السلام عليكم ورحمة الله
هنلك الكثير من المسميات لمدن او اقاليم او اشياء لا تزال متداولة في المنطق العربي الا ان معانيها خضعت لمعالجات تاريخية واختلف في تلك المعالجات مثل اسم مدينة (بغداد) و (طرابلس) و (بيروت) ومثلها مسميات الدول والاقاليم مثل (فلسطين) (سوريا) (الجزائر) (اليمن) (تونس) وكذلك اسماء المقاطعات مثل (تبوك) (حايل) (نجد) (حضرموت) (النوبة) وهنلك اسماء لاشياء قديمة في مسمياتها مثل (شبكة) (سنارة) (غصن) (ورد) (زمار) كذلك مسميات لفواكه وخضر مثل (خيار , برتقال , مشمش , تفاح , سمسم ) وامثالها من المسميات
تلك الاسماء عموما هل هي من نشأة نطق عربي او نطق هجين تلقفته عربية السابقين فاصبحت مسميات لا معنى لها سوى انها دلالة على الشيء
على سبيل المثال لا نعرف حقيقة مسميات مدننا ومناطق بلداننا سوى معرفة طير الببغاء لا اكثر وهل هذا يؤثر في الفطرة العربية حين نسمي الاسماء لغرض الدلالة عليها دون معرفة جذور التسمية او ان الفطرة الناطقة تبقى سليمه حتى وان اصابها الهجين
مصدر السؤال وسببه قام عندما راقبت مسميات حديثة انشأت في جيل سابق او جيلين من الاباء مثل (الاذاعة) فهو مسمى لشيء حديث الا ان التسمية لها رابط مع فطرة النطق ومثلها اسم (سيارة) او اسم (عماره) وكثيرا ما نقرأ في المعهد ان (النطق حق) الا ان صورة الحق وشكله مفقود في تلك المسميات القديمة وهم كانوا ايضا في فطرة نطق حق لان الله انطق كل شيء ومنهم السابقين فحين نسمع ان هنلك مدينه اسما (تعز) واخرى اسمها (صنعاء) وغيرها اسمها (سرت) نتسائل عن صورة الحق في تلك المسميات ولا نخفي ان ما نقرأه في معالجات القران في هذا المعهد الكريم يتصل بشكل مباشر مع فطرة النطق فهي فينا وهي التي تجمعنا بالقران بلسان عربي مبين فلكل مسمى منطق حق كما هو واضح في مسمياتنا ولكن كيف يكون منطقنا في مثلا
بغداد .. هل هي اسم عربي مركب
بيروت .. هل هي كلمة اغريقية او عربية
هل يكون منطقنا لمسميات غير عربية هو صدع في فطرتنا العربية حين نقول (بريطانيا , الصين , تلفزيون , امريكا , هامبوركر ,) وغيرها كثير
هنلك الكثير من المسميات لمدن او اقاليم او اشياء لا تزال متداولة في المنطق العربي الا ان معانيها خضعت لمعالجات تاريخية واختلف في تلك المعالجات مثل اسم مدينة (بغداد) و (طرابلس) و (بيروت) ومثلها مسميات الدول والاقاليم مثل (فلسطين) (سوريا) (الجزائر) (اليمن) (تونس) وكذلك اسماء المقاطعات مثل (تبوك) (حايل) (نجد) (حضرموت) (النوبة) وهنلك اسماء لاشياء قديمة في مسمياتها مثل (شبكة) (سنارة) (غصن) (ورد) (زمار) كذلك مسميات لفواكه وخضر مثل (خيار , برتقال , مشمش , تفاح , سمسم ) وامثالها من المسميات
تلك الاسماء عموما هل هي من نشأة نطق عربي او نطق هجين تلقفته عربية السابقين فاصبحت مسميات لا معنى لها سوى انها دلالة على الشيء
على سبيل المثال لا نعرف حقيقة مسميات مدننا ومناطق بلداننا سوى معرفة طير الببغاء لا اكثر وهل هذا يؤثر في الفطرة العربية حين نسمي الاسماء لغرض الدلالة عليها دون معرفة جذور التسمية او ان الفطرة الناطقة تبقى سليمه حتى وان اصابها الهجين
مصدر السؤال وسببه قام عندما راقبت مسميات حديثة انشأت في جيل سابق او جيلين من الاباء مثل (الاذاعة) فهو مسمى لشيء حديث الا ان التسمية لها رابط مع فطرة النطق ومثلها اسم (سيارة) او اسم (عماره) وكثيرا ما نقرأ في المعهد ان (النطق حق) الا ان صورة الحق وشكله مفقود في تلك المسميات القديمة وهم كانوا ايضا في فطرة نطق حق لان الله انطق كل شيء ومنهم السابقين فحين نسمع ان هنلك مدينه اسما (تعز) واخرى اسمها (صنعاء) وغيرها اسمها (سرت) نتسائل عن صورة الحق في تلك المسميات ولا نخفي ان ما نقرأه في معالجات القران في هذا المعهد الكريم يتصل بشكل مباشر مع فطرة النطق فهي فينا وهي التي تجمعنا بالقران بلسان عربي مبين فلكل مسمى منطق حق كما هو واضح في مسمياتنا ولكن كيف يكون منطقنا في مثلا
بغداد .. هل هي اسم عربي مركب
بيروت .. هل هي كلمة اغريقية او عربية
هل يكون منطقنا لمسميات غير عربية هو صدع في فطرتنا العربية حين نقول (بريطانيا , الصين , تلفزيون , امريكا , هامبوركر ,) وغيرها كثير
تعليق