة عملية تعلم فيزياء الإندماج وهذا هو الهدف من كل هذا العرض التقديمي (ففيزياء الضوء هي نفسها فيزياء الصوت وهي فيزياء كهروضغطية كما بينته لنا سورة الكهف والتي لم نكمل فيها للأسف رحلة إصطناع العقل)...ثم يعرض الرؤية الإنكسارية في كل حرف والذي يتضح من خلالها أننا كنا نعتقد أن هناك الكثير من الحروف ولكن إتضح أن هناك شكل واحد فقط تتولد منه بقية الحروف عندما تبدل وجهة نظرك...

    ثم يعرض نماذج للحروف من خلال ما أسماه الخرز الزجاجي وبعد ذلك يعقد مقارنة بين الحروف العبرية والحروف السنسكريتية وكيف يتم تعليم الحواف بالحروف كي يعلّم مكان أو زاوية دوران محور النظر!!!...ثم يبين كيف يتم قلب تلك الأشكال داخل العقل من خلال العين وهي نقطة الإنعكاس أو التجميع التي ينقلب من خلالها الإنفجار الداخلي للشىء الخارجي إلى إنعكاس وإنفجار داخلي في العقل أو سبورة الوعي أي هو معكوس العملية وكأننا أمام مرءاة...(وتذكرت هنا كلام الحاج عبود عن طريقة قراءة حروف الكلمة يسار يمين)!!...ويقول أيضا أن فيزياء هذا الإنعكاس هي فيزياء متقدمة وهناك شخص عمل على تجارب التواصل مع الإسلاف من خلال إستخدام هذه الفيزياء لإن قياس التداخل هو فيزياء راديو الأسلاف وهي محادثات متقدمة تعتمد على كيفية مقارنة الأزواج المتعارضة من الأحرف المتماثلة في مرءاة حجر معين وهو حجر السج البركاني...

    ثم يبدأ بعرض جداول تبين أصل الحروف اليونانية ثم جدول يبين أسماء الملائكة وأنها بلازما الخلق والمسئولة عن تسلسل عملية التناظر ثم جدول اخر لحروف قبائل الشيروكي وأيضا الحروف المقدسة للغة روفاش أراش الخاصة بشعب المجر والتي تناظر احرف الحمض النووي ثم يعرض أصل أحرف السيريلية الخاصة بشعوب اوراسيا والتي تم إشتقاقها من مقطع لحلزون حلقي يشبه الزنبرك ثم يعرض لوحة لأحجار يابانية شهيرة من الزمرد ثم يعرض كتبه بشكل سريع....

    هذا بشكل مختصر ما تحدث عنه دان وينتر ذو الشخصية المرحة في هذه المقابلة...بالطبع هناك الكثير من التفاصيل التي تحتاج التوقف عندها لدراستها وفهمها وتقويمها من خلال البراءة ومن خلال أقلام وبحوث الحاج عبود والتي تتقاطع ذاكرتها القرءانية بالكثير مما ذكره هذا العالم ولكن أعتقد أن المفهوم العام واضح...

    سيكون لي مداخلة تخص المقطع الذي يتحدث فيه عن الطيف الصوتي للحرف العبري لأني أراه ثوري ويمكن البدء منه وهو ما أشرت إليه في الرؤية الطورية ويجب تخصيص قسم له في المعهد وفي الحقيقة كل البحث ثوري ومفاهيمه عميقة وسنحتاج وقت لهضمه ولا أعلم مدى إستيعاب الأخوة له وما الذي يترتب عليه وما نحن مقبلين عليه ولكن نظرتي له بعد الهضم تقول أنه عند ربطه مع مقاصد علم الحرف القرءاني العقلي سيكون هناك تحديث عميق جداً يتخطى أغلب ما ذكره هذا العالم يبدأ من الجذور ويخص ذاكرة ومفاصل كل شيء...وأعتقد أن (العقل دون جواب) سيكون له بداية جواب...
    هذا ذكر محدث من الرحمن فهل سنكون عنه من المعرضين؟!!....



    ملاحظة: حاولت إرفاق الصور المتحركة التي تظهر في الفيديو ولكن إتضح أنه لا يمكنني ذلك لأن إمتدادها gif...

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمان الرحيم

      الأخ المحترم أ. أحمد محمود

      نتابع باهتمام فكري متواضع ما يتم طرحه لتدبره.

      كمداخلة جانبية على ما ثم ذكره -أدناه -

      (ثم يعرض الرؤية الإنكسارية في كل حرف والذي يتضح من خلالها أننا كنا نعتقد أن هناك الكثير من الحروف ولكن إتضح أن هناك شكل واحد فقط تتولد منه بقية الحروف عندما تبدل وجهة نظرك...).

