دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال عن :نظرية (فيتامين د) والتعرض للشمس !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال عن :نظرية (فيتامين د) والتعرض للشمس !!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الاخوة الأفاضل ، فضيلة الأب الحاج الخالدي،والدكتور المحترم اسعد مبارك .
    كثيرا ما نسمع على لسان الأطباء والباحثين ، أن التعرض للشمس كان ويكون عاملا كافيا لإمداد الجسم من حاجياته الفائقة من ( فيتامين د).
    لكن ، للأسف وبتجارب ملموسة واقعية نجد الكثير من الأشخاص وبحكم عملهم أو مكان إقامتهم يتعرضون لكميات وفيرة من أشعة الشمس ،ورغم ذلك فمستوى فيتامين د ، جد منخفض لديهم .

    وأنا واحدة منهم ...

    وهنا ،لا بد من طرح السؤال : لماذا !!

    هل هي نظرية خاطئة ؟ أم كيف نفسر هذا الأمر !

    كما أنه يقال وعلى لسان أهل العلم أيضا ، بأن عامل التوثر ، والاشعاع ( استعمال الهواتف ) يربك بل يصدع عملية استقلاب هذا الهورمون الحيوي بالخلية الحيوية .

    فهل هذه المقولة العلمية صحيحة !! والحقيقة انا اميل اليها بحكم ما نلمسه في الواقع .

    📚أما السؤال الثاني : هناك دراسات تقول أن تناول مكمل دوائي لفيتامين د ، هو في الحقيقة خطأ طبي فادح !! لان سرعان ما يعتاد الجسم عليه من الخارج ، فتتوقف الية الجسم على صناعته !! لانه هورمون الجسم يصنعه .

    والحقيقة لاحظنا عدة أشخاص أخذوا هذا المكمل ، لكن سرعان ماعاد خزانه في الجسم بالهبوط ،فور أن توقف الشخص عن تناول هذا المكمل !!

    والجواب : لان الجسم اعتاده من مصدر خارجي .

    - .اذن ، ماهو الحل الأمثل للرفع من مستوى هذا الفيتامين دون أن يقع الشخص في مضاعفات صحية ، أو الإخلال بمنظومة الجسد الفطرية

    كيف يستطيع الإنسان الشفاء الذاتي من هذا النقص ؟

    وشكرا لكم ، احترامي 🌷
    sigpic

  • #2
    السلام عليكم
    بلا شك يحتاج الجسم إلى فيتامين (د) ، لكن المهمة الرئيسية لهذا الفيتامين تتمثَّل في مساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم من الأمعاء، وهذا لأن الجسم لا يستطيع امتصاص الكالسيوم ما لم يكن فيتامين (د) موجودا. و أن فيتامين (د) والكالسيوم ضروريان لعلاج أمراض العظام والحفاظ على صحة العضلات والحد من مخاطر السقوط والكسور، أن التركيزات المنخفضة من فيتامين (د) تؤدي إلى فرط نشاط الغدد جارات الدرقية، وهو ما يساهم في فقدان العظام

    لكن بخلاف صحة العظام، تظل سائر فوائد فيتامين (د) محل جدل كبير، ومنها وجود تأثير وعلاقة نقص فيتامين د بالعديد من الامراض المناعية والضغط والسكري والقلب والشرايين والسرطان والاعصاب ووووو) ويظل هذا التأثير غير مؤكد. أن الدراسات التي ذهبت إلى وجود علاقة بين نقص مستويات فيتامين (د) في الدم وارتفاع خطر الإصابة بأمراض كثيرة لا يمكن أن تثبت السببية بنسبة يقينية مؤكدة. فهي علاقة ارتباط وليس علاقة السببية... هناك فرق بين علاقة الارتباط والعلاقة السببية
    لا يعني الارتباط العلاقة السببية: لمجرد وجود متغيرين مرتبطين لا يعني أن أحدهما يسبب الآخر. من الضروري البحث عن تفسيرات أخرى للعلاقة بين المتغيرات.
    خلال دراسة فُحصت مجموعة من التجارب السريرية العشوائية التي شملت أكثر من 83000 مشارك، توصلت نتائج هذه التجارب إلى أن مكملات فيتامين (د) لم ترتبط بتقليل مخاطر حدوث أمراض القلب أو السكتة الدماغية، أو الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية او الاكتأب ، أو الوفيات الناجمة عن أي أسباب أخرى مقارنة بالدواء الوهمي "البلاسيبو". تؤكد هذه النتائج أن مكملات فيتامين (د) لا تمنح الحماية للقلب والأوعية الدموية والامراض الاخرى ، ولا يُشار إليها لهذا الغرض

    يمكن لمعظم الناس أن يصنعوا كل فيتامين (د) الذي يحتاجون إليه من خلال التعرُّض لأشعة الشمس على بشرتهم، وهذه الطريقة احسن واسلم من تناول المكملات فيتامين د لان فيها اضرار جانبية مثل تكلسات في الاوعية الدموية عند تناول الفيتامين د بكميات كبيرة ودون وجود فيتامين k 2 المناسب

    وشكرا

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم رب العالمين
      سلام عليكم اجمعين
      اما بعد :
      احترامنا للحواريين
      نظن ان العلاج في أدوية الخيل مناسبة لماتفضلتم به
      والسلام
      لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
      يعمل...
      X