دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثلة وثلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثلة وثلة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (ثلة من ألاولين *وثلة من ألآخرين*)الواقعة39_40

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.

    كثير ما نقرأ ألآيتين ولكن قليل ما نبحث عن أحوالهما في واقعنا كمسلمين ,والثلة التي من ألأولين والثلة التي من ألآخرين.
    إذا أردنا أن نجعل أنفسنا في أزمنتها .....

    1- أين يكون زمننا في ألثلتين ؟؟؟.
    2- وما مجموع الثلل بين
    ألثلتين؟؟؟.
    3- ومن أين تعرف كل
    ثلة ؟؟؟.
    4- وكيف يكون تقسيم
    الزمن للأولين ؟ وأين ينتهي؟.
    5- وكيف يكون
    بداية زمن ثلة ألآخرين ؟ ومن أين يبدأ؟؟.

    وعلى من يستطيع البيان أن يذكر اللوازم التي يكون فيها صاحب الحال من الثلتين من أي نظام يعرفوا؟.
    مع العلم أن الآية ذكرت في مستهلها ألتقيدي (أصحاب اليمين )بلام التخصيص .
    6- فمنهم أصحاب أليمين في زمن ألثلل ؟من ألأولين إلى ألآخرين .

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

  • #2
    رد: ثلة وثلة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ستجدون طرحا خاصا من طروحات علوم الله المثلى في الرابط التالي

    مسلسل الواقعة وعنصر الزمن ـ 4 ـ ثلة من الاولين


    الـ (ثلة) في علم الحرف القرءاني تعني (حاوية نقل منطلق الفاعلية) فكل حدث له حاوية انطلاق فاعلية الحدث فالحنطة او الخبز (مثلا) والذي نراه في السوق له (حاوية انطلقت منه الفاعلية) اي (ثلة) حرثت الارض وانبتت البذر وهم (أول من اطلق الفاعلية) فهم (ثلة من الاولين) والذي اشتروا الحنطة للخبز او غيره انما سجلوا (حاوية منطلق فاعلية ـ ثلة) فهي ثلة الاخرين وبين (المنطلقين للفاعلية) رابط يربطه اول من اطلق الفاعلية وءاخر من اطلق الفاعلية فهم (ثلة من الاولين وثلة من الاخرين) يربطهم عنصر الزمن النافذ ... انه تدبر القرءان والتبصرة به لتقوم مؤهلات الذكرى

    علوم الله المثلى لا تتعامل مع السابقين او اللاحقين وتجرد النصوص من تاريخها السابق وتاريخ ما بعد الموت ذلك لان القرءان خارطة خلق (انه لقرءان كريم * في كتاب مكنون ـ الواقعة) فهو يحاكي عقل حامله في ما بين يديه من مكنونات كتبها الله في خليقته ... مكنون تعني (مكون تبادلي التشغيل تبادلي التكوين) فهو مكنون وهو كل ما يحدث في الخلق مربوطا ربطا تكوينيا بعنصر الزمن فـ (عنصر الزمن) عنصر حاكم لا انفلات منه وتسلسلية الحدث تقع بامر الله (قل الساعة من امر ربي) فما تقدم لاحق ولا تأخر سابق الا باذن الله وادارته فـ (بيده ملكوت كل شيء)

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: ثلة وثلة

      السلام عليكم ورحمة الله

      عندما اطلعت على مسلسل الواقعة وعنصر الزمن وجدت صعوبة في متابعته وفي ادراك الايات الداله عليه الا انني حين كنت ارى الاحداث التي تحدث لدي وفي من حولي ادركت انها تعني الواقعة فكل حدث هو واقعه وادركت معنى القول حين يقول من يقول في وصف حدث او مجموعة احداث متداخله (في واقع الحال) واصبح واضحا ان كل حدث او مجموعة احداث هو واقع حال فهو (واقعة) واذا وقعت الواقعة ليس لوقعتها كاذبة فهي من نظام عادل حق وليس كذب وعندما يكون في القران تصريف لكل مثل فان ما يجري من احداث حولنا لا بد ان يكون هنلك له مثل قراني يبين نظامه فلا يمكن ان نتصور ان هنلك شيء عشوائي ولكن قيام الفكر من القران غير عندي كل فكر

      وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (سورة الأَنعام 59)

