دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عَــــلَّـــــمَ الْإنـــــسَــــانَ مَــــا لَــــمْ يَـــعْـــلَــــمْ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عَــــلَّـــــمَ الْإنـــــسَــــانَ مَــــا لَــــمْ يَـــعْـــلَــــمْ

    عَــــلَّـــــمَ الْإنـــــسَــــانَ مَــــا لَــــمْ يَـــعْـــلَــــمْ

    من أجل ممارسات حضارية ءامنة





    وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ

    لَعَلَّهُمْ ... عربيا تعني (عللهم) فلكل علة في الخلق مثل يعالجه القرءان

    إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ * فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ

    فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ ... عربيا تعني في ما كتبه الله في خلقه المكنون

    (نحن كمسلمين مؤمنين بالله وعلينا أن ندرك أن لا علم ءامن ولا فكر ءامن ولا نظرية ءامنة ولا ممارسة ءامنة الا حين يتم تعييرها وفق رضوان الله وهو مسطور في قرءان الله الذي لم يفرط فيه ربنا شيئا فهو دستور شامل)

    كل العلوم وعللها مكنونة في ما كتبه الله في خلقه العظيم .. من الذرة واجزائها الى الكون الفسيح بشموسه ونجومه ومجراته والارض وما احتوت من خلق في فيزياء وكيمياء وخلق عضوي

    أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ

    كل العلم اجمالا (القديم والحديث) قام اولا على شكل (ذكرى) أدركها عقل إنسان (مكتشف) منذ الازل لغاية فناء الارض واهلها

    ارخميدس ذكر (اي اكتشف) قوانين الطفو بحوالي 500 سنه قبل الميلاد ... الانكليزي اسحاق نيوتن (ذكر) اي اكتشف الجاذبية وقوانينها عام 1687

    لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ

    العلم المعاصر منذ بداياته لغاية اليوم معترف به إمميا كعلم قائم (علل وحقائق ثابتة) إلا أن امان ممارسات تلك العلوم غير خاضع للتعيير عند استخدامه على طول اجل (مستمر) مثل الموجات اللاسلكية والنووية وغيرها كثير وإن اعلن العلماء أمانها الا إن العلماء لا يعلمون الغيب وهم يخضعون لمنهج دولي (بروتوكول) يحدد صلاحياتهم فتتصدع مصداقية الامان , عندها يستوجب تعيير كل ما تم تطبيقه علميا في ممارسة على أن يكون التعيير (قرءانيا) قبل او عند تطبيق المسارات العلمية لمعرفة أمانها أو لإتقاء اضرارها فاضرار بعضها اصبح مشهورا والقرءان موسوعة علم كبرى لو يعلمون

    إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا

    الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ ... يستوجب تعيير الصالحات اولا لاصلاح اي خلل في ممارسات الحضارة واتقاء شر الكثير منها

    ذلك لا يعني هجر الممارسات الحضارية لانه صعب او مستحيل في كثير من حاجات العصر الا إن تأمين مخاطر الممارسات الحضارية أمر ممكن يمارسه المتحضرون بمحدودية وقد اسموها (نظم الامان) الا إنها نظم مبتكرة وليست نظم دستورية ونحن نحتاج الى نظم دستورية ودستورنا القرءان الذي يهدي للتي اقوم ويبشر القائمين على إصلاح الخطأ وهم (الصالحين)

    الايمان بالله يعني (تفعيل الأمان) بانظمة إلهية النشأة والنفاذ لان الله سبحانه عادل رحيم يحمي المؤمنين إن طلبوا الامان منه وهو ليس طلب قولي (دعاء) بل (استدعاء نظم الله الأمينة) لتحمي المؤمنين من غائلة النظم الحضارية الضارة وما اكثرها وما اشهرها !!


