دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المحلول المعجزة!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المحلول المعجزة!!



    ان مادة صوديوم الكلوريت (NaClO2) تباع منذ عشرات السنين كمحلول Solution، في عبوات صغيرة عيار 3.5 إلى 5%، تحت شعار زيادة الأوكسيجين في الجسم ولتعقيم المياه. وهي متوفرة تحت اسم Stabilized Oxygen اوSolution Sodium Chlorite. وقد اقتنى بعضاً منها مهندس اسمه جيم همبل Jim Humble عندما ذهب إلى غابات غويانا في أميركا الجنوبية للتنقيب عن الذهب، وذلك بغرض تعقيم المياه لتصبح صالحة للشرب.

    وشاءت الظروف ان استعمل جيم همبل Stabilized Oxygen لمساعدة عاملين معه مصابين بالملاريا، سنة 1996، كونه لم يكن يوجد لديه شيء آخر تحت يديه، فتلاشت لعظيم دهشته جميع عوارض الملاريا....
    وبعد دراسات وتجارب عديدة، تبين له ان المادة الفعّالة في محلول Sodium Chlorite هي ClO2 ion ايChlorine Dioxide كلورين ديوكسيد، التي تتكون بشكل خاص بعد إضافة حوامض على مادة صوديوم الكلوريت، حوامض مثل خل الطعام 5% Acetic Ac. او عصير الحامض او محلول حامض السيتريك Citric Ac. 10%.
    كما تبين له ان ClO2 ion هو مؤكسِد Oxydant، وهو من احد أهم المواد التي يستعملها جهاز المناعة في الجسم لمحاربة الجراثيم والسموم والخلايا الغريبة.... وهو مؤكسِد مميّز، إذ انه لا يتفاعل مع خلايا الجسم الطبيعية او الجراثيم المفيدة، بل فقط مع الجراثيم والمواد الضارة، وطريقة عمله تقوم على نزع الإلكترونات عن مكونات هذه الجراثيم والمواد الضارة (هذا ما يسمّى بعملية الأكسَدة)، وبالتالي فهو يقوِّض هيكلها ويدمِّرها.

    وساهمت محاربة آفة الملاريا عند عشرات آلاف الأشخاص خصوصا في أفريقيا.... في صقل وتعميق معرفته لطريقة عمل مادة صوديوم الكلوريت Sodium Chlorite.

    وهكذا، وبعد محاولات عديدة، بدءا من سنة 2001، لنشر ما عمل عليه وما أدركه في هذا الموضوع، وبعد الإعاقات الكثيرة.... نشر خلاصة هذه المعلومات سنة 2007 وعبر الإنترنت في كتابين اسماهما: The Miracle Mineral Supplement of the 21st Century, Part 1 & 2

    ان مادة صوديوم الكلوريت NaClO2 = Sodium Chlorite متوفرة عادة كبودرة مخلوطة بالأملاح بنسبة 20/80 تقريبا أي: + 80% NaClO2 19% NaCl + وأقل من 1%
    Sodium Chlorate NaClO3 & Sodium Hydroxyde
    ، وذلك لثباتها.
    يتراوح سعر البرميل من بودرة NaClO2 (50 كيلوغرام)، في المصنع المنتج لهذه المادة، من 500 إلى 700 $، اما بكميات صغيرة فقد يصل سعر الكيلو الواحد إلى 350 $.
    تحافظ البودرة المصنّعة على فعاليتها، في أماكن بعيدة عن الرطوبة والحرارة، لمدة أقلّها 20 سنة.
    تستعمل مادة صوديوم الكلوريت لتعقيم مياه الشرب، ولغسيل الخضار والفاكهة، واللحوم والدجاج، وذلك للقضاء على الفطريات والجراثيم التي فيها.
    كما تستعمل في محاليل غسيل الفم، وفي معاجين الأسنان، وفي محاليل غسيل العدسات اللاصقة....
    وتستعمل أيضا وأساسا كمبيّض في صناعة الورق والأقمشة....

    لتركيب محلول MMS1 بنسبة 22.4% أي 22.4% NaClO2 :
    .
    نمزج 28 غرام من بودرة صوديوم كلوريت المخلوطة أملاح، مع 72 غرام من الماء المقطّر في وعاء زجاجي.
    .
    يحرّك الخليط، (يمكن تسخينه قليلا، لتسهيل ذوبان البودرة، ولكن دون غلي).
    .
    هكذا نحصل على محلول MMS1 22.4%، محلول صافي قليل الاصفرار، مؤلّف من 72% ماء + 22.4%NaClO2 + 5.3% NaCl + واقل من 0.28% NaClO3....
    .
    يترك المحلول ليبرد، ثم يعبأ في قناني زجاجية داكنة او بلاستيكية عازلة للنور.
    .
    يحافظ المحلول على فعاليته في أماكن بعيدة عن النور لمدة أقلّها سنتين.

    ملاحظات:
    -
    يجب مسح حالا أي كمية ولو قليلة من المحلول عند انسكابه، لأنه يصبح عند جفافه بودرة شديدة الاشتعال.
    -
    ان تعرّض المحلول لأشعة الشمس لمدة ساعة فقط ولو كان في قناني زجاجية داكنة او بلاستيكية عازلة للنور قد يؤدّي إلى فقدان فعاليته.
    -
    يمكن حفظ المحلول في قناني مقفلة، زجاجية داكنة او بلاستيكية عازلة للنور، وفي أماكن بعيدة عن النور، لمدة أقلّها سنتين، ولمدة أقلّها سنة بعد فتحها وبدأ استعمالها.
    -
    يمكن استعمال MMS1 لتعقيم المياه: ان نقطتين (1ملل = 20 نقطة) من MMS بنسبة 22.4% في 10 لترات من الماء تقارب حوالي جزأين من المليون 2ppm.

    للتأكد من صحة مادة او محلول مادة صوديوم الكلوريت:
    1-
    هرس كمية من مادة صوديوم الكلوريت، التي تكون عادة على شكل قشارات (Flakes) صغيرة، بين ملعقتين. مزج نصف ملعقة من المادة المهروسة مع 15 ملل من الماء المقطّر. تحريك المزيج حتى الذوبان الكامل. يمكن تسخين الماء قليلا لتسهيل عملية الذوبان. هكذا نحصل على محلول مادة صوديوم الكلوريت بنسبة 22.4% تقريبا.
    2-
    اخذ 10 نقاط من المحلول وقياس درجة الكلورين فيه: لا وجود للكلورين.
    3-
    اخذ 10 نقاط من المحلول + 50 نقطة من محلول حامض الستريك Citric Ac. 10%، الانتظار لمدة 3 دقائق (يصبح المحلول حينها واضح الاصفرار)، ثم قياس درجة الكلورين: على النتيجة ان تكون أقلّها جزأ واحد بالمليون أي أقلّها 1ppm. في الحقيقة نحن نقيس درجة الكلورين دييوكسيد وليس الكلورين.
    أي نتائج مغايرة في المرحلتين 2 و 3 تنفي حقيقة مادة صوديوم الكلوريت المزعومة.

