السلام عليكم
عندي سؤال لأصحاب هذا المنتدى و أتمنى جدا أن تجيبوني و هو ما هو الهدف الحقيقي لإنشائكم لهذا الموقع و ما هو الذي يثبت أنكم لستم جزءا من الماسونيون الذين يريدون السيطرة على العالم في دولة واحدة دولة العالم الحر ، فيمكن أن يكون هدفكم هو قطع الطريق و إحباط عزيمة كل شخص يفكر في الخلاص و الهروب من قبضتكم و ذلك في طرحكم لسبل الخلاص التي يمكن أن تقوم في كل عقل من يفكر في الخلاص و جعلها في دائرة مغلقة مثل ما قلتم في أن اكتمال الدين لا يكتمل إلا بالابتعاد عن المحرمات و تقولون أن الأكل الحلال غير موجود فلا يكتمل الدين إذا لأن الأكل الحلال غير موجود و الناس جميعا تأكل الحرام فيصاب الشخص الذي يفكر بالخلاص بحالة إحباط و يقبل الواقع على خلفية أن الله قد كتب له العذاب في الدنيا و الآخرة و أنه من الضالين الذين أضلهم الله .
قرأت كثيرا مواضيعكم فرأيت أن ما تخفون من بيانات أكبر بكثير مما طرحتم من بيانات بحجج مختلفة مثل حجة التذكير و التي راهنتم عليها و رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم كان يبين للناس دينهم و لا يكتم شيئا منه أبدا لأن الله قال له (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آَيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ) فلماذا تكتمون إذا بحجة التذكير و لا تكونوا كالذين تفقهوا في الدين لينذروا قومهم إذا رجعوا ؟
من 2010 إلى اليوم سنة 2016 و أنتم تكتبون أن الدولة الوطنية التي وصفتموها بفرعون هذا الزمان و تنادون بالتحرر منها و مع ذلك لم تسعى دولتكم العراق لإيقاف منتداكم و كذلك تنشرون ذلك في الفيسبوك و لم يقم الفيسبوك بوقف كتابتكم و التي تهاجم بشكل صريح الماسونية و الفرعونية و قد عرفنا منكم و من مواقع أخرى أن الماسونية تهاجم نظامها القديم لتقيم على انقاضه نضامها الجديد فيكون هكذا موقعكم هو أخطر المواقع لانه يعمل على الدعاية للنظام الجديد دولة العالم الحر و التعريف بالإله الذي سيحكم هذا العالم الحر بعد سقوط نظام الدول المتفرقة
بحثنا عن الحاج عبود الخالدي في الانترنت و هو أكثر الكاتبين في هذا الموقع و يبدوا أنه صاحب هذا المنتدى فوجدنا أنه كتب في منتديات أخرى قبل هذا المنتدى و أنه رجل أعمال يمتلك شركة كبيرة تابعة لمجلس التعاون الخليجي أسسها سنة 2000 أي قبل الغزو الأمريكي و مع ذلك انتهى غزو العراق و لا تزال الشركة تعمل في العراق في مجال النفط الذي قال عنه أنه من بقايا قوم نوح و يعمل في إنشاء الجزر الصناعية و يعمل في المقاولات الكبرى مع الدولة الوطنية التي يلعنها صبح مساء و يدعو للتحرر منها فكيف يستقيم هذا و موسى بعد أن هداه الله قال (قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين) ، و قد قرأنا في أحد المواقع عن الشركات العراقية التي لها علاقة بالكيان الصهيوني و الأمريكي فوجدنا من بينها شركة الحاج عبود الخالدي و إذا كان الحاج عبود الخالدي رجل أعمال فلماذا أقام هذا المنتدى و لم يقم قناة تلفزيونية يشرح فيها علوم القرءان و الجميع يعرف أن الانترنت أو القنوات الفضائية كلها تابعة للماسون و هو من سمح له بإقامة منتدى و بالكتابة في الفيسبوك ليضهر أن الدولة الوطنية هي فرعون و ليغلق الدائرة على طلاب الخلاص فلربما أن قناة تلفزيونية التي تدخل كل بيت دون إذن ستكون سببا في توعية كثير من الناس و هدفكم هو استغفال جزء من الناس و هم الباحثين عن الخلاص و الدعاية و التعريف لمشروع الماسون الكبير و معرفة حالة الفكر للمفكرين المسلمين . و في الأخير أنتظر ردكم و تقبلوا اعتذاراتي فأنا لم أعد أصدق أحدا و الناس اليوم يشترون بآيات الله ثمنا قليلا و السلام عليكم .