    لقد نشر في المعهد الكثير من نظم الامان مثل استخدام بيض المائدة الملقح في الطعام لان البيض غير الملقح يتسبب في زيادة الانجاب الانثوي على الذكور كذلك تم نشر استخدام الادوية العضوية بديلا عن الادوية المركبة من مواد غير عضوية وعالجنا ما هو مهم وأهم استخدام الكهرباء للقضاء على الفيروسات في جسم الانسان وووو كثير غيرها


    السلام عليكم



    الحاج عبود الخالدي
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الآب الفاضل الحاج عبود الخالدي

    بارك الله فيكم ولكم ،

    يحتاج المعهد تقديم حلول علمية و عملية للوقاية والتخلص من العصف الموجي ، ولا سيما أن الترددات الموجية الصناعية تحيط بنا من كل ناحية ، وأصبح توظيف الرقمنة والهواتف النقالة من ضروريات هذا الزمان !!.. فكيف يحمي المؤمن نفسه من مضاعفات هذه الممارسات الحضارية .

    كما أن معظم الناس تقطن المدينة لمجالات عملها ورزقها ، وحضرتكم ذكرتم أن لا أمان إلا إيمان إلا سلام إلا إسلام إلا بالسكن في الأرياف!! والابتعاد عن مدن الدجال .

    كما أن حضرتك ذكرت أن الطعام الطبيعي أصبح نادر ، والطعام العضوي باهض الثمن ، والناس أصبحت لا تجد المقدرة على شراء طعام عادي ، لارتفاع الأسعار والناس فقراء !! فما بالك بشراء طعام عضوي غالي الثمن هاذا أن وجد !!

    فهل يحاسب الله الفقراء على فقرهم أن لم تصل ايديهم إلى الاكل الطبيعي !!

    أم الامان والإيمان بنظم الله الطبيعية مخصص فقط لطبقة معينة من الناس !! ذات المقدرة المالية ومن ذوي الميسرة .

    أما بالنسبة التداوي بالأعشاب : يحتاج المعهد تقديم ملف كامل متكامل عن الطرق العلمية الآمنة لعلاج الأمراض وكل الأمراض بالأعشاب والقضاء على الميكروبات والطفيليات وووو و ... بالأعشاب فقط .

    علما أن الناس قديما قبل تطور الطب والتشخيص الطبي العلمي بالأجهزة والتحاليل المختلفة كان تموت بإعداد مهولة بأعراض صحية لم تكن تعرف سببها!!! الراجعة للإصابة بسوء التغذية وفقر الدم بأنواعه وبالجراثيم وامراض القلب وووو و.... رغم تناولها الأعشاب !!

    لذلك يحتاج طب الاعشاب دخول مجال التطور العلمي البحثي المتخصص الذي يؤهله لعلاج مختلف الأمراض العصرية دون مضاعفات !! لان الأعشاب بدورها لها مضاعفات خطيرة على القلب والكلي والدم والكبد ؛ وتسبب تسممات.

    السلام عليكم
    sigpic

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ

      الَّذِينَ اهْتَدَوْا... وكذلك قال ربنا في القرءان (قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللهِ) وعند تدبر النصين الشريفين ندرك أن هنلك (هدى ابتدائي) يتزايد ويتطور بتكوينته في الخلق ليكون في زيادة مطردة (زَادَهُمْ هُدًى)

      ذلك نظام منهجي لـ (تقوية كيانهم) الأمين القائم على ما يمنحه الله لهم (
      وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ)

      منصة الهدي الالهية المركزية في خلق الانسان تكمن في فطرته البريئة عند نشأتها والتي جعلها الله مصدرا لقيمومة الدين في (التكاليف والواجبات) الحميدة وذلك من بيان قرءاني عظيم


      فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ

      تلك الفطرة التي فطرها الله في عقل الانسان هي التي تقيم قيمومة الدين وما يستوجب على الانسان فعله وما يستوجب عليه هجره

      تلك الفطرة موجوده في النبات حين ينبت وفي الحيوان حين يأتلف مع طاعمه ومربيه وإن كان حيوانا جارحا ويكفي أن ندرك أن القطة لو اعطيتها قطعة لحم اكلتها امامك وهي ءامنة ولن تؤذيها ولكنها حين تسرق منك قطعة اللحم تهرب بعيدا خوفا من معاقبتها

      اذا اهتدينا بهدي الله الفطري فلسوف يزيدنا الله هديا وما احلاها من هدية تؤتى من الله وليس من بشر


      وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ

      الهدي الإلهي المباشر مصحوبا بالقوة من الله (وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ) هي خير السعاداة لو اجتمعت في انسان ليعبد ربه على بينة من الله وليس من مصدر ءاخر

      احلى درجات الايمان أن يؤتى من الله وقرءانه وءاياته البينات وليس من خطيب او حكيم او داعية


      وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ * رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ * وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ * وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ * وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ

      كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ


      الايمان الفطري يرفع المؤمن درجات حميدة عند ربه

      أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ

      السلام عليكم


      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        الأب الفاضل الحاج الخالدي ،

        سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .

        نستسمحكم بإعادة تساؤلاتنا لاننا لم نجد في جوابيتكم ما يغني كل جوانب النقط التي طرحناها في تعقيبنا ، لان دعوتكم أحصرت الهداية والفطرة في التخلي عن جميع ممارسات الحضارة والهجرة إلى الأرياف ، كون المدينة مياه اسالتها معقمة ، وابنيتها من الخرسانة ، والعمل معتمد عن النت والتحول الرقمي ...الخ.وطعام أهل المدن ملوث ولم يعد حلآل حتى السيجارة من صنع ملوث . وكل طعام غير منزلي أو من غير مزرعة الريف والعضوية طعام غير حلال!!

        فضلا ، نعيد محتوى تعليقنا السابق :

        يحتاج المعهد تقديم حلول علمية و عملية للوقاية والتخلص من العصف الموجي ، ولا سيما أن الترددات الموجية الصناعية تحيط بنا من كل ناحية ، وأصبح توظيف الرقمنة والهواتف النقالة من ضروريات هذا الزمان !!.. فكيف يحمي المؤمن نفسه من مضاعفات هذه الممارسات الحضارية .

        🔴كما أن معظم الناس تقطن المدينة لمجالات عملها ورزقها ، وحضرتكم ذكرتم أن لا أمان إلا إيمان إلا سلام إلا إسلام إلا بالسكن في الأرياف!! والابتعاد عن مدن الدجال .

        🔴كما أن حضرتك ذكرت أن الطعام الطبيعي أصبح نادر ، والطعام العضوي باهض الثمن ، والناس أصبحت لا تجد المقدرة على شراء طعام عادي ، لارتفاع الأسعار والناس فقراء !! فما بالك بشراء طعام عضوي غالي الثمن هاذا أن وجد !!

        ✔فهل يحاسب الله الفقراء على فقرهم أن لم تصل ايديهم إلى الاكل الطبيعي !!

        أم الامان والإيمان بنظم الله الطبيعية مخصص فقط لطبقة معينة من الناس !! ذات المقدرة المالية ومن ذوي الميسرة .

        ✔اما بالنسبة التداوي بالأعشاب : يحتاج المعهد تقديم ملف كامل متكامل عن الطرق العلمية الآمنة لعلاج الأمراض وكل الأمراض بالأعشاب والقضاء على الميكروبات والطفيليات وووو و ... بالأعشاب فقط .

        علما أن الناس قديما قبل تطور الطب والتشخيص الطبي العلمي بالأجهزة والتحاليل المختلفة كان تموت بإعداد مهولة بأعراض صحية لم تكن تعرف سببها!!! الراجعة للإصابة بسوء التغذية وفقر الدم بأنواعه وبالجراثيم وامراض القلب وووو و.... رغم تناولها الأعشاب !!

        لذلك يحتاج طب الاعشاب دخول مجال التطور العلمي البحثي المتخصص الذي يؤهله لعلاج مختلف الأمراض العصرية دون مضاعفات !! لان الأعشاب بدورها لها مضاعفات خطيرة على القلب والكلي والدم والكبد ؛ وتسبب تسممات.
        sigpic

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

          سورة النساء, الآية 4: وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا

          الحاج الفاضل / عبود الخالدي.

          سألت أحد العارفين عن فوائد هذه الأية فقال أن المرءة إذا أعطت من مهرها لقريبها عن طيب نفس وشترى بهذا المال عسل وأكل منه فإنه شفاء من كل داء بإذن الله.

          وما جعلني أميل لقوله وجود الفاظ (نحلة ) و (طبن ) في النص الشريف وفي ختام النص (فكلوه هنيئا مريئا )

          فما هو قولك جزاك الله خيرا.