    للمعلومات: ان الأوزون O3 هو من أقوى المؤكسِدات Oxydant، وقوة أكسَدته هي 2.1، كذلك هو H2O2 او Peroxyde d'hydrogen فقوة أكسَدته هي 1.8. ولكن هتان المادتان، وبسبب قوة اكسَدتهما، تؤكسِدان المواد الضارة والمفيدة معا، وبالتالي فهما تدمّران الخلايا والجراثيم السيئة والجيدة معا، مما يعيق استعمالهما داخليا كقاتلة للجراثيم عند الكائنات الحية.

    خصائص مادة صوديوم الكلوريت : NaClO2 = Sodium Chlorite
    ان مزج NaClO2 مع Citric Ac او حوامض الطعام الأخرى ينتج عنه .ClO2 ion
    ان ClO2 ion هو مؤكسِد Oxydant مميّز، كونه يتفاعل ويدمر فقط الجراثيم والمواد السامة والضارة الموجودة داخل الجسم، دون المساس بالخلايا الطبيعية والجراثيم المفيدة.
    والمميّز أيضا في مادة ClO2 ion، انه بعد عملية الأكسَدة، لا ينتج عنها أي مادة تؤذي الجسم: فالأوكسيجين الذي فيها يتحوّل إلى ثاني اوكسيد الكربون CO2 ويخرج مع الزفير،
    والكلورين الذي فيها يتحوّل إلى ملح طعام وبكمية طفيفة جدا.



  • #2
    رد: المحلول المعجزة!!



    بدأت قصة تجارب جيم هامبل بالقضاء على القاتل الأول للبشر: الملاريا خلال أربع ساعات، حيث تم شفاء أكثر من 70 ألف حالة في أفريقيا
    ...
    تم إجراء تجارب من خلالها وجد أن المادة تقضي على الجراثيم والفيروسات والفطور والطفيليات كلها بسرعة... وتزيل حتى تراكمات المعادن الثقيلة، دون أن تؤثر على الجسم أو على البكتريا المفيدة في الأمعاء. حيث أنها تقتل فقط الميكروبات اللاهوائية (تقريبا كل الضارة لاهوائية و المفيدة هوائية(

    المحلول المعجزة الثاني الجديد... لابد أن ينال كل الشهرة والتصفيق كواحد من أهم الأدوية التي عرفتها البشرية.. لكن للأسف، نحن المخترعون، بما أن أمامنا شركات الأبحاث صاحبة بلايين الدولارات، ليس لدينا أبداً المال للشهرة.... نحن فقط محظوظون لنجمع 50 سنت لشراء ظرف بريد ونرسل الفكرة لنسجل بها براءة اختراع رخيصة... وهنا نقدمها لكم وللجميع، لكن دون دعاية وشهرة واحتفالات....

    حمض الهيبوكلوريت هو حمض طبيعي يستخدمه جهاز المناعة البشري لقتل العوامل الممرضة من جميع الأنواع في الجسم، وعدة أشياء أخرى يلزم أحياناً تدميرها... مثلاً، عندما تصبح الخلايا البيضاء الملتهمة هرمة ومستهلكة، تصبح معادية للجسم، وهنا يدرك جهاز المناعة الأمر ويبدأ بتدمير الخلايا الهرمة بحمض الهيبوكلوريت.

    هذا الحمض ربما يكون أهم حمض يصنعه الجسم للحفاظ على الصحة. وأعتقد أن هذا يؤهله لكي يعتبر مادة طبيعية... إنه حمض يُنتج طبيعياً لأن جهاز المناعة يصنعه، وليس مصنوعاً في معمل كيماوي خارجي...

    في الحقيقة، حمض الهيبوكلوريت يقتل معظم العوامل الممرضة في الجسم، حتى طفيلي الملاريا القوي، إذا كانت كمية الحمض كافية.

    ولكن، مهما كان السبب، أمنا الطبيعة لم تزود جسم الإنسان بالوسائل لإنتاج حمض كافي لقتل كل الأمراض التي قد تدخل إليه... ربما يكون صنع الحمض عملية معقدة لا تكفي لإنتاج كميات كبيرة مطلوبة الآن لتدمير الأمراض "المستعصية" التي انتشرت مؤخراً في الأرض... في عالم أفضل لن يكون هناك حاجة لكثير من هذا الحمض.

    افترض أنك كنتَ باحثاً في الطب منذ 80 سنة، ومهتماً بتخليص الجسم من أمراضه، وكنتَ على اطلاع بهذه المعلومات (أن حمض الهيبوكلوريت يقتل عوامل الأمراض)... وهذه المعلومات فعلاً كانت معروفة منذ 80 سنة... ألا تعتقد أنك ستخصص بعض الوقت لدراسة كيف تعطي الجسم المزيد من حمض الهيبوكلوريت؟

    إن جسمنا كان ولا يزال يستخدم حمض الهيبوكلوريت لقتل جراثيم الأمراض لملايين السنين.

    أليست هذه فكرة منطقية؟ أن الباحث الطبي الذي يحاول إيجاد علاجات للأمراض، على الأقل سيحاول إعطاء الجسم قليلاً زيادة من حمض الهيبوكلوريت عندما تغزوه الجراثيم والأمراض؟

    حسناً، أنا أعتقد أنها منطقية، ولو كان الباحثون الطبيون يحاولون إيجاد "علاجات" للناس، بدل صنع الأدوية المكلفة التي تجعل الناس يرجعون إليهم باستمرار، لكانوا قد اكتشفوا أن حمض الهيبوكلوريت هذا هو علاج معجزة واكتشفوا عدة علاجات مشابهة منذ زمن طويل....

    على كل حال، الهدف هنا هو وصف وشرح المحلول المعجزة الثاني.. إنه أكثر فعالية بكثير من أي دواء طبي معروف حيث لا مجال للمقارنة... لا يمكنك مقارنته بالأدوية الطبية المنتشرة لأنها ليست مصممة لعلاج الأمراض والتغلب عليها.

    محلول MMS2 يقتل العوامل الممرضة ويساعد فعلياً على الشفاء... فما هو إذاً؟

    حسب مفهوم المضادات الحيوية، يقوم هذا المحلول بقتل العوامل الممرضة فوراً بصنع ثقب في جدارها... إنه ليس كالمضادات الحيوية الطبية التي تحتاج من ساعات حتى أسابيع لتخترق جدار البكتيريا ولتدمر ببطء نواتها أو شيئاً في نواتها، طبعاً إذا لم تكن تلك البكتريا قد طورت مناعة ضده... لكن مع MMS2 لا يمكن لأي من العوامل الممرضة أن يطور مناعة ضده... لقد أحسن الجسم الاختيار عندما طور قدرته على صنع حمض الهيبوكلوريت... وحتى عبر العصور الطويلة لم تستطع أي عوامل ممرضة تطوير مقاومة ضده.

    وربما، ليس أكثر، أن أمنا الطبيعة أحسنت الاختيار عندما صنعت العديد من الأمراض القاتلة، لأنه رغم كون بعضها لا هوائي وبعضها هوائي، لا أحد منها مقاوم لـ MMS1 أو MMS2. أو استخدامهما معاً.

    أليس هذا شيئاً غريباً؟... طبعاً ليس لدينا المال الكافي للبحث في هذا المجال، لكن عدة آلاف من الناس قد اتصلوا بي أو أرسلوا بريداً الكترونياً لي، يعرضون مئات الأمراض المختلفة التي شفيت بواسطة كلا هذين المحلولين.

