دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة

    بسم الله

    مقتبس بيان :
    (وجود (عروق النفط ) في ارضنا له علاقة بقطبي العقل في مكة والقدس (عنصرا الرضا) في الخلق مرتبطا بحراك الفيزياء الكوني لان تحويل الخلق البايولوجي عموما الى نفط انما (يعدم الرضا) واعدام الرضا تكوينيا هي راشدة علمية من رحم علوم القرءان تحتاج الى تخصص حشد علمي مؤتلف من اجلها ).


    فضيلة المعلم الفاضل الحاج عبود الخالدي ،


    مقتبس بيانكم يكتب ويرصع بذهب الارض كلها ، وانا لنطمع من جود كرمكم لامدادنا بشروحات اوسع عن حقيقة ما ذكرت .

    هل معنى ان حضارة زماننا هذه باناسها ومتحضريها ، فقدوا قطبا العقل ( لا اسراء لهم ) !!..فحق عليهم في حفرة جهنم النفط ( شجرة الزقوم ) ، ومآل كل من ارتبط بحضارة النفط الى تلك الحفرة .


    كيف نفهم النظام القرءاني التكويني لهذا الامر؟ اي علاقة قطبا العقل بمكة والقدس بموطن النفط بالعراق .


    هل لهذا كانت العراق وجهة سيدنا علي كرمه الله وجهه وسيد شهداء الجنة ( الحسين ) حفيد رسول الله.


    هل كانت موقعة كربلاء واقعة فاصلة بين الصراطين ( صرط ءلله المستقيم ) و ( صرط الضالين ) ؟ ..هل لها ارتباط كذلك بلواء ( قطبا العقل لمكة والقدس )؟


    هل مصير كل الناس بعد مماتهم الى بلعوم الارض النفطي بالعراق ؟

    ام هناك فئة نجت وناجية من هذا الهول ، واجسادها تسرى بها عقلا الى مكان ءاخر ؟

    وهل ذلك المكان الاخر هو الفلك المشحون لسغينة نوح ؟


    ءاخيرا ، نعجز عن شكركم معلمنا على ما اعلنت عنه من بلاغ قرءاني نذير من النذر ....ذكرى للمؤمنين .



    السلام عليكم

    تعليق


    • #17
      رد: الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة

      المشاركة الأصلية بواسطة أمة الله مشاهدة المشاركة
      وانا لنطمع من جود كرمكم لامدادنا بشروحات اوسع عن حقيقة ما ذكرت .

      هل معنى ان حضارة زماننا هذه باناسها ومتحضريها ، فقدوا قطبا العقل ( لا اسراء لهم ) !!..


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      كل وسعة بحثية تحتاج لـ مقومات ورغم ان قيمومة واحدة من المقومات مهمة واساسية وهي (الرغبة الملحة في البحث) الا انها لا تغطي الوسعة البحثية المطلوبة وكذلك لا تغطي حجم الهدف البحثي الكبير فالرغبة العالية في البحث وان كانت ركن اساسي لاي بحث ولكنها لن ترسم خارطة للنجاح خصوصا في الشؤون الإلهية (سنن الخلق) وذلك الرشاد ثابت لدينا وهو ليس قرار عقلاني خاص بنا بل هو من خارطة الخلق (القرءان)

      { وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً
      فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ } (سورة التوبة 122)


      فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ..... هذا هو دستور البحث الكبير الواسع وفيه حاجة علمية مسببة لصفة (مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ) خصوصا اذا كانت البيانات المطلوبة في البحث (متفرقة) في الاختصاصات لتكون (فرقة) ومنها (فريق) مؤتلف في انجاز رغبة علمية وذلك نجده في منطقنا الفطري فيقال مثلا ( نجح فريق من العلماء) واذا سألنا (لماذا فريق من العلماء ؟) فالجواب عند حامل القرءان سيكون مرتبطا بالاية 22 من سورة التوبه اعلاه لان القرءان (خارطة خلق) تبين طبائع الخلق الفطرية وانظمة الحراك العقلي وهي سنن الله حين خلق الخلق وكتب له الديمومة وعلينا ان نحترم تلك الطبائع خصوصا حين نريد (ولوج) علوم الله المثلى