      فاذا كان سقوط ورقة في كتاب مبين فكيف تكون حركتنا وسعينا بكتاب غير مبين كما قال لنا اهلينا ان الاتي مجهول (غيب لا يعلمه الا هو) الله الا ان الغشوة ذهبت عن نواظري فقد تعلمت من هذا المعهد المبارك ان (العلم) هو (مشغل العلة) وليس الدراية بالشيء وحين فكرت بالاية وجدت ان منطق الاية يختل اذا تصورت ان الغيب لا يعلمه اي (لا يعرفه) الا هو فكيف يقول ربنا ان سقوط الورقة والرطب واليابس في كتاب (مبين) فكيف يكون مبين وهو غيب لا يعلمه الا هو الا ان ادراكي الجديد ان العلم هو مشغل علة ادى الى اني رفعت الحيف عن افكاري في مثل هذه الاية فتشغيل العلة في سقوط الورقة وتشغيل علة الرطب واليابس وتشغيل علة ما في البر والبحر بيده هو حصرا (الله) اما كيف تسقط الورقة وكيف يكون الرطب واليابس وكيف ما يكون في البر والبحر فهو مكتوب في كتاب الله المبين لعقل الانسان

      القدرية يقولون ان لو احدا صفعك فاصبر لان ذلك امر الله وغيرهم يقول ان الله منح العبد الاختيار المطلق لما يشاء ومن ورائه حساب في ثواب او عقاب الا انهم لم يسمعوا القران وهو حق

      أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (سورة فاطر 8)

      فالله عليم بما يصنعون اي هو مشغل علة ما يصنعون فمن يضله الله لا يصنع محاسن والذي يهديه الله يصنع المحاسن وبالتالي فان الاحداث جميعا بداية من ثلة من الاولين الى منتهى الحدث ثلة من الاخرين خاضعه لنظام الهي متين وفي كتاب مبين علينا ان نفهمه لنطهر اعمالنا وما نصنع فمن زين له سوء عمله فهو في خطر الضلال وضلاله مأتي من عند ربه
      كل منطلق لا ينطلق بسم الله فهو من دون الله

      تعليق


      • #4
        رد: ثلة وثلة وبيان

        بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


        إن الموضع المتداول هو آيات من القرآن الكريم والنصوص فيه مقيدة ومطلقة ومن المطلق والمقيد يبنى البناء فالمفاهيم تختلف في المدركات فمن أدرك مدرك في نص فلا يجب إسقاطه أو الباسه حال نص آخر والآيات التي من سورة الواقعة هي آيات مقيدة في الظرف فآية( ثلة من ألأولين )في ألمتقدم تتحدث عن (السابقون السابقون) وفيهم ثلة أوليه )وقليل من ألآخرين هذا في المتقدم .
        ومختصة بأحوال فيها تسابق وفيها متقدم ومتأخر من أصل ثلة أوليه وقليل ثلة آخريه ووصفوا بالسابقون السابقون ونتيجة هذا الحال (مقربون ) (ألآية من الواقعة


        (وَالسَّابِقُونَ
        السَّابِقُونَ *أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ* فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ* ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ *وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَن الآية (10إلى14) .

        (وأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ * فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ * وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ * وَظِلٍّ مَّمْدُود* وَمَامَّسْكُوبٍ* وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ * لّا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَة* وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ *إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا * عُرُبًا أَتْرَابًا * لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ * ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ)من ألآية 27إلى ألآية 40من سورة الواقعة.

        ولم أتناولها في الحديث والسؤال عن (ثلة وثلة ) فالثلتين ثابتتين في النص ومقيدتين في الحال ومعرفتين (بأصحاب أليمين ) وتناولي في البيان خاص بهما لا بما تقدم (ثلة اولية وقليل في الآخرية ) وعليه لم أخض في موضوع (الواقعة وما يبنى عليه في الوقائع من الحال (الكوني بمن فيهم ألأناسي ألكثير ) تلك أحداث لها مقدمات ولها نتائج يستخلص منها النتيجة بعد وقوعها (ويبنى عليها ما يبنى من فهم ومعارف وتنتهي للنتيجة التي علمت بعد وقوعها وهذا لم أتناوله )بل تم تناوله في الواقعة من غيري(وما بني عليها من موضوع ) ولو تم تناولها بما تتضمن لا تنتهي العلوم المستنبطة منها (لأنها ألواقعة ألواقعة) وجوابها ألاستفهامي (وما أدراك ما ألواقعةوفيها الخفض والرفع).

        وتناولي لهذه ألآية وبما أن ألموضوع لم يفهم من قبل الطرح كان لزام إدخال ألمتقدم من ألثلل ,وأحوالها ألمقيدة لها تعريف وتخصيص وهيئة وظرف مقامي وزماني وحال وعليه .

