بسم الله الرحمن الرحيم
رب العالمين وسلام على كل الأنبياء المرسلين وكل عبد مصطفى من العالمين وبعد نتابع المسيره قليلا في هذه
الحلقة (8)
وقد وقفنا في الحلقة الماضية
أنا العدو قد اكتشف أمرنا
ولو بشكل ما أو بتقنيات ما
حيث استطاع السيطرة على الأمواج التي كنا نرسلها
وكانت تذهب سدى قبل أن تبلغ مداها أو النقطة المحددة إليها بمسافة من قصيرة تتبدد وتتلاشى فجأه فقط
ماذا حدث؟ 🤔
قمنا بعمل اجتماع طواريء
وأخدنا نتبادل الأفكار
ماذا حدث؟ 🤔
الفريق انقسم حول هذا إلى ا آراء
1:بعضهم أشار انه من الممكن أن العدو
استطاع أن يشوش أو يشتت تلك الأمواج
عن طريق استخدام تقنية علمية
2:والبعض الآخر قال ربما امتلك دروعا خاصة
3:والبعض قال ربما هذا الأمر خدعه نتعرض لها
حتى لا نستطيع ان نكمل عن طريق استبدال
فوري لما يتم تدميره بآخر حتى لا نشعر بالفروق
وكانت تلك وجهات النظر المطروحة في المناقشة
و كانت 3 أيام توقف العمل.... حاله من الأحباط مسيطره بشكل غريب، حال من اليأس، حال من التخبط
لقد خسرنا للتو جولة
وتأكدنا يقينا أن ألعدو قدك اكتشف أمرنا
ووجب علينا أن نواجهه..... أو نحترس... لما. سنواجهه
فهو لن يترك الأمر يمر هكذا
3 أيام ندعو أن يفتح الله لنا أن نفهم...
فلا ملجأ ولا منجى إلا اليه وحده فكانت صلاة الحاجه
بدئنا نراجع أمرنا كله من قبل مع بحث مكثف في الأمور العلميه
في اليوم التالي تجمعنا وتباحثنا وتوافقنا على
أن الأمر علم بحت
وعلينا أن نبحث ونأخذ بأسباب العلم
إلى أن وفقنا الله سبحانه وتعالى
وأستطعنا أن نعرف ماذا فعل العدو معنا؟
لقد تم له ان يجهض
هذه ألتقنيه التي كنا نستخدمها من (أشعة كهرومغناطيسيه محمول عليها تردد صوتي حي بالقرءان العظيم)
☝️
وقد وجدنا انه كان يستخدم (غاز الأوزون O3)
وقد أشرنا في حلقه سابقه انه كان يستخدمه
ما هو غاز الإزوون O3؟
هو تأين لذرات الإكسوجين في طبقات الجو العليا بفعل الأشعه فوق البنفسجية
يتحول في الطبقات الرقيقه
من الارتفاعات العاليه
فيتأين من O2 إلى O3
خصائص هذا الغاز
1/أنه يمتص الأشعه فوق البنفسجية
مادون ألطول الموجي 290 نانومتر
ونحن كما أشرنا من قبل أننا كنا نستخدم الأطوال الموجية الأقل من ذلك بكثير عن طريق أهل السلالة
والترددات المنبعثة من جهازهم الرباني في نواصيهم ومن اياديهم ومن قلوبهم مع الحث الطاقي فكانت تخرج بصورة عاليه وبأطوال موجيه اقل من 290 نانومتر
ولهذا فإن غاز الأزون له القدرة على متصاص
تلك الأشعه ذات الأطوال الموجية ألقليلة الصغيره
لذا عندما فهمنا الفكره
قلنا ربما استخدم غاز الأوزون O3
أوأحاط الغاز الذي يريد أن يحميه
أو الشيء الذي يريد أن يحميه بغاز الأوزونO3
☝️ ولكن هناك مشكلة اعترتنا وهي
كيف أن الغاز يمكن احتواءه فهو غاز بالأخير
وماده حقيقية فهو إحدى صور الماده وليس مادة طاقيه أو طيفية؟ 🤔 🤔 🤔
☝️ حقيقة أن الغاز لا يرى
ولكن
كيف يمكن احتواءه؟🤔
وكيف يمكن صنع دروع من هذا الغاز المادي؟
فلم يبق لنا الا ان نتخيل افتراضات وأصبحنا نعمل عليها متخيلين افتراضا... ان هذا الغاز في حيز ما على شكل دروع مثيل الصناديق او اسطوانات والا فغير هذه الأشكال يجعل الغاز ينتشر في المحيط
إذا بدؤو من احتواءه على شكل الصناديق مثيل اسطوانات الغاز والتي يلف بها جسد المبتلى من الناس خاصة اهل الايمان ثم تخيلنا أيضا ان هذه الاسطوانات مصنوعه من قوارير زجاجيه
حتى تسمح بمرو الأشعة فتمتص..