    إذاً ما هو الشيء الذي يتحول إلى حمض الهيبوكلوريت الذي يمكن لجسمك أن يستخدمه؟

    حسناً، لقد صدف أن هناك مادة كيميائية بسيطة ورخيصة جداً تتفكك معطية هذا الحمض... وعندها يمكن لجسمك أن يأخذه ويستخدمه في كل مناطقه... لقد كنت ولا أزال أستخدمها شخصياً طيلة أربع سنوات... عيادتي ومجموعة الناس في المكسيك استخدموها أكثر من سنة مع العديد من الناس... كنتُ في البداية أرسلها إلى أكثر الناس المصابين بسرطان البروستات، لكننا بعدها بدأنا استخدامها لعدة أمراض بما فيها الإيدز (HIV).

    ما وجدناه مؤخراً أن MMS (وهو الآن صار يسمى MMS1) عندما يعطى لمرضى الإيدز، كان عادة يشفي كل مشاكلهم الصحية المرتبطة بالإيدز، لكنه لم يشفي من الفيروس في بعض الحالات... طبعاً هو أكثر فائدة وفعالية من أدوية الإيدز المنتشرة، لكنه لا يقتل الفيروس في بعض الحالات القليلة.

    لذلك عندما أتى MMS2.. عندما يؤخذ مع الأول، فإن الاثنين معاً يجعلان تحليل الدم سلبي خالي من الفيروس في كل الحالات وبسرعة... حالياً ليس لدينا آلاف الحالات من الإيدز، لكننا نجمعها وسنقدم الدراسات السريرية اللازمة عندما تُموّل مؤسستنا ومعهدنا لأبحاث المحلول المعجزة... لكن فقط لإعطائك فكرة، كان الإجراء المستخدم: ثلاث قطرات مفعلة من MMS1 كل ساعة على الأقل ثمانية ساعات في اليوم، إضافة إلى كبسولة قياس صفر من MMS2 كل ساعتين وعلى ثمانية ساعات باليوم... كلها باستمرار لثلاثة أسابيع، بعدها أرسلنا عينات الدم للمختبر.

    طبعاً يجب شرب كوبين ماء مع أول حبة MMS2.. وكوب واحد مع كل حبة تالية...

    انتبه ألا تجعل نفسك مريضاً.. دائماً خفض جرعتك من كلا المحلولين إذا لاحظت أنهما يتعبانك زيادة أكثر من قبل...

    لقد حصلنا أيضاً على نتائج مذهلة مع أنواع السرطان باستخدام المحلول الثاني...

    أيضاً في هذه الإنفلونزا المنتشرة حالياً... استخدم نفس المقادير لكن ليس لثلاثة أسابيع، بل إلى أن تتحسن... بعض الناس يتعافون خلال 8 ساعات وبعضهم في أسبوع أو اثنين.... دائماً إذا تعبت خفض الجرعة فوراً ولو إلى الصفر، لكن عد إليها بعد فترة قصيرة.

    إذا شعرتَ بالتعب منه، فسبب هذا يعود إلى قتل المرض بسرعة كبيرة مما ينتج كثيراً من السموم وبسرعة..

    وهنا امشي في العلاج ببطء أكثر.. إذا لم يكن عندك المحلول الأول، لا مشكلة ابدأ باستخدام الثاني.

    لقد رأيت الكفاية من الناس تعافوا من كثير من الأمراض باستخدامهم فقط للمحلول الثاني... المحلول الثاني يكفي ويقوم بالمهمة جيداً... استخدمه في كبسولة واحدة كل ساعتين... زود الجرعة إذا استطعت، وخفضها إذا شعرت بالتعب.

    يمكنك أخذه مع أي دواء آخر.. الدواء لا يضر المحلول، والمحلول لا يضر الدواء أيضاً.

    هل ترى؟ كان من المفروض أن نحصل على نظام طبي رائع جداً بحيث لم نعد نعرف ما هو المرض، ولا شيء سوى بعض التعب النادر، لو كان نظامنا الطبي يحكمه أناس ذوي أخلاق يحاولون شفاء الأمراض بدل صنع الأموال.

    MMS1
    وMMS2 هما مجرد قطرة من محيط... على الرغم من أنني أعتقد أن باستخدامهما معاً يمكن شفاء معظم أمراض البشرية، لكنني أعتقد أن مئات العلاجات المعجزة ستُكتشف أيضاً والتي ستغير فهمنا للطب.

    في المستقبل، لن تُصنع أي حبة دواء من مواد سامة تستخدمها كل الشركات الدوائية الآن...

    MMS1
    وMMS2 ليسا سامين أبداً للجسم ولا يضرانه أبداً...

    حسناً... ما هو سر MMS2 ؟؟؟ ما هي المادة التي تتحول إلى حمض الهيبوكلوريت في الجسم؟؟

    انتظر قليلاً وخذ نفساً عميقاً... إنها نوع خاص من "كلور برك السباحة"... هذا الاسم المتعارف عليه.

    لكنها في الحقيقة ليست كلور... إنها مادة تستخدم لتعقيم البرك اسمها: هيبوكلوريت الكالسيوم.

    هذه المادة لا تحتوي على كلور حر... وهي مادة رخيصة جداً... يمكنك شراؤها من أي مخزن لمواد تعقيم الماء وأحواض السباحة... لكن لا تشتري أي "كلور" كان... تأكد أنه هيبوكلوريت الكالسيوم.

    نعم صحيح، عندما تضعه في ماء البركة، يتحول فوراً إلى حمض الهيبوكلوريت.. وهو ليس مماثلاً للكلور في الماء على الإطلاق.... هناك مواد كيميائية أخرى قد تطلق الكلور، لكن ليس هيبوكلوريت الكالسيوم هذا.

    إنه يتحول إلى حمض الهيبوكلوريت HOCl (الصيغة).. تركيبة من الهيدروجين الأكسجين والكلور معاً.

    مثل ملح الطعام الذي يحتوي على الكلور، لكن هذا الكلور يتفاعل بشكل مختلف تماماً عن غاز الكلور.

    MMS1
    وMMS2 مصنوعان من اثنين من أرخص الأملاح المعدنية الموجودة.

    MMS1
    سيعالج الملاريا، أسوأ مرض يصيب البشرية، في حوالي عشر ساعات، وبكلفة أقل من 5 سنتات!

    MMS2
    مثله في المبدأ والكلفة وربما أرخص!

    صديقي "بيل بوينتون"، الذي ساعدني في بحث كيمياء MMS1، اقترح علي أيضاً كلور تعقيم البرك سنة 2003.

    احترتُ لماذا قد تكون تلك المادة مفيدة... لقد كنت أنا وهو نستخدمها حتى قبل أن نعرف ما هي.. لذلك بعد قليل من البحث اكتشفنا أن العنصر الفعال هو حمض الهيبوكلوريت.... الأطباء في دراستهم الطبية يدرسون كل شيء عن حمض الهيبوكلوريت لأنه مركب أساسي ينتجه ويستخدمه جهاز المناعة.

    وهكذا.. أنت ترى أن الموضوع ليس بأنني كنت ذكياً جداً، بل فقط كنتُ أبحث عن فرص مناسبة دون الاهتمام بما إذا كنتُ ملائماً مطابقاً لمواصفات الأبحاث الطبية الرسمية أم لا.

