بسم الله
هذا البيان العظيم جاءت بياناته في هذه التذكرة العظيمة التي جاءت كرد لآستاذنا القديرالحاج الخالدي في حوارية خاصة بموضوع :
التاء الطويلة والتاء القصيرة في فطرة علم القلم
.............................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امرأت نوح وامرأت لوط وامرأت عمران وامرأت العزيز وامرأت فرعون جاءت بتاء طويلة في النص القرءاني
لفظ امرأة وردت في القرءان
(رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ )(النساء: من الآية12)
(وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا)(النساء: من الآية128)
(وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ )(الأحزاب: من الآية50)
في امرأت فرعون وامرأت العزيز وعمران ولوط تظهر حاوية استكملت فعلها في زمنها وبقي القانون الالهي في بيانها ... وفي (امرأة) خافت من بعلها او تورث كلالة او ان وهبت نفسها للنبي فهي غير مستكملة لحاويتها اي انها صفات تستكمل من فاعلية البيان فحين تهب امرأة نفسها تستكمل حاويتها حين تقبل الهبة من النبي والتي تورث كلالة تستكمل حاويتها عند نفاذ الارث والمرأة التي تخاف من بعلها تستكمل حاويتها عند الصلح ... وتلك الصفات (تاء طويلة وتاء قصيرة) تقيم البيان في بناء اللفظ في (القلم) لانه (مبين) وعندما يتمنهج البيان وفق منطق عقلاني في رسوم تلك الحروف يتحول الباحث الى التطبيقات التذكيرية فيرى :
وردت في القرءان اشارة تقيم ذكرى
(إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ )(النمل: من الآية23)
تلك الصفة في (امراة) بتاء قصيرة تملكهم تقيم ذكرى ان تلك المرأة لم تستكمل حاويتها ولها حضور تفعيلي في زمن يأتي بعد نزول النص القرءاني حيث امرأت لوط وفرعون ونوح حاويات استكملت في تاريخها ويبقى بيانها فعالا بما يختلف عن (امرأة) تملكهم عندما نربط تلك الصفة التي تتفعل في امرأة تملكهم سنراها قائمة الان في المجتمعات التي تجعل للانثى مثل حظ الذكر حيث تجمعت الاموال بيد النساء في المجتمعات الاوربية ومن سار على سننها بسبب زيادة كبيرة لعدد النساء على الذكور فيفعل الارث فعله في تجمع الثروات بيد الاناث فتكون في وصف (امرأة تملكهم) وتلك تذكرة عولجت في حكمة الحكم الاسلامي الوارد في القرءان (للذكر مثل حظ الانثيين) في المنظومة الاسلامية لكي لا تقوم صفة (امرأة تملكهم) فالوصف القائم الان في اوربا هو في (امرأة تملكهم) وهي لا تزال في فاعلية قائمة ومتزايدة .
وهم يعبدون الشمس ... الحضارة الاوربية الان مبنية على تفعيل (الحقل المغنطي) فكل شيء مصنوع او الة تدور مبنية على نظام القوى في حقول مغنطية صناعية في محركات او موجات اتصال او بث راديوي حتى وصلت الى لعب الاطفال المتحركة والتي يتم التحكم بها بواسطة (الموجة الكهرومغناطيسية)
اذا عرفنا ان (الشمس) هي (مشغل المغنط) لان الارض (حقل مغنطي) متمغنط بالشمس فتكون (التذكرة القرءانية) انهم يسجدون للشمس ..!! فحضارة اليوم (المرأة تملكهم) وانهم يسجدون للشمس وما قال ربنا (يعبدون الشمس)
(وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ) (النمل:24)
فساد يأجوج ومأجوج في حضارة اليوم هو (شيطنة) واضحة مزيونة
امرأة تملكهم اقامت الذكرى في (تاء) قصيرة لان القرءان بلسان عربي مبين (يحمل البيان بين ثنايا الفاظه الشريفة)
حكاية بلقيس وملكة سبأ في التاريخ ضبابية السرد وهي من اسرائليات تلمودية المنشأ في اكثر متونها ..!!
تلك اثارة موجزة ومن ورائها ذكرى علمية كبيرة في قرءان الله ليوم موعود .