          والسلام عليكم.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

            سورة النساء, الآية 4: وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا

            الحاج الفاضل / عبود الخالدي.

            سألت أحد العارفين عن فوائد هذه الأية فقال أن المرءة إذا أعطت من مهرها لقريبها عن طيب نفس وشترى بهذا المال عسل وأكل منه فإنه شفاء من كل داء بإذن الله.

            وما جعلني أميل لقوله وجود الفاظ (نحلة ) و (طبن ) في النص الشريف وفي ختام النص (فكلوه هنيئا مريئا )

            فما هو قولك جزاك الله خيرا.

            والسلام عليكم.
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

            هنلك علوم ثبتت وفق المسار العلمي بقديمه وحديثه ولكنها لا تمتلك تطبيقات في انظمة الحضارة المتصاعدة كماََ ونوعاََ في كافة الانشطة البشرية ففي الأربعينات من القرن الماضي اكتشف مختبرياََ رابط عضوي اطلق عليه مسمى (الرنين البايولوجي) او (الراديو بايولوجي) وكان الباحث الاول قد اكتشفه صدفة عندما كان يضيف محفز لانتاج هرمون خاص بالبكتيريا فظهر الهرمون الذي اراد معرفته الا انه اكتشف أن (الكمية الضابطه) التي عزلها من نفس البكتيريا ظهر فيها نفس الهرمون وهو لم يضيف اليها المحفز , ادرك ذلك المكتشف بعد عدة تجارب أن هنلك رنين عضوي بايولوجي عن بعد بين المكونات العضوية

            قرأنا ذلك الانجاز العلمي في احد الكتب العلمية وشارك معنا بعض الاكادميين في تأكيد ظاهرة الرنين البياولوجي او ما سمي بالراديو بايولوجي
            (الغريب في الامر أن مشغلات البحث على الشبكة الدولية لا تظهر ذلك المسمى عند البحث الالكتروني) ونعزو ذلك المشهد الى أن تطبيقات (الراديو بايولوجي أو الرنين البايولوجي) لا تمتلك تطبيقات نافعة للمستثمرين وهي تسهم في علاج الناس بلا دواء وذلك يتسبب في انهيار المنظومة الدوائية

            نقرأ ذلك الرنين في القرءان على أن نتدبر نصوصه الشريفة (تدبر بيان القرءان)

            (
            وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ) النص الشريف يخص غير القادرين على الصيام فيفتدون المنفعة الصحية للصيام (صوموا تصحوا ـ حديث شريف) وعندما يمنح غير الصائم طعام لشخص صائم من نفس طعامه وفي منطقة سكنه وليس بعيد (
            مِسْكِينٍ) ساكن بالقرب من المفدي تقوم وظيفة الرنين البايولوجي بين الطاعم والمطعوم فينتقل ما يقوم من كينونة الصيام في بطن المطعوم منتقلا بالرنين الى جسم الطاعم وكأنه ادى منفعة الصيام الصحية !!

            تكررت في القرءان مثل تلك البيانات الشريفة

            {
            مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ } (سورة المدثر 42 - 44)

            الْمُصَلِّينَ ... لا تعني المصلين منسك الصلاة بل تعني لم من المتصلين بعلة الـ سقر التي ابتيلنا بها وهي عدم اطعام من حولنا من الساكنين

            مثل ذلك الرابط يقيمه صداق المرأة وهو إما مال نقدي يتحول الى ملبس ومأكل وملكية مقتنيات خاصة يرتبط بملكية الزوجة فيحصل رنين بين الزوجين فيصلح حالهما ويزيد من روابطهما الزوجية الجسدية تكوينيا .. مثله حين تمنح الزوجة شيئََ او كلاََ من مهرها لزوجها او تهب نفسها لزوجها فيحصل نفس الرابط لان الزوجة حين تستلم صداقها سيكون ملكها تكوينيا فحين تمنحه لزوجها تقوم دائرة الرنين العضوي البيولوجي بينهما رحمة من الله لعباده بعكس ما يحصل من تبادل مالي او مادي في علاقات الرذيلة المحرمة بحكم الله

            {
            وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا } (سورة النساء 4)