. ولكن كيف 🤔
تخيلنا أن هناك شيئ يحتوي الغاز
واصبحنا نستخدم
الموجات المحمولة بالتدمير ونجرب استهداف تلك الدروع أو تلك الصناديق ولكنها لم تأتي بنتيجة
استخدمنا آيات النسف لم تأتي بنتيجة
استخدمنا آيات الدك لم تأتي بنتيجة
استخدمنا آيات الحرق لم تأتي بنتيجة
وعدنا كما كنا مرة ثانية....
لكن نحن علميا متأكدون أنه استخدم تقنيات الغاز
طلبنا من أجهزة الريسيفر الفائقة القدرة والذكاء
الربانية الموجودة عند بعض الأطراف من اشراف اهل الايمان والتي حميت من تأثير تلك الدروع وامرناها أن تستشعر ووجود غاز O3
وأن يحصلو على تردده
وكنا يقينا بعد هذا قد علمنا ان العدو يستخدم ذاك الغاز في احاطة الجسم المبتلى به ولكن
ولكن لم نستطع أن نتغلب على تلك الصناديق او الاسطوانات المصنعه من (قوارير زجاجيه)
إلى أن فتح الله لنا وقال لنا أحدهم :
الزجاج لا يحطم ولا يكسر ولا يدك ولا ينسف ولا يحرق ولا يدمر
جوابكم في الكهف
هرعنا إليها وتوقفنا عند قوله تعالى (واضرب لهم مثل الحيوة الدنيا كماء انزلنه من السماء فاختلط به نبات الارض فأصبح (هشيما) تذروه الرياح وكان ءلله على كل شيء مقتدرا)
ذهووووووووول.....
تلاها إفاقة..... وفهمنا ان الزجاج...... (يهشم)
وان هذه الآيه العظيمه هي اداة ضرب تلك القوارير استخدمناها وحملناها على الموجات الكهرومغناطيسية وتم بفضل الله ورحمته تدمير تلك الصناديق الزجاجية او الاسطوانات الزجاجية وتبدد الغاز وتمت لنا الكرة عليهم
وسجدنا لربنا شكرا بعد محنة 3 ايام صعبه وصراع مرير وبعد أن تم كشف الحيله العلميه التي استخدمها العدو كانت المواجهة باتت مكشوفه أصبح العدو يعلم بوجودنا وبتقنياتنا
وأصبحت الحرب حربا ظاهرة وليست في الخفاء وكان العدو من الذكاء ان لا يستخدم معنا اي تقنيه علميه نكتشف سرها مرة أخرى معنا بعد تجاوزنا لها وتغلبنا عليها وعدنا إلى عملنا مرة أخرى
واصبحنا نتقدم يوما عن يوم في عدد الحالات
وكما قلت لكم سابقا في حلقه ان البدايه كانت تقريبا من 57حاله ارتفعت إلى عدد 1600حاله وكان الكل يخضع لنفس التمرين والبروتكول ونفس السيستم المتبع
نرجع إلى الاجتماء الاسبوعي الخامس
من شهر 7 /2018
ومحضر الاجتماع كان فيه تقرير من فرقة (dx)
وتقرير من (لايتx)
و تقرير من الفرقه التي كنت مباشرا فيها بالرقيه الصوتيه الحيه أو الفريق التي كنته أعمل معه
كان تقدمنا واضحاً بعد أن تغلبنا على العقبة العلمية
التي أستخدمها العدو...
