السلام عليكم
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِــ سورة ص 27
الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ * اللهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ــ سورة إِبراهيم 1 - 2
وَإِنَّ اللهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ * فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ ــ سورة مريم 36 - 37
الايات الكريمات توضح ان (الويل) هو عقاب وان سبب عقوبة الويل ترتبط بمخالفه للصراط المستقيم وفي ثقافة المجتمع المسلم لا توجد توضيحات مجزية لمعرفة (صورة الويل) لكي يتمكن المخالف من ربط العقوبة مع مخالفته فتقوم عنده فرصة ليصحوا مما هو فيه فالكثير من الناس حين يتعرض الى مساؤئ ظاهرة يقول انه حظ سيء او يضع السوء في جنب الاخر الذي صدر منه السوء وينفيه عن نفسه فاذا تزوج احدهم امرأة ولم تكن على توالف معها يضع السوء فيها وينزه نفسه الا انه مصاب بالسوء ايضا رغم ان زوجته قد تكون غير حسنة الطباع الا ان سوء توفيقه هو الذي دفعه لزوجة سيئة والعكس صحيح اذا كان الزوج سيء الطبع والزوجة حسنة الطبع فلا تستيطع ان تنفي السوء عن نفسها وهو عقوبة وعذاب على فاعل السوء وعلى من يصيبه السوء ولا ننسى ان السوء منتشر بشكل كبير حتى في عوادم السيارات والزحمة الشديدة او تدني اخلاق الشارع فكيف نستطيع ان نفرز عقوبة محددة المعالم بانها (ويل) وهل يمكن اصلاح ما يرفع ذلك الويل عن الشخص فكيف يستطيع الشخص (بعد ان يحدد صفة الويل) التي تحل به ليربطها بنوع محدد من المخالفات لكي يسعى الى اصلاحها
السلام عليكم
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِــ سورة ص 27
الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ * اللهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ــ سورة إِبراهيم 1 - 2
وَإِنَّ اللهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ * فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ ــ سورة مريم 36 - 37
الايات الكريمات توضح ان (الويل) هو عقاب وان سبب عقوبة الويل ترتبط بمخالفه للصراط المستقيم وفي ثقافة المجتمع المسلم لا توجد توضيحات مجزية لمعرفة (صورة الويل) لكي يتمكن المخالف من ربط العقوبة مع مخالفته فتقوم عنده فرصة ليصحوا مما هو فيه فالكثير من الناس حين يتعرض الى مساؤئ ظاهرة يقول انه حظ سيء او يضع السوء في جنب الاخر الذي صدر منه السوء وينفيه عن نفسه فاذا تزوج احدهم امرأة ولم تكن على توالف معها يضع السوء فيها وينزه نفسه الا انه مصاب بالسوء ايضا رغم ان زوجته قد تكون غير حسنة الطباع الا ان سوء توفيقه هو الذي دفعه لزوجة سيئة والعكس صحيح اذا كان الزوج سيء الطبع والزوجة حسنة الطبع فلا تستيطع ان تنفي السوء عن نفسها وهو عقوبة وعذاب على فاعل السوء وعلى من يصيبه السوء ولا ننسى ان السوء منتشر بشكل كبير حتى في عوادم السيارات والزحمة الشديدة او تدني اخلاق الشارع فكيف نستطيع ان نفرز عقوبة محددة المعالم بانها (ويل) وهل يمكن اصلاح ما يرفع ذلك الويل عن الشخص فكيف يستطيع الشخص (بعد ان يحدد صفة الويل) التي تحل به ليربطها بنوع محدد من المخالفات لكي يسعى الى اصلاحها
السلام عليكم
تعليق