            تلك التبادلية التكوينية في صداق المرأة ينقلب كلاََ او جزءاََ بما طاب من الزوجة لزوجها ويقيم رابط تكويني عالي الفاعلية لانه يقوي الراديو يايولوجي بينهما فتتحسن صحتهما البدنية وعلاقتهما الحميمة من خلال ذلك الرابط التكوني الذي انشأه الله في نظم الخلق (سنن الله)

            {
            وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ (10) فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ } (سورة البلد 10 - 16)

            فَكُّ رَقَبَةٍ .... من يشتري غلاما مملوكا ويعتق رقبته من الرق أو أن يعتق مملوكا عنده فإن جسد المعتوق يرتبط بجسد العاتق ربطا تكوينيا موجيا يصلح جسد العاتق بيولوجيا وذلك ايضا يرتبط علميا بعلة (الرنين البايولوجي) المتبادل بينهما

            أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ .... الاطعام بينا رابطه بالرنين البايولوجي وهو يقع في (يوم مسه الغيب) عند غياب الطعام او غياب الامان , وحدد النص القرب ايضا (يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ) اي شخص غير قادر على اطعام نفسه فهو (يتيم) أو قريب من الطاعم فيتفعل نفس الرابط التكويني بالرنين وكذلك (أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ) وذلك يعني (ساكن قريب منك ترابه يصل اليك ــ ذا متربه) ذلك لان لكل رنين (مدى جغرافي) وذلك يشمل كل انواع الرنين الموجي اللاسلكي والاذاعي وغيره والنص الشريف يحدده بالقرب من خلال صفة السكن ووصل تراب حركته اليك

            نأمل أن تكون الصورة واضحة واتمنى أن اجد من يساعدني في البحث عن مصادر الشبكة الدولية حول مسمى (الرنين البايولوجي أو الراديو بايولوجي) ونؤكد أن تلك الظاهرة (الرنين العضوي) معروفة فطريا وفي علوم النفس وكذلك في بين الناس مثل (الام وطفلها) فالام تحس بعطشه وجوعه وتحس بصحوته في الليل قبل أن يصرخ) ... كذلك علوم التلباث وهو التخاطر بين اثنين من ذوي القدرات (الباراسايكولوجية) والامثلة كثيرة

            لدينا في مكتبتنا الخاصة ثلاثة كتب تحدثت عن الرنين النووي ونظريات التلباث (التخاطر عن بعد) ونظريات عن المستبصرين الذين يعرفون بعض الاحداث قبل قيامها وبسبب تعرض المكتبه الى الانتقال لثلاث مرات فأصبح العثور على تلك الكتب عسير علينا في الوقت الحاضر

            السلام عليكم




            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم

              انجازات التكنولوجيا و الطب الحديث....

              هذا التقرير( جمعته واقتبسته ) ليبين لنا دور الطب الحديث والتكنولوجيا في زيادة متوسط العمر لدى الانسان ...ودور الطب الحديث في سعادة الانسان....

              تعدّ الزيادة في متوسّط ​​العمر المتوقّع في العالم خلال المائة عام الماضية أحد أعظم إنجازات الطبّ الحديث والصحّة العامّة، إذ تضاعف متوسّط ​​العمر المتوقّع عند الولادة منذ بداية القرن العشرين، ويستمرّ هذا الاتّجاه، وترجع هذه الزيادة إلى عدّة عوامل، بما في ذلك التقدّم في التكنولوجيا الطبّيّة، وتحسين تدابير الصحّة العامّة، والتغذية الأفضل، ومستويات المعيشة الأعلى.

              ووفقًا لمنظّمة الصحّة العالميّة (who)، كان متوسّط ​​العمر المتوقّع العالميّ عند الولادة 32 عامًا في عام 1900، وبحلول عام 1950، ارتفع إلى 48 عامًا، وبحلول عام 2000، وصل إلى 66 عامًا، وفي عام 2019، كان متوسّط ​​العمر المتوقّع العالميّ عند الولادة 72.6 سنة. وهذا يعني أنّه خلال ما يزيد قليلًا عن قرن من الزمان، تضاعف متوسّط ​​العمر المتوقّع العالميّ عند الولادة.

