بسم الله
يقول الله تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) النور :62
تعلمنا في هذا المعهد القرءاني القيم ان الايات القرءانية تنذر من كان حيا ، وليس حسب اسباب النزول .
واريد ان افهم ، جزاك الله خيرا استاذنا كيف لنا تأويل هذه الاية الكريمة والرسول عليه افضل الصلاة والسلام انتقل الى جوار ربه.
فكيف لنا أن نفهم على هذا الاساس الاية ( نكون معه على امر جامع) ، وكيف يكون استأذاننا له ، وايضا كيف نفهم ( ان يأذن لنا )!؟
بالتاكيد ان لهذه الامور روابط غير مرئية ، فكيف نصل لها او نفهمها.
وجزاكم الله خيرا
يقول الله تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) النور :62
تعلمنا في هذا المعهد القرءاني القيم ان الايات القرءانية تنذر من كان حيا ، وليس حسب اسباب النزول .
واريد ان افهم ، جزاك الله خيرا استاذنا كيف لنا تأويل هذه الاية الكريمة والرسول عليه افضل الصلاة والسلام انتقل الى جوار ربه.
فكيف لنا أن نفهم على هذا الاساس الاية ( نكون معه على امر جامع) ، وكيف يكون استأذاننا له ، وايضا كيف نفهم ( ان يأذن لنا )!؟
بالتاكيد ان لهذه الامور روابط غير مرئية ، فكيف نصل لها او نفهمها.
وجزاكم الله خيرا
تعليق