بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الافاضل ، اسمحوا لي بطرح هذا الطرح الإبراهيمي ، على شكل تساؤل للإفادة والاستفادة .
أولا ، نعلم ما طرحه المعهد سابقا عن صفة( السموات السبع ) بصيغتها العقلية أي ( عقل كل سماء )
لكن انا هنا ، اطرح الموضوع من الشق المتعلق بالسموات المادية !! أي ( السماء ) المادية التي جعل الله منها 7 سموات مادية
السؤال :
هل لديكم علم بالحديث الذي خشي ابن عباس من تأويله مخافة أن يتهم بالكفر والبدع والمروق!! والحديث كان يشرح معنى الاية الكريمة:
يقول الله عز وجل : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ) الطلاق/ 12.
وكان تفسير هذه الاية الكريمة 👈 أن هناك 7 سموات أخرى، و في كل سماء حياة ، وأن النفس التي عاشت في السماء الأولى أي حياتنا الآن !! غير مطمئنة ، كان تكون عاشت مظلومة أو مقهورة لم تأخذ حقها ، أي لم تكن 👈👈( نفس مطمئنة) فانها تنتقل إلى السماء الثانية لتعيش مرحلة حياة أخرى وتخوض تجربة أخرى .. حتى تصل إلى مرحلة ( النفس المطمئنة ) التي في الأخير تدخل جنة الله .
👈👈لان جنة الاخرة لا تدخل لها إلا الأنفس المطمئنة !! الأنفس المطمئنة
هذا هو تفسير الآية التي خشي ابن عباس كشفها للناس مخافة أن يتهم بالكفر والفجور .
فما رأيكم ؟!
شكرا لحسن اصغائكم
والحمد لله تعالى
الاخوة الافاضل ، اسمحوا لي بطرح هذا الطرح الإبراهيمي ، على شكل تساؤل للإفادة والاستفادة .
أولا ، نعلم ما طرحه المعهد سابقا عن صفة( السموات السبع ) بصيغتها العقلية أي ( عقل كل سماء )
لكن انا هنا ، اطرح الموضوع من الشق المتعلق بالسموات المادية !! أي ( السماء ) المادية التي جعل الله منها 7 سموات مادية
السؤال :
هل لديكم علم بالحديث الذي خشي ابن عباس من تأويله مخافة أن يتهم بالكفر والبدع والمروق!! والحديث كان يشرح معنى الاية الكريمة:
يقول الله عز وجل : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ) الطلاق/ 12.
وكان تفسير هذه الاية الكريمة 👈 أن هناك 7 سموات أخرى، و في كل سماء حياة ، وأن النفس التي عاشت في السماء الأولى أي حياتنا الآن !! غير مطمئنة ، كان تكون عاشت مظلومة أو مقهورة لم تأخذ حقها ، أي لم تكن 👈👈( نفس مطمئنة) فانها تنتقل إلى السماء الثانية لتعيش مرحلة حياة أخرى وتخوض تجربة أخرى .. حتى تصل إلى مرحلة ( النفس المطمئنة ) التي في الأخير تدخل جنة الله .
👈👈لان جنة الاخرة لا تدخل لها إلا الأنفس المطمئنة !! الأنفس المطمئنة
هذا هو تفسير الآية التي خشي ابن عباس كشفها للناس مخافة أن يتهم بالكفر والفجور .
فما رأيكم ؟!
شكرا لحسن اصغائكم
والحمد لله تعالى
تعليق