دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من على كف عفريت من الجن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من على كف عفريت من الجن

    من على كف عفريت من الجن

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    المتدبر للبيان القرءاني في قصة سليمان يجده أنه رفض استخدام عفريت من الجن لنقل عرش امرأة وجدها الهدهد تملك قومها في سبأ ... و تلك دلالة واضحة جدا على ضعف الوسيلة عند عفريت من الجن لنفاذية معايير السلامة التي تحملها الصفة السليمانية مع إمكانية و قدرة عفريت من الجن على أداء وظيفة النقل إلا أنها مشوبة بقيامة الضرر أكثر من قيام السلامة فيها ...

    تعامل الناس مع تسمية عفريت على أنها تسمية لصنف من أصناف الجن إلا أن ورودها في القرءان الكريم و هو بلسان عربي مبين ينفي أن تكون تلك الصفة ( عفريت ) لصيقة بمخلوق الجن حصرا

    كلمة عفريت من جذر عفر و هي كلمة قليلة الاستخدام بفروع شجرتها في منطق الناطقين إلا أن كونها كذلك لا يعني استحالة استخدامها في منطق الناطقين الذين أنطقهم الله رب العالمين

    ففي منطقنا الدارج نقول أن فلانا عافر أو يعافر شيئا ذي قوة كبيرة جدا تساوي أو تكبر قدرته و قوته لنقلها من موقع إلى موقع آخر كما يفعل ممارسو رياضة حمل الأثقال لرفع الأثقال من الأرض إلى ما فوق الرأس أو عندما يحاول شخص مثلا جر أو دفع سيارة من نقطة منخفضة إلى نقطة مرتفعة و الأمثلة كثيرة ... نستخلص منها أن المعافرة هي استخدام كامل القوة لتحريك شيء قوي يساوي أو يكبر القوة المستخدمة و في ذلك إنذار أو رسالة إنذاريه من نظم و معايير السلامة تفيد بأن ذلك الفعل أقرب إلى نظم الضرر منه إلى نظم السلامة فلو حاول رباع مثلا أن يرفع ثقلا يفوق قدرته و قوته على الرفع فإن ذلك سينتج عنه إما بتشنج عضلي أو كسر في العمود الفقري أو انفصال لإحدى مفاصله ... أو يسقط ذلك الثقل المحمول على رأسه إن استطاع رفعه و لم يستطع الثبات و مقاومة حالة الرفع .

    كلمة عفريت تقرأ حاوية مستنفذة بدلالة حرف التاء المفتوحة في آخر الكلمة و هذا وصف دقيق للأمثلة التي سقناها أنفا فالذي يحاول نقل شيء يساوي أو يفوق قوته أو قدرته فإنه سيستعمل كامل قدرته و قوته التي يحتوي عليها للنقل و بالتالي سيكون موصوفا بالذي استنفذ كامل قوته المحتواة للنقل .

    و ما استنفاد الناقل لكامل القوة التي يحتوها إلا لينتج حيازة لفاعلية استبدال للوسيلة ممثلة في الشيء المنقول ليكون بهذا موصوفا بعفريت من الجن استبدل مشغل وسيلة مجنية في نقطة سابقة بمشغل يجنيه في نقطة أخرى .

    عندما نتعامل مع المصطلحات الواردة في قصة سليمان سنجد مثلا أن كلمة سبأ تعني كينونة غالبة القبض و هي صفة تنطبق و النظم و القوانين التي كتبها الله في نظم الخلق مثل ما كتبه في الجاذبية مثلا و هي كينونة غالبة القبض و عند ربط تلك الصفة (سبأ) مع جذر كلمة سليمان (سلم) سنجد أن الكلمة تعني نظم الحراك في منظومة سبأ

    و بما أن سليمان و كما قلنا قد رفض استعمال عفريت من الجن لنقل عرش ملكة سبأ فهذا يعني أن مقدرات سبأ تساوي او تكبر قوة و قدرات عفريت من الجن ...