أما الفريق المتتبع ل (dx)
فمازالت الفكرة التي تم طرحها في الحلقه السابقه وكيف يتم رصده من مكانه الأصلي وكنا نفكر في إجابة السؤال المطروح حول
كيف او ماهي الحيله التي سنجعله يظل في المكان اقل مده لنا نريده ان يمكث فيها (5د)
وكنا نظن ان هذا ال(dx) ذو الأسماء والالقاب المتناثره في الأمم (بشت... شبث.. شيت.. لوسيفر.. أبوليس... أبليس... )
ولكوننا لم نكن متأكدين
فلا بد أن نتأكد بالبحث ولا نستطيع أن نعتمد على افتراض فقط بل نسعى منه لتأكيد المعلومه وهذه من قواعد البحث العلمي الرصين
كيف سننفذ تلك الفكرة العبقريه والتي خرجت من أحد عضاء الفريق تخيليا (حين قفز في الاجتماع يهتف ويقول :علينا محاولة ان نجبره أن يجلس في مكانه
على الأقل دقائق ولو 5د ويكون مكانه الأصلي ويتم تحديد مكانه من 3 دوائر وكل دائرة تمثل قارة وعند تقاطع تلك الدوائر الثلاث في مساحة 300ميل
نستطيع تقريبا أن نحدد مكان عرشه
فنحن نعرف أن عرش الشيطان على الماء (كما تقول الروايات المنقوله)
ولكن كل هذا كان افتراض
وفي أثناء ذلك الاجتماع حدث أن جأتنا رسالة على
على جهاز أحد الريسيفر لدى عضو الفريق من السلالة المحمدية على تردده لأول مره
وكانت عباره عن سب 🤬 وشتم شديد اللهجه وقذف وتوعد وتهديد وغضب صارم ووعيد لكل أعضاء الفريق المكون من 10 رجال و( 5 رجال و 5 فتيات من اهل السلاله النبويه)
وكاننا بالفعل مكشوفين أمامه وهو يتكلم بنبره عالية التكبر والغرور والاحتقار الشديد لنا اذكر منها الآن بعض الكلمات (يا ولد.. انت وهو... وهو... وهو... رددها 10 مرات بعدد أعضاء الفريق كله ..... انتم تتعاملون مع ملك الملوك...ولن اترككم
أنتم تتبعون الماستر...ولن اترككم
أنت العنكبوت اللاهث ( يقصد الأخ النشيط عدي )
والعجوز (يقصد الدكتور خالد ...
والطفل (يقصد الأخ الجليل من اهل الايمان والخير..)
والبقرة(يقصد الدكتور الجليل سيف
والضيف الساخن (يقصدني)
ولن اترككم كررها يمكن عشرااات المرات)
وغيرها من الأسماء التي نعتنا بها...
لم نكن نعره اهتمام بقدر ما انتبهنا انه يرسل تلك الرساله من خلال نفس جهازنا المتتبع لتردد ال ( dx) وحين تأكدنا من ذلك عمليا
كان عمله هذا... يعد فتحا من الله الرحمان الرحيم لنا وغباء شديد منه... فعلا الغباء جند من جنود الله... فقد كان مافعله هذا الكائن الغبي ماهو الا ان أعطانا على طبق من ذهب اين مكانه تحديدا ؟ 🤔
وفي نفس الوقت وفر علينا جهدا ووقتا كثيرا وتعرفنا عليه وعلى شخصه اللعين ومن هو ال( Dx) بعد أن كنا في حيرة من أمرنا ...