    والآن، دعنا نرى كيف قمنا باستخدامه... تذكر دائماً أن أي شيء أقوله هنا، هو ليس اقتراحاً لك لتفعله أنت أيضاً.

    كل شيء تفعله هو خاص بك حصرياً... لا أستطيع اقتراح وصفات طبية لك... هذا فقط ما قمنا بفعله.

    وأنا لا أذكر أسماء الذين ساعدوني في هذا المقال، حماية للناس الأبرياء ولإبقاء أصدقائي بعيدين عن الأذى... لاحقاً عندما أكتب الكتاب ووصيتي سأذكر كل أسماء من ساعدني وعمل معي، لكن ليس الآن.

    في البداية، أرسل لي صديق من كندا أن صديقاً له لديه سرطان بروستات.. قلتُ له لماذا لا يجرب حمض الهيبوكلوريت... سأل صديقه... وباختصار أرسلتُ له حينها في ظرف 50 كبسولة محشوة بهيبوكلوريت الكالسيوم من محل مواد تعقيم برك السباحة.

    (
    هذه المحلات تبيع هيبوكلوريت الكالسيوم بتراكيز بين 45% إلى 85%... معظمها حوالي 75%... ولقد جربتها كلها وجميعها تعمل).

    هناك دائماً مواد كيميائية أخرى في المزيج الذي تشتريه، لكنها كلها مصممة للاستخدام في برك السباحة لذلك هي غير سامة ومعظمها مستخدمة أيضاً في الطعام المصنع... وأنت تتناول فقط مقداراً ضئيلاً من البودرة البيضاء في كبسولة قياس صفر، وبهذا لن تأخذ أكثر من الجرعة اليومية المسموحة من هذه الكيماويات.

    هكذا أخذ المريض 50 كبسولة بمعدل أربع في اليوم، ثم اتصل بي يقول أنه شعر بتحسن كبير لكنه طلب المزيد من الكبسولات لأنه لا يزال تعباً قليلاً... لذلك أرسلت له 50 كبسولة جديدة، وفي النهاية أخبرني أن سرطان البروستات عنده شفي تماماً.

    بعدها قمت أنا وبيل بإرسال الكبسولات إلى كثير من الناس عندهم سرطان البروستات ومشاكلها... عندما أرسلوا لنا النتائج، كلهم قالوا أنهم تحسنوا كثيراً أو أن المرض شفي تماماً. (هؤلاء هم الذي عادوا إلي لكي يخبروني.. وفقط لأني ترجيتهم... غالباً الناس لا يعودون إلينا إلا إذا كانوا يريدون المزيد...)... وجدت أن معظم الناس الذين يتحسنوا لا يعودون إلى طبيبهم، فكنت أشترط عليهم أن يعودوا ليخبروني بنتائجهم.

    إذاً لديك الآن هذا المحلول الثاني... إنه فعال لكثير من الأمراض وكذلك فعال في علاج الجروح ومشاكل الجلد.

    وهو يساعد المحلول الأول لقتل معظم الأمراض التي يسمونها مستعصية، وقد يكون المحلول الثاني جيداً بمستوى ونفس قوة المحلول الأول...

    إنه يقتل العوامل الممرضة والجراثيم على الجرح دون أذية النسج المتمزقة... ببساطة أفرغ محتوى كبسولة في ربع كوب ماء واستخدمها لتنظيف الجرح... الكحول، الماء الأكسجيني، اليود وغيرها من المعقمات كلها تسبب ضرراً معيناً للجرح فتسبب تأخر شفائه، لكن MMS2 يقتل الجراثيم ولا يؤذي الخلايا فيحدث الشفاء بسرعة.

    هناك بحث عن هذا على الانترنت... وأنا أدرك أن مزيداً من الأبحاث مطلوبة أيضاً، وكنت قد قمت بمعظمها لو أن ملايين الدولارات تلك موجودة، وربما نقوم بها بعد تمويل مؤسستنا [ Click Here to visit the Foundation Site ] .

    قررت أنه علي نشر المعلومات والأمانة لأن الضرورة صارت قصوى... لا أستطيع والأرض لا تستطيع الانتظار أكثر.. لقد انتظرت عبثاً أكثر من تسعة شهور زيادة من المفترض... فالمعلومات تصير في أمان إذا انتشرت جيداً.

    البارحة، لو أن الشباب السيئين أخذوني إلى السجن أو غيّبوني... كان هناك احتمال كبير ألا تصل هذه المعلومات إلى البشر في الأرض... الآن واليوم هذه المعلومات منشورة على الانترنت... الشباب السيئين لن يقدروا على كتمها بشكل كامل...

    ستكون دائماً موجودة في مكان ما وسوف تنتشر في النهاية... إطلاق النار عليّ لن يوقفها... وقد يقدرون على تأخيرها كثيراً لكن مستحيل أن يوقفوها.

    واستمراراً بالتصريح المذكور في كتابي عن MMS في موقع miraclemineral.org لا أستطيع السماح بامتلاك هذه المعلومات من قبل أي فرد أو أي مجموعة... إنها مهمة مثل معلومات المحلول الأول... إذا ملكها أحد محدد فسيبقى هناك كثير من الناس دون الاطلاع عليها.

    الآن، أي شخص بإمكانه صنع المحلول الثاني، استخدامه، أو بيعه أو توزيعه مجاناً كما يحب.

    لذا هذه الورقة فيها نفس حقوق الملكية المذكورة في كتابي.. ملخصها أنه تتحول إلى ملكية للجميع في حال وفاتي أو سجني.

    المحلول الثاني MMS2 شيء واضح مثل الجاذبية... يمكنك معرفة أنه يعمل بمجرد معرفة المعلومات... البحث غير مطلوب لإثبات ذلك... مثل الجاذبية وأنت تلقي تفاحة من يدك... فقط افرد أصابعك وستسقط التفاحة لوحدها على الأرض!

    لا تحتاج للبحث طويلاً لتثبت ذلك... قد ترمي التفاحة مرة أو اثنتين لكن الأمر واضح... وهكذا يعمل المحلول الثاني بوضوح تام.

    كيميائياً، من الواضح أن حمض الهيبوكلوريت يمكنه قتل العوامل الممرضة، وهذا تم إثباته طبياً.

    عندما تنتهي من دراسة هذه المعلومات البسيطة، ستتوضح لك الصورة وكيف يؤثر هذا الحمض.

    كثير من المناقضين المشككين بالعلاج سيجدون عملهم صعباً أكثر بنشر المعلومات السلبية حول MMS2.