عندي سؤال لأصحاب هذا المنتدى و أتمنى جدا أن تجيبوني و هو ما هو الهدف الحقيقي لإنشائكم لهذا الموقع و ما هو الذي يثبت أنكم لستم جزءا من الماسونيون الذين يريدون السيطرة على العالم في دولة واحدة دولة العالم الحر ، فيمكن أن يكون هدفكم هو قطع الطريق و إحباط عزيمة كل شخص يفكر في الخلاص و الهروب من قبضتكم و ذلك في طرحكم لسبل الخلاص التي يمكن أن تقوم في كل عقل من يفكر في الخلاص و جعلها في دائرة مغلقة مثل ما قلتم في أن اكتمال الدين لا يكتمل إلا بالابتعاد عن المحرمات و تقولون أن الأكل الحلال غير موجود فلا يكتمل الدين إذا لأن الأكل الحلال غير موجود و الناس جميعا تأكل الحرام فيصاب الشخص الذي يفكر بالخلاص بحالة إحباط و يقبل الواقع على خلفية أن الله قد كتب له العذاب في الدنيا و الآخرة و أنه من الضالين الذين أضلهم الله .
قرأت كثيرا مواضيعكم فرأيت أن ما تخفون من بيانات أكبر بكثير مما طرحتم من بيانات بحجج مختلفة مثل حجة التذكير و التي راهنتم عليها و رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم كان يبين للناس دينهم و لا يكتم شيئا منه أبدا لأن الله قال له (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آَيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ) فلماذا تكتمون إذا بحجة التذكير و لا تكونوا كالذين تفقهوا في الدين لينذروا قومهم إذا رجعوا ؟
من 2010 إلى اليوم سنة 2016 و أنتم تكتبون أن الدولة الوطنية التي وصفتموها بفرعون هذا الزمان و تنادون بالتحرر منها و مع ذلك لم تسعى دولتكم العراق لإيقاف منتداكم و كذلك تنشرون ذلك في الفيسبوك و لم يقم الفيسبوك بوقف كتابتكم و التي تهاجم بشكل صريح الماسونية و الفرعونية و قد عرفنا منكم و من مواقع أخرى أن الماسونية تهاجم نظامها القديم لتقيم على انقاضه نضامها الجديد فيكون هكذا موقعكم هو أخطر المواقع لانه يعمل على الدعاية للنظام الجديد دولة العالم الحر و التعريف بالإله الذي سيحكم هذا العالم الحر بعد سقوط نظام الدول المتفرقة
بحثنا عن الحاج عبود الخالدي في الانترنت و هو أكثر الكاتبين في هذا الموقع و يبدوا أنه صاحب هذا المنتدى فوجدنا أنه كتب في منتديات أخرى قبل هذا المنتدى و أنه رجل أعمال يمتلك شركة كبيرة تابعة لمجلس التعاون الخليجي أسسها سنة 2000 أي قبل الغزو الأمريكي و مع ذلك انتهى غزو العراق و لا تزال الشركة تعمل في العراق في مجال النفط الذي قال عنه أنه من بقايا قوم نوح و يعمل في إنشاء الجزر الصناعية و يعمل في المقاولات الكبرى مع الدولة الوطنية التي يلعنها صبح مساء و يدعو للتحرر منها فكيف يستقيم هذا و موسى بعد أن هداه الله قال (قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين) ، و قد قرأنا في أحد المواقع عن الشركات العراقية التي لها علاقة بالكيان الصهيوني و الأمريكي فوجدنا من بينها شركة الحاج عبود الخالدي و إذا كان الحاج عبود الخالدي رجل أعمال فلماذا أقام هذا المنتدى و لم يقم قناة تلفزيونية يشرح فيها علوم القرءان و الجميع يعرف أن الانترنت أو القنوات الفضائية كلها تابعة للماسون و هو من سمح له بإقامة منتدى و بالكتابة في الفيسبوك ليضهر أن الدولة الوطنية هي فرعون و ليغلق الدائرة على طلاب الخلاص فلربما أن قناة تلفزيونية التي تدخل كل بيت دون إذن ستكون سببا في توعية كثير من الناس و هدفكم هو استغفال جزء من الناس و هم الباحثين عن الخلاص و الدعاية و التعريف لمشروع الماسون الكبير و معرفة حالة الفكر للمفكرين المسلمين . و في الأخير أنتظر ردكم و تقبلوا اعتذاراتي فأنا لم أعد أصدق أحدا و الناس اليوم يشترون بآيات الله ثمنا قليلا و السلام عليكم .
تعليق