السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......
لمنسك الصلاة بعدين يلمسهما العقل حين التفكر فيهما ، الاول : يتعلق بوقت الصلاة المتزامن مع حركة الشمس ، والثاني يتعلق بهيئتها المعروفة لدينا من كيفية وترتيب لافعال المنسك ..... هذين الركنين وصلا الينا اليوم بفعل منقول تارة وبخبر منقول تارة اخرى وكلاهما بلا شك صدرا من ( الرسول الخاتم ) عليه افضل الصلاة واتم التسليم وتناقلتها اجيال المسلمين عبر تاريخهم ، مايطرح هنا هو في كيفية " تلاوة الايات " للوصول الى هذه الحقيقة التكوينة ، فمنسك الصلاة يختلف بكيفيته ووقته وعلته ايضا ، فصلاة الجنازة مثلا تختلف اختلاف جذري تماما مع هذه الصلاة ، فلا ركوع ولا سجود مثلا ، صلاة الايات تختلف هي الاخرى كذلك ، صلاة الاستسقاء وغيرها ، بشكل عام ان لهيئة الصلاة برامجية قائمة على منهج " تلاوة الايات " للوصول الى مشغل علتها في برمجية وفاعلية الكتاب في الخلق والتي هي شأن يختص به الرسول اوغيره ( لا أعلم ) لانه ( رَسُولاً مِّنكُمْ ) ( يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا ) (وَيُزَكِّيكُمْ ) (وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ) ( وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ) .....
وهنا يبرز سؤال يقع في دائرة هذه التذكرة وهو ( هل هنالك امكانية أستنباط منسك عقائدي ليلبى حاجة بشرية ملحة ) ولتكن مثلا ً صلاة السفر بسرعة الضوء ، لاسباب موجبة لذلك ناتجة من تصدع حاصل حين السفر بهكذا سرعات ، او مثلا يكون المنسك في هكذا حالة ( صيام من الماء فقط ) او ( صلاة بلا ركوع وفقط فيها سجود ) وهكذا ، .... او صلاة علة ( التغير المناخي ) لاعادة التوازن المناخي للارض .... او صلاة الارض لاعادة الارض الى زاوية ميلها الطبيعية .... أعتقد ان فكرتي واضحة ، وغرضي منها التألق في علوم الله لانها أيات لتقويم ( العقل ) وتقويم ( الفكر ) .....
ملاحظة : اتمنى التوضيح فيما لو كان لبعض مواضيع المنشورات او الطروحات " غض طرف" قائمة على سياسة المعهد في الطرح والاجابة ، ان يكون هنالك اعلام لها للناشر او السائل تحت عنوان مثلا " مشاريع مستقبلية " او " طروحات غير مكتملة البيان " او اي شئ انتم ترتئوه وذلك لرفعة المعهد وما يطرحه ......
شكرا لحاجنا الفاضل الخالدي على وسعة صدره وطرحه ، والشكر موصول الى اشراف المعهد وكافة الاعضاء .......
لمنسك الصلاة بعدين يلمسهما العقل حين التفكر فيهما ، الاول : يتعلق بوقت الصلاة المتزامن مع حركة الشمس ، والثاني يتعلق بهيئتها المعروفة لدينا من كيفية وترتيب لافعال المنسك ..... هذين الركنين وصلا الينا اليوم بفعل منقول تارة وبخبر منقول تارة اخرى وكلاهما بلا شك صدرا من ( الرسول الخاتم ) عليه افضل الصلاة واتم التسليم وتناقلتها اجيال المسلمين عبر تاريخهم ، مايطرح هنا هو في كيفية " تلاوة الايات " للوصول الى هذه الحقيقة التكوينة ، فمنسك الصلاة يختلف بكيفيته ووقته وعلته ايضا ، فصلاة الجنازة مثلا تختلف اختلاف جذري تماما مع هذه الصلاة ، فلا ركوع ولا سجود مثلا ، صلاة الايات تختلف هي الاخرى كذلك ، صلاة الاستسقاء وغيرها ، بشكل عام ان لهيئة الصلاة برامجية قائمة على منهج " تلاوة الايات " للوصول الى مشغل علتها في برمجية وفاعلية الكتاب في الخلق والتي هي شأن يختص به الرسول اوغيره ( لا أعلم ) لانه ( رَسُولاً مِّنكُمْ ) ( يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا ) (وَيُزَكِّيكُمْ ) (وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ) ( وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ) .....
وهنا يبرز سؤال يقع في دائرة هذه التذكرة وهو ( هل هنالك امكانية أستنباط منسك عقائدي ليلبى حاجة بشرية ملحة ) ولتكن مثلا ً صلاة السفر بسرعة الضوء ، لاسباب موجبة لذلك ناتجة من تصدع حاصل حين السفر بهكذا سرعات ، او مثلا يكون المنسك في هكذا حالة ( صيام من الماء فقط ) او ( صلاة بلا ركوع وفقط فيها سجود ) وهكذا ، .... او صلاة علة ( التغير المناخي ) لاعادة التوازن المناخي للارض .... او صلاة الارض لاعادة الارض الى زاوية ميلها الطبيعية .... أعتقد ان فكرتي واضحة ، وغرضي منها التألق في علوم الله لانها أيات لتقويم ( العقل ) وتقويم ( الفكر ) .....
ملاحظة : اتمنى التوضيح فيما لو كان لبعض مواضيع المنشورات او الطروحات " غض طرف" قائمة على سياسة المعهد في الطرح والاجابة ، ان يكون هنالك اعلام لها للناشر او السائل تحت عنوان مثلا " مشاريع مستقبلية " او " طروحات غير مكتملة البيان " او اي شئ انتم ترتئوه وذلك لرفعة المعهد وما يطرحه ......
شكرا لحاجنا الفاضل الخالدي على وسعة صدره وطرحه ، والشكر موصول الى اشراف المعهد وكافة الاعضاء .......
تعليق