وكان لا بد أن نرد على رسالته هذه مستخدمين نفس التردد خصوصا وانه بث رسالته إلى رجل من اهل الخير والذي هو من القسم الخاص الذي يستطيع أن يستقبل ويرسل في نفس الوقت وكما قلنا من قبل
أنه لا يستطيع أن يبث على التردد الأعلى
ولكن بواسطة أجهزة تقنيه عاليه تحاكي اي تردد مهما كان عاليا مثيل الاشعه البنفسجية ذات التردد الرهيب وكان جهازه هذا شبيه بجهازنا فالفكرة واحده وان اختلفت الموديلات
↙️ فكانت رسالة بالتوعد بالقتل والتتبع لكل عضاء الفريق بعد أن سماءهم بالأوصاف والنعوت التي أشرنا إليها وكثيرا من السباب
↙️ وفي ذلك الوقت حصل بعدها ان 3 من اعضاء الفريق ربما تسلل إلى قلبهم الخوف من قول ذاك الشيطان الذي يجرب ان يخوفنا منه
وكان لا بد أن نعرف أن الله سبحانه وتعالى
أخبرنا في الكتاب ان عباده ليس له عليهم من سلطان
نحن في ذلك الوقت
لم نخش الا الله سبحانه وتعالى
فكان لابدا أن نرد على الرساله بنفس التردد
ولكن لا نستطيع أن نخاطر فنكشف أنفسنا ومكاننا قبل أن يكشفنا هو أو يعرف
لذا رددنا تلك الرسالة بالرسالة القوية حيث قلنا
أفعل ماشئت واخسأ فلن تعدو قدرك
فإن كيد الشيطان كان ضعيفا.
قنا له( ان عباد الله ليس لك عليهم سلطان.
... نحن لا نخشى الا خالقنا حامينا كافينا هو الله
ورددنا هذه الكلمات بعدد كلماته (لن اترككم)
فقولنا كختام مكرر
↙️ (من كان في معية الله فلا يخشى احدا سواه)
هذه الجمله كانت شعارنا ودثارنا من حين ارسلناها فهي تزيد القلب والروح طمأنينه وقوة وثقه
المهم... بهذه الخاتمه من ذاك القول له باتت رسالتنا واضحه اننا لن نتراجع واننا ماضون قدما واننا لا نفعل هذا مغامرة ولا هوايه بل هذا فتح من الله الرحمان الرحيم مبينا للعالم كله ان الشيطان لكم عدو.. (فاتخذوه عدو) ولم يكن معنا الا سلاح العلم والتقدم مهما كانت التضحيات والابتلاءات خاصة مع انسحاب 3 من أعضاء الفريق فعليا... وبثثنا رساله قلنا له فيها عندما بث إلينا (ان اتركو هذا والا فلن اترككم)
فكان الرد (اخرج رجلك وخيلك وجنودك اذا اردت ان نتوقف... مرهم ان ينصرفو من كل اجسام اتباع النبيين اذا اردت ان نتوقف فعلا بخلاف هذا فلن نترك هذا الأمر قط حتى ينفذه الله أو نهلك جميعا دونه
. سنخوض تلك المعركة . بم أن الامر أصبح
معروفا لدى الطرفين.
وكل منا بات يعرف الآخر.
خصوصا حين تم تحديدنا بالاسم. واعضاء الفريق.