        (السابقون السابقون *اؤلآئك المقربون * ثلة من ألأولين *وقليل من ألآخرين ).الواقعة(11+12+13+14).
        ( وأصحاب أليمين ما أصحاب أليمين) ؟؟؟؟ (في سدر )ألآية (ثلة من ألأولين وثلة من ألآخرين)لأصحاب أليمين .

        السؤال :-

        أين ألأحداث التي تم إلباسها في ألآيتين من واقع ألحال ألعام كحدث يستشهد به على ألثلل في ألآيتين ؟

        وإذا ما أسقطنا (الواقعة في ألشؤون ألكونية والأناسي في ألحياة ) وكأن ألقائل يقول ألكل سابقون ومقربون ,والكل أصحاب يمين ) في النصين محل البيان عندها يكون متضمن الفهم من خارج ألتخصيص النصي في ألتعريف ألإلهي ألمقيد في الظرف والحال (وهذا يسمى ألباس متضمن نص خارج حاله ألمعرف له) واستقطاع النص وإدخاله في تعريف آخر للإستشاهد في محل آخر غير متضمن حال من التخصيص والتعريف والتميز) بين سابقون مقربون وأصحاب يمين حال من حال ظروف ثللية مقيدة .
        والأسئلة مازالت قائمة بالنصوص ولا جواب من خارجها .

        ولو أنشأنا سؤالين من النصين :-

        1- منهم السابقون السابقون وظروفهم عند الله؟.
        2- ومنهم أصحاب أليمين وظروفهم عند الله ؟ .

        الجواب أستفهامي؟
        فهل نستطيع الخروج عن الثلل في النصين المعرفين في سابقون وأصحاب يمين ؟.

        نعم للواقعة وقائع واقعة ولكني لم أتناولها من حيث الوقائع وكان المتناول في ما سبق (ثلة أولية وثلة وآخريه ) والتي عليها مدار الاسئلة .

        فأرجوا أن يكون فهم قصدي في ألأسئلة والثلل وهي من أخبارات علوم ألقرآن ألمثلى والمخبر منزله سبحانه .

        وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين .

        والحمد لله رب العالمين .
        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

        تعليق


        • #5
          رد: ثلة وثلة وبيان

          المشاركة الأصلية بواسطة الباحث مشاهدة المشاركة

          إن الموضع المتداول هو آيات من القرآن الكريم والنصوص فيه مقيدة ومطلقة ومن المطلق والمقيد يبنى البناء فالمفاهيم تختلف في المدركات فمن أدرك مدرك في نص فلا يجب إسقاطه أو الباسه حال نص آخر والآيات التي من سورة الواقعة هي آيات مقيدة في الظرف فآية( ثلة من ألأولين )في ألمتقدم تتحدث عن (السابقون السابقون) وفيهم ثلة أوليه )وقليل من ألآخرين هذا في المتقدم .
          ومختصة بأحوال فيها تسابق وفيها متقدم ومتأخر من أصل ثلة أوليه وقليل ثلة آخريه ووصفوا بالسابقون السابقون ونتيجة هذا الحال (مقربون ) (ألآية من الواقعة


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          احسنتم الوصف والتدبر في ما افاضت سطوركم اعلاه ونلتزم بما التزمت به سطوركم الكريمة فلا يمكن اطلاق المقيد النصي او نقيد ما يطلقه النص ونقرأ النص بلسان عربي مبين في سورة مسماة بـ (سورة الواقعة) وفيها

          { إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ } (سورة الواقعة 1)

          الخطاب القرءاني هو (بلسان عربي) (مبين) وبالعربي المبين (اذا وقعت الواقعة) وهي في الفهم ان الواقعة ليست حدث تاريخي بل حدث (ءاني) يتم تطبيق الخارطة القرءانية عند وقوعه وفيه (أولين) وفيه (ءاخرين) وهي صفة لصيقة باي حادث له اول يمثل بداية الحادث وله مؤهلين يؤهلون بداية الحدث ولـ الحدث ءاخر يمثل نهاية الحادث (اذا وقعت الواقعة) وله مؤهلين يؤهلون نهاية الحدث ... مراشد التفسير في المدرسة التقليدية ذهبت الى ان (الثلة) هي (كم بشري) واختلفوا فيه فمنهم من قال هو اقل من القليل ومنهم من قال هو اكثر من القليل واختلافهم يعني اضطرابهم والحق يقين لا شائبة فيه فلا يضطرب ... نحن نقرأ القرءان بثوابت علمية لا تقترب من (الرأي) ولا تتمسك بما قيل في القرءان فالواقعة الموصوفة في سورة الواقعة (اذا) وقعت الواقعة