              وساهمت عدّة عوامل في هذه الزيادة في متوسّط ​​العمر المتوقّع، حيث أحد أهمّ العوامل هو انخفاض معدّلات وفيات الرضّع، ففي الماضي، كان العديد من الأطفال يموتون قبل عيد ميلادهم الأوّل؛ بسبب العدوى وسوء التغذية وعوامل أخرى، وقد أدّى التقدّم في التكنولوجيا الطبّيّة، مثل اللقاحات والمضادّات الحيويّة وتحسين خدمات صحّة الأمّ والطفل، إلى خفض معدّلات وفيات الرضّع بشكل كبير، ووفقًا لمنظّمة الصحّة العالميّة، فقد انخفض معدّل وفيات الرضّع العالميّ من 91 حالة وفاة لكلّ 1000 مولود حيّ في عام 1990 إلى 28 حالة وفاة لكلّ 1000 مولود حيّ في عام 2022.
              تعد العصور الوسطى من أسوأ المراحل التي مرت بتاريخ الطب، ففي أواسط القرن الثالث عشر كان متوسط عمر الفرد يتراوح ما بين 30، و35 عاماً. زادت وفيات الأطفال حديثي الولادة، ومات نحو 20% من الأطفال قبل أن يتموا عامهم الأول. فقدت الكثير من النساء حياتها أثناء الولادة، ومات الناس نتيجة إصابات أو عدوى بسيطة

              ارتفع متوسط عمر الفرد في القرن 20 إلى 73 للرجال، و78 للنساء، قفز العلم والطب قفزات هائلة في القرن العشرين نذكر بعضها في النقاط الآتية:

              اخترع فيليم أينتهوفن من هولندا جهاز تخطيط القلب الكهربائي.
              اكتشف كارل لاندشتاينر فصائل الدم عام 1901.
              اكتشف العالمان تشاين وفلوري البنسلين في ثلاثينيات القرن 20، مهتدين بخطوات العالم الكسندر فليمنج.
              فعل مشروع الجينوم البشري والذي مسح جميع الجينات بجسم الإنسان والبالغ عددها 400,000، وذلك في تسعينيات القرن الماضي.
              ولد أول طفل أنابيب عام 1978.
              أجريت أول جراحة تجميلية لطيارين مشوهين عام 1967.
              طورت العديد من قوانين التأمين الصحي والضمان الإجتماعي لحماية حقوق العمال، والأطفال، والمسنين، والفقراء، والمرأة الحامل أيضاً.

              تتصدر اليابان قائمة الدول في طول العمر، حيث يقدر متوسط العمر فيها 84.5 سنة، بينما يبلغ 84 سنة بسويسرا و83.5 في كوريا الجنوبية و83.3 في سنغافورة وإسبانيا، وفقا لأحدث بيانات منظمة الصحة العالمية.

              يشبه النظام الغذائي الياباني حمية البحر الأبيض المتوسط إلى حد كبير، كونه يعطي الأولوية للمأكولات البحرية والأسماك والخضروات والفواكه والأعشاب البحرية ومنتجات الصويا، مع تناول اللحوم الحمراء نادرا، وتفضيل الدجاج بدلا من هذا النوع من اللحوم.
              وفيما يتعلق بعالم الزراعة، يستخدم الكوريون الحد الأدنى من المواد الكيميائية في الزراعة. إلى جانب ذلك، يشتهر المطبخ الكوري بطبق الكيمتشي، الذي يتكون بالأساس من الخضار، الملفوف والثوم والزنجبيل والتوابل، ويضمن تزويد الجسم بالفيتامين "أ" (a) و"بي" (b) والعصيات اللبنية (أنواع نافعة من البكتيريا).
              يعتمد النظام الغذائي الإسباني على حمية البحر الأبيض المتوسط، والتي تشمل الخضر والأسماك والمأكولات البحرية والفواكه والخضروات وزيت الزيتون والمكسرات والبقوليات.

              ويقول الخبراء إن اتباع مثل هذا النظام الغذائي لمدة 5 سنوات، يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والأورام وحتى الحساسية بشكل ملحوظ.

