رد: ايدلوجية العلم المعاصر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اخي الفاضل ، .. ( حضارة لقليس ) تسجد للشمس وماكان لها ذلك لولا توظيفها لــ ( الموجة الكهرومغناطيسية ) المتحكمة الآن في كل نبأ ..فلهذا المغنط الصناعي ( شمس ) دور فعال بل مهيمن على اضعاف القدرات العقلية للانسان من ( طور عقلاني متطور الى طور مادي متجمد ) ...ونقرء :
(وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ) (النمل:24)
يمكن لعقولنا ان تتحرك باتجاه النص لتدبر مقاصد الله فيه لان القرءان للذين يعقلون والامثال القرءانية لعلهم يتفكرون فنرى ان الشمس هو (مغنط كبير) والشمس تمتلك (حقلا مغنطيا) وتلك المرأة وقومها يخضعون لحقول الشمس المغنطية وهي صفة قائمة في المجتمعات المتحضرة فكل انشطتهم اليومية ساجدة لحقول مغنطية في اجهزة تقنية تعمل بحقول مغنطية معروفة للجميع وقد ملأت اركان كل انشطتهم وبمجملها عدا استثناءات بسيطة ولم يبق الا انشطة طبيعية خاصة بمضغ الطعام او ارتداء الملابس وهي انشطة بسيطة لم تخضع لتدخلات الاجهزة المغنطية او اجهزة التحكم عن بعد ... لعل الراصد لحياة المجتمعات المتحضرة سيرى ان مفتاح غرفة النوم قد تحول الى شريط مغنطي وحين يشتري احدهم حشوة اكل ( الاكلات السريعة) فانه يستخدم بطاقته المغنطية البنكية لاشباع جوفه ... انها وقومها يسجدون للشمس ...
المصدر :
وجدت إمرأة تملكهم وللشمس يسجدون
ولعل فيلم الخيال العلمي ( بليد رانر 2049 ) الهوليوودي الأخير جاء ليرسم شيء من شكل حياة الناس في المستقبل وذلك كما جاء على لسان محللي مثل هذه الأفلام .. وفيه (نحن في كاليفورنيا 2049، في فيلم خيال علمي مؤسس على معطيات آنية مكشوفة للجميع. حاليا تزداد كل يوم مساحة التكنولوجيا في حياة البشر. صارت الآلة الذكية تقوم بكل المهام. يتخيل الفيلم المستقبل بعد ثلث قرن وينطلق من السؤال: ماذا لو تسلحت الآلة الذكية بالإرادة؟ )
عبودية ذهبية تامة للمادة .... !!
ولنا عودة للمتابعة باذن الله ما ذكر عن ( بناء الاسراء عند الصلاة المنسكية ) ....
مع التقدير ،
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اخي الفاضل ، .. ( حضارة لقليس ) تسجد للشمس وماكان لها ذلك لولا توظيفها لــ ( الموجة الكهرومغناطيسية ) المتحكمة الآن في كل نبأ ..فلهذا المغنط الصناعي ( شمس ) دور فعال بل مهيمن على اضعاف القدرات العقلية للانسان من ( طور عقلاني متطور الى طور مادي متجمد ) ...ونقرء :
(وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ) (النمل:24)
يمكن لعقولنا ان تتحرك باتجاه النص لتدبر مقاصد الله فيه لان القرءان للذين يعقلون والامثال القرءانية لعلهم يتفكرون فنرى ان الشمس هو (مغنط كبير) والشمس تمتلك (حقلا مغنطيا) وتلك المرأة وقومها يخضعون لحقول الشمس المغنطية وهي صفة قائمة في المجتمعات المتحضرة فكل انشطتهم اليومية ساجدة لحقول مغنطية في اجهزة تقنية تعمل بحقول مغنطية معروفة للجميع وقد ملأت اركان كل انشطتهم وبمجملها عدا استثناءات بسيطة ولم يبق الا انشطة طبيعية خاصة بمضغ الطعام او ارتداء الملابس وهي انشطة بسيطة لم تخضع لتدخلات الاجهزة المغنطية او اجهزة التحكم عن بعد ... لعل الراصد لحياة المجتمعات المتحضرة سيرى ان مفتاح غرفة النوم قد تحول الى شريط مغنطي وحين يشتري احدهم حشوة اكل ( الاكلات السريعة) فانه يستخدم بطاقته المغنطية البنكية لاشباع جوفه ... انها وقومها يسجدون للشمس ...
المصدر :
وجدت إمرأة تملكهم وللشمس يسجدون
ولعل فيلم الخيال العلمي ( بليد رانر 2049 ) الهوليوودي الأخير جاء ليرسم شيء من شكل حياة الناس في المستقبل وذلك كما جاء على لسان محللي مثل هذه الأفلام .. وفيه (نحن في كاليفورنيا 2049، في فيلم خيال علمي مؤسس على معطيات آنية مكشوفة للجميع. حاليا تزداد كل يوم مساحة التكنولوجيا في حياة البشر. صارت الآلة الذكية تقوم بكل المهام. يتخيل الفيلم المستقبل بعد ثلث قرن وينطلق من السؤال: ماذا لو تسلحت الآلة الذكية بالإرادة؟ )
عبودية ذهبية تامة للمادة .... !!
ولنا عودة للمتابعة باذن الله ما ذكر عن ( بناء الاسراء عند الصلاة المنسكية ) ....
مع التقدير ،
السلام عليكم
تعليق