هذا البيان العظيم جاءت بياناته في هذه التذكرة العظيمة التي جاءت كرد لآستاذنا القديرالحاج الخالدي في حوارية خاصة بموضوع :
التاء الطويلة والتاء القصيرة في فطرة علم القلم
.............................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امرأت نوح وامرأت لوط وامرأت عمران وامرأت العزيز وامرأت فرعون جاءت بتاء طويلة في النص القرءاني
لفظ امرأة وردت في القرءان
(رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ )(النساء: من الآية12)
(وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا)(النساء: من الآية128)
(وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ )(الأحزاب: من الآية50)
في امرأت فرعون وامرأت العزيز وعمران ولوط تظهر حاوية استكملت فعلها في زمنها وبقي القانون الالهي في بيانها ... وفي (امرأة) خافت من بعلها او تورث كلالة او ان وهبت نفسها للنبي فهي غير مستكملة لحاويتها اي انها صفات تستكمل من فاعلية البيان فحين تهب امرأة نفسها تستكمل حاويتها حين تقبل الهبة من النبي والتي تورث كلالة تستكمل حاويتها عند نفاذ الارث والمرأة التي تخاف من بعلها تستكمل حاويتها عند الصلح ... وتلك الصفات (تاء طويلة وتاء قصيرة) تقيم البيان في بناء اللفظ في (القلم) لانه (مبين) وعندما يتمنهج البيان وفق منطق عقلاني في رسوم تلك الحروف يتحول الباحث الى التطبيقات التذكيرية فيرى :
وردت في القرءان اشارة تقيم ذكرى
(إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ )(النمل: من الآية23)
تلك الصفة في (امراة) بتاء قصيرة تملكهم تقيم ذكرى ان تلك المرأة لم تستكمل حاويتها ولها حضور تفعيلي في زمن يأتي بعد نزول النص القرءاني حيث امرأت لوط وفرعون ونوح حاويات استكملت في تاريخها ويبقى بيانها فعالا بما يختلف عن (امرأة) تملكهم عندما نربط تلك الصفة التي تتفعل في امرأة تملكهم سنراها قائمة الان في المجتمعات التي تجعل للانثى مثل حظ الذكر حيث تجمعت الاموال بيد النساء في المجتمعات الاوربية ومن سار على سننها بسبب زيادة كبيرة لعدد النساء على الذكور فيفعل الارث فعله في تجمع الثروات بيد الاناث فتكون في وصف (امرأة تملكهم) وتلك تذكرة عولجت في حكمة الحكم الاسلامي الوارد في القرءان (للذكر مثل حظ الانثيين) في المنظومة الاسلامية لكي لا تقوم صفة (امرأة تملكهم) فالوصف القائم الان في اوربا هو في (امرأة تملكهم) وهي لا تزال في فاعلية قائمة ومتزايدة .
وهم يعبدون الشمس ... الحضارة الاوربية الان مبنية على تفعيل (الحقل المغنطي) فكل شيء مصنوع او الة تدور مبنية على نظام القوى في حقول مغنطية صناعية في محركات او موجات اتصال او بث راديوي حتى وصلت الى لعب الاطفال المتحركة والتي يتم التحكم بها بواسطة (الموجة الكهرومغناطيسية)
اذا عرفنا ان (الشمس) هي (مشغل المغنط) لان الارض (حقل مغنطي) متمغنط بالشمس فتكون (التذكرة القرءانية) انهم يسجدون للشمس ..!! فحضارة اليوم (المرأة تملكهم) وانهم يسجدون للشمس وما قال ربنا (يعبدون الشمس)
(وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ) (النمل:24)
فساد يأجوج ومأجوج في حضارة اليوم هو (شيطنة) واضحة مزيونة
امرأة تملكهم اقامت الذكرى في (تاء) قصيرة لان القرءان بلسان عربي مبين (يحمل البيان بين ثنايا الفاظه الشريفة)
حكاية بلقيس وملكة سبأ في التاريخ ضبابية السرد وهي من اسرائليات تلمودية المنشأ في اكثر متونها ..!!
تلك اثارة موجزة ومن ورائها ذكرى علمية كبيرة في قرءان الله ليوم موعود .
تعليق