      مراشدنا ليست بخيله ونحن ننشر المزيد المتزايد من البيانات منها من نكتفي بالاشارة التذكيرية لها مثل كثير من المواضيع التي نطلب فيها إإتلاف حشد من اجله او اننا نسترسل بالبيان الذي لا يحتاج الى (فريق) او (طائفة) لانه منتشر وراسخ في مستودع فطرة العقل البشري عموما حتى عند غير المتعلم مثل (النطق) فكان لنا وسعة كبيرة في (علم الحرف القرءاني) على صفحات هذا المعهد

      موضوع (النفط والخلق) ومثله (القطب المحمدي الشريف) يتصفان بصفة ارتباطهما بـ (غاية حرجة) وكلاهما (مبتور البيان) معرفيا فنظرية النفط لا تزال (نظريه) ولم تتقدم علميا لتتحول من نظرية (وجهة نظر) الى مادة علمية ومثلها (القطب المحمدي الشريف) او لنسميها (العلة المحمدية الشريفة) فهي لا تزال عباره عن (تأريخ) كتبه كتاب متناقضون ومتحزبون وكل حزب بما لديهم فرحون مستبشرون

      وصل بريدنا ذات مره طلبا من احد متابعي المعهد الكرام يطالبنا بوسعة في ملف (القطب المحمدي الشريف) ليس نشرا واقترح أن كان على الرسائل البريدية فسألناه عن مذهبه (على اي مذهب انتم ؟) فانتفض بوجهنا محتجا على ذلك السؤال !!! لذلك جاء في القرءان (فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ) ذلك لان القطب المحمدي الشريف (قاسم مشترك) يربط (
      كل نفر) من (كل فرقة) دينية برابط تكويني متصل بنظم الخلق التي اودعها الله في العقل البشري فالعقل البشري (مفطور) من فاطر السماوات والارض وعلى من يريد ان يتصل بالقطب المحمدي الشريف عليه ان يرفع دستور عقله الى سقف دستوري قرءاني ويقرأ ما يريد بايمان مطلق وذلك يعني اننا كنا نريد ان نرفع دستوره المذهبي الى تعيير قرءاني الا انه انتفض محتجا على تساؤلنا !!

      { فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا
      فِطْرَةَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } (سورة الروم 30)


      وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ... ذلك لان الدين قائم عند الناس من (مادة تأريخية) نقلها الينا وكتبها بشر غير منزه من الخطأ وغير منزه من العشوائية فهم مثلنا يحتملون الحق أو الضلال بقصد او بغير قصد لذلك اختلفوا وتفرقوا كما قيل الى 72 فرقه حتى وصل الاختلاف داخل المذهب الواحد وحتى المختلفين فيه اختلفوا ايضا وربما في زمننا اكثر 7200 فرقة اسلامية!!! أو قد تكون اكثر

      من ذلك الوصف ! كيف يقام علم منشور يقرأه كل الفرقاء تحت عنوان (القطب المحمدي الشريف) الذي يدحض كل ما ذهب اليه المختلفون!! لذلك كان الدستور القرءاني (فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ) ولفظ (لولا) معروف القصد اي (الاحتماليه) المفترضة ولفظ (نفر) من النفور اي النافرين من (كل فرقة) يمكن ان يأتلفوا فيكونوا (طائفة) تطوف حول الحقيقة كما يطوف الحجاج حول البيت مرات ومرات ومرات حتى يمسكوا بحقيقة التكوين التي خلقها الله في سنة الطواف حول البيت وبشكل متكرر ... ذلك ما يجعل (اليأس) سيدا لاي معالجة علمية يراد لها الرسوخ ما لم يتفجر (الامل) في (نفر) ينفر من كل فرقة ويأتلف في حشد علمي من اجل القطب المحمدي الشريف فـ (روحانية البحث المنشود مفقوده) رغم توفر الرغبه مما يجعلنا نعالج رغبات الاخرين بمطلب دستوري في تشكيل فريق نافر من واقع حاله الى (القطب المحمدي الشريف) ليرى ءايات الله بيقين معاصر وليس شكوك تأريخية مختلفة