    في المعارف العسكرية عندما يتبين للقائد عدم قدرة قواته المقاتلة على معافرة قوة معادية تساوي أو تكبر قدراته لما يمكن أن تسببه تلك القوة من ضرر للقوات المقاتلة فإنه سيلجأ للاستعانة بقوة صديقة إضافية مساعدة تكون بقدر الحاجة لتحقيق النصر على القوة المعادية ... و من خلال هذا الفهم البسيط يمكن أن نضع تصورا أوليا في ماهية الآلية التي استخدمها الذي عنده علم من الكتاب (قوة ذاتية + قوة مساعدة)

    كلمة سلم تعني مشغل (سل) و أول ما يتبادر إلى الذهن أن تشغيل عملية السل ستتولد عنها حالة احتكاك شديد و لنفي تلك الحالة لا بد من تحقيق حالة تنافر بين المنقول و المنقول عليه كما يعرف أثناء جريان الدم في الشرايين و الأوردة و هي ذاتها المساواة بين الصدفين ( الشيء المنقول يساوي في الشحنة الطريق الناقل ) ( سالب على سالب ) أو (موجب على موجب) ... فتحدث حالة تنافر بينهما و ينعدم الاحتكاك (ردما) .

    عندما نقوم بتعيير الحضارة المعاصرة وفق نظم الحراك (سليمن) في نظم الخلق (سبأ) سنجد أن الحضارة المعاصرة ينطبق عليها و بامتياز الوصف ( عفريت ) و الهدف الأسمى لهذه الحضارة هو فقط ( من الجن ) ...
    مثل هذا الجهاز (كمبيوتر) الذي نستعمله الآن للكتابة و النشر ( عفريت) و مثل الهاتف أو أي جهاز إرسال و استقبال هو عفريت أيضا بل و كامل منظومة الاتصالات القائمة بأبراجها و أقمارها الصناعية و محطاتها التلفزيونية و شبكتها العنكبوتية عفريت أيضا بل أوراق ملونة نقدية ما هي إلا عفريت من الجن و هلما جرا

    إذا كان عفريت هو الوصف المطابق للحضارة المعاصرة بكل حيثياتها و التي تهدف فقط لتحقيق صفة مودعة في قول الله سبحانه و تعالى ( من الجن ) أو بتعبير أقرب إلى فهمنا فإن عفريت من الجن تعني أنها حضارة من أجل الجني و الجني و الربح لا غير على حساب نظم السلامة و الحراك في نظم الخلق

    فمن واجبنا نحن حملة القرءان إن كنا نبحث عن استحقاق لذلك اللقب (حملة القرءان) أن نعمل و نبحث عن القوة المساعدة و الصديقة و المودعة في القرءان تحت وصف ( الذي عنده علم ) لإقامة حضارة تهدف إلى الوصف القرءاني ( من الكتاب ) لا من الجن أو من أجل الجني فحذاري يا أيها الناس من العفاريت ........ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    نحن لا نفسر القرءان لأنه ببساطة عقل
    ( قر ... ءان )
    لا ( قر ... فات) و لا ( قر ... ءات )


  • #2
    رد: من على كف عفريت من الجن

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    احسنت اخي ابراهيم يستطيع حامل القرءان ان يهدم تلك الاكترونيه بمخلوق دقيق آلي اعجز تلسكوبات ام الحكومات .
    وهذا المخلوق قمنا ببرمجته ليذهب للعيش في القطب الشمالي للارض.
    ان يوم نوح قد اقترب فستغرق تلك الحضاره الاكترونيه وينجوا عباد اولي باس شديد .
    وها نحن في هذه السفينه ( المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجيه المعاصره)
    كونوا بخير

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تعليق


    • #3
      رد: من على كف عفريت من الجن

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الاخ الفاضل ابراهيم لقد تصديت الى اكبر صفة تميزت بها الحضارة المعاصرة التي مارست من خلالها اقوى واضخم سلطان على البشرية جميعا من خلال استغلال وسيلة كونية هي (دائرة الرنين الموجي) في الاتصالات حيث تألقت الحضارة كثيرا رغم تصدع كبير في (نظم السلامة) فـ مؤهلي تلك الممارسة يعلنون باستمرار خطرها الكبير على البشرية والحياة عموما لان (الموجة الكهرومغناطيسية) هي حراك نووي يشتت جسيمات المادة في ايقاع اشعة (الفا) ونؤكد لكم والاخوة المتابعين ان تذكرتكم بنيت على سلمة بحث متقدم في علوم الله المثلى وقد تكون غير مفهومة لاكثر الناس ذلك لان قاعدة بيانات تلك السلمة لا تزال متواضعة في ملفات المعهد لذلك وجب علينا رفع بعض البيانات الداعمة لتلك السلمة البحثية المتقدمة ونسأل الله ان يجزل لكم الثواب عليها