وكانت تلك الرسالة من 3 رسائل . قد إرسالها. إلينا
اذا الآن بتم تفهمون :كيف كنا نرسل رسالتنا عن طريق وسيط نبوي عن طريق الجهاز في ناصيته في حين انه حين يريد أن يرسل لنا رساله يستخدم هو جهاز تقني يحاكي نفس الترددات التي معنا لذا كان يعلم أعضاء الفريق واحدا واحدا ويستطيع بهذه الأجهزة العلميه المتطورة ان يرسل اي رساله في اي وقت إلى أي فرد خاص من اهل الايمان والخير ليعلمنا بها
ولهذا السبب كانت بداية مرحلة أخرى من الصراع
السلام عليكم اجمعين
رب العالمين وسلام على كل الأنبياء المرسلين وكل عبد مصطفى من العالمين وبعد نتابع المسيره قليلا في هذه
الحلقة (8)
وقد وقفنا في الحلقة الماضية
أنا العدو قد اكتشف أمرنا
ولو بشكل ما أو بتقنيات ما
حيث استطاع السيطرة على الأمواج التي كنا نرسلها
وكانت تذهب سدى قبل أن تبلغ مداها أو النقطة المحددة إليها بمسافة من قصيرة تتبدد وتتلاشى فجأه فقط
ماذا حدث؟ 🤔
قمنا بعمل اجتماع طواريء
وأخدنا نتبادل الأفكار
ماذا حدث؟ 🤔
الفريق انقسم حول هذا إلى ا آراء
1:بعضهم أشار انه من الممكن أن العدو
استطاع أن يشوش أو يشتت تلك الأمواج
عن طريق استخدام تقنية علمية
2:والبعض الآخر قال ربما امتلك دروعا خاصة
3:والبعض قال ربما هذا الأمر خدعه نتعرض لها
حتى لا نستطيع ان نكمل عن طريق استبدال
فوري لما يتم تدميره بآخر حتى لا نشعر بالفروق
وكانت تلك وجهات النظر المطروحة في المناقشة
و كانت 3 أيام توقف العمل.... حاله من الأحباط مسيطره بشكل غريب، حال من اليأس، حال من التخبط
لقد خسرنا للتو جولة
وتأكدنا يقينا أن ألعدو قدك اكتشف أمرنا
ووجب علينا أن نواجهه..... أو نحترس... لما. سنواجهه
فهو لن يترك الأمر يمر هكذا
3 أيام ندعو أن يفتح الله لنا أن نفهم...
فلا ملجأ ولا منجى إلا اليه وحده فكانت صلاة الحاجه
بدئنا نراجع أمرنا كله من قبل مع بحث مكثف في الأمور العلميه
في اليوم التالي تجمعنا وتباحثنا وتوافقنا على
أن الأمر علم بحت
وعلينا أن نبحث ونأخذ بأسباب العلم
إلى أن وفقنا الله سبحانه وتعالى
وأستطعنا أن نعرف ماذا فعل العدو معنا؟
لقد تم له ان يجهض
هذه ألتقنيه التي كنا نستخدمها من (أشعة كهرومغناطيسيه محمول عليها تردد صوتي حي بالقرءان العظيم)
☝️
وقد وجدنا انه كان يستخدم (غاز الأوزون O3)
وقد أشرنا في حلقه سابقه انه كان يستخدمه
ما هو غاز الإزوون O3؟
هو تأين لذرات الإكسوجين في طبقات الجو العليا بفعل الأشعه فوق البنفسجية
يتحول في الطبقات الرقيقه
من الارتفاعات العاليه
فيتأين من O2 إلى O3
خصائص هذا الغاز
1/أنه يمتص الأشعه فوق البنفسجية
مادون ألطول الموجي 290 نانومتر
ونحن كما أشرنا من قبل أننا كنا نستخدم الأطوال الموجية الأقل من ذلك بكثير عن طريق أهل السلالة
والترددات المنبعثة من جهازهم الرباني في نواصيهم ومن اياديهم ومن قلوبهم مع الحث الطاقي فكانت تخرج بصورة عاليه وبأطوال موجيه اقل من 290 نانومتر
ولهذا فإن غاز الأزون له القدرة على متصاص
تلك الأشعه ذات الأطوال الموجية ألقليلة الصغيره
لذا عندما فهمنا الفكره
قلنا ربما استخدم غاز الأوزون O3
أوأحاط الغاز الذي يريد أن يحميه
أو الشيء الذي يريد أن يحميه بغاز الأوزونO3
☝️ ولكن هناك مشكلة اعترتنا وهي
كيف أن الغاز يمكن احتواءه فهو غاز بالأخير
وماده حقيقية فهو إحدى صور الماده وليس مادة طاقيه أو طيفية؟ 🤔 🤔 🤔
☝️ حقيقة أن الغاز لا يرى
ولكن
كيف يمكن احتواءه؟🤔
وكيف يمكن صنع دروع من هذا الغاز المادي؟
فلم يبق لنا الا ان نتخيل افتراضات وأصبحنا نعمل عليها متخيلين افتراضا... ان هذا الغاز في حيز ما على شكل دروع مثيل الصناديق او اسطوانات والا فغير هذه الأشكال يجعل الغاز ينتشر في المحيط
إذا بدؤو من احتواءه على شكل الصناديق مثيل اسطوانات الغاز والتي يلف بها جسد المبتلى من الناس خاصة اهل الايمان ثم تخيلنا أيضا ان هذه الاسطوانات مصنوعه من قوارير زجاجيه
حتى تسمح بمرو الأشعة فتمتص..