    الكاتبين السلبيين، لا أحد منهم لديه أي فكرة عما يكتب حول المحلول الأول.... والمحلول الثاني سيكون متاحاً أكثر عبر العالم لكل شخص يختار أن يجربه... وصدق أو لا تصدق... إنه سلفاً موجود في معظم دول أفريقيا وأميركا كندا وأوربا وحول العالم.... إنه متوافر جداً بسهولة لدرجة يصعب فيها منعه عبر العالم.
    هناك نقطة إضافية أريد ذكرها... تم انتقادي كثيراً أنني لست دقيقاً كفاية في معلوماتي، واقترحوا علي أنه يجب إعطاء التفاصيل والأسماء والأرقام وتقارير فحوصات الدم للناس الذين شفيوا... ذلك سيكون جميلاً لو أنني أستطيع... لكنه سيكون مستحيلاً..آسف... هل ترى لماذا؟... سأكون حينها أزودهم بكل المعلومات والشواهد ليضعونني في السجن!... السلطات في بلدي يحبون جداً فعل ذلك!!
    خلال آخر 100 سنة أكثر من 100 شخص من كبار العلماء تم سجنهم وإحراق كتبهم في أميركا فقط، والبعض تم قتلهم بسرية وغموض، وأكثر من ذلك بكثير عبر العالم.
    إذا كنت تشك بذلك، فقط ابحث غوووغل عن "FDA suppression"..العديد من أصدقائي قضوا بعض الوقت في السجن في أميركا وتم الاستيلاء على عملهم منازلهم سياراتهم وحسابهم المصرفي وكل ممتلكاتهم ولم ترجع لهم أبداً، كل هذا في السنين الأخيرة الماضية... هل تعتقد أنني أبالغ؟ حسناً اذهب وابحث غوووغل عن “Civil Asset Forfeiture Reform Act of 2000 HR1658” وبعدها راجع السجلات لتعرف كم من الممتلكات تم مصادرتها كمثال خلال سنة 2006 فحسب.... أكثر من 6 ستة بلايين دولار ممتلكات مصادرة وبيعت في المزاد.... أكثر من ثلاث بلايين دولار وضعت في صناديق الحكومة كنتيجة للمزادات العلنية في تلك السنة فحسب!
    ستفاجأ عندما تعلم أنه في هذا الأسبوع تماماً نشر خبر أن FDA لديها الحق والسلطة بإعلان أن الزئبق غير ضار أبداً ولا ضرورة للاهتمام أو القلق من إدخاله إلى جسمك عن طريق اللقاحات... (اقرأ Dr. Mercola [ Click Here to See it. ] )
    بهذا يمكن للسلطات الفيدرالية بسهولة أن تستولي على ممتلكاتك ومدخراتك كلها وكل ما تملكه حينها... وليس مطلوباً منهم أن يمتلكوا حجة لذلك، ولا يمكنك القيام بأي شيء لاسترداد ما فقدت... لذلك عندي سبب كافي لأظن كثيراً... آسف لذكر الكلمة، لكنني الآن أنشر هذه الورقة من بلد آخر.
    حظاً طيباً في استخدام MMS2... لا تدع التحذيرات المخيفة المكتوبة على مغلف هيبوكلوريت الكالسيوم تخيفك وتمنعك من تجربته.
    لقد اختبرته أنا طيلة سنوات... إذا قمتَ لوحدك وبإرادتك أنت بتحضيره كما ذكرتُ هنا (فقط بحجم كبسولة زيرو)، سيكون آمنا ونافعاً.. مادة بسيطة ينتجها ويحتاجها جسمك بكميات محدودة.
    تأكد من شربك كمية وافرة من الماء عند تجربته... وأنا لا زلت أستخدمه مراراً كطريقة وقائية ولصيانة جسمي...

    هذا الإعلان عن المحلول الثاني هنا، هو لنشر المعلومات لآلاف الناس عبر العالم.... لا أستطيع أن أقترح عليك أن تتبع ما فعلت... المعلومات هنا هي المهمة... مفتاح لتقليل وعكس سلسلة المرض.
    الناس المفكرون سيختبرون حتماً ويدركون ماذا يمكن تحقيقه من معجزات بهذا المحلول المعجزة الثاني.
    عمري الآن 76 عاماً، أعيش هنا في بلد ماؤه ملوث، مع الملاريا، أمراض النوم، مرض السل، الهيربيس، 40% من السكان مصابون بالإيدز، وأنا على اتصال مع كل مرض يمكنك تخيله ويمكن أن ينتقل إلي مع المرضى الذين يطرقون بابي كل ليلة طلباً للمساعدة... وأنا باقي دون أي مرض.... أنا نشيط تماماً وتاريخ اليوم هو 15 آب 2009.

    جيم همبل... في مكان ما من أفريقيا...

    الجرعة:

    ضمن الجرعة المحددة، أي كمية زائدة من حمض الهيبوكلوريت لا يستخدمها جهاز المناعة، سيتم تفكيكها وطرحها بشكل طبيعي... MMS2 هو مادة معقمة، تستخدم في أنظمة تعقيم المياه، في برك السباحة، وحتى في الجسم.. إنها تنقص العوامل الممرضة دون إيذاء الخلايا الجسمية الحية.
    الجرعة من أجل الاستخدام العام، دون المحلول الأول، يقترح جيم همبل البدء بكبسولة واحدة مع كمية وافرة من الماء (كوبين مع أول كبسولة، ثم كوب مع البقية).. لتتأكد من عدم وجود ردات فعل عندك (طبعاً لم يخبرنا أي أحد عن ردات فعل، هذا فقط لتطمئن).
    في اليوم التالي وبعده خذ كبسولة في الصباح وواحدة أخرى في المساء... إذا شعرت بمضايقة في معدتك اشرب المزيد من الماء.
    بعدها بالتدريج زود الجرعة من كبسولتين باليوم إلى 3 أو 4 إذا أردت... لكن دائماً حافظ على فاصل زمني ساعتين على الأقل بين الجرعات... اقرأ المزيد عن بروتوكولات الاستخدام في JH - Jim Humble MMS MMS1 MMS2 CDS CDH - JIMHUMBLE.IS خاصة 8 و11.
    ملاحظة من علاء ومحمد: صار لنا حوالي عشر أيام نأخذ حبة أو اثنتين باليوم، الحمد لله لا يوجد مرض، لكننا لاحظنا بعد بضع ساعات من أول حبة يتحسن التنفس كثيراً وتزداد الطاقة، وأنا لاحظت أن التوتر المستمر في أكتافي بسبب الجلوس كثيراً أمام الحاسب، نقص كثيراً لأول مرة... ولم نلاحظ أي آثار جانبية... مرة واحدة أخذت حبة صباحاً على معدة فارغة فأحسست بقليل من الغثيان وزال بعد تناول قليل من الخضار والسمسم... يفضل أخذها بعد وجبة خضار خفيفة... بالتوفيق!

    تصريح: هذه الكتابات هي للثقافة والمعلومات العامة... إنها تصف الاكتشافات التي حققها الكاتب والأعمال التي قام بها متطوعون ساعدوه... ندعو القراء لاستشارة الاختصاصيين الطبيين والعيادات الطبية في حالة المرض.
    المقولات هنا حول MMS1 وMMS2 لم تدرسها أو تقيمها FDA...
    MMS
    هو ملح معدني معروف مذاب في ماء مقطر.... MMS1 وMMS2 هي معقمات للماء...
    التقارير الموضوعة في هذه الورقة لا تشخص، تعالج أو تشفي أو تمنع من أي مرض
    إذا كان عندك أي حالة صحية، عليك حمل كامل المسؤولية الشخصية إذا أردت أن تختبر MMS1 أو MMS2
    وعليك في الواقع استشارة طبيبك قبل استخدام الأملاح، المعادن، الأغذية، العطور، أصبغة الشعر، محسنات الجلد، مشروبات الدايت الحمية، الزيوت العطرية، اليود، سم الأفاعي، معاجين الأسنان، الكريمات، الأسبارتام، الكحول، السجائر، الصوابين، المواد الغذائية الحاوية على MSG، وأي منتج مذكور في هذه الورقة.
    غاز ثنائي أكسيد الكلور (الذي ينتج بكميات ضئيلة من MMS1) هو عامل معقم للماء يستخدم كثيراً في أنظمة تعقيم الماء في كثير من المدن عبر العالم... هناك أدوية أو مواد مشابهة تبيعها المحلات هي: "Stabilized Oxygen" and "Vitamin O،" أو غيرها من الأسماء التجارية المعبأة بعيارات مختلفة... وحتى مخازن أدوات الرياضة تبيع نفس الملح المعدني مثل MMS1 (كلوريت الصوديوم) على شكل أقراص معقمة للماء يستخدمها الكشافة والصيادون.