      التعليق: رؤية بسيطة للمصحف الكريم برسمه ، سنصل إلى نتيجة عقلية حتمية بأن (ا ) هي أصل الحروف نطقا وكتابة .

      ​​​​​​(ا) حين تتحول إلى (و) بلوي حلزوني للرأس ليشكل دائرة دائمة (تدل على الديمومة والنماء )ثم توصيلها بالف حلزونية !! فالواو تدل في كتاب الله على النمو والنماء والتكاثر الدائم سواء إيجابا في مسالك الخير ، أو سلبا في مقالع الشر.

      انظر في كتاب الله كيف تكتب كلمة (الصلوة ، الزكوة....الخ) وفوق الواو رسما (ا)مصغرة !!
      ...ففي الصلوة نماء وخير دائم الوصل والصلة،وفي الزكوة كذلك .


      مع الاحترام،



      sigpic

      تعليق


      • #4
        [QUOTE=احمد محمود;n32686][FONT=calibri][FONT=times new roman]

        هذا بشكل مختصر ما تحدث عنه دان وينتر ذو الشخصية المرحة في هذه المقابلة...بالطبع هناك الكثير من التفاصيل التي تحتاج التوقف عندها لدراستها وفهمها وتقويمها من خلال البراءة ومن خلال أقلام وبحوث الحاج عبود والتي تتقاطع ذاكرتها القرءانية بالكثير مما ذكره هذا العالم ولكن أعتقد أن المفهوم العام واضح...

        سيكون لي مداخلة تخص المقطع الذي يتحدث فيه عن الطيف الصوتي للحرف العبري لأني أراه ثوري ويمكن البدء منه وهو ما أشرت إليه في الرؤية الطورية ويجب تخصيص قسم له في المعهد وفي الحقيقة كل البحث ثوري ومفاهيمه عميقة وسنحتاج وقت لهضمه ولا أعلم مدى إستيعاب الأخوة له وما الذي يترتب عليه وما نحن مقبلين عليه ولكن نظرتي له بعد الهضم تقول أنه عند ربطه مع مقاصد علم الحرف القرءاني العقلي سيكون هناك تحديث عميق جداً يتخطى أغلب ما ذكره هذا العالم يبدأ من الجذور ويخص ذاكرة ومفاصل كل شيء...وأعتقد أن (العقل دون جواب) سيكون له بداية جواب...
        هذا ذكر محدث من الرحمن فهل سنكون عنه من المعرضين؟!!....



        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        اخي الفاضل نحيي فيكم همتكم البحثية واصراركم البحثي الذي يشبه اصرار العلماء الذين اكتشفوا الكثير من الحقائق التي خفيت على الناس فجهود الباحث هي (القدس) بعينه حيث لفظ (قدس) في علم الحرف تعني (غلبة فعل ربط متنحي منقلب المسار) وهو وصف دقيق لتجارب العلماء حيث (غلبة فعل ربط متنحي) نجدها في ما رءاه العالم (جيمس واط) حين شاهد غطاء يتحرك لـ قدر ماء تحته نار فربط عقله بتلك الفاعلية وقلب مسارها في عقله نحو (قوة البخار) فانتج اول محرك دوار في الارض ذلك هو الـ (قدس) وفق منهج علم الحرف العربي وحين يكون فهم الناس للقدس في الاديان مثل (الكتاب المقدس) او حالة (قدس) فهو ينحى نفس المنحى عندما (ينقلب مسار فاعلية الربط المتنحية الغالبة)

        اصغر صغيرة مادية اكتشفت هي من مكونات اجزاء الالكترون وسميت (ميزون) وهي هالة شحنات تدور في نطاقها الصغير جدا وتتجمع لتكون الكترون يدور حول نواة الذرة لتشكل عنصر مادي جزء من ارض او قمر او شمس او اي جرم وكلها تدور لتصبح مجرات دوارة في افلاكها وكل ذلك (قدس الرحمان) اي (الرحمين) اي (رحم المادة + رحم العقل) وجميعها تشترك بصفة (قدس)

        { لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)
        وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (41) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ } (سورة يس 40 - 42)

        علم الحرف القرءاني سيكون (أداة قدس) لبيان نصوص القرءان من اجل الوصول الى علوم دستورية قرءانية تكشف المزيد من الحقائق الآمنه لان الحراك العلمي القائم الان لا يمتلك مفتاح أمين فكثير من الممارسات الحضارية حملت من الضرر اكثر ما حملت من المنفعة

        {
        إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } (سورة الإسراء 9)


        السلام عليكم


        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
        يعمل...
        X