      إمرأة تملكهم .. لفظ (إمرأة) في منطق الناس هو (مخلوق الانثى) الا ان لفظ (المرءاة) التي نرى فيها صورتنا لا يعني الانوثة ولا يعني انها مخلوق حيث (المرءاة) و (المرأة) على نفس عربة العربية وجذر تلك الالفاظ هو (مر) وفي بناء عربي فطري بسيط يكون .. (مر .. أمر .. إمرء .. ءامر .. إمرأة .. مرأة .. مرءاة .. مروءة .. مريء .. أمير .. أمراء .. مأمور .. إمارة .. أمور .. مرئي .. مراء .. مري .. مرية .. مرارة .. أمرأت .. مرور .. ممر .. ممرات .. مرير .. مريرة .. يمرؤ .. يمريء .. إمرار .. مرة .. مرات .. و .. و .. )

      تلك الـ (إمرأة) تعني في علم الحرف انها (حاوية مكون) لـ (وسيلة تشغيل مكون) وهي (الموجة الكهرومغناطيسية) التي (تمر) عبر الاثير فهي قد ملكت الناس في وصالهم الدائم عبر وسائل الاتصال الحديثة خصوصا بعد نجاح تطبيقات الهواتف الذكية ولها عرش كبير ويمكن ان ينطبق المثل الشريف على مؤسسة (مايكروسوفت) التي تعتبر الان (عرش الاتصالات) في كل ارجاء الارض .. مخلوق المرأة يمتلك صفة (المرور) في الخلق فكل الناس ولدوا من (إمرأة ولدتهم) وفي الاتصالات (إمرأة تملكهم) وصفة (المر) للمرأة الولادة جاء ذكرها في القرءان

      { هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا
      فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ } (سورة الأَعراف 189)

      الذي عنده (علم) من الكتاب .. لفظ علم لا يعني (المعرفة) بالكتاب بل يعني (مشغل علة الكتاب) فالذي عنده (علة مشغل الكتاب) هو الذي يستطيع أن ينقل عرش ملكة سبأ الا انها نقلة (نوعية) وليست مادية (كأنه هو) !! .. لا يزال (مشغل الموجة الكهرومغناطيسية) مجهول التكوين والحضارة تتعامل مع (الكهرومغناطيس) تعامل (الظاهرة) وليس على نوعية (علة التكوين) وذلك الشأن معروف في الاوساط العلمية حيث بذل العلماء جهودا مضنية منذ ثلاثينات القرن الماضي لغاية اليوم وكانت جهودهم جبارة لفهم كينونة الموجة الكهروكمغناطيسية فلم يفلحوا ولم يتقدموا تقدما ملموسا يعبر سقف وصف (الظاهرة) .. الموجة الكهرومغناطيسية تتفعل في مساحة (عنصر زمن) يساوي (سرعة الضوء) الا ان من عنده مشغل علة الكتاب يستطيع استحضار عرش الاتصالات خارج الزمن فينعدم الزمن بين المرسل والمرسل اليه وبذلك الترشيد العلمي (المبدئي) يكون ذلك التحصيل العلمي مطابقا لـ الصفة السليمانية (سلامة الفعل + سلامة اداة الفعل) لان الممارسة تتحصل في (حياض سليمانية) وذلك من تدبر المثل الشريف والتبصرة فيه

      انعدام عنصر الزمن بين المرسل والمرسل اليه ليس هدف جني فـ (مايكروسوفت) تجني ارباحا تفوق الخيال (جن) والصفة السليمانية تتحرك لتأمين سلامتين والعفريت في وعاء جني غلة لن يفي متطلبات السلامة (كما جاء في رفيع وصفكم) اي ان الهدف السليماني (ليس جني يجني) كما هي مايكروسوفت التي تعمل ضمن (سجين) في (كتاب مرقوم) وتبيع ارقام الدخول على الاتصالات بالمال بل هدف سليمان هي سلامة الفعل وسلامة اداة الفعل خارج (حاوية الجني)

      لفظ (عفريت) من جذر (عفر) وهو موجود في منطقنا اضافة لما ذكرتموه في عملية (التعفير) وهي عملية تطغى على نشاط البكتيريا والفطريات فيتم تعفير البذور (مثلا) بقوة تطغى على قوة انتشار الفطريات كما يستخدم التعفير للحماية من انتقال العدوى المرضية عند الاوبئة وهو يختلف عن (التعقيم) فالتعقيم هو (قتل الجراثيم) اما التعفير فهو منع الجراثيم من التواجد في المكان المعفر