              .لكن هل هدف الانسان هوالزيادة في العمر..؟؟؟ وهل كل من تعمر في العمر يعيش سعيدا ؟؟؟ وهل النجاح في زيادة العمر يعني فلاح الانسان ؟؟؟؟

              نعم، يعيش الإنسان المعاصر في صحة وثراء ورفاهية ولديه مزيد من الموارد للقيام بكل ما يريد، لكن عيشه يظل ناقصا رغم الوفرة التي تبقى متصلة بالضجيج ونقص في الرضا الفعلي.

              لو أردنا أن نجمع تاريخ السعي البشري حول فكرة واحدة، ستكون "السعادة" بشكل كبير هي الكلمة المناسبة. لكن رحلة السعي وراء السعادة، وكل ما يعده المجتمع الحديث كذلك، تداعت إلى سقوط في دوامات الشقاء، لدرجة حاز معها الاكتئاب صفة وباء القرن الـ21، فهو ثاني أكبر سبب للوفاة في الفئة العمرية من 15 إلى 29 عاما.

              تحولت رحلة البحث عن السعادة، لدى كثيرين، في عالم اليوم إلى جحيم لا يطاق، فالجري الدؤوب وراء حاجيات كانت ترد في دائرة الكماليات، قبل أن تنقلب اليوم ضرورة، صنع من إنسان العالم المعاصر "الإنسان الشقي" الذي يتحمل من أجل أمور من القساوة أكثر مما يحققه من حلاوة عند حيازتها. وفي ذلك قال الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي: "فما السعادة في الدنيا سوى حلم / ناء تضحي له أيامها الأمم".

              حكاية قميص السعادة

              هناك حكاية تروى في الأوساط الشعبية تقول بأن ملكًا أصابه مرض غريب جعله لا يعرف النوم ولا الراحة مهمومًا بئيسًا، فاستشار أطباءه الذي وصفوا له الأدوية والعلاجات المتنوعة ولكن دون أن يتمكنوا من شفائه، فبدأت صحة الملك تتدهور وفقد شهيته ورغبته في الحياة، وبدأ ينزوي وينطوي على نفسه وكأنه يستسلم لمرضه، وفجأة جاءه أحد الحكماء المقربين من حاشيته بنصيحة تماثل في غرابتها غرابة مرضه، إذ قال له: أيها الملك الجليل إن مرضك لا يمكن أن تشفى منه بالأدوية التقليدية التي يصفها لك أطباؤك، بل إن شفاءك يمس الجانب النفسي منك، لذلك لابد أن تقوم بعلاجه بطريقة مغايرة، ابحت عن رجل سعيد في مملكتك واطلب منه أن يمنحك قميصه ثم ارتديه لمدة من الزمان وبعد ذلك سوف تشفى منه بإذن الله تعالى.

              فانطلق الملك يجوب مملكته باحثًا عن هذا الرجل السعيد ولكنه كلما سأل شخصًا إلا وأجابه: أنا يا مولاي سعيد ولكن ليس إلى الدرجة التي تطلبها، إذ لي مشاكل تتعلق بالأطفال أو المال أو ما إلى ذلك من أمور الحياة. وظل الملك يبحث ويبحث، ويسأل رجلاً بعد آخر ولكنه لا يسمع إلا مثل هذا الجواب حتى ظنَّ أنه لن يعثر على مثل هذا الرجل السعيد فقفل عائدًا إلى قصره وقد أعياه البحث وسيطر عليه اليأس، غير أن ذلك الحكيم أشار عليه بنصيحة أخرى قائلاً: أيها الملك الجليل ثمة رجلاً يسكن في ذلك الجبل البعيد وهو رجل سعيد ولا شك وسوف لن يبخل عليك بقميصه.
              فانطلق الملك مرة أخرى إلى الجبل تساعده حاشيته حتى وصل إلى ذلك الرجل فوجده شيخًا طاعنًا في السن يسكن كوخًا متواضعًا ويقوم بحراثة قطعة من الأرض. فحكى له الملك قصته وطلب منه قميصه كما أوصى بذلك الحكيم. فقال الرجل: أيها الملك الجليل أنا بالفعل رجل سعيد، حياتي كلها بهاء وصفاء وغبطة وسناء، ولكنني كما ترى لا أملك قميصًا يليق بمقامك أمنحه لك، لأن كل ما أملكه هو هذا الكوخ وهذه الأسمال البالية فلو أردتها وقبلتها مني فهي لك.