. ولكن كيف 🤔
تخيلنا أن هناك شيئ يحتوي الغاز
واصبحنا نستخدم
الموجات المحمولة بالتدمير ونجرب استهداف تلك الدروع أو تلك الصناديق ولكنها لم تأتي بنتيجة
استخدمنا آيات النسف لم تأتي بنتيجة
استخدمنا آيات الدك لم تأتي بنتيجة
استخدمنا آيات الحرق لم تأتي بنتيجة
وعدنا كما كنا مرة ثانية....
لكن نحن علميا متأكدون أنه استخدم تقنيات الغاز
طلبنا من أجهزة الريسيفر الفائقة القدرة والذكاء
الربانية الموجودة عند بعض الأطراف من اشراف اهل الايمان والتي حميت من تأثير تلك الدروع وامرناها أن تستشعر ووجود غاز O3
وأن يحصلو على تردده
وكنا يقينا بعد هذا قد علمنا ان العدو يستخدم ذاك الغاز في احاطة الجسم المبتلى به ولكن
ولكن لم نستطع أن نتغلب على تلك الصناديق او الاسطوانات المصنعه من (قوارير زجاجيه)
إلى أن فتح الله لنا وقال لنا أحدهم :
الزجاج لا يحطم ولا يكسر ولا يدك ولا ينسف ولا يحرق ولا يدمر
جوابكم في الكهف
هرعنا إليها وتوقفنا عند قوله تعالى (واضرب لهم مثل الحيوة الدنيا كماء انزلنه من السماء فاختلط به نبات الارض فأصبح (هشيما) تذروه الرياح وكان ءلله على كل شيء مقتدرا)
ذهووووووووول.....
تلاها إفاقة..... وفهمنا ان الزجاج...... (يهشم)
وان هذه الآيه العظيمه هي اداة ضرب تلك القوارير استخدمناها وحملناها على الموجات الكهرومغناطيسية وتم بفضل الله ورحمته تدمير تلك الصناديق الزجاجية او الاسطوانات الزجاجية وتبدد الغاز وتمت لنا الكرة عليهم
وسجدنا لربنا شكرا بعد محنة 3 ايام صعبه وصراع مرير وبعد أن تم كشف الحيله العلميه التي استخدمها العدو كانت المواجهة باتت مكشوفه أصبح العدو يعلم بوجودنا وبتقنياتنا
وأصبحت الحرب حربا ظاهرة وليست في الخفاء وكان العدو من الذكاء ان لا يستخدم معنا اي تقنيه علميه نكتشف سرها مرة أخرى معنا بعد تجاوزنا لها وتغلبنا عليها وعدنا إلى عملنا مرة أخرى
واصبحنا نتقدم يوما عن يوم في عدد الحالات
وكما قلت لكم سابقا في حلقه ان البدايه كانت تقريبا من 57حاله ارتفعت إلى عدد 1600حاله وكان الكل يخضع لنفس التمرين والبروتكول ونفس السيستم المتبع
نرجع إلى الاجتماء الاسبوعي الخامس
من شهر 7 /2018
ومحضر الاجتماع كان فيه تقرير من فرقة (dx)
وتقرير من (لايتx)
و تقرير من الفرقه التي كنت مباشرا فيها بالرقيه الصوتيه الحيه أو الفريق التي كنته أعمل معه
كان تقدمنا واضحاً بعد أن تغلبنا على العقبة العلمية
التي أستخدمها العدو...