          اذا كان القرءان يقول (اذا وقعت الواقعة) فهل يحق لنا ان نبني البيانات على واقعة حدثت في التاريخ ونطلق ما قيده النص !؟؟

          السلام عليكم
          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق


          • #6
            رد: ثلة وثلة وبيان وتعقيب


            اذا كان القرءان يقول (اذا وقعت الواقعة) فهل يحق لنا ان نبني البيانات على واقعة حدثت في التاريخ ونطلق ما قيده النص !؟؟
            السلام عليكم

            **********************
            بسم الله الرحمن الرحيم
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
            فضيلة الحاج الخالدي أصل الرد والبيان وبهدوء على المتداخل الاخ سهيل المروان حينما لم يفهم قصدي وتدخل فضيلتكم في ماتم بيانه وأيضاحه (ثلة وثلة وبيان ) وأقتطاع مقدمة وبناء رد فضيلتكم عليها ،،والموضوع لم يتغير (أتحدث في جانب وأقحم في جانب آخر لم أتطرق له)
            لماذا ؟.
            الحديث عن الثلل في المتقدم من النصين وألأسئلة فقط .
            والوقائع الجامعة موقعها موضع آخر من السورة نفسها من ألآية (49إلى 50) (
            قل إن ألأولين والأخرين * لمجموعون إلى ميقت يوم معلوم ))فهذه ألآيات مشتركة في الظروف كلها فضعوا فيها ماتشاؤون من (وقائع وأحداث )وليس لها علاقة (بالثلل) بل جمعة أولين وأخرين مقربون اصحاب يمين مؤمنين كافرين الجميع (تجمعهم آية ألجمع في ألأولين وألآخرين )وهي في الواقعة (التي (ليس لوقعتها كاذبة).
            ولم أتطرق للمدرسة ألتقليدية ولما قالوه وليس لي أخذ منهم ولايلزموني (وفضيلتكم جعلهم في محل أستشهاد خلاف قالوا وقالوا وكأنك تضعني في جانبهم (من طرف ) وفضيلتكم يعلم أنه ليس عندي في القرآن رأي بل من قال في القرآن برأيه فيه تحذير نبوي شديد .

            وألأسئلة مازالت قائمة ولي قصد فيها ومربوطة بموضوع ألأمامة ألجعليه كمقدمة مدخل لموضوع أصلاحي في ألمفاهيم على أساس نصي من أحوال في أتباع.

            والسؤال الذي فضيلتكم ختم به مداخلته المنسوخ في ألأعلى
            هل هو موجه لي ؟
            أرجوا أيضاحه لاني لم أفهم القصد والباني والواقعة والتاريخ ومن ألمطلق ومن ألمقيد؟ .

            واعيد وأكرر (النصوص مقيدة ومطلقة ومشتركة ) فكلا في محله وعليه ومنه البيان.

            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            تعليق


            • #7
              رد: ثلة وثلة

              السلام عليكم ورحمة الله بركاته

              مقتبس من مشاركة الاخ (الباحث)

              بسم الله الرحمن الرحيم
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
              فضيلة الحاج الخالدي أصل الرد والبيان وبهدوء على المتداخل الاخ سهيل المروان حينما لم يفهم قصدي وتدخل فضيلتكم في ماتم بيانه وأيضاحه (ثلة وثلة وبيان ) وأقتطاع مقدمة وبناء رد فضيلتكم عليها ،والموضوع لم يتغير (أتحدث في جانب وأقحم في جانب آخر لم أتطرق له)لماذا ؟
              اخي الفاضل نحن هنا لسنا في مدرسة لتعليم الصبيان وهنلك تلميذ ومدرس وعلى التلميذ ان يشارك على قدر تساؤلكم (ثلة وثلة) بل الموضوع المطروح هو اصلا من سورة الواقعة والثلتان كليهما مرتبطتان بالواقعة وقد ركزت على ذلك وما كانت مشاركتي تعقيبا على مشاركتك بل كانت تعقيبا على شامل موضوع الواقعة حيث كان فهمي لها كما هو الشائع بين الناس انها من اعمال يوم القيامه ولكن امسكت بها باليقين انها قانون يتحكم بانشطة الناس جميعا كما ان طلبك ان يقوم فهم للثلتان بمعزل عن الموضوع الاساس وهو (اذا وقعت الواقعة) وهذا الامر حين اناقشه او اي احد يناقشه على صفحة معهد عام لا بد من اعلان ما يدور في الفكر والا فما فائدة النقاش
              كل منطلق لا ينطلق بسم الله فهو من دون الله

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 4 زوار)
              يعمل...
              X