      النافرون من مذهبهم او دينهم كثرة تتكاثر بشكل خطير ومن يتابع اللغط الديني على شبكات التواصل تبهره تلك القدرات الفائقة في كشف العيوب الدينية عند الاخرين ولكنهم امتلكوا صفة (النفور) من الاخر وليس نفورا من مذهبهم حصرا وكذلك لم يمتلكوا صفة (الـ إإتلاف في طائفة) فزادوا الفرقة فرقة أعمق !!

      مثل ذلك المنهج الفكري وليس التكويني يمكن ان تنتقل بمعية (حقيقة تكوينة النفط) حين يراد لها منهج فكري مثل ما نوهنا عن منهج البحث في (القطب المحمدي الشريف) ونؤكد ان (التشابه في كينونة المنهج) وليس (كينونة المادة العلمية) وهنلك ادوات (فكرية) تتطابق في المنهج وان اختلف المضمون العلمي حيث حصل القبول البشري للقطب المحمدي الشريف ولكن لا احد يعرف حقيقته التكوينية (علميا) فحصل السوء في التطبيق وحصلت الفرقة المذهبية ومثله (النفط) فالكل متمسك به كأداة حضارية مع الفشل الكبير في معرفة كينونته في الخلق وكيف بدأ ومتى سينتهي !! فهو يحتاج ايضا الى (الدستور الالهي) ليأتلف نفر (نافر) من كل فرقة (ليست مذهبية) من اجل النفط بل في الاختصاصات العلمية المعاصرة من (جيولوجيا , بايولوجيا , فيزياء الكم , فيزياء القوى , فيزياء الفلك , كيمياء مادية , كيمياء عضوية , طب بمختلف الاختصاصات , الصيدلة بمختلف اختصاصاتها , ووووو) عندها يمكن ان نمسك باليقين حين يكون القرءان خارطة خلق دستورية وليس انشودة عقائدية !!!

      {
      وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرءانٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (61) أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } (سورة يونس 61 - 64)


      وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرءانٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا .... (وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ) مشمول برقابة سنن إليهة صارمة مثل اي شيء ءاخر روحاني (وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرءانٍ) وكذلك اي شأن ءاخر بشري الصفة (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ) ومنه (شأن النفط) واعمالنا اليومية في استخدامه كلها (مشهودة) ضمن مراصد إلهية النشأة والنفاذ ولمعرفتها نحتاج الى نافرين ينفرون من اجلها بعيدا عن ادارة الحضارة وجبروت (هامان فرعون) لان تلك الحضارة وإن استبدلت حياة البشر ولكنها صنعت السلاح الفتاك والادوية الكيميائية والتعديل الوراثي السيء الصيت وءالات قاتلة ومواد سامة منتشرة وهي نفس الادارات تنادي الان بتقليل تعداد العنصر البشري على الارض بطرق غير حميدة (إباده) لذلك فان القرءان سيكون بدستوريته منهجا للخلاص في تقويم الدين التأريخي ليكون حاضرا بولادة معاصرة حضارية النشأة والتطبيق برابط القطب المحمدي الشريف يصاحبه رغبة في معرفة تكوينة النفط من اجل معالجة مصدريته التكوينية ان كان ذلك متاحا

      أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ .... فهموها تأريخيا وفي كل المذاهب ان (الله جعل لهم ولاية على الناس) او على المؤمنين !!! ولكن الذي يتدبر القرءان سيراهم بناظور فكري مختلف فـ (أَوْلِيَاءَ اللهِ) هم الذين ولو وجوهكم لله حصرا دون غيره