    تعليق


    • #3
      رد: المحلول المعجزة!!

      السلام عليكم

      أخي الحاج عبود ما مدى صحة تلك المعلومات الواردة في البحثين؟....وكيف يمكن تعييرهما حسب خبرتك وتجاربك العملية والمخبرية والصناعية؟....فهل من الممكن أن تكون الأمور بتلك البساطة ونكون فعلاً أمام محلول معجزة؟!!...في إنتظار ما يجود به قلمك الرصين...

      تحياتي

      تعليق


      • #4
        رد: المحلول المعجزة!!

        المشاركة الأصلية بواسطة احمد محمود مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم

        أخي الحاج عبود ما مدى صحة تلك المعلومات الواردة في البحثين؟....وكيف يمكن تعييرهما حسب خبرتك وتجاربك العملية والمخبرية والصناعية؟....فهل من الممكن أن تكون الأمور بتلك البساطة ونكون فعلاً أمام محلول معجزة؟!!...في إنتظار ما يجود به قلمك الرصين...

        تحياتي
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        نشكركم على طرح الموضوع ونعتز بموقفكم الكبير في التعامل بحذر مع ما تجود به المدرسة الحديثة بكيميائها وفيزيائها وتلاعباتها البايولوجية فان نشاط الانسان المعاصر مع ما حمل من زخرف مذهل الا انه غير أمين والانسان حين يفتقد الامان يخسر كل شيء !!

        معلوماتنا عن جذر (الهايبوكلورات اللافلزية) انها مواد مؤكسدة وكانت تستخدم في صناعة البارود وهو اول شكل من اشكال (التحلل السريع للمادة) عندما صنعت البنادق والمدافع التي بنيت على حشوة البارود من (الفحم + الكبريت + كلورات البوتاسيوم) او (هايبوكلورات البوتاسيوم) الا ن هايبوكلورات الصوديوم وليس البوتاسيوم اشتهرت باستخدامها لاغراض التنظيف لانها مؤكسدة لـ الترسبات التي يراد رفعها عند التنظيف كما استخدمت (ثانويا) لـ (التعقيم) ليس لانها مؤكسدة فقط بل لانها تالفة لجدار الخلايا ومن خلال تجاربنا فان وضع قطرة من الهايبو في محلول خمائري فان جدار الخلايا الخمائرية يظهر تحت المجهر منكمشا خلال ثواني وبعدها يتشقق ليعلن عن موت الخلية

        جاء في التقرير ثغرة علمية ان الهيايبوكلور الصودوي يقتل الخلايا اللاهوائية ولا يقتل الخلايا الهوائية وهذا الوصف غير دقيق علميا فالجراثيم هي خلايا هوائية وليست لا هوائية لذلك يستخدم في التعقيم كما ان في جدار المعدة وجدار الامعاء مستعمرات كثيفة من الخمائر اللاهوائية ولها وظيفة تكوينية كبيرة لا يمكن الغاؤها فهي تقوم بتحليل بعض مركبات الاغذية التي تعجز الحوامض المعوية عن تحللها فهي التي تحولها الى مادة نافعة يمتصها جدار كل من المعدة والامعاء

        ما تحدث عنه مكتشف المحلول العجيب صدفة قد يكون ذو ظاهرة حميدة في معالجة جرثومة الملاريا الا ان النتائج على الزمن البعيد لا بد تكون غير أمينة ورغم ان التقرير اكد خلو تلك الممارسة من الاثار الجانبية الضارة الا ان مفهوم الضرر في المؤسسة الصحية مفهوم (ءاني) الا ان علوم القرءان ترسخ مفهوم الامان في (اليوم الاخير)

        { إِنَّ الَّذِينَ ءامَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ
        مَنْ ءامَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ } (سورة البقرة 62)

        فالذين هدوا انفسهم (الذين هادوا) والذين نصروا انفسهم (النصارى) و (الصابئين) الذي اصابوا من امرهم شيئأ يشترط ان يكون الامان ليس في (ءان) داني منهم (دنيا) بل يجب ان يشمل (من ءامن بالله واليوم الاخر) اي قام بتأمين ما اهتدى له او انتصر به او اصاب به صوابا ان يكون ضمن (منظومة الله) وليس من منظومة اخرى لذلك فان (مادة كيميائية) (غير عضوية) مثل الهايبوكلورات اللافلزية تعتبر (ميتة) بموجب النص الدستوري القرءاني فهي ليست من الامان بنظم الله وبالتالي فان يومها (الاخر) سوف لن يكون أمينا رغم ظاهرة الشفاء من مرض الملاريا ..

        المادة غير العضوية لا تحل محل المادة العضوية وتلك الراسخة رسخت في ثنايا المؤسسة الصحية المعاصرة فهم يعلمون (مثلا) ان عنصر (اليود) من مصدر عضوي يفعل فعلا أمينا في استقرار نشاط الغدد في جسد المخلوق اما عنصر اليود من مصدر كيميائي لا ينفع الغدد في نشاطها !! وتلك (رسالة كيميائية) ارسلتها نظم الكيمياء الالهية الى المؤسسة الصحية المعاصرة والعقل البشري عموما الا ان البشرية دائما (تكذب الرسل) فيحق (حاق) بها عذاب أليم

        في نظم الله الامينة توجد (ورقة خضراء) سحرية الفعل في مرض الملاريا وهي ورقة شجرة (الكينين) الا ان المؤسسة الدوائية الحديثة حللت المادة الفعالة في تلك الورقة وصاروا يصنعونها كيميائيا كبديل لتلك الورقة الطبيعية واختفى مرض الملاريا بعد اكتشاف سحر تلك الورقة وقد سجلت بعض المنشورات ان مرض الملاريا اختفى او انحسر كثيرا منذ خمسينات القرن الماضي الا ان (بديل الكينين) الكيميائي يعلن الان عودة لذلك المرض وهو يعني فشل الكينين الكيميائي لعلاج مرض الملاريا علاجا طويل الامد حيث (نظم الوقاية) الطبيعية تحملها الجينات وراثيا ولا تعالج المصاب فقط بل تؤرشف نظم العلاج الطبيعي في جسد المصاب عند شفائه بالنظم الطبيعية وتنتقل تلك النظم عبر جينات الوراثة وحين استبدل علاج الملاريا من نظامه الطبيعي (خلق الله) الى نظام كيميائي جيء به من دون الله فان الاجيال التي عولجت بالكينين الصناعي حرمت من الامان لـ (اليوم الاخر) فاصاب الجيل اللاحق مرض الملاريا تارة اخرى .. شجرة الكينين اكتشفت في اواسط امريكا الجنوبية كـ (ءاية) من ءايات الخلق ولا بد ان يكون لها اصول في كل بقاع الارض لان الله هنا وفي امريكا وفي كل مكان الا ان الكفر قام بها في الارض المأهولة من خلال اجيال سحيقة في التاريخ فانقرضت فكان نتيجة كفرهم بانعم الله هو مرض الملاريا الذي كان يقضي على قرى كاملة !! ويبدو انه يسجل عودة جديدة في القرن الحادي والعشرين فالتقرير اظهر اصابة ملاريا جماعية في بداية الالفية الثالثة للتقويم الهجري لان البشرية كفرت بانعم الله في التركيبة العضوية لشجرة الكينين