أما الفريق المتتبع ل (dx)
فمازالت الفكرة التي تم طرحها في الحلقه السابقه وكيف يتم رصده من مكانه الأصلي وكنا نفكر في إجابة السؤال المطروح حول
كيف او ماهي الحيله التي سنجعله يظل في المكان اقل مده لنا نريده ان يمكث فيها (5د)
وكنا نظن ان هذا ال(dx) ذو الأسماء والالقاب المتناثره في الأمم (بشت... شبث.. شيت.. لوسيفر.. أبوليس... أبليس... )
ولكوننا لم نكن متأكدين
فلا بد أن نتأكد بالبحث ولا نستطيع أن نعتمد على افتراض فقط بل نسعى منه لتأكيد المعلومه وهذه من قواعد البحث العلمي الرصين
كيف سننفذ تلك الفكرة العبقريه والتي خرجت من أحد عضاء الفريق تخيليا (حين قفز في الاجتماع يهتف ويقول :علينا محاولة ان نجبره أن يجلس في مكانه
على الأقل دقائق ولو 5د ويكون مكانه الأصلي ويتم تحديد مكانه من 3 دوائر وكل دائرة تمثل قارة وعند تقاطع تلك الدوائر الثلاث في مساحة 300ميل
نستطيع تقريبا أن نحدد مكان عرشه
فنحن نعرف أن عرش الشيطان على الماء (كما تقول الروايات المنقوله)
ولكن كل هذا كان افتراض
وفي أثناء ذلك الاجتماع حدث أن جأتنا رسالة على
على جهاز أحد الريسيفر لدى عضو الفريق من السلالة المحمدية على تردده لأول مره
وكانت عباره عن سب 🤬 وشتم شديد اللهجه وقذف وتوعد وتهديد وغضب صارم ووعيد لكل أعضاء الفريق المكون من 10 رجال و( 5 رجال و 5 فتيات من اهل السلاله النبويه)
وكاننا بالفعل مكشوفين أمامه وهو يتكلم بنبره عالية التكبر والغرور والاحتقار الشديد لنا اذكر منها الآن بعض الكلمات (يا ولد.. انت وهو... وهو... وهو... رددها 10 مرات بعدد أعضاء الفريق كله ..... انتم تتعاملون مع ملك الملوك...ولن اترككم
أنتم تتبعون الماستر...ولن اترككم
أنت العنكبوت اللاهث ( يقصد الأخ النشيط عدي )
والعجوز (يقصد الدكتور خالد ...
والطفل (يقصد الأخ الجليل من اهل الايمان والخير..)
والبقرة(يقصد الدكتور الجليل سيف
والضيف الساخن (يقصدني)
ولن اترككم كررها يمكن عشرااات المرات)
وغيرها من الأسماء التي نعتنا بها...
لم نكن نعره اهتمام بقدر ما انتبهنا انه يرسل تلك الرساله من خلال نفس جهازنا المتتبع لتردد ال ( dx) وحين تأكدنا من ذلك عمليا
كان عمله هذا... يعد فتحا من الله الرحمان الرحيم لنا وغباء شديد منه... فعلا الغباء جند من جنود الله... فقد كان مافعله هذا الكائن الغبي ماهو الا ان أعطانا على طبق من ذهب اين مكانه تحديدا ؟ 🤔
وفي نفس الوقت وفر علينا جهدا ووقتا كثيرا وتعرفنا عليه وعلى شخصه اللعين ومن هو ال( Dx) بعد أن كنا في حيرة من أمرنا ...