      {
      هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا } (سورة الكهف 44)

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #18
        رد: الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة

        المشاركة الأصلية بواسطة ابو عبدالله محمد مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛

        نقف لكم وقفة حب ووجل لشخصكم الكريم اولا وثانيا لما خطه قلمك الرصين.. من ذكرى قاسيه..ولكنها مفصله تفصيل مفصل. .وكيفية ترابط الأحداث فضيلتكم ذكرتم كل مايدور في ساحة عقلنا..ولا اخفيك اني عندما استعمل اي منتج يحتوي على مشتقات بتروليه وخاصه البلاستيكية منها أشعر بالقشعريره والاشمئزاز منه..
        شكرا فضلية المعلم الحاج عبود الموقر..
        السلام عليكم ؛
        بسم الله الرحمان الرحيم

        اخي المحترم ابو عبد الله محمد


        نشكر لكم مشاركتم القيمة والهادفة في هذا الملف القاسي على البشرية جمعاء .

        وكتعقيب لنا ، على موضوع توظيف اواني النفط البلاستيكية : فاني ارى ان الازمة اكبر من ذلك بكثير ، فاننا نعيش في ما تلده لنا ارحام النفط في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا !! حتى مسمار حذاءنا فانه يولد من مصانع نفطية !! حتى قطعة ملابسنا**تنسج خيوطها في مصانع توظف النفط كطاقة .


        العمل اليدوي او الالات الميكانيكية التي كانت تعتمد على سواعد الناس دون طاقة اصبحت شبه منعدمة.

        مند بدايات الثورة الصناعية والبشرية في احضان حضارة النفط دون منازع.


        حتى المهن اليدوية في صناعة اغراضنا اصبحت شبه منعدمة.

        ولعلي اكون شاهدة في سرد هذه المفارقة لاني عشتها!!.. حيث كان الى زمن قريب جدا في كيان جدنا رحمه الله تعالى جل اعمال صناعة الفخار والجلود ونسج الثياب وغزل الصوف توظف يدويا !! وبمهارة كبيرة.


        ومن حسن الحظ ان في مدينتنا ما زال الحراف التقليديون متشبتون بما اكتسبوه من حرفة وخبرة .

        لكن موجة التصنيع جارفة ....!! ويوما ما قد يضيع هذا المتبقي .

        اخي الكريم ،

        حين نسمع قول الحق تعالى في كتابه الكريم ( اتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة ).

        سنربطها فورا بموضوع : النفط !!....اليس النفط وقود ؟!...وهو فعلا نار !!

        الم يشر لنا فضيلة الحاج الخالدي جزاه الله كل خير ، ان من مات وبعد مدة يسحب الى بلعوم الارض النفطي .

        ونحن نستهلك وقود موتانا من الناس حين نوظف النفط ؟!!!


        ولكي ننجوا النجاة المترجاة علينا ان نتقي : النار التي وقودها الناس والحجارة . ونبتعد عن اتون حضارة النفط نهائيا .


        ولله الامر من قبل ومن بعد.

        السلام عليكم

        sigpic

        تعليق


        • #19
          رد: الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة

          بسم ءلله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم ءجمعين

          ( ( وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعثون خلقا جديدا؟؟؟!!!))
          كيف نحفظ رفاتنا من بلعوم الأرض؟؟؟؟

          السلام عليكم ءجمعين
          لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

          تعليق


          • #20
            رد: الحاقة * ما الحاقة * وما ادراك ما الحاقة

            المشاركة الأصلية بواسطة وليدراضي مشاهدة المشاركة
            بسم ءلله الرحمن الرحيم

            السلام عليكم ءجمعين

            ( ( وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعثون خلقا جديدا؟؟؟!!!))
            كيف نحفظ رفاتنا من بلعوم الأرض؟؟؟؟

            السلام عليكم ءجمعين
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            في تسعينات القرن الماضي نشر في الاعلام نبأ من امريكا مفاده فريقا علميا استطاع أن ينقل المادة موجيا من مكان الى مكان ءاخر وعلق احد ناشري الخبر ان المستقبل قد يشهد نقل بنايه من مكان لاخر موجيا !!