        المعيار الاكبر في نظم الله المسطورة في القرءان هو ان مادة (الهايبوكلورات) الصودوية هي (ميتة) وليست من مصدر عضوي فهي لا تصلح الحال صلاحا أمينا بل ما يظهر منها من صلاح هو صلاح زائف ليس أمين وهي صفة كافة الادوية غير العضوية (ميتة) فمن يذهب الى الطبيب لعلة يعتل بها ويلتهم ادوية دائمة او متكاثرة فانه سوف يكون معتادا لمراجعة الطبيب بسبب حزمة من الامراض المستجدة في جسده وهو ما تخفيه المؤسسة الصحية من عنوان يعترفون به اجمالا وينفونه في تسويق ادويتهم وهو (مضاعفات الادوية)

        السلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          رد: المحلول المعجزة!!


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          هل هذه المادة مستخرجة بشكل طبيعي من الطبيعة او مصنعة كيماويا ؟ وهل يمكن استخراجها بشكل طبيعي.

          لان العديد من المواد المستخرجة بشكل طبيعي رغم رغابتها !! الا ان فوائدها جمّة .

          فلقد لاحظوا ان بعض انواع من الطيور تسعى لاقتناء على بعض فتات التراب او الحجارة الرطبة بنسب ضئيلة جدا من حين لحين وهذا يساعدها في التخلص من بعض السموم التي تعلق بجسدها من الغذاء .

          الكثير من الممارسات الفطرية كان يمارسها الناس للعلاج والتطبيب ، ولكن الفطرة بهتت !! واستبدلت بممارسات الطب الحديث ورواده التي تحوم حولهم الكثير من الشبهات والريب ( مافيا الدواء ، مافيا المتاجرة بصحة الناس ...) .

          فمثلا انتشر مؤخرا ممارسة فطرية طبيعية للوقاية والعلاج من مرض السرطان باعتماد الفيتامين b17، الموجود كثيرا في نواة فاكهة المشمش، وبالرجوع الى هذه المعلومات كان اجدادنا قديما ينصحوننا بتناول نواة اللوز ( المر ) وبالاخص نواة المشمش كلما اتيحت لنا الفرصة .

          السلام عليكم
          sigpic

          تعليق


          • #6
            رد: المحلول المعجزة!!

            السلام عليكم
            ولكن ما المانع إذا كانت حالة المرض متقدمة أو حرجة؟!!...فهدي القرءان ترك لنا منفذ لا يترتب عليه ضرر التحريم حين الأكل من تلك الميتة...

            ...فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم...
            ... فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم...


            فمن يشهد الأن طرق علاج أمراض السرطان بالإشعاعات والمركبات الكيميائية الفتاكة لا يسعه إلا أن يذهب إلى حاوية الميتة الأخف ضرراً من حيث الأثار والأعراض الجانبية كتلك المركبات المدرجة في المقال...ولكن مع الأخذ بعين الإعتبار أن لا يكون هذا الذهاب عادة أي كل ما مرض الشخص يذهب مباشرة إلى تلك المحرمات بحجة الإضطرار...فتأمين العقل والمأكل أولا وأخيراً قبل كل شىء...فالأمن ومن ثم الإصلاح اضطراراً..ومن يريد أن يجعلها عادة فهو ءاثم وباغي بغير حق...

            وما تفضلت به بهذا المقتبس...
            فالذين هدوا انفسهم (الذين هادوا) والذين نصروا انفسهم (النصارى) و (الصابئين) الذي اصابوا من امرهم شيئأ يشترط ان يكون الامان ليس في (ءان) داني منهم (دنيا) بل يجب ان يشمل (من ءامن بالله واليوم الاخر) اي قام بتأمين ما اهتدى له او انتصر به او اصاب به صوابا ان يكون ضمن (منظومة الله) وليس من منظومة اخرى لذلك فان (مادة كيميائية) (غير عضوية) مثل الهايبوكلورات اللافلزية تعتبر (ميتة) بموجب النص الدستوري القرءاني فهي ليست من الامان بنظم الله وبالتالي فان يومها (الاخر) سوف لن يكون أمينا رغم ظاهرة الشفاء من مرض الملاريا ..

            المادة غير العضوية لا تحل محل المادة العضوية وتلك الراسخة رسخت في ثنايا المؤسسة الصحية المعاصرة فهم يعلمون (مثلا) ان عنصر (اليود) من مصدر عضوي يفعل فعلا أمينا في استقرار نشاط الغدد في جسد المخلوق اما عنصر اليود من مصدر كيميائي لا ينفع الغدد في نشاطها !! وتلك (رسالة كيميائية) ارسلتها نظم الكيمياء الالهية الى المؤسسة الصحية المعاصرة والعقل البشري عموما الا ان البشرية دائما (تكذب الرسل) فيحق (حاق) بها عذاب أليم
            في نظم الله الامينة توجد (ورقة خضراء) سحرية الفعل في مرض الملاريا وهي ورقة شجرة (الكينين) الا ان المؤسسة الدوائية الحديثة حللت المادة الفعالة في تلك الورقة وصاروا يصنعونها كيميائيا كبديل لتلك الورقة الطبيعية واختفى مرض الملاريا بعد اكتشاف سحر تلك الورقة وقد سجلت بعض المنشورات ان مرض الملاريا اختفى او انحسر كثيرا منذ خمسينات القرن الماضي الا ان (بديل الكينين) الكيميائي يعلن الان عودة لذلك المرض وهو يعني فشل الكينين الكيميائي لعلاج مرض الملاريا علاجا طويل الامد حيث (نظم الوقاية) الطبيعية تحملها الجينات وراثيا ولا تعالج المصاب فقط بل تؤرشف نظم العلاج الطبيعي في جسد المصاب عند شفائه بالنظم الطبيعية وتنتقل تلك النظم عبر جينات الوراثة وحين استبدل علاج الملاريا من نظامه الطبيعي (خلق الله) الى نظام كيميائي جيء به من دون الله فان الاجيال التي عولجت بالكينين الصناعي حرمت من الامان لـ (اليوم الاخر) فاصاب الجيل اللاحق مرض الملاريا تارة اخرى .. شجرة الكينين اكتشفت في اواسط امريكا الجنوبة كـ (ءاية) من ءايات الخلق ولا بد ان يكون لها اصول في كل بقاع الارض لان الله هنا وفي امريكا وفي كل مكان الا ان الكفر قام بها في الارض المأهولة من خلال اجيال سحيقة في التاريخ فانقرضت فكان نتيجة كفرهم بانعم الله هو مرض الملاريا الذي كان يقضي على قرى كاملة !! ويبدو انه يسجل عودة جديدة في القرن الحادي والعشرين فالتقرير اظهر اصابة ملاريا جماعية في بداية الالفية الثالثة للتقويم الهجري لان البشرية كفرت بانعم الله في التركيبة العضوية لشجرة الكينين

            واضح مبين بالنسبة لي وعقلي يصادق عليه جملة وتفصيلا فعند إسقاطه على هذه الأيات يظهر لنا الأمر جلياً...

            إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم... ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلل وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون... متع قليل ولهم عذاب أليم...

            فكل تلك الحلول والأدوية التي تصفها ألسنتهم الكاذبة لا تنفع لأن فعل الفلاحة منفي عنهم وبالتالي لا يعمل في الأرض الميتة وكل ما يقومون به رغم نتائجه السريعة والمبهرة هو متاع قليل... وفي اليوم الاخر هو لهم...عذاب اليم...

            ومن جهة أخرى وكما تفضلت الأخت وديعة لو سلمنا بنتائج البحث من حيث أن ذلك الحمض بتركيبه البسيط له فاعلية قوية بقتل حزمة كبيرة من الجراثيم والأمراض الفتاكة وليس له أضرار جانبية قوية وأن الجسم يصنعه بشكل طبيعي ولكن ليس بكميات كافية...أذن كيف نتقوى ونزيد من انتاج هذا الحمض في جسمنا بشكل عضوي أمين؟....بمعنى لماذا نبدأ من جديد؟...لماذا لا نجعل من ءاية هذا الرسول الميت حي وقوي أمين؟...

            تحياتي

            تعليق


            • #7
              رد: المحلول المعجزة!!

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              احسنتم فـ (المخمصة) هي اجازة الرحيم بعباده لعباده الا انها صورة فردية تخص الفرد وعلوم القرءان تبحث عن خارطة خلق اجمالي فالمخمصة مفروغ منها بصفتها اجازة ربانية لا غبار عليها فالذي يحدد حد المخمصة هو العابد نفسه ولا يمكن ان يكون لها حد مرسوم بمراسيم دستورية مثله مثل الذين يطيقون الصيام فيستبدلون الصيام باطعام مسكين فالفرد المكلف بالصيام هو الذي يمتلك رسم حدود طاقته ومثله في الحج (من استطاع اليه سبيلا) فالاستطاعة لا تمتلك مراسيم محددة بل تخضع لعبودية العابد فردا وما يقيمه الفرد من قيمومة استطاعته للحج او عدم استطاعته لا يقوم في جمهور الناس


              تقوية الجسد لتفعيل تلك المواد الوقائية يقع في فاعلية (تقوى الله) وتقوى الله تعني (التقوية بنظم الله) وكل انسان يمتلك فطرة عقل ويمتلك على نفسه بصيرة فيأخذ من منظومة الله النقية كل ما يقويه ويقيه المرض ومثل تلك الصورة كانت مرئية قديما فحين يدخل الوباء الى قرية قد يقتل كل الناس فيها الا بعضا منهم فيقول المعاصرون ان (مناعتهم كانت قوية) ضد المرض .. سمعنا ان تقريرا منشورا قيل فيه ان عائلة نجت من وباء نيوكايسل الذي انتشر في بريطانيا في عام 1916 وقتل اكثر من 50 مليون شخص في اوربا !! وحين البحث عن سبب نجاة تلك العائلة دونا من كل الذين هلكوا اتضح انهم يخزنون كمية من (البصل) في منزلهم !! فالبصل يحمل (رسالة) تدركها فطرة الناس انه ضديد الفايروس وفي زمننا من يصاب بالزكام يسعى لـ شم رائحة البصل لمقاومة اعراض الفايروس الا ان الناس يسعون لـ الادوية ومؤسسة الطب تعلم ان الفايروس لا يزال بلا علاج !! فالتقوية بنظم الله يقع في (تقواها)


              { وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا } (سورة الشمس 7 - 10)

              الوقاية من مرض الملاريا ابسط من البسيط ويقع في امرين (الاول) عدم استخدام مياه البرك او الاستحمام بها (ثانيا) القضاء على البرك في مناطق السكن لان ذلك المرض ينتقل بالعدوى بواسطة (ناقل حصري) هو البعوض ويمكن مكافحة البعوض بدخان الحطب في المنزل وحوله ولبس الملابس السميكة وغير الضيقة وعدم كشف اجزاء من الجسم لكي لا يصل البعوض الى جسد الشخص فيفرغ الجرثوم في دم المريض عند لسعه كما يستوجب حماية الابقار وبقية المواشي عن البعوض بشتى الوسائل واكثرها محاربة للبعوض هو استمرار اصدار الدخان من الحطب المشتعل في زريبة المواشي او في محيطها ذلك لان المواشي هي وسط ناقل نشيط والبرك المائية الساكنة وسطا نشيطا لتكاثر البعوض !!

              { وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ (114) وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (115) وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ (116) وَءاتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ (117) وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (118) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ (119) سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ (120) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } (سورة الصافات 114 - 121)

              العقل البشري يمتلك كتابا مستبينا في كل شيء فسلام على موسى وهرون عندما (يحسنون) لـ الامانة التي اودعها الله في (الانسان) وهي اجسادهم لان الانسان هو المخلوق الوحيد الذي جعله الله مختارا لفجورها وتقواها لذلك حمله الله الامانة التي لم يحملها غيره وعليه ان يحسن الى جسده (انا كذلك نجزي المحسنين)

              سلام على موسى وهرون وهو لا يعني التحية بل يعني (السلم) عند حيازة (علة) موسى وهرون في التكوين ومن يريد ان يحسن الى جسده ويقوم بتقويته عليه ان لا يكفر بنعم الله فيحب هذا النوع من الاكل ويرفض غيره بدعوى (لا احبه) لان الله سبحانه لم يكن لاعبا في خلقه فكل ما خلق من مأكل هو لتقوية جسد الانسان لينعم بنعمة الله فمنح الجسد وسعة في الحصول على مقومات سلامته وان الكفر ببعض النعم يسبب ضعفا في مقومات تقوية الجسد ولنا في ذلك الميدان تجارب عدة فظهر جليا ان من يركل اللاحب لشيء ما ويأكله عدة مرات حتى تختفي صفة (اللاحب) عنده ويستسيغ ما كان يتصوره انه لا يحبه .. استكمال المأكل لكل ما خلقه الله فيه ضمانة مؤكدة لاستكمال مكونات الجسد وتقويتها ويمكن الامساك بتلك النتيجة فطرة بلا حاجة الى وثيقة تاريخية او وثيقة معاصرة او فحوصات مختبرية الا ان هنلك بعض الاستثناءات القليلة جدا التي يتحصل فيها ضر للطاعم من بعض الاغذية خصوصا عند المصابين بالتحسس من بعض الاطعمة والتي يمكن كشفها بالفطرة ايضا دون عناء ذلك لان الله (الخالق) قد جعل جعلا لـ الانسان على نفسه بصيرة !

              السلام عليكم
              قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

              قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 4 زوار)
              يعمل...
              X