              فهم الملك ما قصده الحكيم بعلاجه هذا، وهو أن السعادة لا تتعلق بالحياة الرغدة والخدم والحشم، فهذا الرجل المسن سعيد ولكنه مع ذلك لا يملك حتى قميصًا كاملاً يضعه فوق ظهره. ومعناه أيضًا أن هذا الضيق والقنوط الذي يعاني منه الملك سببه أنه لم يعد يشعر بحافز داخلي يدفعه إلى الحياة، وأنه استكن على حياة الكسل وقلة الحركة مما يسبب له هذا الاكتئاب.

              إن حكاية "قميص السعادة" هذه تنطبق بشكل كبير على وضعية الإنسان المعاصر الذي غرق في هذا الترف القاتل الذي تمنحه السعادة البيتية، وأصبح يعتقد أن السعادة تكمن فقط في الجانب المادي متناسيًا الجوانب الأخرى الفكرية والروحية والجمالية.

              يختزل عصرنا السعادة في التمتع الحسي و يصور لنا السعادة كما لو أنها الوصول إلى الحالات الخالية من الآلام والمعاناة، الحالات التي لا يسودها سوى الراحة والفراغ. والحال أنه ليست هناك سعادة دون ألم، فنحن لا نكتشف قيمة السعادة إلا حينما نختبر ما يتناقض معها، مثلاً لا نعرف قيمة الصحة إلا حينما نمرض، ولا نعرف قيمة المال إلا حينما يصيبنا العوز، كما أن الأم لا تعرف أيضًا قيمة الأبناء إلا عندما تكون مصابة بالعقم، بكل بساطة أن يمتلك القدرة والإرادة على تخطي الصعاب، والسمو فوق العقبات

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                رائعة مثالية من روعة حضوركم اخي الفاضل وهي بحق حملت بيان العلم والعقل .. بورك قلمكم الجميل

                لولا طاغوت الدولة الحديثة لاصبح البشر اكثر سعادة على هذا الكوكب

                سلطوية الدولة على شعوبها تحركت سالبا بعد الألفية الثانية من التأريخ الميلادي والتي ابتليت بحروب اهلية صاحبها اجتياح افغانستان ثم العراق وما حصل من مشاهد دموية

                خطاب الكراهية يتصاعد بين مختلف عناصر المشهد الدولي والشعبي في كل الدول تقريبا ولا يمكن أن يكون ذلك المشهد طبيعي بل مشهد تنتجه مخططات تنفيذية مسبقة الاعداد ويبدو أن الامم سوف تفقد الكثير من مشاهد السعاده والتي لا علاقة لها بتحضر الانسان او صحته

                مشاهد غزة الاخيرة سجلت طعنة كبرى في انسانية الانسان

                نكرر شكرنا لجميل بيانكم واهميته البالغة

                السلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  شكرا لكم ولهذا الحوار الإيماني الراقي .

                  من وجهة نظرنا الابراهيمية ، نرى أن التطور واجب وجاء ليخدم الانسان ويريحه ويحل الكثير من التحديات التي تواجهه سواء كانت صحية أو بيئية.

                  فمرحبا بالطب الانساني أن بقي إنسانيا ، ومرحبا بكل تطور أن كان سليما .
                  ومرحبا بزينة الحياة الدنيا أن كانت في ما يرضي الله . ومرحبا بالعمل على ءاخرتنا وبما يرضي الله كذلك .

                  السعادة في العيش بصحة جيدة ولك ما تحتاجه من ضروريات الحياة الطيبة من مأكل جيد ومسكن طيب وملبس كريم أنيق ... وحياة في مرضاة الله .

                  لا نعرف حقيقة ما هو المرض الذي أصاب الملك المذكور في هذه القصة الجميلة لكي يصبح تعيسا لا يعرف معنى السعادة !!... فإن كان ملكا عادلا يحب رعيته أمينا على مصالحها يرعى حق الفقير والضعيف ، فهي حياة في قمة السعادة والهناء .

                  أسعد الله أيامكم بكل خير .



                  sigpic

                  تعليق

                  الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 0 زوار)
                  يعمل...
                  X