وكان لا بد أن نرد على رسالته هذه مستخدمين نفس التردد خصوصا وانه بث رسالته إلى رجل من اهل الخير والذي هو من القسم الخاص الذي يستطيع أن يستقبل ويرسل في نفس الوقت وكما قلنا من قبل
أنه لا يستطيع أن يبث على التردد الأعلى
ولكن بواسطة أجهزة تقنيه عاليه تحاكي اي تردد مهما كان عاليا مثيل الاشعه البنفسجية ذات التردد الرهيب وكان جهازه هذا شبيه بجهازنا فالفكرة واحده وان اختلفت الموديلات
↙️ فكانت رسالة بالتوعد بالقتل والتتبع لكل عضاء الفريق بعد أن سماءهم بالأوصاف والنعوت التي أشرنا إليها وكثيرا من السباب
↙️ وفي ذلك الوقت حصل بعدها ان 3 من اعضاء الفريق ربما تسلل إلى قلبهم الخوف من قول ذاك الشيطان الذي يجرب ان يخوفنا منه
وكان لا بد أن نعرف أن الله سبحانه وتعالى
أخبرنا في الكتاب ان عباده ليس له عليهم من سلطان
نحن في ذلك الوقت
لم نخش الا الله سبحانه وتعالى
فكان لابدا أن نرد على الرساله بنفس التردد
ولكن لا نستطيع أن نخاطر فنكشف أنفسنا ومكاننا قبل أن يكشفنا هو أو يعرف
لذا رددنا تلك الرسالة بالرسالة القوية حيث قلنا
أفعل ماشئت واخسأ فلن تعدو قدرك
فإن كيد الشيطان كان ضعيفا.
قنا له( ان عباد الله ليس لك عليهم سلطان.
... نحن لا نخشى الا خالقنا حامينا كافينا هو الله
ورددنا هذه الكلمات بعدد كلماته (لن اترككم)
فقولنا كختام مكرر
↙️ (من كان في معية الله فلا يخشى احدا سواه)
هذه الجمله كانت شعارنا ودثارنا من حين ارسلناها فهي تزيد القلب والروح طمأنينه وقوة وثقه
المهم... بهذه الخاتمه من ذاك القول له باتت رسالتنا واضحه اننا لن نتراجع واننا ماضون قدما واننا لا نفعل هذا مغامرة ولا هوايه بل هذا فتح من الله الرحمان الرحيم مبينا للعالم كله ان الشيطان لكم عدو.. (فاتخذوه عدو) ولم يكن معنا الا سلاح العلم والتقدم مهما كانت التضحيات والابتلاءات خاصة مع انسحاب 3 من أعضاء الفريق فعليا... وبثثنا رساله قلنا له فيها عندما بث إلينا (ان اتركو هذا والا فلن اترككم)
فكان الرد (اخرج رجلك وخيلك وجنودك اذا اردت ان نتوقف... مرهم ان ينصرفو من كل اجسام اتباع النبيين اذا اردت ان نتوقف فعلا بخلاف هذا فلن نترك هذا الأمر قط حتى ينفذه الله أو نهلك جميعا دونه
. سنخوض تلك المعركة . بم أن الامر أصبح
معروفا لدى الطرفين.
وكل منا بات يعرف الآخر.
خصوصا حين تم تحديدنا بالاسم. واعضاء الفريق.
وكانت تلك الرسالة من 3 رسائل . قد إرسالها. إلينا
اذا الآن بتم تفهمون :كيف كنا نرسل رسالتنا عن طريق وسيط نبوي عن طريق الجهاز في ناصيته في حين انه حين يريد أن يرسل لنا رساله يستخدم هو جهاز تقني يحاكي نفس الترددات التي معنا لذا كان يعلم أعضاء الفريق واحدا واحدا ويستطيع بهذه الأجهزة العلميه المتطورة ان يرسل اي رساله في اي وقت إلى أي فرد خاص من اهل الايمان والخير ليعلمنا بها
ولهذا السبب كانت بداية مرحلة أخرى من الصراع
السلام عليكم اجمعين
تعليق