            صورة الابعاد الثلاثة (الهيلوغرافيا) هي نقل موجي مادي من موقع لموقع ءاخر مجسم ذو ابعاد !! المادة جميعا ومنها رفاتنا بعد الموت تخضع الى شبكة مغنطية كونية وارضية ضخمة يعجز الكم عن وصفها ولا يزال العلم في رضاعته الاولى رغم تقدمه الذي اذهل اجيالنا ولكنه بالنسبة للكون وحجمه لا يزال التقدم العلمي متواضعا جدا ونأتي بمثل قرءاني يقرب من مراشد الباحث عن تلك الحقيقة

            { قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ
            أَنَا ءاتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَءاهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ } (سورة النمل 40)

            فالمادة عموما هي كيان موجي كما عرفه علماء العصر والكل يعلم ان الحراك الموجي المعاصر مذهل بشكل كبير خصوصا لجيل او جيلين من الماضي فلم يعد شيء صعب في زمن الموج !! ونقرأ مثلا في القرءان يدل على نظم الهية جبارة (
            وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ) ذلك يعني ان هنلك نظام كوني خلقه الله يتيح نقل المادة من خلال ذلك النظام

            حسب بيانات المدرسة الحديثة يقال ان اخر ما يبقى من الانسان هي اسنانه وعمرها لا يزيد عن 200 سنه والله يعلم اين ستنتقل الرفات بعد 200 سنه من موتنا !

            حسب بعض قراءاتنا لاحكام الشرع في المحافظة على القبور وحمياتها قيل ان تقادم زمني لـ 30 سنه يعني ان الرمس (مندرس) ويمكن تسويته والبناء عليه عدا بعض اعلام الصالحين !

            السلام عليكم

            قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

            قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

            تعليق


            • #21
              السلام عليكم ورحمه الله وبركاته;

              رسم توضيحي لتاثر الإنسان بالكربون..
              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1(27)(1).jpg 
مشاهدات:	55 
الحجم:	79.5 كيلوبايت 
الهوية:	31892

              تعليق


              • #22
                السلام عليكم ورحمه الله وبركاته؛

                اقتباس

                حسب بعض قراءاتنا لاحكام الشرع في المحافظة على القبور وحمياتها قيل ان تقادم زمني لـ 30 سنه يعني ان الرمس (مندرس) ويمكن تسويته والبناء عليه عدا بعض اعلام الصالحين !
                نهايه الاقتباس

                في حادثه مماثله في إسطنبول وفي طريق العودة من مشوار خاص مع أحد الاصدقاء...وإذا بقبر مرتفع قرابة ٢ متر ..فسالت صديقي التركي عن هذا القبر وكيف يكون بهذا الإرتفاع.؟..فأخبرني أن هذا القبر لأحد الصالحين وقد توفي منذ ١٢٠ سنه تقريبا وعندما أرادت البلديه البناء في البقعه التي يوجد فيه القبر لاحظوا في كل عملية حفر لبناء الاساسات أن هذا القبر يرتفع عن الأرض فقام المهندسين المسؤولين عن البناء بمحاولات كلها باءت بالفشل لهدم القبر والبناء فوقه ولكنه لم تنجح فاستسلمت وتركت المكان وتم االبناء بجانبها ولكن أيضا أرتفع القبر بحجم ارتفاع البناء..الذي تم بناءه.. سأحاول التقاط الصور لهذا المكان ونشره علي هذا المتصفح أن إذن الله بذلك...

                السلام عليكم ؛

                تعليق

                الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
                يعمل...
                X