      عفر .. لفظ في علم الحرف يعني (وسيلة نتاج فاعلية بديلة) اي وسيلة نتاج يستبدل تشغيليا لـ (هدف بديل) وعلى سبيل المثال (بدلا) من انتشار الجرثوم نقوم بمنعه من الانتشار بوسيلة التعفير فـ (النتيجة) تصيب الهدف وهي نتيجة فعل بديل إلا ان التعفير له اضرار ايضا لذلك خرجت منظومة التعفير (عفريت) من الهدف السليماني الى ممارسة اخرى وهي في الهدف السليماني (سلامة فعل الاتصال) + (سلامة اداة الاتصال) حسب مراشد هذه الاثارة حين تكون فاعلية التكوين خارج البثق الجسيمي (الموجي) الضار (اشعة الفا) فيكون الاتصال مباشر وفق دائرة رنين في (بحر المغنط الكوني) وليس بمشغل (كهرو مغناطيسي) !! .. تلك الصفة تعمل بمسار يقع (خارج عنصر الزمن) وذلك الشأن له ظاهرة يعرفها علماء العصر فقد وجدوا ان (البيان العقلاني) ينتقل عبر (ظاهرة التلباث) خارج (الزمن) اذ بين المرسل التلباثي ورديفه المرسل اليه ينعدم الزمن عبر مسافات طويلة بما يختلف عن الموجة الكهرومغناطيسية التي تستهلك من الزمن حسب المسافة بوسعة سرعة الضوء .. كذلك وجد العلماء أن التخاطر بين اثنين (التلباث) يمر عبر (بلازما) غير موجية وذلك من تجارب اجريت على متخاطرين كان احدهما في غرفة (فراداي) المعزولة موجيا ..

      تلك السطور لا تحمل طموحا علميا ناجزا انما هي (اثارات) في مبادي علمية من القرءان (المجيد) الذي يحمل (مشغل تذكيري) (يتجدد) مع حامليه بالحق اما وسعة العلم يؤتى يوم يأذن الله به لـ مستحقين يمتلكون استحقاق حيازة تلك العلوم

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: من على كف عفريت من الجن

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الحاج الخالدي، مصادقة لبيانكم العلمي ادناه :

        [ حسب مراشد هذه الاثارة حين تكون فاعلية التكوين خارج البثق الجسيمي (الموجي) الضار (اشعة الفا) فيكون الاتصال مباشر وفق دائرة رنين في (بحر المغنط الكوني) وليس بمشغل (كهرو مغناطيسي) !! .. تلك الصفة تعمل بمسار يقع (خارج عنصر الزمن) وذلك الشأن له ظاهرة يعرفها علماء العصر فقد وجدوا ان (البيان العقلاني) ينتقل عبر (ظاهرة التلباث) خارج (الزمن) اذ بين المرسل التلباثي ورديفه المرسل اليه ينعدم الزمن عبر مسافات طويلة بما يختلف عن الموجة الكهرومغناطيسية التي تستهلك من الزمن حسب المسافة بوسعة سرعة الضوء .. كذلك وجد العلماء أن التخاطر بين اثنين (التلباث) يمر عبر (بلازما) غير موجية وذلك من تجارب اجريت على متخاطرين كان احدهما في غرفة (فراداي) المعزولة موجيا ..]


        هل نستطيع ان نصرح ان هناك نوع من النظم تعمل خارج ( الجاذبية) !! لان الجاذبية موجودة في كل الكون ، فهي الممسكة بالكون كله باذن الله ، فكيف نستطيع ربط هذا بالحقيقة الاخرى !؟

        الجاذبية وجودها ضروري !؟ وفي نفس الوقت قد تنعدم خارج الزمن !!

        هناك شريط متداول ( غاب عني رابطه) يتحدت عن ظاهرة حيرت العلماء لنفق خاص في الصين مخصص لممر السيارات !! حيث ينتقص فيه الزمن مدة ساعة زمنية ، فما سر تغير الزمن في بعض الانفاق!!

        من جهة اخرى نشرت بعض التقارير العلمية عن سعي الجهد العلمي لانشاء شمس صناعية بطريقة( الصهر النووي ) وهذه الاشغال بدأ العمل بها عام 2008 ، اي هي مشاريع حديثة ويقال ان القرن القادم سيشهد تطورات علمية محورية في هذا المجال ، فطموح الانسان لا ينفتئ ، وهو يريد اخضاع كل الطبيعة له ، فما رايكم في هذا الموضوع ، اوحديث هذه الاية عليه .
        مع التقدير ،
        sigpic

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
        يعمل...
        X